#1
|
|||
|
|||
![]() الأخوة الكرام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ما زالت أذيال الحزب الوطني تتلاعب في معاهدنا الأزهرية لاحظت ذلك في أسماء المدرسين الأزهريين التي رشحت للمراقبة في لجان الأستفتاء القادمة يوم 19 / 3 / 2011 حيث وضع المسئولون نفس الأسماء التي راقبت في لجان انتخابات مجلس الشعب ولا يخفى على ذي عقل أن هؤلاء هم الذين قاموا بتزوير الانتخابات فلماذا بعد الثورة المباركة ترجع ريمة لعادتها القديمة وتوضع تقريباً نفس الأسماء التي زورت الانتخابات لتراقب في لجان الاستفتاء القادم ولم يضعوا أسماء الشرفاء الذين رفضوا التزوير والمشاركة في المراقبة على الانتخابات الظالمة وأقول في النهاية - لمن يستطيع رفع ذلك لشيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب الرجل الذي نتوسم فيه الخير - جزاك الله خيراً للمساعدة في الحد من الفساد المستشري في مناطقنا الأزهرية *** شعارنا لن نسكت على الفساد والمحسوبية والرشوة بعد اليوم *** |
#2
|
|||
|
|||
![]()
يا أخواني أدلوا بتعليقاتكم وقولوا رأيكم ولا تخافوا من المراقبة
فلا يجب السكوت على هذا الظلم والمحسوبية حتى لا يصدق علينا القول " الساكت عن الحق شيطان أخرس " |
#3
|
|||
|
|||
![]()
اخى المفروض ان المدرس اكير منكدا ولااعتقد ان هناك من يقيل ان تمتهن كرامتة مقابل بعض القروش
|
#4
|
||||
|
||||
![]()
الأسماء ثابتة ولا تتغير وهم نفس الأشخاص فى كل مرة
__________________
![]() العلم النافع .. صدقة جارية |
#5
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
ذلك لفضيلة شيخ الأزهر الرجل الذي نتوسم فيه الحيادية والخير |
#6
|
||||
|
||||
![]()
حاجة تقرف بقى
__________________
(اللهم أحسن خاتمتنا وتولنا برحمتك يا أرحم الراحمين ) |
#7
|
||||
|
||||
![]()
هذه حقيقة نلمسها جميعا فى المعاهد الازهريه ان ازيال الحزب الوطنى يسعون لفساد الازهر ولغساد كل شيء بدليل وجود اسمأئهم دون غيرهم فى لجان الاستفتاء فاين مكتسبات الثورة
|
#8
|
|||
|
|||
![]()
اطمن ان شاء الله فى قضاء المره دى وقبل كده فى مراقبه اجتماعيه
المشكله فعلا فى الازهر الان هى الغش الغش هيدمر الازهر لازم نوعى كلنا |
#9
|
|||
|
|||
![]()
المشكلة ذات شقين
الأول :وهو أن المراقب يتقاضى مبلغ من المال مقابل مراقبته يزيد على مرتب معلم مساعد في الشهر يأخذه في يوم واحد ... فلماذا تثتأثر به فئة معينة دون أخرى وبدون تناوب بين المعلمين . الثاني : وهو أن هؤلاء الناس للأسف مشكوك في ضمائرهم للأسف عندهم استعداد لعمل أي شئ من أجل مصلحتهم الشخصية مقابل المال فكيف يأتمنوا على مثل هذه الأشياء في عهد جديد وعليه أرجو من الجميع الصد عن هذه الأمور والتحدث بها في كل التجمعات وتوعية الناس حتى تكون هناك ثقافة مجتمعية وتوعية الناس من أمثال هؤلاء وأقسم بالله العظيم أنهم أمامي اعترفوا أنهم زوروا الانتخابات وكانوا يضحكون كأن الأمر يفتخر به وأنهم نفذوا المخططات الفاسدة للتزوير بل البعض أخذ أموال من مرشحي الحزب الوطني مقابل تسويد البطاقات والتقفيل وبسعر معين لكل صوت وأظن أن الكثير يعلم ذلك.... |
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|