|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]()
ياخوانى اللى عنده اى فكرة عن المرتب بعد التثبيت يتفضل وينورنا وبرضة اكرر لابد من وقفة من الجميع دون خوف على الملاليم اللى بناخدها ودون تراجع ومن الجميع دون استثناء اساسى وتعاقد واجر وعاملين نعم البلد حالها اتدهور والله يكون فى عون الحكومة ولكن اللى حاصل ان اللى وضعة سئ بيزيد سوء يعنى اللى مرتبه ضعيف لم يزد مرتبه شئ اللى مرتبة عالى هو اللى زاد فين العدل كل وزاره بتغرف من الفلوس اللى عندها واحنا بنتفرج فلابد ان يكون لنا دور ولابد نتحرك بسرعة لان وزير الصحة رفع راتب الطبيب الحديث الى120 والطبيب المقيم 1500 غير السهر والنوبتشياط الشؤن اعطت حافز 150% والداخلية100% والتمريض 600% غيرة لم يبقى سوى المدرس الغلبان لان ليس له صوت ومش متحدين زى الوزارات التانية اللى بيخدوا 3000 و4000 فى الشهر وكل شهرين بيخوا شهر مكافاءة غير الارباح السنوية واحنا استهبلونا وقالوا كادر الله يخرب بيتك يا حمد يادرويش اصحوا ياللى بتخدوا 200
300جنيه علشان تعرفوا تعيشوا |
#2
|
|||
|
|||
![]()
لثورة نجحت في مصر .. اطلق شرارتها الشباب، وخرج فيها الشعب، وانتصرت، وهدمت نظاماً قمعياً، وكان من المفترض أن تبدأ عهداً جديداً، على نحو متحضر، لم يشهد التاريخ مثله من قبل.ولكن.. ودعونا نتوقف هنا عند هذه الكلمة، التي طالما قلبت الأمور رأساً على عقب.. فمع كلمة لكن هذه، بدأت الأمور تنقلب، من الثورة إلى الفوضى، ومنها إلى الخيانة، والسعي، عن علم أو جهل، أو تخطيط شيطاني، أو انفعال عدواني، إلى هدم الثورة، أو كما قالت الصحافة العالمية، تدمير الثورة .
في البداية، دعونا نتساءل، من فئات المجتمع أضرته الثورة، ومن يمكن أن يستفيد من هدمها؟!.. لقد كانت أولى نتائج الثورة، هي سقوط معاقل الفساد الكبرى، التي انكشف فيها رءوس الفساد، وانهار فيها الحزب الوطني، راعى الفساد الأول في مصر، وهو ما يعنى أن التيار سيبدأ في السريان، وسينهار جسد الفساد، ثم أذياله فيما بعد، وهنا نعيد طرح السؤال.. من المستفيد من هدم الثورة ؟!.. لو توقفنا لحظة للتساؤل، وهدأنا من اندفاعنا الانفعالي ثانية واحدة، سنجد أن الجواب يكمن في الفئات نفسها، التي ذكرناها مسبقاً، والتي درست، من خلال فسادها، وعبر سنوات القمع، كل أساليب الدسائس والمؤامرات، وطرق شحن الجماهير، واللعب بالعقول، والتي تملك أيضاً، بحكم فسادها، مليارات، لن تتردد في انفاق جزء كبير منها، في سبيل إفساد وتدمير الثورة، وإشاعة حالة من الفوضى، تتيح لها فرصة لاستعادة السيطرة على الأمور، والإفلات بجرائمها.. ولو أرادت تلك الفئات هذا، فكيف يمكنها تنفيذه، في ظل مجتمع ثائر يغلى، ومستعد للاندفاع والانفعال، دون ترو أو تدبير ؟!ا.. لأمر ليس عسيراً في الواقع، ولقد حدث بالفعل أكثر من مرة، عبر التاريخ. يكفى إطلاق شائعات مغرضه، وسط جموع منفعلة، حتى يقودها هذا إلى إتيان أعمال عشوائية، في اندفاع فوضوي، متصورة أنها تندفع نحو الصواب، في حين أنها تنفذ، ودون أن تدرى، مخططاً مخالفاً تماماً، يقود إلى عكس ما تسعى إليه.. وهذه اللعبة القذرة، لا تحاول استخدام وقود جديد، بل تستغل الطاقة المندفعة بالفعل؛ لتحقيق هدفها، وتعيد توجيهها فحسب.. والوسائل متاحة تماماً، في مثل هذه الظروف، إ? يكفى نشر شائعة مستفزة، أو تعظيم أمور حادثة بالفعل، أو إعادة صياغتها في صورة جديدة، حتى تشتعل الدنيا ولا تهدأ.. وعندما تشتعل الدنيا، فكل ما عليهم هو تحميتها بالوقود، والحرص على بقائها مشتعلة، حتى تنهار كل الحصون، وتحدث الفوضى الشاملة. وهذا بالمناسبة ليس تحليلاً شخصياً، بل هو دراسة علمية، يمكن لأى منكم التأكد منها، بالبحث عن وسائل الحرب النفسية، أو نظم وأهداف الشائعات، وعن قيام الثورات المضادة، وما استندت إليه ..ابحثوا أولاً عما ذكرته، وتيقنوا من أنه ليس تلفيقاً أو تدليساً، ثم تعالوا نطبق هذا على ما يحدث في مصر الآن.. لقد بدأت رياح التغيير تهب، وسحقت رؤوسا كبيرة، وبدأت فى تعقب الجيل الثاني، وسرعان ما تطال الجيل الثالث من بوتقة الفساد، لذا فذلك الجيل سيبدأً، وبمنتهى الشراسة، في الدفاع عن نفسه، والسعي للإفلات من العقاب، وذلك لا يحدث، ولا يمكن أن يحدث، إلا في حالة واحدة.. تدمير الثورة. والوقود هنا جاهز .. شعب ملتهب.. شباب محتقن.. فترة غضب طويلة مكبوتة.. وغل يملأ كل النفوس.. لا يتبقى إذن سوى إشعال الفتيل، وترك الباقي للتداعيات الطبيعية، وهكذا، بدأت لعبة إطلاق الشائعات، وتوزيع المنشورات، وهى لعبة ستيناتية معروفة، ولكن وسط حالة الانفعال، يمكن أن يصدق المنفعلون أي شئ وكل شئ، دون تحقق، أو تأنى، أوحتى عقل.. والثورة المضادة، التي تستهدف هدم الثورة الأصلية، تكون على عكسها، منظمة مدروسة، ويمكن لبعض التابعين لها الاشتراك في مجموعات (فيس بوك)، ورمى الأخبار المثيرة المستفزة، وتضخيم كل ما من شأنه استثارة الجماهير، ودفعها إلى مزيد من الفوضى، وهذا ما حدث بالفعل، وما نراه الآن على الساحة.. مطالب فئوية عدوانية، وأحاديث مستفزة تتردد، دون توثيق أو تدليل، وعبارات رنانة، تحمل معان قوية، لا تتناسب مع الظروف، ولكنها تلقى صدى فى النفوس، وإثارة الشكوك في كل ما يقال، وحتى في كل ما يتخذ من إجراءات، بحث لا يعود هناك اطمئنان لأى شئ على الإطلاق، مما يستثير الجماهير أكثر، ويمهد الطريق إلى الفوضى أكثر وأكثر. راجع الساحة الآن في مصر، وستجد أن هذا يتم تطبيقه بدقة، ويتم تفاعل بعض الشباب، وبعض الكبار معه بانفعال واندفاع، إلى الحد الكافي للتدمير، والذى لن يمكن تداركه، إذا ما بلغ حداً بعينه، وسيكون وقوده الأول هم من أشعلوه، ومن كانوا جنوداً للفساد، وهم يتصورون أنهم جنود للحق. راجع الموقف، وستجد أن البعض قد وضع عقله في أذنيه، وليس في رأسه، وستجد أن تسعين في المائة، مما يتردد في الساحة، مجرد أقوال مسترسلة، وليس أمراً موثقاً أو مدللاً، وهذا البعض، مع انفعاله واندفاعه، أصبح يطالب بمحاكم تفتيش، وليس بديمقراطية أو شرعية، فهو يطالب بمحاكمات سريعة، بدون أدلة أو وثائق أو إثباتات، ويمارس أسلوباً قمعياً، أسوأ بألف مرة، مما كان يمارسه ذلك النظام، الذى ثار عليه، ووصفه بالقمعي والطغياني، بل وبدأ يتحدث باسم الشعب، تماماً كما كان النظام السابق يتحدث، وصنع من نفسه وصياً على الكل، دون أن يفوضه الكل، حتى أنني شككت في أنني من الشعب، مادامت مطالبي لا تتفق مع ما ينادى به هذا البعض، وأتساءل الآن، ماذا أفعل، لو أنني لا أتفق معه ؟!.. هل أخرج في تظاهرة أخرى، ويخرج من بيننا في تظاهرة ثالثة، أم أنه هناك أسلوب أكثر تحضراً ؟! .. ثم ماذا لو تحققت المطالب، بغض النظر عن اتفاق الشعب أو اختلافه معها ؟!.. هل ستكون هذه نهاية المطاف، أم أن التظاهر والاعتصام سيصبحان وسيلة التعبير الأساسية في مصر، ولا داع لمجالس نيابية أو قانون، أو إجراءات ؟!.. ماذا لو أجريت انتخابات رئاسية نزيهة، وفاز فيها رئيس جديد بنسبة خمسة وسبعون في المائة ؟!.. هل سيعتصم الخمسة وعشرون الآخرون في ميدان التحرير، مطالبين بتغييره ؟!.. أية ديمقراطية هذه ؟!.. ثم من قال أن من يعتصمون منزهون كلهم عن الأغراض ؟!... لماذا لا تكون لهم أغراض خاصة، كما يتهمون كل من يعارضهم بهذا ؟؟؟؟ .. أهم من فئة الملائكة، وسواهم من الشياطين ؟!..أهذا مفهومهم عن الديمقراطية والحرية ؟!.. ثم لماذا لم يضعوا في اعتبارهم، ولو لحظة، أن المستفيدين من الفوضى هم من يثيرون مشاعرهم طوال الوقت، ويدفعونهم بذكاء إلى تنفيذ مآربهم ؟!.. لماذا ؟!..ألم يتصوروا لحظة أنهم أصبحوا، بالنسبة لفئة كبيرة من الشعب، أسمعها من حولي كثيراً، أعداءً وليسوا ممثلين لهم، أم أنهم سيرددون تلك الحماقة الديكتاتورية المستفزة، التي تفوق ديكتاتورية من سبقوهم، بأنهم الأعلم والأذكى والأفهم، والأكثر معرفة ببواطن الأمور ؟!.. وهل يدركون حقاً، بذلك العلم الوفير الذى يدعونه، ما يقودون مصر إليه، بعد أن كانت ثورتها أعظم ثورات التاريخ ؟!.. هل يدركون أن الفوضى التي يثيرونها، والتي يرون أنها عظيمة، لم تقتصر على ميدان التحرير، وإنما امتدت إلى أقاليم، تحول الأمر فيها إلى فوضى شاملة، قتل فيها أبرياء، واغتصبت فيها بنات ونساء، كان من الممكن أن يكن أخواتهم أو زوجاتهم، أو حتى أمهاتهم ؟!... وهذا بالمناسبة ليس افتراضاً، بل حقيقة لم ينظروا إليها، ولم يبالوا بها.. سيقولون بالطبع، من منطلق حكمتهم البالغة، وعلمهم الآن فاق علم الأولياء والرسل، إن هذا ثمن الثورة، وأنه لكل ثورة ثمن، وياليتهم يرون شقيقة أو زوجة أو أم لهم تغتصب، لأسألهم بعدها إذا ما كانوا مستعدين لدفع ثمن الثورة أم لا، أم أن الثمن الذى يتصورونه هو النوم فى ميدان التحرير فحسب ؟!.. ويتحدثون عن إصلاحات تحتاج إلى شهور، ثم يرفضون منحها أياما لتحدث.. ويتحدثون عن بطء الإجراءات، ولم يمض شهر واحد على نجاح الثورة !!... هل اختلت مقاييس الزمن لديهم أم لدى المرحوم أينشتاين ؟!.. ثم، وهو الأخطر، والأخطر للغاية، تلك الموجة المسعورة غير المسئولة، التى تحاول استعداء الشعب على الجيش، فقط ليثبت أصحابها لأنفسهم أنهم قادرون على فعل هذا، وأن لهم شأن هام.. لقد شهدت مصر المسكينة انفلاتاً أمنياً رهيباً، انطلق على أثره خارجون عن القانون، لا يبالون بالثورة، ولا حتى بمصر نفسها؛ ليعيثوا في الأرض فسادا، وانتهكوا حرمات، وممتلكات، وأعراض، ولم يردعهم سوى نزول الجيش إلى الشارع، الذى مازال يحوى أربعين ألف مسجل خطر، تم إطلاقهم عمداً، وأكثر من عشرة آلاف سجين هارب، وسبعة آلاف قطعة سلاح، في يد بلطجية، مازال لا يردعهم سوى الجيش.. تعالوا إذن نرسم سيناريو لفيلم من أقوى أفلام الرعب، يفترض نجاح حملة الخيانة المسعورة، في إحداث التصادم بين الجيش والشعب، واستعداء الشعب على الجيش. تعلوا نتصور شارعاً مصرياً، خلا تماماً من الجيش والشرطة، فيه البلطجية والمسجلون، دون ضابط أو رابط .. هل سيشعر واحد منكم بالأمان حينذاك ؟!.. هل سيصمد شعبنا، وتصمد مصرنا، لو تحولت شوارعنا إلى غابة لابد أن يحمل كل منا فيها سلاحه؛ ليدافع عن بيته ورزقه وعرضه ؟!.. وإلى أمد لا يعلمه سوى الله سبحانه وتعالى ؟!.. وهل من الوطنية والحكمة والمصرية، أن تنهك جيشك داخل البلاد، وتساعد على سيلان لعاب الكل على وطن له جيش منهك ؟!.. احسبوها بالعقل، قبل أن يبدأ فيلم الرعب العظيم، فتذهب الشكرة، وتنتهى نشوة الإحساس بالقوة، إلى خراب ودمار، يلتهم في البداية أعظم ثورة، ثم يلتهمكم أنتم أيضاً، يوم لا ينفع الندم.. لست أطلب منكم ان تؤيدوا ما أقول، ولكن أطلب منكم العقل والتفكير والتدبير فيه، ثم اتخاذ ما تمليه عليكم وطنيتكم بعدها. أيها السادة، اندفاعكم الانفعالي، وحماسكم لإثبات قوتكم، يقضى على كل مكاسبكم، ومن يستعدونكم على جيشكم يسعون، عن وعى، أو بدون وعى، وبحماس حقيقى، أو برغبة في إثبات الوجود، والفوز بجزء من الغنيمة، إلى تدمير مصر.. إنهم يدمرون مصر.. فاحسبوها.. واتخذوا قراركم.. ولك الله يا مصرنا؛ ليحميك من محبيك قبل كارهيك. |
#3
|
|||
|
|||
![]()
غريبة كنا من كااااام شهر بلاش يوم بنقول عايزين نثبت وواحد يقول هديهم مرتبى بس يثبتونى وواحد يقول انا عايز اتعين ومش عايز االزيادة المهم اتعين
عموما قولوا الحمد لله انكم اتعينتوا وبيتهيألى نسيب البلد تاخود نفسها والناس تشوف مصالح البلد وبعدين نتكلم فى المرتبات واظن دى هتبقى حاجه سهله اوى نتكلم فيها بعد كدة
__________________
حسبى الله ونعم الوكيل لا إله إلا أنت سبحانك إنى كنت من الظالمين |
#4
|
|||
|
|||
![]()
يا اخوانا حرام عليكم التحريض ده على طول
ارحموا البلد بقى وكفايةتدمير فيها واريد ان اوجه كلمة الى كل من يقوم بتحريض المعلمين على القيام باضرابات واعتصامات ضد هذه البلد وليس ضد الحكومة واقول له انه لا يمكن ان يكون معلما على الاطلاق والوصف الوحيد له انه من اتباع النظام الفاسد البائد الذى لايخاف على مصلحة هذه البلد واتقوا يوما ترجعون فيه الى الله
__________________
معا ضد أعداء الثورة
|
#5
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
__________________
ربي لا تجعل في قلبي حبا إلا لك
ولا تعلق قلبي إلا بك |
#6
|
|||
|
|||
![]()
المرتب في الاسماعيلية بعد التعين 383
|
#7
|
|||
|
|||
![]()
يا جماعه حرام عليكوا انتوا بتكلموا على زياده المرتب ونسين ان الدوله هتجى شهر كمان ومش هتلاقى 300 الى مش عجبهم وقتها هتعملوا اى حرام عيزين نبنى كفايه عدم الامان الموجود فى البلد
|
#8
|
|||
|
|||
![]()
بالله عليكم ارحموا البلد شوية ولالازم يرجع مبارك علشان كل واحد يدخل جحره وحسبنا الله ونعم الوكيل فى أى حد يحاول تخريب البلد وايقاف عجلة العمل
|
#9
|
|||
|
|||
![]()
على فكرة انا معلم مساعد
|
#10
|
|||
|
|||
![]()
ياخوانى اللى عنده اى فكرة عن المرتب بعد التثبيت يتفضل وينورنا وبرضة اكرر لابد من وقفة من الجميع دون خوف على الملاليم اللى بناخدها ودون تراجع ومن الجميع دون استثناء اساسى وتعاقد واجر وعاملين نعم البلد حالها اتدهور والله يكون فى عون الحكومة ولكن اللى حاصل ان اللى وضعة سئ بيزيد سوء يعنى اللى مرتبه ضعيف لم يزد مرتبه شئ اللى مرتبة عالى هو اللى زاد فين العدل كل وزاره بتغرف من الفلوس اللى عندها واحنا بنتفرج فلابد ان يكون لنا دور ولابد نتحرك بسرعة لان وزير الصحة رفع راتب الطبيب الحديث الى120 والطبيب المقيم 1500 غير السهر والنوبتشياط الشؤن اعطت حافز 150% والداخلية100% والتمريض 600% غيرة لم يبقى سوى المدرس الغلبان لان ليس له صوت ومش متحدين زى الوزارات التانية اللى بيخدوا 3000 و4000 فى الشهر وكل شهرين بيخوا شهر مكافاءة غير الارباح السنوية واحنا استهبلونا وقالوا كادر الله يخرب بيتك يا حمد يادرويش اصحوا ياللى بتخدوا 200
300جنيه علشان تعرفوا تعيشوا |
#11
|
|||
|
|||
![]()
يا ام هيما ازى منتكلمش فى الفلوس الكلام ده لو مفيش حد زاد انما كل الوزارات ذادت وبعدين اختلف معاكى فى الراى انا عيز مرتبى يزيد وبلاش التثبيت لان عندى اولاد وعندى بيت مش هيكلوا من الكلام دا ولو مشفناش خير فى البلد اولدنا هينتموا ليها ويحبوها على ايه
|
#12
|
||||
|
||||
![]()
السلام عليكم ال قالوهولى فى المدرسه بعد الزيادات والكلام دا بقا 640 تقريبا دا اللى كان تعاقد مميز وبقت حوافزة 150% وكان فى خصم ف هتزيد شويه باذن الله والله اعلم دا بالنسبالنا
الحمد لله نحمد ربنا نعمه وفضل من عندة ياريت بس الناس تهدا وربنا يساعد الناس
__________________
سبحان الله وبحمده-سبحان الله العظيم لا اله الا انت سبحانك انى كنت من الظالمين |
#13
|
|||
|
|||
![]()
حضرتك في محافظة اية
|
#14
|
||||
|
||||
![]()
اعتقد
ان هيكون كويس لو وصل 500 جنية اما 640 وسعة اوى احنا فى الغربية بنقبض 387 قول كمان كادر 70 او 75 وكمان خصومات يكون الباقى مش مكمل 500 جنية |
#15
|
||||
|
||||
![]()
وطبعا احنا نامل انة يوصل ل1000
بس قولوا يا رب |
العلامات المرجعية |
|
|