#1
|
|||
|
|||
![]() الأربعاء.. بدء تصعيد المعلمين ضد وزير التعليم بسبب "الحافز" الأحد، 7 أغسطس 2011 - 23:11 كتب حاتم سالم فى إطار تصعيدها ضد الدكتور أحمد جمال الدين موسى، وزير التربية والتعليم، تستعد روابط وتجمعات المعلمين للتظاهر أمام مقر الوزارة بوسط القاهرة يوم الأربعاء المقبل مع تنظيم إفطار جماعى للمدرسين على رصيف الوزارة، تعبيراً عن رفضهم لقرار مجلس الوزراء بصرف حافز أداء لهم قيمته 75% من أساسى الراتب الشهرى للمعلم المساعد، و50% للمعلم و25% للمعلم الأول والمعلم الأول "أ" والمعلم الخبير وكبير المعلمين. وأوضح عبد الناصر إسماعيل، عضو اللجنة النقابية لاتحاد معلمى مصر بمحافظة الجيزة، أن مظاهرة الأربعاء المقبل ستكون بداية لسلسلة احتجاجات ضد سياسات الحكومة المتبعة مع المعلمين، وتابع "الفعاليات الاحتجاجية ستصل ذروتها يوم 10 سبتمبر قبل بدء الدراسة"، معتبراً أن قرار الحكومة بشأن قيم الحافز تخالف القانون 155/2007، والذى تنص مادته الـ89 على حصول شاغلى الوظائف التعليمية على نفس قيمة الحوافز والبدلات والجهود غير العادية التى تعتمدها الدولة للعاملين بجهازها الإدارى وهيئاتها. وقال خالد عرب منسق النقابة المستقلة للمعلمين بمحافظة المنوفية، إن هذه الخطوة الاحتجاجية ستتزامن مع احتجاجات أمام مقار المديريات التعليمية لنفس السبب، وأشار "عرب"، فى تصريحاتٍ لـ"اليوم السابع"، إلى حالة تذمر تسود بين المعلمين بسبب اعتماد مجلس الوزراء مبالغ وصفها بـ"الهزيلة"، وأكد أن النقابة المستقلة تطالب بإقالة الدكتور أحمد جمال الدين موسى بعدما خرج مشروع "حافز الأداء" بهذه الصورة. من جهته اعتبر عبد الحفيظ طايل، مدير المركز المصرى للحق فى التعليم، أن النسب المالية لحافز الأداء تساوى بين المعلم والإدارى لأن الأخير سيحصل على 200% كاملة فيما لن يتجاوز حافز المعلم نسبة الـ75%، وتساءل "كيف تنخفض نسبة الحافز كلما ترقى المعلم وظيفياً؟"، محذراً من مظاهرات حاشدة بداية العام الدراسى الجديد فى حالة عدم استجابة الوزارة لمطالب المعلمين وعلى رأسها تعديل مشروع حافز الأداء بحيث يحصل كل العاملين بالعملية التعليمية على 200% بعيداً عن قيمة الكادر بمرحلتيه الأولى والثانية. يأتى ذلك فى الوقت الذى لم تعلن فيه النقابة العامة للمهن التعليمية حتى الآن عن موقفها من حافز الأداء. وتشير مصادر إلى أن مجلس النقابة يتعمد عدم الإفصاح عن موقفه من هذه القضية خاصةً مع اقتراب موعد الانتخابات، والمقرر أن تبدأ جولتها الأولى فى 14 سبتمبر المقبل. |
#2
|
|||
|
|||
![]()
أدركوا المعلمين قبل أن ينهار التعليم في مصر
قامت ثورة يناير المباركة واستبشر بها المعلمون خيراً ، فجميع الخبراء والمحللين والمراقبين يتحدثون عن أهمية التعليم باعتباره أساس كل تقدم ونهضة فهو السبيل الوحيد لأي مشروع حضاري واقتصادي ، والمعلمون هم صانعو هذه الحضارة وحاملو مشاعل التقدم والازدهار ولكن الواقع خيب كل الآمال والتوقعات فالمعلمون في مصر يعيشون أسوأ أيامهم وحالهم أشبه ببركان خامد أوشك على الانفجار وصاروا يضربون كفاً بكف على ما يحدث لهم من قبل حكومة الثورة التي قطعت شعرة معاوية بحرمانها للمعلمين من حافز الإثابة المقرر لجميع العاملين بالدولة ومحاولة ترضيتهم بحافز هزيل يتراوح بين 25% و 75% ومن المضحكات المبكيات أن هذا الحافز الغريب يقل تدريجياُ كلما ارتفعت رتبة المعلم إلى معلم أول فإنه يتناقص من 50% إلى 25% حقاً إنها ترقية ملعونة تلك التي تقلص المرتب المتقلص بطبعه ، والأغرب من ذلك تلك الحالة النادرة التي يعيشها معلمو مصر الذين يقل راتب المعلم الحاصل منهم على الدكتوراه عن راتب العامل الأمي الذي لا يجيد القراءة والكتابة ، نعم تلك حقيقة واقعة ولا تتعجب من ذلك فالمعلمون في مصر صاروا أدنى فئات المجتمع على العكس من جميع دول العالم التي يطالب فيها جميع الموظفين بمساواتهم بالمعلمين وصار المعلمون في مصر يلهثون من أجل الحصول على الحد الأدنى للأجور من أجل مجرد تقليص تلك الفجوة العميقة بين راتب المعلم وراتب أي عامل في البترول والكهرباء والضرائب والعدل والبنوك أو حتى عسكري الجيش والشرطة أو حتى ممرضة في الصحة ، نعم تلك هي الحقيقة فلا تتعجب . يحدث كل هذا في الوقت الذي وصلت فيها حالة الاحتقان مداها لدى المعلم المصري الذي صبر كثيراً على شتى صنوف الذل والمهانة بدءاً من وزير يصم أذنيه عن الاستماع لشكاوى المعلمين ، يكيل لموظفي ديوان الوزارة صنوفاً شتى من البدلات والحوافز والمكافآت ولا عزاء للمعلم . مروراً بالمشكلات المزمنة التي تتفاقم مع مرور الوقت كتلك المهازل التي تحدث في امتحانات الثانوية العامة من إقامة غير آدمية وتأمين رمزي للمعلمين مشدد جداً على أوراق الإجابة ، وتصحيح يتم في جو حارخانق بأسلوب ضاغط وسرعة قسرية لإنجاز أعمال التصحيح الوهمية .انتهاءاً بالاعتداءات المتكررة على المعلمين من قبل الطلاب وأولياء أمورهم من دون رادع ، وحملات التفتيش والمتابعة البوليسية التي تجرح الكرامة وتورث الشعور بالعجز والمهانة ، وأكثر ما يؤلم ذلك الإعلام الموجه الذي لا يتبنى قضايا المعلم ويتجاهلها بشكل غريب أشبه بالمؤامرة التي يتم من خلالها إذاعة أنباء مغلوطة عن رواتب المعلمين وخاصة ذلك الكادر (الملعون) الذى أوحى للجميع بأن المعلمين هم الفئة الأولى في الرواتب في مصر . كل ذلك يحدث في ظل نقابة عاجزة مسيسة مهمشة يقوم عليها فلول الحزب الوطني ، نقابة توارت خلف الظل في وقت بات فيه المعلمون في أمس الحاجة إلى من يدافع عن قضاياهم ويطالب بحقوقهم ويناضل من أجل مكتسباتهم . لقد أوصدت كل الأبواب في وجه المعلم المسكين وسدت جميع المنافذ فلم يجد أمامه حلاً إلا الاعتصام والتظاهر بل والعصيان المدني والامتناع عن التدريس إذا لزم الأمر . أدركوا المعلم قبل فوات الأوان ، أعيدوا له حقه المسلوب ومجده الضائع ، أكرموه وأحسنوا تقديره فهو صانع النهضة ومربي الأجيال . إذا كنتم تريدون نهضة حقيقية في مصر لن تنالوها إلا برضا المعلمين الذين قدموا الكثير ولا زالوا يقدمون ولم ينالوا إلا الذل والهوان . أدركوا المعلمين قبل أن ينهار التعليم في مصر هلا قد بلغت ... اللهم فاشهد |
#3
|
|||
|
|||
![]()
قل الناس مرتبات
الحكومة كده بتستهزاء بالمعلمين واصبحوا اقل فئة فى الدولة لانهم أضافوا فقط ما يساوى ال 200% لباقى الدولة لكن مع المعلمين 50$ على اساسي 2011 والباقى على اساسى 2010 مش بس كده كل موظفى الدولة حصلوا على الدرجات إلا المعلمين وعجبى على بلد تريد اصلاح التعليم !!!!!!! |
#4
|
|||
|
|||
![]()
الأخ هيما اللي منزل مقال أدركوا المعلمين قبل أن ينهار التعليم في مصر
يا أخي العزيز لا يجوز لك أن تنقل المقال دون الإشارة لصاحبه في تعمد واضح وكأنك تنسب المقال لنفسك على الرغم من أن المقال بقلم الأستاذ محمد عبد التواب عبد الملك المتحدث الرسمي لاتحاد شباب المعلمين بالمنيا والمقال موجود باسمه على بوابة الأهرام وعلى صفحات الفيسبوك رجاءاً أخي تدراك ذلك الخطأ والإشارة لصاحب المقال ولا تعاود تلك الفعلة مرة أخرى فهناك حقوق نشر وملكية فكرية . |
#5
|
|||
|
|||
![]()
كنا فاكرين ان احنا مستوانا المادي هيكون احسن بعد الثورة والله حرام عليهم
|
#6
|
|||
|
|||
![]()
ميعاد الاضراب 10/8/2011
|
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|