ابتسم ديه الدنيا فانية...يلا ادخل بسرعة

[(الدنيا ساعة فاجعلها طاعة)]

قال أحد الظرفاء: إذا أقدم إنسان على الزواج فلنقص في التفكير وإذا طلق فلنقص في الصبر وإذا عاد فتزوج فلنقص في الذاكرة.

سكن بعض الفقهاء في ببيت سقفه يقرقع في كل وقت. فجاء صاحب البيت يطلب الأجر فقال له : أصلح السقف فإنه يقرقع! قال: لا تخف فإنه يسبح الله تعالى فقال: أخشى ان تدركه الخشية فيسجد.


قال رجل لبعض الفقهاء:إذا نزعت ثيابي ودخلت النهر أغتسل فهل اتوجه الى القبلة أم الى غيرها؟ قال : توجه الى ثيابك التي نزعتها.


قالت امرأة أحد الظرفاء لزوجها وكانت حبلى ونظرت الى قبح وجه: الويل لي ان كان الذي في بطني يشبهك قال: بل الويل لكي ان كان لا يشبهني.

خاصم اعرابي زوجته وأراد ان يطلقها فقالت له : اذكر طول الصحبة !!؟ فقال: والله مالك عندي ذنب غيره.

قال فلاح لامرأته: إذا مت فتزوجي جارنا. فقالت له : لماذا؟ قال: لقد باعني مرة بقرة وغشني فيها وانا اريد ان أثأر لنفسي منه

كان أحدهم يداعب زوجته فأغمض إحدى عينيها ووضع فوقها دينارا. وطمعت بدينارا آخر فأغمضت الثانية وقالت: لا تنس يا حبيبي أن الحب أعمى وليس أعور


قالت إمرأة جميلة لزوجها وكان دميما: إني لأرجو أن نكون جميعا في الجنة فقال: ولم ؟ قالت: لأنك أعطيت مثلي فشكرت وأعطيت مثلك فصبرت فالصابر والشاكر في الجنة.

ان لأحدهم زوجة دميمة وكانت تضايقه على الرغم من ذالك وتنتهز الفرص للتنغيص عليه رغم ما يعاني من فقر! فقالت له ذات يوم : لماذا لا تصلح الزجاج المكسور حتى لا يراني الجيران!؟ فقال لها: لا تقلقي فإن الجيران لو شاهدوك لأصلحوه على نفقتهم!!

كان شاعر النيل حافظ ابراهيم يتردد على أحد الأطباء ثم احتجب عنه فترة طويلة من الزمن واتفق ان رآه الطبيب فسأله:إزاي صحتك دلوقت؟ فأجاب بأنها ممتازة ثم أردف يقول: لا مؤاخذة يا دكتور إذا كانت صحتي كويسة ده غصب عني والله.

جرت مناظرة بين مؤمن فقيه وملحد حائر.... الملحد:أنت مؤمن بوجود الله!؟؟ المؤمن: نعم ولا شك ولا ريب الملحد: هل رأيته؟ المؤمن :لا الملحد: هل سمعته؟ المؤمن: لا الملحد: هل شممته او لمسته؟ المؤمن :لا الملحد: فكيف تؤمن به!!؟؟ المؤمن: هل رأيت عقلك؟ الملحد: لا المؤمن:هل شممته او لمسته؟ الملحد : لا المؤمن: كيف تزعم انك عاقل؟

سألت رئيسة لجنة الاسعاف احدى الطالبات: ماذا تفعلين لو ابتلع طفلك مفتاح المنزل؟ فكرت قليلا ثم قالت: أدخل البيت من شباك المطبخ!!


هرعت الطفلة الى امها وقالت: أمي نا اسم الحفرة التي امام بيتنا؟ فقالت الام: أنا مشغولة بالطبخ اذهبي واسألي اباك! فذهبت الطفلة الى ابيها وقالت له: ابي! ما اسم الحفرة التي امام بيتنا؟ قال الأب أنا أقرأ ! اذهبي واسألي اختك! فذهبت الى اختها وسألتها: اختي! ما اسم الحفرة التي امام بيتنا؟ فأجابت: اسمها بير فقالت الطفلة: اسرعي! اختي الصغيرة وقعت في البير


قيل: كان اعرابي يصلي فأخذ الناس يمدحونه ويصفونه بالصلاح والتقوى فقطع الرجل صلاته وقال:وفوق ذلك انا صائم....