|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() طبعا الحمد لله كلنا اتعينا وفرحنا بس ده مش كفاية احنا عايزين التميز فى كل حاجة مش كفاية انى اتعين وخلاص المهم ازاى ابقى مبدع فى مهنتى عايزين الصفحة دى تبقى ملتقى لابداع المعلمين الجدد كل واحد فينا عنده فكره جديدة نطور بيها ادائنا يقولها نتشارك مع بعض فى افكارنا نتفق ونختلف مش مهم المهم اننا نكون احسن عايزين نكون ايد واحدة واسرة واحدة ونشارك بعض كل افكارنا عايزين نقرا ونبحث ونجدد مش عايزين نكرر اخطاء كتير كنا بنشوفها عايزين التميز والابداع واتمنى الكل يشارك وعشان الامانه الفكرة دى مشتركة مع زميل مبدع
|
#2
|
||||
|
||||
![]()
اكيد يا ايمى
بس ادعيلنا نتعين رسمى بالاسكندرية
__________________
ما تحسَّر أهل الجنة على شيء كما تحسروا على ساعة لم يذكروا فيها اسم الله
http://www.thanwya.com/vb/forumdisplay.php?s=&daysprune=-1&f=995 ارجو الدعاء والمشاركةالفعالة |
#3
|
|||
|
|||
![]()
ان شاء الله هتتعينوا يا ايمان قريب كلها مسالة وقت
ربنا معاكم ويوفقكم يا رب |
#4
|
||||
|
||||
![]()
السلام عليكم .. فكرة رائعة .. اشكرالاستاذة ايمي صاحبة الموضوع .. وياريت الكل يشارك في هذا الموضوع .. وفي انتظار مقترحات وابداعات المعلمين الجدد.. فكل من لدية مقترح او فكرة لتطوير منتدى المعلمين الجدد بصفة خاصة او تطوير اداؤنا كمعلمين بصفة عامة فليتقدم بها.. ونتناقش مع بعضنا البعض لعلنا نصل لما نسمو اليه ...
وفقنا الله وإياكم لما يحبة ربنا ويرضاه ..
__________________
ربي لا تجعل في قلبي حبا إلا لك
ولا تعلق قلبي إلا بك |
#5
|
|||
|
|||
![]()
اتمني التقدم لهذا المنتدي الوليد
|
#6
|
|||
|
|||
![]()
فكرة جميلة وان شاء الله نساعد انفسنا وبلادنا لتعليم افضل لاولادنا اجيال المستقبل انا متبني شعار في مدرستي (ايدك في ايدي نبني مصرنا المتقدمه ) ياريت المشرفين علي المنتدي يتبنو الشعار و ينتشر بشكل كبير في مدارسنا
|
#7
|
|||
|
|||
![]()
الهدف الاساسى من العملية التعليمية هو المتعلم ( شخصية متكاملة) وبرغم ان المعرفة لا تمثل مساحة كبيرة من جانب الشخصية الا ان الجوانب المهارية والوجدانية لتوظيف تلك المعرفة على قدر اكبر من الاهمية لان العلم قد يستخدم فى التدمير والهدم بدلا من البناء فهو سلاح فى يد صاحبه فلابد من ان يكون صاحبه على خلق وقيم واتجاهات ايجابية بناءة وذلك لابد ان يأتى بغرس قيم البذل والعطاء من الصغر لكن العلم والمعرفة هى اقوى وسيلة لترقية مدارك المتعلم واكسابه تلك القيم والميول والاتجاهات ورفع قدر الشخصية على سائر الشخصيات كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( فضل العالم على العابد كفضل القمر على سائر الكواكب)
ولذلك لابد من نشر اهمية العلم وترغيب الطلاب فى التعلم بكل وسيلة ممكنة لان المحور الاساسى والهدف هو المتعلم وهنا تكمن المشكلات ولكنها ليست عامة ولكن يعانى منها البعض: عدم رغبة المتعلم فى العلم واقباله عليه ( للاسف الشديد هذه المشكلة محورية ولابد من معالجتها بعدة طرق حتى يحدث الاتصال ومن ثم يحدث التواصل ) ضعف تأثير المعلم على المتعلم ( والمشكله قد يكون الطرفين سببا فيها للاسف الشديد) تقليص حجم العملية التعليمية فى اجتياز المقرر الدراسى بنجاح ( ونواجه مشكلات الغش والدروس الخصوصية ) عدم اهتمام ولى الامر بالمتعلم فيما يخص التعليم عدم اهتمام المعلم بالمتعلم ( مجرد عمل خالى من المشاعر) ولكن لكل مشكله حل وربما عدة حلول فلنبدأ المشاركة فى وضع المشكلات وعرض الحلول |
#8
|
|||
|
|||
![]()
أولا ( عدم رغبة المتعلم فى التعليم وعدم اقباله عليه )
اذا استطعت علاج هذه المشكلة فقد صنعت خيرا كثيرا . فقد وضعت حجر الاساس لبناء انسان وربما عالما جليلا. لان التعليم عملية مستمرة واذا اكسبت المتعلم حب العلم والتعليم فانه سيستمر فيه طوال عمره . وما ادراك عن عظيم اجرك عند الله عز وجل. لابد من دراسة شخصية المتعلم وجدانيا دراسة جيدة فعليك بالقراءة فى علم نفس الطفولة والمراهقة لتتعرف جيدا على شخصية تلميذك حسب المرحلة العمرية التى تقوم بالتدريس فيها حتى يكون خطابك له مخاطبا تفكيره وحاجاته ( الحاجه هى شعور بالحرمان مما يدفع الشخص لبذل المجهود لاشباع هذا الحرمان فى ضوء المخزون المدرك) المخزون المدرك هنا هو الاساس الذى نقوم ببناءه بالتعاون مع الاسرة وكل مؤسسات التربية لوضع حدود السلوك المقبول فى ضوء الصواب والخطأ ( هذا صواب لكن هذا خطأ . هذا حلال وذلك حرام.) لابد من التعرف جيدا على تلميذك على اسمه وحبذا ان تعرفت على مشاكله وان تحدثت معه عن اسرته . لابد من ترغيب المتعلم فى التعليم وعدم تعجيزه بما لا يطيق خاطبه على قدر مستواه شيئا فشيئا خيرا من تركه بعيدا تماما عن العمليه التعليمية والمشاركة فيها.ولابد من تنويع طرق التدريس واستخدام اساليب التعلم النشط لجذب انتباه المتعلم وتفعيل مشاركته اثناء الحصة . العمل على استثارة نشاط المتعلم فى العملية التعليمية وذلك بالانشطة التعليمية وتنظيم رحلات وعمل مسرحيات خروجا به من جو الفصل الدراسى الى ارض الواقع مخاطبة ولى الامر فى حالات الاهمال الشديد وتوعيته بمدى خطورة اهمال المتعلم على حاضره ومستقبله وتوعية ولى الامر بقيمة العلم ذاته لا لشىء ولكن للعلم الذى يكون به الفرد نافعا لنفسه واهله ومجتمعه وسنواصل تباعا والله الموفق |
#9
|
||||
|
||||
![]()
فكرة جميلة جدا وإن شاء الله سوف أشارك
|
#10
|
|||
|
|||
![]()
بجد شكرا جدا على مشاركتكم الجميلة والروح الحلوة دى
ان شاء الله الكل يشارك فى الموضوع ونفيد بعض ونستفيد وانا ان شاء الله اول ما اخلص ورقى وافوق هبدا اشارك |
#11
|
|||
|
|||
![]()
بارك الله فيك يا ايمي انت واستاذ علي عضاضلي وكل صاحب فكرة بناءه في المنتدي
|
#12
|
|||
|
|||
![]()
للاسف الشديد انا مقدرش ابدع وانا غير معترف بيه رسميا من قبل ادارة المدرسه دول مش عايزين يعملوا معانا اي تغيير الا لما يجي الاعتماد المالي
__________________
انتهي الدرس يا غبي
|
#13
|
||||
|
||||
![]() الخطوة الأولى الآن
فى ظل الظروف الراهنة قمت بعمل مجلة تحمل اسم التغيير وبها الموجود بالصورة وفى نهايتها أمثلة بدأت التغيير بها تلاميذ و مدرسون
__________________
|
#14
|
|||
|
|||
![]()
شكرا على مشاركتم الرائعة
وانتظر المزيد من المشاركات استاذ اشرف انا اول حاجة عملتها بعد ما رجعت المدرسة كلمت الطلبه عن دورهم وعن الثورة الداخلية الى لازم كل واحد فينا يعملها لنفسه وازاى نغير كل حاجة وحشة جوانا لحاجة جميلة فكرة المجلة جميلة |
#15
|
|||
|
|||
![]()
من اجل ان تكون معلم مبدع لابد ان تستخدم طرق تدريس متنوعة ومختلفة وتحاول ان تختار الطريقة المناسبة لكل موقف وطبعا انا حاولت اجمع مجموعة طرق تدريس عشان كلنا نستفيد ( الموضع منقول للامانه )
أنواع طرق التدريس 1 - طريقة الإلقاء ( المحاضرة): هي من أقدم طرق التدريس، وكانت مرتبطة بعدم وجود كتب تعليمية ، والكبار هم الذين يقومون بالتعليم للصغار وهي لا تزال من أكثر الطرق شيوعاً حتى الآن. طريقة الحاضر هي عبارة عن قيام المعلم بإلقاء المعلومات والمعارف على التلاميذ في كافة الجوانب وتقديم الحقائق والمعلومات التي قد يصعب الحصول عليها بطريقة أخرى. خطوات الطريقة الإلقائية: 1ـ المقدمة أو التمهيد : الغرض منها إعداد عقول التلاميذ للمعلومات الحديثة وتهيئتها للموضوع الجديد من خلال تذكيرهم بالدرس السابق. 2ـ العرض : ويتضمن موضوع الدرس كله من حقائق وتجارب وصولاً إلى استنباط القواعد العامة والحكم الصحيح، لذا فإنها تشمل على الجزء الأكبر من الزمن المخصص للدرس. 3ـ الربط : الغرض منه أن يبحث المعلم عن الصلة بين الجزئيات ( المعلومات ) ويوازن بين بعضها البعض حتى يكون التلاميذ على بينة من هذه الحقائق، وقد تدخل هذه الخطوة عادة مع المقدمة والعرض. 4ـ الاستنباط : وهي خطوة يمكن الوصول إليها بسهولة إذا سار المعلم في الخطوات السابقة بطريق طبيعي، إذ بعد أن يفهم التلاميذ الجزيئات يمكنهم الوصول إلى القوانين العامة والتعميمات واستنباط القضايا الكلية. 5ـ التطبيق : وفيها يستخدم المعلم ما وصل إليه من تعميمات وقوانين ويطبقها على جزئيات جديدة، حتى يتأكد من ثبوت المعلومات إلى أذهان التلاميذ، ويكون هذا التطبيق في صورة أسئلة. وهذه الطريقة تقوم عموماً على الشرح والإلقاء من المعلم، والإنصات والاستماع من جانب التلاميذ والاستظهار استعداداً للامتحان. من صور الطريقة الإلقائية : 1ـ المحاضرة 2ـ الشرح 3ـ الوصف 4ـ القصص 2- طريقة المناقشة : هي عبارة عن أسلوب يكون فيه المدرس والتلاميذ في موقف إيجابي حيث أنه يتم طرح القضية أو الموضوع ويتم بعده تبادل الآراء المختلفة لدى التلاميذ ثم يعقب المدرس على ذلك بما هو صائب وبما هو غير صائب ويبلور كل ذلك في نقاط حول الموضوع أو المشكلة. وقد استخدمت أشكال مختلفة للعلم التعاوني تشجع التلاميذ على تحمل المسؤولية في تعلمهم وكان أول هذه الأشكال ( التسميع الجماعي ) الذي يقتضي بأن يشترك التلاميذ جميعاً في مناقشة الموضوع وأن يرأس أحدهم المناقشة، وتأخذ هذه الطريقة في أساليبها أشكالاً متعددة كالندوات واللجان والجماعات الصغيرة، وتمثيل الأدوار والتمثيل التلقائي للمشكلات الاجتماعية، وتستخدم هذه الطريقة عادة لتنمية المهارات المعرفية والاتجاهات والمشاعر .. وهناك ثلاثة أنواع للمناقشة هي : ـ المناقشة الحرة ، والمناقشة المضبوطة جزئياً، والمناقشة المضبوطة. 3- طريقة الحوار ( الطريقة السقراطية) أول من استخدم هذه الطريقة ( سقراط ) وهي طريقة تقوم على مرحلتين : الأولى التهكم وبوساطتها يتمكن سقراط من أن يزعزع ما في نفس صاحبه من اليقين الذي يعتقده والذي لا أساس له. مراحل الطريقة الحوارية : 1ـ مرحلة اليقين الذي لا أساس له من الصحة وهي مرحلة يراد بها إظهار جهل الخصم وغروره وادعائه العلم. أـ المقدمة : وفيها يحدد المعلم الهدف من موضوع التعلم. ب ـ مرحلة عرض الموضوع : وفيها يقوم المعلم بعرض الموضوع ويشاهده التلاميذ، ويتم فيها الرد عن استفسارات وأسئلة التلاميذ ، ويتخللها مجموعة من الأنشطة المدعمة لموقف المشاهدة . جـ ـ مرحلة التثبت والدمج : وفيها يقوم التلميذ بتكرار الخطوات التي قام بها المعلم في المرحلة السابقة، وتراجع وتختبر وفقاً لما شاهده التلميذ أثناء عرض المعلم. وهذه الطريقة تعد من الطرق المثلى في تدريب التلاميذ ذوي المستويات دون المتوسطة، ومع المعلمين الذين لم يتلقوا تدريباً وليس لديهم خبرات في مجال التدريس. ويطلق على هذه الطريقة عدة مسميات مثل الطريقة القياسية، وطريقة عرض البيان في الدرس وغيرها. 4- طريقة المناقشة المقيدة : وفي هذه الطريقة يتبع المعلم الخطوات الآتية : أ ـ يحدد المعلم الموضوع الذي سوف يناقشه التلاميذ وعناصر هذا الموضوع، وإبعاد كل عنصر. ب ـ يعد المعلم مجموعة من الأسئلة المرتبة التي تعطي إجابات كافية من كل عنصر من عناصر الموضوع. جـ ـ يلقي المعلم الأسئلة بنفس ترتيب إعدادها على التلاميذ، ثم يقوم بتنقيح إجاباتهم ويصححها . د ـ يربط المعلم في نهاية الدرس بين المعلومات الخاصة بكل عنصر من عناصر الموضوع ويضعها في صورة كلية لها معنى متكامل . وقد تطورت طريقة المناقشة بحيث اتخذت منهجاً اتجه نحو تحديث هذه الطريقة، حيث غدت من الطرق التي تستخدم في مختلف المجموعات المذكورة ولكن وفقاً للأساس الذي تستند إليها كل مجموعة من هذه المجموعات الثلاث، بل وقد اتخذت المناقشة اسم الحوار في بعض المدارس الحديثة بالإضافة إلى تعدد أنواعها بين مناقشة جماعية وناقشة مقننة ومناقشة حرة … الخ . 5- طريقة القصة : تعد طريقة التدريس القائمة على تقديم المعلومات والحقائق بشكل قصصي، من الطرق التقليدية التي تندرج تحت مجموعة العرض، وهذه الطريقة تعد من أقدم الطرق التي استخدمها الإنسان لنقل المعلومات والعبر إلى الأطفال، وهي من الطرق المثلى لتعليم التلاميذ خاصة الأطفال منهم، كونها تساعد على جذب انتباههم وتكسبهم الكثير من المعلومات والحقائق التاريخية، والخلقية، بصورة شيقة وجذابة . 6- طريقة حل المشكلات : المشكلة بشكل عام معناها : حالة شك وحيرة وتردد تتطلب القيام بعمل بحث يرمي إلى التخلص منها وإلى الوصول إلى شعور بالارتياح، ويتم من خلال هذه الطريقة صياغة المقرر الدراسي كله في صورة مشكلات يتم دراستها بخطوات معينة. والمشكلة : هي حالة يشعر فيها التلاميذ بأنهم أمام موقف قد يكون مجرد سؤال يجهلون الإجابة عنه أو غير واثقين من الإجابة الصحيحة، وتختلف المشكلة من حيث طولها ومستوى الصعوبة وأساليب معالجتها،ويطلق على طريقة حل المشكلات ( الأسلوب العلمي في التفكير ) لذلك فإنها تقوم على إثارة تفكير التلاميذ وإشعارهم بالقلق إزاء وجود مشكلة لا يستطيعون حلها بسهولة. ويتطلب إيجاد الحل المناسب لها قيام التلاميذ بالبحث لاستكشاف الحقائق التي توصل إلى الحل. على أنه يشترط أن تكون المشكلة المختارة للدراسة متميزة بما يلي : 1ـ أن تكون المشكلة مناسبة لمستوى التلاميذ . 2ـ أن تكون ذات صلة قوية بموضوع الدرس، ومتصلة بحياة التلاميذ وخبراتهم السابقة . 3ـ الابتعاد عن استخدام الطريقة الإلقائية في حل المشكلات إلا في أضيق الحدود. وعلى المدرس إرشاد وحث التلاميذ على المشكلة عن طريق : 1- حث الطلاب على القراءة الحرة والاطلاع على مصادر المعرفة المختلفة من الكتب والمجلات وغير ذلك. 2- أن يعين التلاميذ على اختيار أو انتقاء المشكلة المناسبة وتحديدها وتوزيع المسؤوليات بينهم حسب ميولهم وقدراتهم. 3- أن يقوم بتشجيع التلاميذ على الاستمرار ويحفزهم على النشاط في حالة تهاونهم، وتهيئ لهم المواقف التعليمية التي تعينهم على التفكير إلى أقصى درجة ممكنة . 4-لا بد أن يصاحب هذه الطريقة عملية تقويم مستمر من حيث مدى تحقق العرض والأهداف ومن حيث مدى تعديل سلوك التلاميذ وإكسابهم معلومات واهتمامات واتجاهات وقيم جديدة مرغوبة فيها. ( والمشكلات مثل : الانفجار السكاني، مشكلة الأمية ، البطالة ) وغيرها. 7- المشروعات : تعريف المشروع : هو أي عمل ميداني يقوم به الفرد ويتسم بالناحية العلمية وتحت إشراف المعلم ويكون هادفاً ويخدم المادة العلمية ، وأن يتم في البيئة الاجتماعية. ويمكن القول بأن تسمية هذه الطريقة بالمشروعات لأن التلاميذ يقومون فيها بتنفيذ بعض المشروعات التى يختارونها بأنفسهم ويشعرون برغبة صادقة في تنفيذها. لذلك فهي أسلوب من أساليب التدريس والتنفيذ للمناهج بدلاً من دراسة المنهج بصورة دروس يقوم المعلم بشرحها وعلى التلاميذ الإصغاء إليها ثم حفظها هنا يكلف التلميذ بالقيام بالعمل في صورة مشروع يضم عدداً من وجوه النشاط ويستخدم التلميذ الكتب وتحصيل المعلومات أو المعارف وسيلة نحو تحقيق أهداف محددة لها أهميتها من وجهة نظر التلميذ. أنواع المشروعات : قسم ( كبا ترك ) المشروعات إلى أربعة أنواع هي : 1ـ مشروعات بنائية ( إنشائية ) : وهي ذات صلة علمية، تتجه فيها المشروعات نحو العمل والإنتاج أو صنع الأشياء ( صناعة الصابون ، الجبن ، تربية الدواجن ، وإنشاء حديقة … الخ ). 2ـ مشروعات استمتاعية : مثل الرحلات التعليمية ، والزيارات الميدانية التي تخدم مجال الدراسة ويكون التلميذ عضواً في تلك الرحلة أو الزيارة كما يعود عليه بالشعور بالاستمتاع ويدفعه ذلك إلى المشاركة الفعلية . 3ـ مشروعات في صورة مشكلات : وتهدف لحل مشكلة فكرية معقدة، أو حل مشكلة من المشكلات التي يهتم بها التلاميذ أو محاولة الكشف عن أسبابها، مثل مشروع تربية الأسماك أو الدواجن أو مشروع لمحاربة الذباب والأمراض في المدرسة وغير ذلك. 4ـ مشروعات يقصد منه كسب مهارة : والهدف منها اكتساب بعض المهارات العلمية أو مهارات اجتماعية مثل مشروع إسعاف المصابين. 8- طريقة الزيارات الميدانية : تعتبر طريقة التدريس بأسلوب الزيارات الميدانية من الطرق الفعالة في مجال المواد الاجتماعية، وذلك لكونها تنقل التلميذ من المحيط الضيق المتمثل في الورشة أو الفصل الدراسي إلى مواقع العمل والإنتاج، وتهدف هذه الطريقة إلى ربط المؤسسة التعليمية بالبيئة بمختلف جوانبها، والعمل على تطور البيئة وتحديد المشكلات التي تواجهها، وتنمية الحساسية الاجتماعية لدى التلاميذ، وترجمة المبادئ والنظريات إلى حلول علمية لمواجهة مشكلات البيئة. وسواء كانت الزيارة الميدانية لها بصورة لأحد المصانع أو المزارع أو المتاحف، فإنه لكي تكون هذه الطريقة فعالة لابد من التخطيط لها بصورة كبيراً بالبرنامج التعليمي حتى تؤدي الغرض منها، كطريقة تعليم بدلاً من كونها طريقة ترفيهية كما هو جاري حاليا. خطوات استخدام طريقة الزيارات الميدانية في التدريس: لاستخدام هذه الطريقة في التدريس فإن على المعلم أن يتبع الخطوات الآتية : 1ـ تحديد أهداف الزيارة ومكانها. 2 ـ تقديم التقارير عن الزيارة وتحديد جوانب الاستفادة من هذه الزيارة . 3 ـ تحديد المشكلات التي تمت ملاحظتها أثناء الزيارة. 4 ـ تقويم نتائج الزيارة من قبل التلاميذ والمعلم والعاملين في موقع الزيارة. 9- طريقة التدريب العلمي : يعد التدريس عن طريق التدريب العلمي من أفضل الأساليب التي تستخدم لتدريس المواد الاجتماعية خاصة الخرائط والآثار. ذلك لأن التدريب العلمي أكثر ارتباطاً بحاجات التلاميذ، كما أنه يظهر بطريقة كبيرة علاقة التكامل بين الجانب المهاري والجانب المعرفي في عملية التعليم. وتعتبر هذه الطريقة الأساسية للتعليم الحرفي والمهني. ولكي نعلم التلاميذ بهذه الطريقة ينبغي أن تكون البيئة مهيأة لتعلم المهارة المطلوبة، بكل العناصر التي يمكن أن تمارس فيها وأن تعززها، على أن تكون هذه العناصر في متناول اليد. وهذه العناصر هي: 1ـ أن المتعلم يجد تعلمه أيسر بكثير إذا أوتي فهماً بالأساليب التي من أجلها يتعلم ما هو مقبل عليه. 2 ـ أن هناك قدراً كبيراً من المعلومات مما يرتبط بالمهارة نفسها وعلى المتعلم أن يتقنها ويتمكن منها، وعلى ذلك يجب أن تعرض عليه بوضوح. 3 ـ أن يمارس التمرين على المهارة في ظروف فعلية وفي وضعها الفعلي . 4 ـ أن يتاح للتلميذ الاطلاع على مجمل المهارة العلمية، حيث أنه متى تمكن المتعلم من الإحاطة بكل المشكلة من أولها إلى آخرها، تعززه فيها قوة الدوافع التي بدأ بها. 10- التعلم التعاوني : هو التعلم ضمن مجموعات صغيرة من الطلاب (2-6 طلاب) بحيث يسمح للطلاب بالعمل سوياًوبفاعلية، ومساعدة بعضهم البعض لرفع مستوى كل فرد منهم، وتحقيق الهدف التعليميالمشترك. ويقوَّم أداء الطلاب بمقارنته بمحكات معدة مسبقاً لقياس مدى تقدم أفرادالمجموعة في أداء المهمات الموكلة إليهم. وتتميز المجموعات التعلمية التعاونية عنغيرها من أنواع المجموعات بسمات وعناصر أساسية ، فهناك هدف مشترك لأعضاء تلكالمجموعة ، بالإضافة إلى إدراك الأعضاء لدورهم المتبادل ، ورغبتهم في تحقيق الهدفمعاً ، وهذا ما يميز المجموعة التعاونية عن غيرها ، وليس مجرد وضع الطلاب في مجموعةليعملوا معاً . النصائح العشر لنجاح التعلم التعاوني: 1ـ شكّل المجموعات التعاونية التي تراها مناسبة. 2 ـ حدد منسّق لكل مجموعة بطريقةالاختيار ، مع تغيير ه بشكل دوري. 3 ـ حدد دور المنسّق ومسؤولياته . 4 ـ حددللمجموعات المهام التي سوف يتعلمونها في ضوء الأهداف التعليمية إن كان شكل التعلمالتعاوني يتم وفقاً لإستراتيجية(دوائر التعلم). 5 ـ وزّع المهمات التعليمية الفرعيةعلى المجموعات التعاونية إن كان التعلم التعاوني يتم وفقاً لإستراتيجية (التكامل التعاوني للمعلومات المجزأة) . 6 ـ تأكد من تفاعل جميع التلاميذ . 7 ـ قدّم المساعدةوقت الحاجة إذا طلب منسّق المجموعة ذلك. 8 ـ تأكد من تعلم أفراد كل مجموعة للمهمةحال إعلام المنسّق لك بذلك، إن كان التعلم باستخدام (التعليم بالأقران) . 9 ـ إذاكان باستخدام (التكامل التعاوني للمعلومات المجزأة) فاطلب من تلاميذ المهمات الفرعية الرجوع إلى مجموعاتهم الأصلية للقيام بتعليم زملائهم ما تعلموه . 10 ـ بعدتعلم جميع أفراد المجموعات للمهمات الموكلة لهم، قُم بتوضيح وتلخيص ما تعلموه 11- الحقائب التعليمية : وهي عبارة عن مجموعة نشاطات مكتوبة متضمنة بعض التطبيقات لهذه الأنشطة، وتقوم هذه الطريقة على أساس تنظيم برامج الدراسة في صورة مجموعة من النشاطات المكتوبة تتضمن الموضوعات والتطبيقات التي تعتبر النشاط مركزها وترتبط بهاالحقائق والمفاهيم وألوان النشاط المختلفة التي يمارسها التلاميذ والمعلم وهذه النشاطات أو بمعنى أصح التطبيقات تعرض عملي داخل الفصل ليستفيد منها الطلاب . 12- طريقة Keller : وهي عبارة عن دراسة موجهة تعطى الدروس على أشكال وحدات، والوحدات هي إما وجدة خبرة وهي التي تقوم على ميول التلاميذ وحاجاتهم ومشكلاتهم التي تواجههم في الحياة دون إهمال للمادة الدراسية أو وحدة مادة التيتقوم على أساس المادة الدراسية التي تتناول مجالات المعرفة . ويتم تحقيق ذلك داخل الفصل . 12- طريقة Park Hurrist : وهي عبارة عن دراسة ذاتية عن طريق مجموعة من الوحدات حيث يعتمد الطالب كلياً على نفسه، حيث يذهب الطالب إلى معامل خاصة ليقوم بالتطبيق علماً بأن كل معمل يوجد به معلم للمساعدة إذا أراد الطالب والتعليم عنطريق سؤال زملاءه ولا يعطى الطالب وحدة حتى يتم الانتهاء من الوحدات السابقة، ومنعيوب هذه الطريقة إنها لا تراعي الفروق الفردية. 13- التعليم المبرمج: وهو تعليم ذاتي يسعى التعليم فيه إلى وضع ضوابط على عملية التعلم، وبذلك بالتحكم في مجالات الخبرة التعليمية وتحديدها بعناية فائقة وترتيب تتابعها في مهارة ودقة بحيث يقوم الطالب عن طريقها بتعليم نفسه بنفسه وإكتشاف أخطائه وتصحيحها حتىيتم التعلم ويصل المتعلم إلى المستوى المناسب من الأداء . وقبل أن يسير الطالب في هذه الخطوات فإنه يجتاز أختبار أخر بعد الانتهاء في هذا البرنامج حتى يتسنى لهم عرفة مدى تحقيقه لأهداف الدرس ومستوى أدائه لما حققه منها . 14- طريقةالحاسب الآلي: وهي من الطرق الحديثة في التدريس حيث يقوم المعلم باصطحاب طلابه إلى معمل الحاسبات ليروا عن قرب كيف يمكنهم الاستفادة علمياً من تشغيل الحاسب وتعلم بعض الدروس عن طريق هذه الأجهزة . هذا إذا ما توفرت الأجهزة وتوفر المعمل بكامل أدواته ولوازمه . |
العلامات المرجعية |
|
|