|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]()
فضيحة بكل المقاييس لو ثبت صحة ما نشرته صحيفة معاريف الإسرائيلية اليوم الثلاثاء، من أن الحكومة المصرية قررت شراء الغاز الطبيعى الذى صدرته لإسرائيل بـ 7 أضعاف ثمنه، حيث كانت اشترته إسرائيل بـ 2 مليار دولار وستشتريه القاهرة مرة أخرى بـ 14 مليار دولار، الأمر الذى يستوجب ردا فوريا من الحكومة المصرية وإعلانه للرأى العام.
زعمت الصحيفة العبرية أن الصفقة التى ستبرم قريبا عبارة عن إعادة 1.5 مليار متر مكعب من الغاز الطبيعى المصرى مرة أخرى الذى اشترته إسرائيل الأسبوع الماضى للقاهرة، ولكن بأكثر من ثمنه الحقيقى بسبع مرات خلال الأسبوع الجارى، وذلك بسبب أزمة الطاقة الطاحنة التى تعانى منها مصر الأيام الجارية ونقص ضخ الغاز الطبيعى لمحطات توليد الكهرباء. وقالت معاريف إن مصر كانت قد اضطرت لبيع الغاز الطبيعى لإسرائيل بعد ضغوط أمريكية كبيرة عام 2005، حيث وقع على الصفقة من الجانب المصرى وزير البترول، سامح فهمى، ومن الجانب الإسرائيلى وزير البنية التحتية بنيامين بن إليعازر، حيث نص الاتفاق على أن مصر تصدر لإسرائيل 1.7 مليار متر مكعب من الغاز الطبيعى مقابل 2.5 مليار دولار أسبوعيا. ولفتت الصحيفة العبرية إلى أن الاتفاق بين إسرائيل ومصر، الذى أبرم على أساس سعر محدد سلفا ومنخفض سعره بالنسبة لقيمته الحقيقية لسوق الغاز، أدى إلى زيادة الانتقادات القاسية للنظام المصرى. وأوضحت معاريف أن وزارة البترول المصرية كانت قد أعلنت فى شهر يناير الماضى أن الدولة سوف تضطر إلى استيراد الغاز الطبيعى لتلبية النقص الناجم عن الاستخدام المحلى من الغاز الطبيعى والديزل الصناعى، مضيفة بأن الطلب المصرى لشراء الغاز مرة أخرى من تل أبيب يأتى بسبب ازدياد القلق فى أعقاب انقطاع التيار الكهربائى والمياه فى الفترة الأخيرة مع ارتفاع أسعار القمح بمصر. وفى نفس السياق، أوردت صحيفة "كالكاليست" الإسرائيلية المتخصصة فى الشئون الاقتصادية، التقارير التى تداولت مؤخرا حول الموضوع نفسه بأن مصر تريد أن تستعيد الغاز الطبيعى الذى صدرته الأسبوع الماضى مرة أخرى من إسرائيل. وادعت الصحيفة العبرية المتخصصة بأن موجة الحر التى بدأت فى نفس توقيت شهر رمضان خلقت مشكلة خطيرة وكبيرة للغاية فى شبكة الكهرباء المصرية، مما جعل أصوات المعارضة فى مصر بالمطالبة بإقالة وزير الكهرباء، حسن يونس، تزداد حدة، بعد فشله فى حل الأزمة بصورة سريعة."المصدر موقع اخبارك""""""""""""
__________________
الحمدلله على نعمة الإسلام الحمدلله على نعمة العقل محمد |
#2
|
||||
|
||||
![]()
لو حقيقي ........حسبنا الله ونعم الوكيل
__________________
ابو قربه السكره English teacher الغربيه صلي علي النبي صلي |
#3
|
|||
|
|||
![]()
لو حقيقي ........حسبنا الله ونعم الوكيل
__________________
اللهم استرنا فوق الارض وتحت الارض ويوم العرض عليك يا ارحم الراحمين |
#4
|
||||
|
||||
![]()
انا عن نفسى مش بصدق اى حاجة اسرائيلية ... لانهم بيبقو صدين يوقعوا الشعب فى الحكومة( اكتر ما هما واقعين )
__________________
و كفى بالله .. وكيلا ..
حين يجمع أطفال غزة المال لأطفال الصومال..يجب ان يبكي العالم عارا على نفسه !! ![]() |
#5
|
|||
|
|||
![]()
لك الله يا مصر
|
#6
|
||||
|
||||
![]()
الخبر دا بعد ما نزل الرئيس مبارك نفاه خالص و قال من المستحيل استيراد الغاز من اسرائيل
الخبر دا فعلا مش يخش العقل
__________________
![]() |
#7
|
|||
|
|||
![]()
مصر عطلت خط الغاز لإسرائيل لوقف التصدير.. "المصريون" تنفرد: أوامر لشركات الأسمدة والأسمنت بتخفيف استهلاك الغاز والكهرباء إلى النصف
![]() كتب أحمد حسن بكر (المصريون): | 25-08-2010 02:22 كشفت مصادر بوزارة البترول عن معلومات جديدة بشأن نية الحكومة المصرية شراء نصف كمية الغاز المصري المصدر لإسرائيل وفق الاتفاق الموقع بينهما بالأسعار العالمية والتي تصل إلى 14 دولارًا لكل مليون وحدة حرارية، رغم أن إسرائيل تستورده من مصر بنحو دولار واحد و25 سنتًا. وقالت المصادر التي سبق لها العمل بقطاع البترول بالإسكندرية لـ "المصريون"، إن الوزارة أدركت منذ العام الماضي وجود نقص كبير فى كميات الغاز المخصصة لإنتاج الكهرباء وشركات الأسمدة والأسمنت، وإنها حاولت بصورة سرية أكثر من مرة التحدث إلى الجانب الاسرائيلى تخفيض كميات التصدير مؤقتا إلا إن الجانب الاسرائيلى كان يقابل ذلك بالرفض التام. وكشفت المصادر أن الأجهزة الفنية بوزارة البترول لجأت إلى تعطيل خط الأنابيب عدة مرات لوقف التصدير عدة أيام أو أسابيع، متعللة بتعرضه لأعمال تخريبية إلا أن الجانب الاسرائيلى اكتشف ذلك عندما أصر على مشاركة خبراء من إسرائيل فى معاينة تلك المشاكل الفنية والتخريبية للخط الممتد بطول مائة كيلومتر من العريش في سيناء إلى نقطة على ساحل مدينة عسقلان جنوب السواحل الإسرائيلية على البحر المتوسط. وأكدت أن إسرائيل هددت وزارة البترول برفع الأمر إلى لجان التحكيم الدولي للمطالبة بتعويضات ضخمة إذا تكرر تعطيل تصدير الغاز لإسرائيل بشكل متعمد من الجانب المصري، كما عرض الجانب الاسرائيلى أن يشارك فى عمليات تأمين الخط إلا أن الجانب المصري رفض. وحذرت المصادر من "ورطة حقيقية" قالت إن وزارة البترول تعاني منها في إنتاج، وأوضحت أن معظم آراء خبرائها يرون أنه من الخطأ الاستمرار فى عمليات تصدير الغاز سواء لإسرائيل أو لدول أوروبا، وبعض الدول العربية بتلك الكميات الهائلة وبتلك الأسعار الزهيدة فى ظل تناقص الإنتاج لمشاكل فنية في بعض الآبار المنتجة التي تم تقدير احتياطياتها بطريقة خاطئة. وذكرت المصادر أن وزارة البترول تعاني من ضغوط سياسية كبيرة للاستمرار فى تصدير الغاز لإسرائيل، وأنها أبلغت مجلس الوزراء منذ عام ونصف بأن هناك تناقصًا في إنتاج الغاز، كما أن التوسع فى تصدير الغاز بعد إسالته سيقلص جدا من حصة الاستهلاك المحلي فى مصر سواء الصناعي أو المنزلي، ما سيؤثر سلبا على التوسع مستقبلا فى إنشاء مصانع جديدة أو محطات توليد كهرباء تعمل بالغاز. على جانب آخر، كشفت مصادر فنية بشركة أبو قير للأسمدة لـ "المصريون"، أن رئيس الشركة أحمد الجيار طلب السبت الماضي رؤساء قطاعات تشغيل المصانع تخفيف أحمال الإنتاج سواء الغازية أو الكهربائية لأقل حد ممكن، تنفيذا لتعليمات وزاراتي الكهرباء والبترول حيث طلبت الأخيرة خفض استهلاك المصانع من الغاز لأجل غير مسمى إلى النصف حتى يتسنى ضخ تلك الكمية المتوفرة إلى محطات توليد الكهرباء. وأوضحت المصادر أن تلك التعليمات دخلت حيز التنفيذ منذ الأسبوع الماضي، وأن الشركة تعمل حاليًا بنصف طاقتها تقريبا مما سيؤثر سلبا على خطة إنتاج الأسمدة للسوق المحلى أو للتصدير. وتم تعميم التعليمات على شركات الأسمنت فى الإسكندرية التي تعمل بالغاز وكافة شركات الأسمدة فى طلخا، وأبو زعبل، على أن يعاد ضخ كميات الغاز التي تم توفيرها من مصانع الأسمدة والاسمنت، والسيراميك إلى محطات توليد الكهرباء، بحسب المصادر التي قالت إنه لا يعرف إلى متى سيستمر العمل بتلك التعليمات. يذكر أن "المصريون" كانت قد كشفت مؤخرًا عن نية الحكومة إعادة شراء نصف كمية الغاز التي تصدرها مصر لإسرائيل بالأسعار العالمية والتي تصل إلى 14 دولار لكل مليون وحدة حرارية رغم أن إسرائيل تستوردها بنحو دولار و25 سنت فقط اى اقل من تكلفة إنتاجها، وذلك لسد العجز الكبير فى كميات الغاز المخصصة لتشغيل محطات توليد الكهرباء وافران شركات الاسمنت ، ومصانع الأسمدة والسيراميك فى مصر. طب اشمعنى روسيا قفلت على القمح ووقفت التصدير لما اتعرضت لمشكلة داخلية ؟ ليه احنا مش من حقنا نعمل زيهم.
__________________
|
#8
|
||||
|
||||
![]()
يارب يكون خبر كاذب
انا عن نفسى مش مصدق اى حاجه من اسرائيل دى خالص
__________________
![]() |
#9
|
||||
|
||||
![]()
علينا التبين والتثبت من اقوال الفاسقين
|
#10
|
|||
|
|||
![]()
أنا موافق حتى تخجل امريكا واسرائيل من فعلهما ويزال الحرج من زعماء مصر الأحرار عند المطالبة برفع سعر الغار حسب السعر العالمى ويكون الخوف من البعبع الذى يسمى أمريكا قد انزال ولا يخشى الحاكم بعد ذلك من أحد إلا من الله ومن شعبه
|
#11
|
||||
|
||||
![]()
لابد من التأكد من هذة الأخبار ومدى صدقها لأنها ليست كأى أخبار يمكن تصديقها
|
#12
|
|||
|
|||
![]()
لعن الله من ينشر الفتنة
|
#13
|
|||
|
|||
![]()
لابد من التأكد من هذه الأخبار وخاصة ان مصدها اليهود اصحاب اشعال نيران الحرب
|
العلامات المرجعية |
|
|