|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() ![]() أعلن مصطفى عبد الجليل، رئيس المجلس الوطني الانتقالي، الهيئة السياسية للثوار في ليبيا، أن القائد العسكري للثوار الليبيين اللواء عبد الفتاح يونس قتل برصاص مسلحين. وقال عبد الجليل، خلال مؤتمر صحفي في بنغازي مساء الخميس، نعى فيه اللواء يونس إن الأخير قتل مع اثنين من رفاقه الضباط بعد تعرضهم لإطلاق نار من مسلحين، مشيرا إلى أنه كان استدعى قبل مقتله للمثول أمام لجنة للتحقيق بموضوعات تتعلق بالشأن العسكري http://www.almasryalyoum.com/node/481377 |
#2
|
||||
|
||||
![]() ![]() العثور على جثة القائد العسكري للمعارضة الليبية عبدالفتاح يونس ![]() طرابلس: افادت تقارير اخبارية بالعثور في وقت مبكر الجمعة العثور على جثة القائد الميداني العسكري للمعارضة الليبية عبد الفتاح يونس في منطقة وادي القطارة، وذلك بعد ساعات على مقتله مع اثنين من مرافقيه في ظروف غامضة. وكان مصطفى عبد الجليل رئيس المجلس الانتقالي الليبي المعارض اعلن امس الخميس عن مقتل رئيس اركان قوات المعارضة اللواء عبد الفتاح يونس مع اثنين من رفاقه، في ظروف بدت غامضة. وقال عبد الجليل ان يونس كان متوجها الى اجتماع مع لجنة تحقيق بعد استدعائه حول بعض الامور المتعلقة بالشؤون العسكرية عندما تعرض الى اطلاق نار من قبل احد افراد مجموعة. واوضح عبد الجليل ان رئيس المجموعة اعتقل، وجاري التحقيق في ملابسات مقتل القائد العسكري. كما وجه عبد الجليل تحذيرا الى المجموعات المسلحة الموجودة في المدن، ودعاها الى الانضمام الى قوات المعارضة، او قوات الامن الوطني المسؤولة عن الامن في المدن التي تسيطر عليها المعارضة، او مواجهة السلاح. وتشير بعض الانباء الواردة من جانب قوات المعارضة الى ان يونس كان قد اعتقل من قبل معارضين مسلحين لاستجوابه حول علاقات مشبوهة مزعومة لبعض افراد اسرته مع نظام الزعيم الليبي معمر القذافي. ويعرف عن اللواء يونس انه كان احد الضباط الذين شاركوا في انقلاب الاول من سبتمبر/ ايلول الذي قادة القذافي واطاح بالحكم الملكي السنوسي في عام 1969. وكان اللواء يونس وزيرا للداخلية في حكومة القذافي قبل ان ينشق وينضم الى قوات المعارضة في فبراير/ شباط. وتأتي هذه التطورات مع تزايد المخاوف من حصول انشقاق داخل القوات العسكرية التابعة للمجلس الانتقالي الليبي. إلا أن الناطق باسم مجلس طرابلس المحلي المعارض محمود تارسين في مقابلة مع راديو "سوا" الامريكي ، قال إن الانشقاق داخل صفوف المعارضة غير وارد، مضيفا أن الجانب العسكري يمثل جزءا صغيرا من المجموعة المقاتلة بالنسبة لشباب ثورة 17 فبراير وأنه ربما هناك بعض الاختلافات في وجهات النظر لكن وجود انقسام أمر بعيد كل البعد عن الواقع. وأشار تارسين إلى أن دور يونس في معركة المعارضة مع القذافي كان معنوياً، إذ كان يحاول أن يوحد الصفوف، مضيفا أنه بالنسبة للقيادات العسكرية فهي "قيادات شابة تتولى قيادة المجموعات الجهادية في المناطق المختلفة. ولا شك أن ما زالت لديهم نفس العزيمة ونفس الأمل ونفس الروح الجهادية". من جهة أخرى، أعرب نائب المندوب الليبي في الأمم المتحدة إبراهيم الدبّاشي عن اعتقاده بأن مقتل يونس لن يؤثر على جهود المجلس الوطني الانتقالي في تسليح قوات المعارضة. غير أن الدبّاشي قال إن ليس لديه شكوك حول وجود بعض الشخصيات في المعارضة الليبية لا تزال تدين بالولاء للزعيم معمر القذافي. وميدانيا ، سمع اصوات ثلاثة انفجارات قوية في العاصمة طرابلس بحدود العاشرة والثلث مساء الخميس بالتوقيت المحلي (الثامنة والثلث بتوقيت غرينتش)، اي بعد وقت قصير من الاعلان عن مقتل اللواء يونس. وقال التلفزيون الحكومي الليبي ان اصوات طائرات سمعت وهي تحلق في اجواء طرابلس، التي كانت عرضة لعدة غارات شنتها طائرات حلف الناتو خلال الاسابيع الماضية. في غضون ذلك ، أعلن الثوار الليبيون مساء الخميس أنهم استولوا على مدينة الغزاية القريبة من الحدود مع تونس. ويقول قادة الثوار إنهم يعتزمون مواصلة هجومهم حتى الإطاحة بالقذافي. |
#3
|
|||
|
|||
![]()
جزاكم الله خيراً على الخبر .
|
العلامات المرجعية |
|
|