|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]()
هل سيوافق الليبراليون بهذا التصرف في مصر أم سيعتبرونه أمرا غير مقبول؟؟ رئيسة المجلس التأسيسي التونسي بالنيابة ترفع الجلسة للصلاة. http://www.youtube.com/watch?feature...&v=H4U6Woacn_E
|
#2
|
||||
|
||||
![]() جزاك الله خيرا أستاذى الفاضل و بارك الله فيك من الواضح أن مفهوم البعض عن الليبراليون أنهم كفرة أو عبدة شياطين ، و لا أعرف من أين لهم هذا الكلام ، .
أطمئن سيادتك فاليبراليون مسلمون أيضا و مسيحيون كل منهم له عقيدته التى يؤمن بها والتى يلتزم بأداء فرائضها ، فالليبرالية هى اتجاه سياسى و اجتماعى و ليس عقائدى ،بل قد يكون منهم من يفوقوننا تدينا و خشوعا الى الله . آخر تعديل بواسطة aymaan noor ، 10-12-2011 الساعة 11:52 PM |
#3
|
||||
|
||||
![]()
جزاك الله خيرا
|
#4
|
|||
|
|||
![]()
الخبر مفرح شكلا وموضوعا، بس هل الليبراليين كفار ولا ملحدين عشان يرفضوا حاجة زى دى؟
الصلاة عماد الدين ومش عايزين نخصخص الدين لفئة معينة، وشكرا |
#5
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
لا أعرف عن الليبرالين لا قليل ولا كثير حتي أحكم عليهم بالكفر أو الإيمان و الحكم لله علينا وعلي غيرهم ولكن معرفتي عنهم من الإعلام أنهم ينادون بفصل الدين عن السياسة وبعضهم يقول ما دخل الله في السياسة وهذا ما أرفضه اقتباس:
|
#6
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
جزاك الله خيرا أستاذى الفاضل - الجميع يطالبون بفصل الدين عن السياسة بما فيهم الكثير من الأحزاب ذات الصبغة الاسلامية ( حزب الوسط و حزب الحرية و العدالة ) و لكن بدرجات متفاوتة.
- الفصل التام بين الاثنين مرفوض تماما من غالبية المصريين من جميع الاتجاهات بدليل الاتفاق العام على المادة الثانية من الدستور و التى عليها شبه اجماع عام . - الفصل المنطقى و الذى يتوافق مع أسس ديننا وفقا لفهم علماء الاسلام الثقات والمعتدلون ، هو الاقرار بأن الدين يمثل القواعد العام والاخلاقية لأى علم من العلوم والذى لاغنى عنه للحفاظ على هويتنا الاسلامية ، مع الاقرار بأن لكل علم منهجه الخاص به و الذى يبدأ من الواقع للوصول الى القوانين التى تحكمه والذى يتمثل جليا فى قول رسول الله صلى الله عليه وسلم اننا أعلم بشئون دنيانا . - الربط التام بينهما و الذى يتمثل فى أفكار و آراء بعض التيارات الاسلامية والذى يعتمد اعتمادا كبيرا على الآراء الفقهية القديمة لفهم المتغيرات مرفوض تماما و غير منطقى لدى الكثير من علماء الاسلام . - هناك طريقتان للتفكير فى علاج أى مشكلة من مشكلات الواقع الذى نعيشه ، الطيقة الأولى تعتمد على الرجوع الى المؤلفات القديمة للبحث عن شبيها للمشكلة لاستنباط الحكم و طريقة العلاج منها ، و الطريقة الأخرى أن نبدأ من الواقع الذى نعيشه للوصول الى حلول علمية وواقعية للمشكلة ثم نعض هذه الحلول على اقرآن والسنة لمعرفة أيهما يتوافق مع أصول ديننا ، فما يتوافق معهما قبلناه ومالايتوافق رفضناه . - بنظرة سريعة الى برامج حزب الحرية و العدالة و حزب الوسط ، ستجد أنها تبدأ من الواقع و ليس من الفقه ، فهم يقدمون حلولا عملية لما نعانى منه من مشكلات ، مثلهم فى ذلك مثل جميع التيارات ، و سيظل الحكم بينهم هو مدى امكانية تحقيق هذه البرامج ، فهم لم يبدءوا من الفقه كما تفعل بعض التيارات الأخرى آخر تعديل بواسطة aymaan noor ، 11-12-2011 الساعة 07:14 PM |
#7
|
||||
|
||||
![]()
طبعا حاجة جميلة انما يا ريت كمان كنا نقلد التوانسة في الحاجة الاهم و الاخطر و هي اننا ننتخب مجلس تأسيسي اولا زي بقيت
البشر بدل العك و الهبل اللي بنعمله دلوقتي و كله ماسك في خناق التاني ومحدش عارف ليه ايه و عليه ايه. هو ده اللي بيسموه الاهتمام بالشكليات. |
#8
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
العبرة بالنهايات وليس من العدل الحكم المسبق وأظن لو استمعنا لزعيمكم فى اختيار مجموعة لوضع الدستور من اختيار المجلس العسكرى وبعض النخب مثل البرادعى كنا زماننا مثبتين فى المربع واحد إلى الأن ماسمعت من البرادعى دعوة لإجراء أى انتخابات أو استفتاءات !!!! ولكن شعاره (الاختيار الاختيار الاختيار ) ديمقراطى صح ولأنه عاش عمره كله بين الشعب فكرته عن الشعب أنه جاهل وأمى ومحتاج لوصاية خاصة من حضرات النخب وعلى رأسهم الدكتور ! بكره بلال فضل وتيسير فهمى مع مخرج الروائع ينتجوا له فيلم بعنوان (من حق الدكتور وضع الدستور ) شكرا جزيلا
__________________
الحمد لله آخر تعديل بواسطة أ/رضا عطيه ، 13-12-2011 الساعة 03:01 AM |
#9
|
||||
|
||||
![]()
العك و الهبل ظهر جليا في الجدال الدائر على صالحيات مجلس الشعب و صلاحيات اي سلطة.
و كل ده عشان معندناش دستور. و ده عك و هبل من وجهة نظر كل اساتذة القانون الدستوري في مصر |
#10
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
كل هؤلاء كانوا يؤيدون فكرة الاختيار لا الإنتخاب لأنهم أيضا ينظرون للشعب بأنه فاقد الأهلية ومحتاج لوصاية منهم أما موضوع الصلاحيات فماهى إلا السم الذى يضعه البعض للناس لنشر الفتنة فعلوها مع الجنزورى - فمنح كل الصلاحيات مع علمه أن نزاهته وخبرته ستحافظ له على كل صلاحياته رغم أنف الجميع فهل أيدوه من رفضوه من البداية ؟ لا طبعا ولازالوا يعرقلوا كل خطواته بأى حجج واهية وهاهم يدسون السم من جديد بل وبحكم مسبق على تشكيل المجلس النيابى الجديد ( الحر تماما ) لن ترضى هذه المجموعات إلا بمكاسب سياسية مغتصبة بعيدا عن الصناديق ولن ينالوها وكلما شاهدوا البسطاء وهم فى طريقهم للتصويت اشتعلت النار فى قلوبهم كرها وحقدا ويخرجوا علينا ببيانات توهمنا بأننا نسير فى الطريق الخطأ يرعبهم أن القرار صار بيد المصرى البسيط -و أن الحماس صار فى نبض كل الناس حتى من يسير على عكازين (شفاهم الله وعفاهم ) الشعب لم يعد فى حاجة للوصاية بقدر مايحتاج النخب للهداية شكرا
__________________
الحمد لله آخر تعديل بواسطة أ/رضا عطيه ، 13-12-2011 الساعة 12:57 PM |
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|