|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() محنة الدستور بقلم / سمير الأمير أتعجب من هذا اللغط الدائر حول قضية الدستور أولاً أم الانتخابات البرلمانية والرئاسية أولاً، ومصدر العجب هو هذا الخلط المتعمد بين نتائج الاستفتاء السابق ومسألة تأجيل الدستور، ولا أعلم كيف تتم التعمية علينا وكأننا شعب من السذج علينا أن نبتلع الطعم و نقتنع أن الأغلبية عندما صوتت" بنعم" كانت تدرك أنها بذلك توكل مسئولية وضع الدستور الجديد للأغلبية التى ستسفر عنها الانتخابات!!، ولا داعى هنا طبعا للتذكير بأن أغلبية من صوتوا بنعم كانوا يصوتون على شىء آ خر غير التعديلا ت الدستورية فقد تم تصوير الأمر على أن عدم التصويت قد يجرنا إلى صياغة دستور جديد وأن هذا الدستور الجديد قد يعيد النظر فى المادة الثانية، أى أن القوى التى دفعت الناس للتصويت بنعم واستنهضت فيهم غيرتهم على دينهم كانت تعلم أن ذلك كان نوعا من الاستخدام المبتذل للمقدس فى معركة سياسية، هذه القوى لم تكن ترغب على الإطلاق فى إسقاط دستور 71 الذى يمنح الحاكم سلطات إلهية لأنها تريد أن تحكم البلاد بما يسمونه " الغلبة " التى يستخدمونها بدلا من " الأغلبية " وذلك تمهيدا لنا لكى نقبل التسلط والقهر باعتبارهما أدوات حكم الغلبة لإصلاح البلاد وإرشاد العباد، إذن هم يريدون استخدام ذات الدستور أو استنساخ دستور معدل يحافظ على "تلك الغلبة " لكى يضمنوا أن يتقلدوا السلطة للأبد، هؤلاء الأفذاذ يتحدثون فعلا عن " الاستفتاء" بالمنطق الذى يدعون أنهم قد اعتذروا عنه من قبل وهو منطق " غزوة الصناديق " منطق هزيمة الآخر، والآخر هنا هو العلمانى واليسارى والقومى والقبطى وكل " الأغيار" الذين لا يستحب حتى مصاهرتهم باعتبار ذلك يؤجل " التمكين" للذين يسمون أنفسهم المتطهرين ، علينا إذن ألا نخضع لهذا الابتزاز الفاضح باسم "استفتاء" تم تجاوز نتائجه من قبل المجلس الأعلى الذى وجد أن استمرار دستور 71 يعنى عدم شرعية وجوده فى سدة الحكم فسارع بوضع إعلان دستورى لم يستفت الشعب عليه، وكان ذلك فى تقديرى تصحيحا لخطأ إجراء استفتاء على دستور سقط بسقوط النظام، إن عدم التمسك بصيغة الدستور أولا قد يعيد إنتاج نظام أبشع من النظام السابق لأن معارضته لن تحظى بتهم من نوع تكدير الأمن العام ومحاولة إسقاط نظام الحكم ولكن معارضته قد تعنى الانقلاب على القيم الدينية والخلقية للشعب المصرى، أو تعنى " إنكار ما هو معلوم من الدين بالضرورة " باعتبار أن سلطة الحكم هنا تحظى بشرعيتين شرعية الصندوق وشرعية الدين، إذ الإسلام دين ودولة ولا يقيم دولة الإسلام إلا أصحاب الرؤى الإسلامية وهم " الإخوان والسلفيين والجهاد والجماعات الإسلامية " وأضيف عليهم من عندى " فلول النظام السابق من رجال أعمال باعتبار أنهم شركاء أساسيين فى الاقتصاد الريعى وفى لعبة المرابحة التى كسب فيها رجال الأعمال من الجانبين مليارات الدولارات وخسر فيها الشعب المصرى صانع الثروة كل عرق أبنائه من العمال المعينين فى المصانع بعقود إذعان تشترط التوقيع على استقالاتهم قبل استلام العمل وأيضا عرق أبنائه من العاملين بدول الخليج وبلاد الواق واق الذين ذهبت مدخراتهم غيلة سواء فى شركات التوظيف التى كان مشاهير المشايخ يظهرون فى إعلاناتها أو فى المشاريع الضخمة التى تمول الانتخابات باعتبارها " غزوات وجهاد فى سبيل نشر الدين" إن الدستور هو سيد القوانين وهو الأساس الذى يحكم العلاقة بين السلطات المختلفة ويحدد الإطار العام للحقوق والواجبات ولعلاقة الناس بالحاكم وبمؤسسات وأجهزة السلطة، ولذا يجب أن يصدر بإرادة شعبية مجتمعة وتوافق واتفاق الأغلبية والأقلية لأنه الأساس العام الذى نعود إليه فى كل مرة يحتدم فيها خلافنا حول السياسة والاقتصاد والحريات، و لكى نضمن أن مصر لن تعود إلى حكم" الغلبة " وستقبل بحكم " الأغلبية "، علينا أن ندعو القوى السياسية بكافة أطيافها من الأقلية والأكثرية إلى عقد مؤتمر موسع من أجل التوافق على المبادىء العامة التى نرتضيها جميعا والتى تشكل أهم مواد الدستور القادم وبعدها نشرع فى انتخاب جمعية تأسيسية لوضع الدستور ترشح لها القوى السياسية رجالا يحظون باحترام وتقدير فى المجتمع المصرى وغير معروفين بتعصبهم لأيدلوجياتهم على حساب الموضوعية ومصر مليئة بهؤلاء سواء من الليبراليين أو الإخوان أو اليساريين ولا داعى هنا لسرد أسماء بعينها تحظى بقبول عام رغم وضوح انتماءاتها، يضاف إليهم- بعد انتخابهم أو الاستفتاء عليهم عدد من الشخصيات العامة المستقلة والمعروفة بنضالها من أجل الحريات وحقوق الإنسان، ثم رئيس المحكمة الدستورية وبعض القضاة فضلا عن أساتذة القانون من كليات الحقوق المعروفين باستقلالهم وحيدتهم، وبعد ذلك سنقبل بما تسفر عنه صناديق الانتخابات لأننا جميعا سنكون موقنين أن حقوقنا مصانة بحكم الدستور وأن الرئيس القادم لن يكون بمقدوره أن يحكمنا بدستوره هو أو دستور حزبه أو جماعته بل بالدستور الذى وضعه له الشعب المصرى، إذ الشعب فى هذه الحالة هو مصدر السلطات وهو صاحب العمل الذى يحدد مهام الرئيس الذى هو فى هذه الحالة موظف وليس حكيما ولا ملهما ولا نصف إله ولا ظل إله ولا يحق له ما لا يحق لأهله من المصريين الشرفاء الذين ضحوا بدمائهم من أجل التخلص من القهر والاستبداد وليس من أجل استبدال الاستبداد البوليسى بالاستبداد الدينى أو العسكرى أو أى استبداد آخر بغض النظر عن كونه استبدادا باسم الأغلبية أو باسم الأقلية. ( من حقك تصويرها وتوزيعها). |
#2
|
|||
|
|||
![]()
جزاكم الله خيرا
|
#3
|
||||
|
||||
![]() - هذا هو منطق العقل أستاذى الفاضل ،فالاستفتاء كان على مواد محددة ضمن دستور 71 ، و قد ألغى المجلس العسكرى هذا الدستور .
- أتفق معك لابد من وضع دستور أولا ، أو على الأقل وضع مبادئ فوق دستورية تكون غير قابلة للتعديل ، وتكون وفقا لحقوق الانسان الموقعة مصر عليها من قبل و التى تضمن الحقوق والواجبات و الحريات ، كما أننا فى حاجة الى مواد دستورية تحدد ماهية الدولة و نظام الحكم . - أنا أتعجب من الذين يطالبون بالغاء المادة الثانية أو من الذين يستميتون عليها ، فلاهؤلاء ولاهؤلاء محقين فى تعصبهم ، المادة الثانية صريحة أن ( مبادئ الشريعة الاسلامية هى المصدر الرئيسى للتشريع ) لايوجد مسلم على وجه الأرض يرفض هذه المادة ، فمبادئ الشريعة الاسلامية هى المبادئ المتفق عليها من جميع المسلمين ، أما الشريعة الاسلامية فهى تدخل فى مجال الفقه و المذاهب الفقهية و الاختلاف كبير وواضح بين الأثنين . - كما أتمنى على الجماعات التى تتشدق بالاسلام وكأنهم هم وحدهم المسلمون ، أن يتوقفوا عن أسلوب التكفير للآخر و ادعاء أنهم وحدهم هم المسلمون ، فأنا أخشى حقيقة على مصر من منهج تكفير الآخر ، فنحن جميعا نعلم و نذكر ماكان فى الماضىمن جماعات التكفير التى تكفر كل من يخالفها فى الرأى ، و الخوف كل الخوف أن يعود هذا المنهج الخطير منهج التكفير مرة ثانية ، فتشتعل مصر بالجماعات الجهادية والتى تتحدث باسم الدين فيتقاتل المسلمون فيما بينهم ، ألا تذكر أخى الفاضل المتهم بقتل فرج فودة ، ألا تذكر حين ساله القاضى ماذا قرأت لفرج فودة جعلك تحكم عليه بالكفر ، أتعرف ماذا اجاب القاتل : قال أنا لم أقرأ له شيئا لأنى لا أعرف القراءة والكتابة ، و حين سأله القاضى : أذن لماذا قتلته ، أجاب : لقد سمعت فتوى من أحد الشيوخ بأنه كافر و يحل دمه . هل نريد أن نحكم بهذه الطريقة ، طريقة التكفير وقتل المخالفين فى الرأى و تصفيتهم جسديا ومعنويا ، - ناهيك عن فلول النظام السابق الذين مازالوا متواجدين ويملكون الأموال ، فأصبح الشعب المصرى قاب قوسين اما اغراءات المال واما التلاعب على عواطفهم باسم الاسلام ، و ذلك كله لتحقيق مصالح خاصة ودنيوية وليس من أجل الله عز وجل . - لماذا ا لانقتدى برسولنا الكريم و بالخلفاء الراشدين فى طريقة الحكم الصحيحة ، لماذا نترك الاصول الاسلامية الثابتة و نحكم بالشروح |
#4
|
|||
|
|||
![]() طيب وأين الدولة الديموقراطية التي تدعو إليها
ولا الديموقراطية لناس ناس طيب بلاش الديموقراطية أين حق من قاموا بالتصويت بنعم تهدر حرية كل هؤلاء حرية الإنسان التي تدافع عنها ولا نسيت لماذا نقول لا للعلمانية الموضوع الذي لم تكمل المناقشة فيه |
#5
|
||||
|
||||
![]()
أن القوى التى دفعت الناس للتصويت بنعم واستنهضت فيهم غيرتهم على دينهم كانت تعلم أن ذلك كان نوعا من الاستخدام المبتذل للمقدس فى معركة سياسية، هذه القوى لم تكن ترغب على الإطلاق فى إسقاط دستور 71 الذى يمنح الحاكم سلطات إلهية لأنها تريد أن تحكم البلاد بما يسمونه " الغلبة " التى يستخدمونها بدلا من " الأغلبية " وذلك تمهيدا لنا لكى نقبل التسلط والقهر باعتبارهما أدوات حكم الغلبة لإصلاح البلاد وإرشاد العباد، إذن هم يريدون استخدام ذات الدستور أو استنساخ دستور معدل يحافظ على "تلك الغلبة " لكى يضمنوا أن يتقلدوا السلطة للأبد، هؤلاء الأفذاذ يتحدثون فعلا عن " الاستفتاء" بالمنطق الذى يدعون أنهم قد اعتذروا عنه من قبل وهو منطق " غزوة الصناديق " منطق هزيمة الآخر، والآخر هنا هو العلمانى واليسارى والقومى والقبطى وكل " الأغيار" الذين لا يستحب حتى مصاهرتهم باعتبار ذلك يؤجل " التمكين" للذين يسمون أنفسهم المتطهرين
|
#6
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
لك كامل الحرية ان تفعل ما تشاء بشرط لا تتعدي علي حريتي
إستخدم الدين إستخدم المقدس كما أن لك الإعلام بكامله ولكن عندما يتم الفصل بإستفتاء تحت إشراف قضائي ليس لك أي حق بتغير نتيجة الإستفتاء وليس لك الحق بالإلتفاف عليه وعليك أن تستعد بما تستطيع لإنتخابات مجلس الشعب أقولك أدخل المسجد وقول أدعوكم لغزوة الصناديق يمكن تجيب معاكم نتيجة المره دي واعلم أن عصر التزوير والهيمنة العلمانية علي مقادير الأمور قد أصبح من الماضي |
#7
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
لا تعليق!!!
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
#8
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
اقتباس:
لا تعليق!!!
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() |
#9
|
|||
|
|||
![]()
أظن كده هروب رسمي وتاكيد أنك لا تفهم معني المصطلحات التي تستخدما بصورة صحيحة
|
#10
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
وفقك الله وأعانك في إمتحاناتك وأعتقد اني لم أتناقش معك في موضوعات بمثل هذا التحديد من قبل بل كان تعقيباً وتصويباً لمشاركات معينة وكل ما كنت أريده في موضوع لماذا نقول لا للعلمانية بيان أسباب الرفض فقط لا أكثر ولا أقل وعندما قمت مشكوراً بالمشاركة كان الإنتقاد متعلق بأول سبب لرفض العلمانية وكنت أتمني أن يحالفك الصواب في هذا النقد ولكني وجدته بالأدلة العلمية مخالف لكافة التعريفات في موسوعات عالمية وإنتظرتك إما أن تعترف بالخطأ الذي وقعت به أو تبرر موقفك بما يدعمه ويؤيده حتي أستطيع أن أنتقل لسبب أخر ولكن لم يكن لك أي تعليق أما الأن ومن أجل إمتحاناتك وفقك الله بها وهدانا وهداك لما فيه الخير
وسأنتظر عودتكم من الإمتحانات لكي أقوم بإكمال الموضوع ولكن لن أستطيع أن امنع نفسي من التعليق علي مشاركاتك إيجاباً او سلباً ![]() ![]() |
#11
|
||||
|
||||
![]()
وأنا أيضاً يا أستاذ هاني منتظر صيف ساخن
![]() بالتوفيق في الامتحانات , وتقبل مروري
__________________
قيل لاحد الخبثاء: كيف تخُرب البلاد. قال اٌخون الحكام وأسُب القضاء واهين الحراس وأُجهل الأراء واُسفه العقلاء واُسرّح السجناء واشجع الغوغاء وانصر الجهلاء.فقيل له: أهناك قوم يقبلون ذلك فى بلادهم.قال لهم: نعم.في بلاد يكثر فيها المنافقين و الجهلاء
|
#12
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
أتمني أن يدفعك فضولك لقراءة الرد فقد قال شيكسبير يوماًفربما تكون نقطة تحول في حياتك فحتي أضخم الأبواب مفاتيحها صغيرة All that glitters is not gold; · هناك ثمة وقت في حياة الإنسان إذا انتفع به نال فوزاً ومجداً، وإذا لم ينتهز الفرصة أصبحت حياته عديمة الفائدة وبائسة.. وقال أيضاً · إن الآثام التي يأتي بها الإنسان في حياته، غالباً ما تذكر بعد وفاته، والأن وكما قال شيكسبير · أيها النوم أنك تقتل يقظتنا.. ![]() لقد بدأ النوم يقتل يقظتي
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته |
#13
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
عموما, أنا لن أتعرض لكل النقاط التي تحدثت عنها في مقالك, ولكن أثار انتباهي شيئ غريب جداً. أنكم ممنهجين على نمط حوار واحد, بمعنى أن آرائكم واحدة, نفس الكلام, نفس الأسلوب, على العموم إليك ما يأتي: بالنسبة للكلام -الذي لا يقنع طفل صغير- يعتبر فيه ازدراء لقيمة ووعي الشعب المصري العظيم المحترم عندما نحثت عن المجلس الأعلى للقوات المسلحة قائلاً اقتباس:
تقصد بذلك أنك دوناً عن الشعب كله قد اكتشفت فجاءةً وبعد مرور أكثر من شهر على هذا الإعلان الدستوري أن المجلس العسكري قد خدعك وغرر بك!!!!!!!!!!!!!!أليس هذا ما ترمي إليه يا عزيزي؟
إليك هذه المفاجاءات التي أؤمن أنها غابت عنك. 1-بالنسبة لنقطة أن الجيش أدرك أنه غير موجود دستورياً, وعلم بهذا بعد اجراء الاستفتاء فقرر أن يقوم بعمل اعلان دستوري, بكلمات أخرى الشعب مكنش عارف حوار الاعلان الدستوري ده, وبالبلدي كده"الجيش غَفِّل الشعب", اقرأ هذا المقال لياسر رزق رئيس تحرير الأخبار بتاريخ "20/3/2011" أي قبل صدور نتيجة الاستفتاء!!!!!!!!!!!!!!!!!! http://www.akhbarelyom.org.eg/issuse...=news&id=32161 2- ما الجديد في الإضافات التي أوجدت للإعلان الدستوري عما استُتفتي فيه الشعب؟ مبادئ دستورية عامة "وهي التي تتحدث عن حقوق المواطنو والمساواة وحق اللجوء للقضاء, والعدالة الاجتماعية,............إلخ" هل أنت معترض على أنك انسان مكرم لك حقوق؟!!!!!! غيرها, مسألة أن الجيش لم يجد نفسه موجود في الدستور فأراد أن يعلن دستوراً"إعلان دستوري" لكي يكون وجوده دستورياً!!!!!!! ![]() هل هذا كلام؟!!! يا سيدي الفاضل الشعب منذ يوم 11/2/2011 , وطبقاً للإعلان الدستوري الصادر عن المجلس الأعلى للقوات المسلحة الذي يقتضي أن يدير دفة البلاد لحين تسليمها إلى سلطة مدنية منتخبة, هل هناك كلام أو مواد تعتبرها أنها خدعتك؟ وإذا كان كذلك لماذا لم تعترض يوم صدور الإعلان الدستوري؟, لماذا لم نسمع هذه الأصوات إلا بعدما................. ![]() ![]() ودمتم سالمين ![]() ![]() ![]() ![]()
__________________
قيل لاحد الخبثاء: كيف تخُرب البلاد. قال اٌخون الحكام وأسُب القضاء واهين الحراس وأُجهل الأراء واُسفه العقلاء واُسرّح السجناء واشجع الغوغاء وانصر الجهلاء.فقيل له: أهناك قوم يقبلون ذلك فى بلادهم.قال لهم: نعم.في بلاد يكثر فيها المنافقين و الجهلاء
|
#14
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
حقاً لكنكم أنتم يا مُسَيَّسُون لا تدركوا نباهة هذا الشعب بارك الله فيك أخي الكريم قرأت لحضرتك بعض المشاركات العظيمة جزاك الله عنا خيراً |
#15
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
![]()
__________________
قيل لاحد الخبثاء: كيف تخُرب البلاد. قال اٌخون الحكام وأسُب القضاء واهين الحراس وأُجهل الأراء واُسفه العقلاء واُسرّح السجناء واشجع الغوغاء وانصر الجهلاء.فقيل له: أهناك قوم يقبلون ذلك فى بلادهم.قال لهم: نعم.في بلاد يكثر فيها المنافقين و الجهلاء
|
العلامات المرجعية |
|
|