عشر قطع نحو ارجو المساعده فى الاعراب

[Elgohary1a]

بسم الله الرحمن الرحيم انا عندى عشر قطع نحو بس فى شوية اعرابات كده عايز حد يعربهالى
القطعه الاولى: قال الكاتب الكبير (محمود تيمور)لقد اصبح العمل عندى لونا من العباده,واستغراقا فى اعماق الحقائق,وعزوفا عن التفاهه والفراغ,فالصلاة الصلاة فمن اقامها فقد ظهر نفسه من الشرور والاثام الواضحة.
القطعه الثانيه:لا امل لمن يهمل واجبه,ولن يحقق هدفه الا المتفوق,وما اسهل النجاح وضع الانسان هدفه امام عينيه,والمستقبل الباسم وجهه ينتظر اصحاب الامال الذين يعملون ليحققوها.
القطعه الثالثه:نحن-العرب-نتمير بخلق عظيم,ألا وهو العفو عند المقدرة,فلاشك فى انه سمة يتمير بها الناس الا القليل الممقوتة شخصيتهم,الحاقد قلوبهم,فمن يعف عن الاخرين فهو ذو خلق عظيم,وما اروع التسامح والعفو عن الاخرين.
القطعه الرابعه:تنعم مصر بطبيعة رائعة,فأينما تنظر تجد جمالا,فما اجمل المناظر الخلابة,والاثار الخالدة,والنيل الرائع الذى يدفع السائحين للبقاء فى مصر ,وعلينا-المصريين-الحفاظ على ثرواتنا الطبيعية حتى تظهر بلادنا فى صورة مثالية.
القطعة الخامسة:يدعو(الجاحظ)الكاتب عند التأليف الى ان يكون محايدا بنقل وجهات النظر المختلفة دون تمييز ودون عصبية,وان يؤدى للقارىء حقه فى الاطلاع,فان فعل ذلك فقد سما يفكره,وارتقى الى اعلى درجات التأليف
القطعه السادسه:خرج(الزهرى) يوما من عند(هشام بن عبد الملك)فقال:مارايت كاليوم,ولاسمعت كأربع كلمات تكلم بهن رجل عند(هشام) فقال:ياأمير المؤمنين احفظ عنى اربع كلمات تكن اصلح الناس ملكا,قال:لاتعد عدة لاتثق من نفسك بانجازها,ولا يغرنك المرتقى وان كان سهلا,واعلم ان للاعمال جزاء,فاتق العواقب,وان للامور بغتات فكن حذرا منها
القطعه السابعة:الاتصاف بالعقل فضيلة يزدان بها العلماء النافذة بصائرهم,فنعم العمل السعى وراءها,فمن ابرز ما تمليه علينا تلك الفضيلة عدم ترديد ماتسمعه من شائعات خوفا من اخطارهم
القطعه الثامنة:قامت ثورة يوليو على اكتاف مجموعة من الشباب وضعوا ارواحهم فداء للوطن,فنعم الرجال رجال الثورة,ونحن-المصريين-مدينون لهم بحياتنا وكرامتنا وعزتنا
القطعة التاسعة:المصرى صانع عابد ولا ريب,صانع لانه مجيد بناء الحضارة ,ولم يئس ان ينتفع بذخائر الطبيعة وهو عابد:لانه لم يغفل الروح حين يشكل الاشياء,والمصرى الان يعمر ويبنى ويتقدم
القطعة العاشرة:مما يحكى من باب التندر ان غرابا اعجبته مشية الحمامة,فأصبح سيره قفزا كما تراه الان,وهو مثل يضرب لمن ترك اصوله:ليقلد الاخرين فعجز عن تقليدهم,ولم يستطع الرجوع الى اصله,فبئس عملا ترك الاصل
القطعة الاخيرة:اؤمن دائما ان داخل كل منا طاقة لا تنتهى,هى طاقة الحب,وانها اقوى من الطاقة الذرية الخائف العالم اثارها,واشد تأثيرا من البترول فى الدول العظمى,وانها طاقة بلا سقف,لاتعبأ,وهى الوحيدة القادرة على تحويل الخوف الى شجاعة
ارجو اعراب الكلمات الملونة باللون الاحمر