|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]() شيخ الأزهر
يهنئ البابا بعيد الميلاد ![]() تأكيد لجواز تهنئة غير المسلمين بأعيادهم أرسل الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، ببرقية تهنئة للبابا شنودة الثالث بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية بمناسبة عيد الميلاد المجيد، قال فيها: "يسرنى فى مناسبة الاحتفال بعيد الميلاد المجيد أن أبعث لقداستكم والأخوة أقباط مصر، بأصدق التهانى، وأطيب الأمانى". وأضاف الطيب: "إننا فى أرض الوطن الذى يضمنا جميعاً نبتهل إلى الله أن يرعى خطواتنا المشتركة دعماً لما بيننا من مشاعر الإخوة، ووشائج القربى فى الإيمان والكفاح الوطنى لما فيه الخير لأبناء مصر، وطننا الذى نعتز به والذى تعلمنا منه قيم السماحة والإخاء والوحدة". |
#2
|
|||
|
|||
![]() |
#3
|
||||
|
||||
![]()
جزاك الله خيرا على الخبر
__________________
استودعكم الله ..
![]() |
#4
|
|||
|
|||
![]()
الحق مقبول من كل من أتى به والباطل مردود على من أتى به كائنا من كان ،
و أهل العلم متفقون على تحريم التهنئة ولا عبرة بمن خالف حيث لا يوجد معه دليل ، ولم يكن هدى النبى صلى الله عليه وسلم تهنئتهم بأعيادهم ، وليتق كل منا ربه فهذا دين لا نجامل ولا نداهن فيه .
__________________
|
#5
|
|||
|
|||
![]() |
#6
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
قال تعالى:
{لاَ يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِى الدِينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوَهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ المُقْسِطِينَ } صدق الله العظيم [الممتحنة :8]. |
#7
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
أحدثك بما تفهم فأنت أزهرى ما ذكرت من قرآن هو من باب العموم ولم تنظر أخى الحبيب إلى تخصيص النبى صلى الله عليه وسلم للعام ، ولم يكن من هديه صلى الله عليه وسلم تهنئة أهل الكتاب بأعيادهم التى إخترعوها ، فلم يهنىء النبى صلى الله عليه وسلم اليهود بما إخترعوه من الإحتفال بيوم عاشوراء . كل خير فى إتباع من سلف وكل شر فى إبتداع من خلف ، وما لم يكن يومئذ دينا فليس اليوم بدين . هدانا الله وإياكم لما أختلف فيه من الحق بإذنه .
__________________
آخر تعديل بواسطة أبو إسراء A ، 28-12-2011 الساعة 03:04 PM |
#8
|
||||
|
||||
![]()
شكرا ع المعلومه
|
#9
|
||||
|
||||
![]()
جزيل الشكر على نقل الخبر
|
#10
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
|
#11
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
عن ابن مسعود رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال "هلك المتنطعون قالها ثلاثا" رواه مسلم . المتنطعون هم المشددون في غير موضع التشديد، والهلاك ضد البقاء يعني أنهم تلفوا وخسروا، والمتنطعون هم المتشددون في أمورهم الدينية والدنيوية ولهذا جاء في الحديث لا تشددوا فيشدد الله عليكم.عافانا الله واياكم. |
#12
|
|||
|
|||
![]()
جزاك الله خيرا أخى الكريم
__________________
|
#13
|
|||
|
|||
![]()
لاحول ولاقوة إلا بالله
الشحات وأتباعه سيحرق الأخضر واليابس وكأن ماعلمناه من ديننا كان لاشىء حتى أتونا بكل شىء من عالم المفاجأت ياحبيبى يارسول الله هذه هى دنيانا ونحن أعلم بمافيها فماذا نصنع ؟ أنتبع سماحتك ورحمتك وخلقك أم نتبع أتباع التشدد وقد منحتنا التعقل والحكمة بأن أهل الدين الحنيف أعلم بأمور دنياهم مدام لم يسىءلدينهم شكرا جزيلا على الخبر
__________________
الحمد لله |
#14
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
ربنا يحفظنا من الفتن اللهم امين |
#15
|
||||
|
||||
![]() أولاً :شكراً أستاذ محمد على نقل الخبر
ثانياً :إليك التفاصيل هذا هو الخبر دار الإفتاء: تهنئة غير المسلمين بأعيادهم ''برٌ'' أمرنا القرآن به ![]() أكدت أمانة الفتوى بدار الإفتاء المصرية في أحدث فتاواها جواز تهنئة غير المسلمين بأعيادهم، شريطة ألا تكون بألفاظ تتعارض مع العقيدة الإسلامية. وقالت الفتوى إن هذا الفعل يندرج تحت باب الإحسان الذي أمرنا الله عز وجل به مع الناس جميعا دون تفريق، مذكرة بقوله تعالى: "وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْناً" وقوله تعالى: "إِنَّ اللَّهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالإِحْسَانِ". واستندت الفتوى إلى النص القرآني الصريح الذي يؤكد أن الله تبارك وتعالى لم ينهَنا عن بر غير المسلمين، ووصلهم، وإهدائهم، وقبول الهدية منهم، وما إلى ذلك من أشكال البر بهم،وهو قوله تعالى: " لاَ يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوَهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ المُقْسِطِينَ". جاء ذلك في معرض رد الفتوى على سؤال حول حكم تهنئة غير المسلمين بأعيادهم، خاصة مع اقتراب أعياد رأس السنة الميلادية بالنسبة للمسيحيين. وقالت الفتوى إن الإهداء وقبول الهدية من غير المسلم جائز أيضاً، مؤكدة أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقبل الهدايا من غير المسلمين؛ حيث ورد عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال: "أهدى كسرى لرسول الله صلى الله عليه وسلم فقبل منه وأهدى له قيصر فقبل، وأهدت له الملوك فقبل منها". وزادت الفتوى أن علماء الإسلام قد فهموا من هذه الأحاديث أن قبول هدية غير المسلم ليست فقط مشروعة أو مستحبة لأنها من باب الإحسان؛ وإنما لأنها سنة النبي صلى الله عليه وآله وسلم. وهذا تعليق لأحد القراء ![]() السؤال الذى يطرح نفسه الأن كيف يمكن أن أهنأ غير المسلم بعيد كفرى ولكن بشرط ألا تكون بألفاظ تتعارض مع العقيدة يعنى ماذا أقول؟ لو قلت له عيد قيامة مجيد يبقى أنا أقر عقيدة النصارى فى صلب المسيح وقيامته ولو قلت له كل عام وأنتم بخير يبقى أنا أهنأه بمرور عام أخر على صلب الأله حتى لو قلت له عظم الله أجرك فى إلهك الذى قتل وصلب يبقى أيضا أقر بعقيدته حسبنا الله ونعم الوكيل فى هؤلاء المنتسبين للأزهر والأزهر منهم براء مصراوي الرد على الفتوى الحمد لله تهنئة الكفار بعيد الكريسمس أو غيره من أعيادهم الدينية حرام بالاتفاق ، كما نقل ذلك ابن القيم - يرحمه الله - في كتاب ( أحكام أهل الذمة ) حيث قال : " وأما التهنئة بشعائر الكفر المختصة به فحرام بالاتفاق ، مثل أن يهنئهم بأعيادهم وصومهم ، فيقول: عيد مبارك عليك ، أو تهْنأ بهذا العيد ونحوه ، فهذا إن سلم قائله من الكفر فهو من المحرمات وهو بمنزلة أن يهنئه بسجوده للصليب بل ذلك أعظم إثماً عند الله ، وأشد مقتاً من التهنئة بشرب الخمر وقتل النفس ، وارتكاب الفرج الحرام ونحوه ، وكثير ممن لا قدر للدين عنده يقع في ذلك ، ولا يدري قبح ما فعل ، فمن هنّأ عبداً بمعصية أو بدعة ، أو كفر فقد تعرض لمقت الله وسخطه ." انتهى كلامه - يرحمه الله - . وإنما كانت تهنئة الكفار بأعيادهم الدينية حراماً وبهذه المثابة التي ذكرها ابن القيم لأن فيها إقراراً لما هم عليه من شعائر الكفر، ورضى به لهم ، وإن كان هو لا يرضى بهذا الكفر لنفسه ، لكن يحرم على المسلم أن يرضى بشعائر الكفر أو يهنّئ بها غيره ، لأن الله تعالى لا يرضى بذلك كما قال الله تعالى : { إن تكفروا فإن الله غني عنكم ولا يرضى لعباده الكفر وإن تشكروا يرضه لكم } وقال تعالى : { اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام ديناً } ، وتهنئتهم بذلك حرام سواء كانوا مشاركين للشخص في العمل أم لا . وإذا هنؤنا بأعيادهم فإننا لا نجيبهم على ذلك لأنها ليست بأعياد لنا ، ولأنها أعياد لا يرضاها الله تعالى ، لأنها إما مبتدعة في دينهم وإما مشروعة لكن نسخت بدين الإسلام الذي بعث الله به محمداً إلى جميع الخلق ، وقال فيه : { ومن يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين } . وإجابة المسلم دعوتهم بهذه المناسبة حرام ، لأن هذا أعظم من تهنئتهم بها لما في ذلك من مشاركتهم فيها . وكذلك يحرم على المسلمين التشبه بالكفار بإقامة الحفلات بهذه المناسبة ، أو تبادل الهدايا أو توزيع الحلوى ، أو أطباق الطعام ،أو تعطيل الأعمال ونحو ذلك لقول النبي صلى الله عليه وسلم : { من تشبّه بقوم فهو منهم } . قال شيخ الإسلام ابن تيميه في كتابه : ( اقتضاء الصراط المستقيم مخالفة أصحاب الجحيم ) : " مشابهتهم في بعض أعيادهم توجب سرور قلوبهم بما هم عليه من الباطل ، وربما أطمعهم ذلك في انتهاز الفرص واستذلال الضعفاء " . انتهي كلامه يرحمه الله . ومن فعل شيئاً من ذلك فهو آثم سواء فعله مجاملة أو توددا أو حياء أو لغير ذلك من الأسباب لأنه من المداهنة في دين الله، ومن أسباب تقوية نفوس الكفار وفخرهم بدينهم . والله المسئول أن يعز المسلمين بدينهم ، ويرزقهم الثبات عليه ، وينصرهم على أعدائهم ، إنه قوي عزيز . ( مجموع فتاوى ورسائل الشيخ ابن عثيمين 3/369 ) . الإسلام سؤال وجواب الحمد لله لا يجوز للمسلم أن يأكل ما يصنعه اليهود والنصارى في أعيادهم ، أو ما يهدونه إليه من أجل عيدهم ، لأن ذلك من التعاون والمشاركة معهم في هذا المنكر كما هو مبين في السؤال رقم (12666) كما لا يجوز له أن يهنئهم بعيدهم ، بأي صيغة من صيغ التهنئة ؛ لما في ذلك من الإقرار بعيدهم وعدم الإنكار عليهم ، ومعاونتهم في إظهار شعائرهم وترويج بدعهم ومشاركتهم السرور في أعيادهم ، وهي أعياد مبتدعة ، تتصل بعقائد فاسدة لا يقرها الإسلام ، وانظر السؤال رقم (47322) والله أعلم . الإسلام سؤال وجواب ...
__________________
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|