|
المواضيع و المعلومات العامة قسم يختص بعرض المقالات والمعلومات المتنوعة في شتّى المجالات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() (( قصص اطفال - (يحكى ان قصص ممتعه للاطفال) - موضوع متجدد ^^ )) ![]() السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كيف الحال جميعآ ![]() ![]() اليوم حبيت اشارككم بقصص الاطفال << ![]() المهم اخليكم مع الئصص ![]() ..:الله يراني :.. كان هناك فتى ذكي وسريع البديهة اسمه(أحمد)وكان يعيش في قرية،وفي يوم جاء شيخ من غربي المدينة ليسأل عنه،فسأل أحد الرجال عنه: الشيخ:هل يعيش في هذه القرية فتى أسمه أحمد؟ الرجل:نعم,يا سيدي الشيخ:وأين هو الآن؟ الرجل:لابد أنه في الكتاب وسوف يمر من هنا. الشيخ:ومتى سوف يرجع؟ الرجل:لا أعرف،ولكن لماذا تسأل عنه؟ولماذا جلبت معك هؤلاء الفتيان؟ الشيخ:سوف ترى قريبا. كان الشيخ قد أحضر معه ثلاث فتيان من غربي المدينة و4تفاحات ،الشيخ يريد أن يختبر ذكاء أحمد.ومرت دقائق ومر أحمد من أمام الشيخ. الشيخ:يا أحمد يا أحمد. أحمد:نعم يا سيدي. الشيخ:هل أنتهيت من الدرس؟ أحمد:نعم،ولكن لماذا تسأل يا سيدي؟ الشيخ:خذ هذه التفاحة وأذهب وأبحث عن مكان لا يراك فيه أحد وقم بأكل التفاحة. قام الشيخ بتوزيع باقي التفاح على الفتيان. وبعد عدة دقائق رجع الفتيان ولم يكن أحمد بينهم. الشيخ:هل أكلتم التفاح؟ قال الثلاثة معا:نعم،يا سيدي الشيخ:حسنا،أأخبروني أين أكلتم التفاح؟ الأول:أنا أكلتها في الصحراء. الثاني:أنا أكلتها في سطح بيتنا. الثالث:أنا أكلتها في غرفتي. ومرت دقائق وسأل الشيخ نفسه:أين هو أحمد يا ترى؟أما زال يبحث عن مكان؟ فجأه رجع أحمد وفي يده التفاحة؟ الشيخ:لماذا لم تأكل التفاحة؟ أحمد:لم أجد مكانا لا يراني فيه أحد؟ الشيخ:ولماذا؟ أحمد:لآن الله يراني أينما أذهب. ربت الشيخ على كتف أحمد وهو معجب بذكاؤه. ..: النهايه:.. ![]() ![]() ![]() ![]() كان في قديم الزمان مهر صغير وأمه يعيشان في مزرعة جميلة حياة هادئة وهانئة، يتسابقان تارة ويرعيان تارة أخرى ، لا تفارقه ولا يفارقها ، وعندما يحل الظلام يذهب كل منهما إلى الحظيرة ليناما في أمان وسلام. ![]() وفجأة وفي يوم ما ضاقت الحياة بالمهر الصغير ، وأخذ يحس بالممل ويشعر أنه لميعد يطيق الحياة في مزرعتهم الجميلة ، وأراد أن يبحث عن مكان آخر. قالت لهالأم حزينة : إلى أين نذهب ؟ ولمن نترك المزرعة ؟, إنها أرض آبائنا وأجدادنا . ![]() ولكنه صمم على رأيه وقرر الرحيل ، فودع أمه ولكنها لم تتركه يرحل وحده ، ذهبتمعه وعينيها تفيض بالدموع . وأخذا يسيران في أراضي الله الواسعة ، وكلما مرا علىأرض وجدا غيرهما من الحيوانات يقيم فيها ولا يسمح لهما بالبقاء... وأقبل الليل عليهما ولم يجدا مكاناً يأويا فيه ، فباتا في العراء حتى الصباح،جائعين قلقين ، وبعد هذه التجربة المريرة ![]() قرر المهر الصغير أن يعود إلى مزرعتهلأنها أرض آبائه وأجداده ، ففيها الأكل الكثير والأمن الوفير ،فمن ترك أرضه عاش غريباً . ![]() ![]() ![]() |
العلامات المرجعية |
|
|