#1
|
|||
|
|||
![]()
"الطيب" لوفد شيعى: الأزهر سيقف بالمرصاد ضد المد الشيعى
الخميس، 29 سبتمبر 2011 - 13:18 ![]() كتب لؤى على ![]() قال الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، خلال استقباله اليوم وفداً يمثل مؤسسة الحكيم بلبنان، وبعض الممثلين عن المجلس الأعلى العراقى، بمقر مشيخة الأزهر، إن الأزهر وهو يعبر عن أكثر من مليار سنى، سيقف بالمرصاد ضد المد الشيعى، لافتاً إلى أن ما يذاع فى القنوات الشيعية يصب فى مصلحة إسرائيل والغرب وتفتيت للأمة الإسلامية.. وتابع: "على المراجع الدينية فى النجف وقم، أن يتبرأوا من كل من يسب الصحابة الكرام، وسيدتنا عائشة رضى الله عنها، وكل العقائد الباطلة لوكانوا حقاً يريدون الحفاظ على وحدة الأمة الإسلامية. وأضاف الطيب:"الأزهر إلى الآن يضبط نفسه حفاظاً على وحدة المسلمين، ولكن إذا لم تتم السيطرة على هذه الحالة فسيكون للأزهر خيارات فكرية أخرى، للدفاع عن أهل السنة والجماعة"، مشيراً إلى أن هناك قنوات فضائية مخصصة لشتم وسب الصحابة رضى الله عنهم، واتهام أهل السنة بل وصل الحد إلى اتهام القرآن بالتحريف والعياذ بالله. http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=502304& واستنكر شيخ الأزهر المحاولات المحمومة لنشر مذهب الشيعة فى بلاد السنة، بخاصة فى مصر وبجوار مآذن الأزهر قلعة أهل السنة والجماعة، مضيفاً: "فاتحت بعض علماء الشيعة وكلهم تبرأوا من هذه الكتب، ولكن كيف نفسر سيل الكتب التى توزع فى مصر وباقى العالم الإسلامى؟" وتابع: "أعتقد أن هناك أيادى مغرضة وراء هذا العمل الذى لا يرضى أحداً، لقد تطورت الأمور كثيراً فبدأت الكتابات هنا وهناك بالتشكيك فى إيمان سيدنا أبى بكر وعمر، وسب أم المؤمنين عائشة رضى الله عنها إلى غير ذلك من الأفكار المستقبحة". وقال شيخ الأزهر، إن هجمة بعض الشيعة على أهل السنة، قوية وشرسة، ونحن كأزهر"قلعة أهل السنة والجماعة"، ليس باستطاعتنا أن نمد يدنا إلى من يشكك فى عقائدنا ويسب صحابة رسولنا صلى الله عليه وسلم، ويتكلم بالسوء عن مولاتنا وسيدتنا عائشة رضى الله عنها". |
#2
|
||||
|
||||
![]()
اذا لابد من دعمه للقنوات السلفية المتخصصة في رد أباطيل الروافض مثل قناة صفا ووصال العربية والفارسية، والتي ما وجدت من كثير من علمائنا إلا الصد والتشويه لها في الوقت الذي لم يعترضوا ببنت شفه على قنوات الروافض التي تطعن في الصحابة ليلا ونهارا ، ولا يشك أحد إلا مغرض أنه لا يملك أدوات التصدي لهم مثل هذه القنوات وعلمائها من أمثال عرعور السوري ، والزغبي الأزهري المصري ، وعبد الرحمن دمشقية السوري ، وأبو منتصر البلوشي الأيراني، وعثمان الخميس الكويتي ، وغيرهم وإن يعمق دراسة شبهات الشيعة في الأزهر ، وياحبذا لو درس كتب الشيخ إحسان إلهي ظهير الذي اغتاله الشيعة ، وكذلك محاربة ما عند الصوفية من غلو يؤدي لاتحاد فكرهم مع فكر الروافض مثل تعظيم القبور وادعاء علم الغيب لهم والتصرف في الكون ، ويقوم بتدرس هذا كله ، بدلا من هذا التعمية للعقائد التي يخرج الطالب بلا حصيلة تمكنه من التمييز بين العقائد الفاسدة والصحيحية ، وليعلم الأزهر ان هناك مئات المليارات ترصدها إيران من أموال الخمس لنشر التشيع في العالم السني . فأين شيخ الأزهر ودوره سوى التصدي للسلفيين الذين ينفقون قوت أولادهم من عشرات السنين للتصدي للهجمة الشيعية البشعة التي استباحت دماء أهل السنة عندما فشلت في تشييعهم كما في العراق وسوريا حاليا ، وفي اليمين ( الحوثيون ) وثورة البحرين الشيعية التي أرادت نزع الحكم من السنة، وسيطرتهم على لبنان.
|
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|