|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() ![]() أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمد رسول الله ، وأشهد أننى من أهل السنة والجماعة ، وأشهد أننى ضقت صدراً ونفذ صبرى من نطاعات جماعة " خوارج العصر " المسماة " الإخوان المسلمين " تلك الفرقة التي انشقت عن وحدة الجماعة العامة للمسلمين في مصر باتخاذها فكراً معيناً وتنظيماً علنياً وآخر سرياً تحت إمرة كاملة لقائد مُبايَع كما يُبايَع الحكام وكأنهم دولة داخل الدولة ، وكأن غيرهم ليسوا إخواناً وليسوا مسلمين ، بينما القرآن يعلنها صراحة وقوله الحق : " إنما المؤمنون إخوة ــ صدق الله العظيم " ، فقد أنزل الله الإسلام للناس كافة وأرسل رسوله الأمين وكتابه الكريم رحمة للعالمين فلم يكن الإسلام يوما تنظيماً سرياً ، ولم يكن القرآن حكرا على بشر دون سواهم فقد أمر الله نبيه الأمين بالإبلاغ : " فذكر إنما أنت مذكر ، لست عليهم بمصيطر ـ صدق الله العظيم " ، هذا هو ديننا وهذا هو إسلامنا الذى روبينا عليه ، تذكرت هذا وأنا استمع لنطاعات الجهلاء القتلة ممن يسمون أنفسهم بجماعات الإسلام السياسى الذين امتلأت كروشهم من أموال الوهابيين التى حرموا منها أهل الاستحقاق من رعاياهم ؛ فصارت حراماً على كل من مسّها أو طعِم منها . ووجدتنى أتأمل شعارهم وأضع إلى جواره شعار الماسون .. وبنظرة سريعة على كلا الشعارين ، ندرك وحدة الأسلوب ، فالأول شعار الماسونية التى اتخذت لنفسها شعار الفرجار المتعامد على الزاوية القائمة فى إعادة تشكيل مبتكر لنجمة داود والحرف G اختصاراً لكلمة GOD وشعار الإخوان هو االقرآن الكريم و السيفان المتقاطعان و كلمة " أعدوا " منتزعة من سياق آية كريمة ودون إكمال لها ، وأنا لا أفهم معنى السيفين فى دعوة أمر الله أن تتم بالحكمة والموعظة الحسنة ودون إكراه فى الدين سوى أنه إعادة صياغة لفكر منحرف بغطاء دينى هو منه براء. بدأت حكاية الماسون فى مصر ،عندما جاءت الحملة الفرنسية على مصر 1798 شهدت مصر إنشاء أول محفل ماسونى أقامه الضباط الفرنسيون ( محفل إيزيس ) والذى دخله بعض " أكابر المصريين " * ، كان الجيش الفرنسى مكونا من ضباط وجنود وعلماء معظمهم أعضاء فى جماعات ماسونية فرنسية وإيطالية وألمانية ، وكانوا بعد نجاح الماسونية فى إشعال الثورة الفرنسية فى حماس شديد لنشر أفكار الثورة خارج فرنسا ، وكان هؤلاء عشاق لتاريخ مصر وحضارتها وخاصة ما قدمته للبشرية فى مجال علاقة الإنسان بالإنسان وبالكون والطبيعة بشكل عام .والماسونية فكر فاسد يهدف إلى السيطرة على العالم من خلال اثارة الفوضى والقلاقل والاضطرابات واشعال الحرائق والاغتيالات السياسية حتى يتثنى لهم إقامة عالمهم المنشود على أسس الماسونية الصهيونية . وكانت فكرة الماسونية المصرية قد بدأت فى أوربا فى أواخر القرن الثامن عشر قد بدأت تجذب فى كتاباً وفلاسفة كبار، الذين بدورهم شرعوا فى تكوين دوائر وحلقات وجمعيات تحمل سماء وادى النيل ، ممفيس ، مصراييم ( وتعنى باللغة العبرية مصر ) وهو ما يفسر وجود عدد هائل من اليهود فى الدوائر الماسونية . لكن الحقيقة المؤكدة أن الجيش الفرنسى خرج من مصر بعد أن شهدت الإسكندرية ميلاد أول محفل ماسونى فى أواخر عام 1800 ، وبحلول القرن التاسع عشر حتى انتشرت هذه المحافل فى كل مصر خاصة فى القاهرة والإسكندرية* . والماسونية تنظيم سرى يتعامل بحركات مرمزة تجري وسط طقوس غريبة منها أن العضو المنضم حديثاً للمحفل الماسونى يقف معصوب العينين كي لا يرى شيئاً من موجودات المحفل حتى يتم حلف اليمين، يأخذه الكفيل الذي يقوده إلى جهة الرئيس بعد أن يهمس في أذنه قائلاً له أن يخطو ثلاث خطوات متساوية مبتدئاً بالرجل اليمنى، ثم يوقفه بين عمودين، ويُرمز بهذا التقويم إلى أن المنتسب قبل دخوله كان في ظلمة واليوم بعد القسم ينتقل إلى النور الأزلي، ثم إن الرئيس يدعوه ويلقي عليه الأسئلة التي يراها مناسبة، ويحلّفه اليمين وفي يده سيف على عنق الحالف، وأمام عينيه التوراة بيد كفيله، وعند انتهائه من اليمين تُحل العصابة عن عينيه فيرى السيف مسلولاً على عنقه والتوراة الممثلة للنور الأزلي أمام عينيه، ثم يُلبسه الرئيس مئزراً صغيراً كإشارة إلى تحقق انضمامه للمحفل . وعن مضمون القسم، فهو كالآتي : " أقسم بمهندس الكون الأعظم ( المقصود به ظاهراً الإله وباطناً حيرام أبيود ألاّ أخون عهد الجمعية وأسرارها لا بالإشارة ولا بالكلام ولا بالحركات، ولا أكتب شيئاً عنها ولا أنشره بالطبع أو الحفر أو التصوير، وأرضى إن حنثت بقسمي بأن تُحرق شفتاي بحديد محمى، وأن تقطع يداي ويُجز عنقي وتُعلق جثتي في محفل ماسوني كي يراها كل طالب آخر ليتعظ بها، ثم تُحرق جثتي ويُذر رمادها في الهواء لئلا يبقى أثر من جنايتي، أقسم بمهندس الكون الأعظم أن لا أفشي أسرار الماسونية، لا علاماتها ولا أقوالها ولا تعاليمها ولا عاداتها، وأن أصونها مكتومة في صدري إلى الأبد!! " ولأن الشئ بالشئ يذكر فقد بدأت جماعة الإخوان المسلمين أيضا فى عام 1928 على يد رجل مشكوك فى مصريته و أصول عائلته الإسلامية ،فقد كتب العقاد فى مقاله ( جريدة الأساس ـ2 يناير1949 ) : عندما نرجع إلي الرجل الذي أنشأ جماعة الإخوان حسن البنا ونسأل: من هو جده؟ فإننا لا نجد أحدا في مصر يعرف من هو جده علي التحقيق ، وكل ما يقال عنه إنه من المغرب, وأن أباه كان ساعاتيا في حي السكة الجديدة، والمعروف أن اليهود في المغرب كثيرون، وأن صناعة الساعات من صناعاتهم المألوفة، وأننا هنا لا نكاد نعرف ساعاتيا كان مشتغلا في السكة الجديدة بهذه الصناعة قبل جيل واحد من غير اليهود، ولا يزال كبار الساعاتية منهم إلي الآن . ( ولم يتصدى حسن البنا بالرد أو أحد من أفراد أسرته أو مريديه ) . وقد بدأت جماعة ( الإخوان المسلمين ) تنظيماً سرياً شأنها شأن الماسونية واتخذت من قسم الولاء والطاعة على شعارهم ( المصحف و السيفان ) شرطا للانضمام ،وقد ذكر حسن البنا فى رسائله ومذكراته بخط يده أنه طلب من أتباعه طاعة بلا تردد وبلا حرج وبلا شك وبلا مراجعة وقال مصرحاً : إن الإخوان المسلمين سيستخدمون القوة العملية( مرادف الفوة الخفية عند الماسون ) حيث لا يجدي غيرها ، وهو الذي قال : إن أول درجة من درجات القوة قوة العقيدة والإيمان ويلي ذلك قوة الوحدة والارتباط ثم بعدهما قوة الساعد والسلاح . ومثل الماسونية فى تعاملها مع من اختلف معها أو أفشى لها سر أو أنشق عنها أو أختلف مع فكرها ، انتهجت ( الإخوان المسلمين )مبدأ الاغتيالات و التصفية الجسدية فهم قتلة القاضى الخازندار وهم قتلة محمود فهمى النقراشى وأنور السادات وهم من أرسلوا علبة حلوى ملغومة للمهندس السيد فايز الذى انشق عليهم ، وفى ليلة مولد النبي ـ ذهب شخص ما بعلبة من حلوى المولد ( حلوى البدعة ) وطرق باب بيت الرجل في شارع عشرة بالعباسية وسلم صندوق الحلوى إلى شقيقته قائلاً أنه لا يجب أن يفتحه إلا السيد وبالفعل حضر السيد فايز وتسلم الصندوق وبدأ يفتحه وإذا بالصندوق ينفجر ويودي بحياته ...!!!!. .وهم الذين دبروا لتفجير محكمة الاستئناف فى باب الخلق وهم الذين لطخوا سمعة مواطن مصرى بسيط أطلفوا عليه اسم ( العسكرى الأسود ) فى حكومة ابراهيم عبد الهادى عام1951 للايهام بأن اعترافات مجرمى الجماعة جاءت وليدة الإكراه وتحت التهديد بال****** ال***ى وهو ما أثبتت التحقيقات كذبه ،وهم الذين هتفوا بسقوط الديقراطية والأحزاب فى مارس 1954 . وهم الذين باعوا أنفسهم للملك والسراى فى إطار تعبئة القوى المضادة لحزب الوفد ، فبدأت جريدة الإخوان المسلمين تعبئة الرأى العام ولفت نظره إلى خطوات الملك فاروق الدينية وتصف استقبال الجماهير له وهو فى طريقه لتأدية الصلاة بمسجد السلطان أبو العلا وهتافاتهم بحياته . وبلغ النفاق ذروته عندما كتب حسن البنا مقالا فى الصفحة الأولى بنفس الجريدة بعنوان : حامى المصحف " ، يذكر فيه أنه أثناء رحلة الملك إلى الصعيد قدم له أحد المرافقين فصاً أثرياً وقال : " إن هذا يجلب لك الحظ والخير " ، واخرج آخر مفتاح وادعى مثل تلك الدعوى ،فما كان من فاروق إلا أن أخرج مصحفاً من جيبه وقال : " إن هذا هو مفتاح كل خير عندى " وذهب الإخوان ومرشدهم إلى ماهو أبعد من ذلك فأخذوا يلاحقون تحركات فاروق ويصدرون التعليمات من مكتب الإرشاد إلى جميع الفروع فى الأقاليم ليصطف الأعضاء بأعلامهم وفرق الجوالة على المحطات التى يقف فيها القطار الملكى لأداء فروض الولاء والاحتفاء بالطلعة المحبوبة ، وبعد قتل حسن البنا قام الهضيى بزيارة الملك فى 2 نوفمبر 1951 وخرج من عنده قائلا : " زيارة كريمة لملك كريم " . وهم من أيدوا أول محاكمة عسكرية للمدنيين فى تاريخ الوطن فى أغسطس 1952 ( محاكمة عمال كفر الدوار ) إذ أكد القيادى الإخوانى والماسونى أيضا سيد قطب : « أن حركة العمال ورائها أخطبوط الرجعية والاستعمار» ، ومنذ ذلك التاريخ وهم يكتوون بنار المحاكمات العسكرية ، ولم يتعلموا الدرس !! وهم الذين لعقوا حذاء عبد الناصر والسادات وعقدوا الصفقات المشبوهه مع نظام مبارك وهم الذين لعقوا بيادات المجلس العسكرى وصمتوا على انقلابه على التعديلات الدستورية والإرادة الشعبية وهم الذين صمتوا على هتك الأوغاد لأعراض البنات فيما أسموه ( كشوف العذرية ) وهم الذين صمتوا على انتهاكاته لحرمات وأعراض نساء مصر وسحلهم فى الشوارع مقابل كراسى البرلمان فى ممارسات لا أخلاقية ؛ افتقدت المرجعية الإسلامية . المرشد الماسونى لعق حذاء ضباط انقلاب يوليو 32 يوليو 1952 ، وانتهى به الحال سجيناً وفى التاريخ المصرى الحديث أسماء كثيرة انضمت إلى الماسونية ، كان أبرزها : ( جمال الدين الأفغانى ـ الشيخ محمد عبده ـ الزعيم محمد فريد ـ ابراهيم ناصف الوردانى قاتل بطرس نيروز غالى ـ الزعيم سعد زغلول ـ الخديو توفيق ـ الأمير عبد الحليم ـ الأمير عمر طوسون ـ الأمير محمد على ـ المفكر الإخوانى سيد قطب ـ أحمد ماهر باشا ـ محمود فهمى النقراشى ـ مصطفى السباعى ( أحد قادة القطريين للإخوان ) ـ عبد الخالق ثروت ـ فؤاد أباظة ـ خليل مطران ـ إسماعيل صبرى ـ حفنى ناصف ـ حسين شفيق المصرى ـ اللواء عزيز المصرى الأب الروحى للضباط الذين قاموا بانقلاب 23 يوليو 1952 والصديق الشخصى لحسن البنا وهو أيضا من درب شباب اإخوان على القتال وكون خلايا الضباط الذين قاموا بانقلاب يوليو 1952 وقدمهم على طبق من ذهب إلى الى تنظيم الإخوان ) . وهو ما كشفه الشيخ محمد الغزالي عن ثمة علاقة ما بين الإخوان المسلمين والماسونية يقول الشيخ محمد الغزالي عن تولى المستشار حسن الهضيبى لمنصب المرشد العام للجماعة : "استقدمت الجماعة رجلاً غريبًا عنها ليتولى قيادتها وأكاد أوقن بأن من وراء هذا الاستقدام أصابع هيئات سرية عالمية أرادت تدويخ النشاط الإسلامي الوليد فتسللت من خلال الثغرات المفتوحة في كيان جماعة هذا حالها وصنعت ما صنعت، ولقد سمعنا كلامًا كثيرًا عن انتساب عدد من الماسون بينهم الأستاذ حسن الهضيبي نفسه لجماعة الإخوان ولكني لا أعرف بالضبط كيف استطاعت هذه الهيئات الكافرة بالإسلام أن تخنق جماعة كبيرة على النحو التي فعلته، وربما كشف المستقبل أسرار هذه المأساة". ولكن ليس حسن الهضيبي هو الماسوني الوحيد من رموز الإخوان بل أن سيد قطب شخصيا كان ماسونيا وقد ورد أسمه في نفس الدراسة السابقة عن الماسون في مصر( وائل إبراهيم الدسوقى ، الماسونية والماسون فى مصر ).وتكشف شهادته عن علاقة الإخوان المسلمين بالأمريكان فقد جاء فى شهادته عن زينب الغزالى التى أتهمها صراحة وبنص كلماته في محاضر التحقيق معه في القضية ( رقم 12 لسنة 1965 أمن دولة عليا ) : أنها عميلة للمخابرات المركزية الأميركية، حيث يقول سيد قطب أن القيادى الإخوانى منير الدالة قد قام بتحذيره منها بقوله : (أن شباب متهورين من الإخوان يقومون بتنظيم، وهم دسيسة على الإخوان بمعرفة المخابرات المركزية الأميركية التى وصلت إليهم عن طريق الحاجة زينب الغزالى، وأن المخابرات المصرية قد كشفتهم وكشفت صلاتهم بالمخابرات الأميركية. ) وهى صلات مازالت قائمة حتى الأن ، والسفيرة أن باترسون تشهد بذلك ، وهم لا يخجلون !! لمزيد من المعلومات : ـ د . أحمد يوسف ، المخطوط السرى لغزو مصر ، مطبوعات دار الهلال
ـ وائل إبراهيم الدسوقى ، الماسونية والماسون فى مصر ـ دار الكتب والوثائق القومية . ـ د . لطيفة محمد سالم ـ فاروق من الميلاد إلى الرحيل ، دار الشروق ـ الشيخ محمد الغزالي ، "من معالم الحق في كفاحنا الإسلامي الحديث" : الطبعة الثانية 1963 ــ الناشر دار الكتب الحديثة لصاحبها توفيق عفيفي 14 شارع الجمهورية ـ د . عبد الوهاب المسيرى ، الجمعيات السرية فى العالم ـ كتاب الهلالـ نوفمبر 1993 –أحمد شرف الدين «كفر الدوار 1952 واستشهاد خميس والبقري» ــ جريدة الإخوان المسلمين ، العدد 10 ـ 16 يونيو1936 ـ صـ 8 ــ جريدة الإخوان المسلمين ، العدد 44 ـ 9 فبراير 1937 ـ صـ 1 ــ جريدة النذير ، العدد 30 ، 4 ذى القعدة 1357 هـ / 1939 ـ صـ 6 |
#2
|
||||
|
||||
![]() جزاك الله خيرا و بارك الله فيك
|
#3
|
|||
|
|||
![]()
لا يا حبيبى ده الاخوان ارحم ثلاثين مره من بتوع السلفييييييييييييييييييييييييييييين
والسلفيين ارحم من بتوع الامر بالمعروف والنهى عن المنكر ولسه حنشوف بكره بتوع النهى والامر دول حيكونوا ارحم من مييين |
#4
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
وتفيدنا فى المضمون بتاعه |
#5
|
|||
|
|||
![]()
والله انا من زمان وانا مش مرتحالهم وحاسة ان وراهم حاجة كبيرة ربنا يكفينا شرهم
|
#6
|
|||
|
|||
![]()
ارجو من الجميع الا يكون رأيه منحاذ لجماعة دون أخرى بمجرد ان يقرأ مقال بغض النظر عن المقال وكاتبه فانا فقط ارجو ان يكون لكل منا رأيه المبنى على قناعة شخصية ولنعطى لأنفسنا فرصة رؤية هذه الجماعة ولا نتعجل الحكم عليهم وبالتأكيد يجب وأد أي فتنة من بدايتها .....الحكاية مش ناقصة جاز ولا بنزين كفاية اللى البلد فيه .. مش كدا والا ايـــــــــــــــــــــــــــه ؟
__________________
كفر الزيات |
#7
|
||||
|
||||
![]()
جزاك الله خيرا أخى الفاضل على الموضوع الرائع وأدعو الله أن يولى من يصلح
__________________
![]() |
#8
|
|||
|
|||
![]()
المرشد الماسونى لعق حذاء ضباط انقلاب يوليو 32 يوليو 1952 ، وانتهى به الحال سجيناً
الماسونى ---- انقلاب !!!!!!!!!!!!!!! إذا فمن المتحدث هنا ؟ المتحدث عن مرشد الإخوان المسلمين هم من أتوا بالماسونية إلينا والمتحدث عن ثورة حررت شعب من حظائر الإقطاع وعمال تراحيل فى سرايا الباشوات إلى تنفس الصعداء وملكية عامة وخاصة المدينة الفاضلة لاتأتى إلا فى الخيال والسياسة لا تأخذ بتحركات فرد من جماعة ولنتقى الله ونرد على سؤال من فى مصر أذل طوال قرن من الزمان ومن سياسات متتالية كما نالته جماعة الإخوان ؟ ليس دفاعا عنهم -- فلهم بعض العجائب فى سياستهم وأفعالهم - ولكن فى مجملهم هم أهل أمانة عمن سبقوهم أما عشاق الملكية والذين تتعالى أصواتهم هذه الأيام مدحا فى أزمان الملوك وخاصة فى زمن الملك الأخير فهؤلاء من عادوا إلينا بعد زمن طويل ظنا منهم أن ثورة يوليو ظلمتهم حين أممت أطيانهم الطائلة ووزعتها على الشعب الجاهل والأمى --- حاولوا استرداد بعضها بألاعيب الخصخصة وهاهم بعد الثورة عادوا لاسترداد الباقى استغلالا للفوضى والرد بضرب الجيش الذى ضربهم يوما ما بحق الغلابة !!!! هؤلاء سينقلبوا قريبا على ثورة يناير إذا لم ينالوا ماعادوا من أجله --- البلد على صفيح ساخن والكل يحاول الخطف قدر المستطاع فإما أن نأمنها وننهش أمعاء هؤلاء -- وإما أن نتركها لهم ولكل من يدعى أنه الثائر الذى سيقذفها لعالم الفضاء والتطور هكذا وفجأة وبدون مقدمات ولا إثباتات على ارض الواقع الله يكون فى عونك يامصر شكرا جزيلا أستاذنا الكريم
__________________
الحمد لله |
#9
|
|||
|
|||
![]()
ليسوا اخوانا وليسوا مسلمين دى كلمه الشيخ حسن البنا
مش كلمتنا احنا
__________________
الأواني الفارغه تحدث ضجه أكثر من الأواني الممتلئه .. وكذلك البشر لايـحـدث ضـجـه إلا ذوو الــعــقـول الــفـارغــه .. فـلا تـضـيـع وقـتـك بـالـمـجـادلـة مـعـهـم ![]() |
#10
|
|||
|
|||
![]()
مسلمين بالاسم فقط
نريد الاسلام عنوان و ليس تطبيق نقول و لانفعل و من يتمسك بالعقيدة يكون متطرف اتبتغون غير الاسلام دينا و اذا لم يطالب الاخوان بتطبيق الاسلام و كذلك السلفين ياريت تبرعوا انتم و تطالبوا بهذا |
#11
|
||||
|
||||
![]() هذا أبداً لم يكن رأى الصناديق
والصناديق أصدق لذا تجدنى أتفق معها وهل الخونة واللصوص الذين نهبوا البلد - جيلاً كاملاً - كانوا إسلاميين؟! هل كانوا يحبونهم؟! تأمل سيرة من حكموك ستجدهم أقرب للعلمانيين والليبراليين والصهاينة إن لم يكونوا منهم .. كم وزير منهم لاذ "ب ج ن س ية" أعدائنا هرباً من المحاسبة؟! حتى من أوكلنا له الرقابة عليهم - الملط - كان لصاً من جملتهم هل تنكروا طهارة يد الإسلاميين؟ وهل الحدود اختراعهم أم قانون الله فى الأرض؟! وهل يخشى الحدود إلا الزناة واللصوص ومن اشتهروا بفحشهم وملأوا الأرض فساداً؟! هل عانى أحد معاناتهم؟! أنا لا أصف ملائكة ولا أصحاب عصمة ، منهم المحسن ومنهم المسئ ولكن المحسن غالب فيهم ووجب تأييده والمسئ منهم ليس كالمسئ من غيرهم ، ومع ذلك يجب نبذه ربما يراهم البعض تجاوزوا للوصول إلى السلطة ولهم عذرهم ، فلم يسلموا على مدى تاريخهم من جور الحاكم إذ لم يكونوا هم الحكام وأنا أدعوكم للخروج عليهم ، بل والتنكيل بهم إن لم يسيروا فى العباد بشرع رب العباد ولكن صبروا حتى نرى معالم الطريق فهم مازالوا واقفين والكراسى لم تزل شاغرة وأعلموا أننى لست محسوباً على جماعة بعينها ، ولم أدرج فى أى كشوف لكنى أجدها كلمة حق يجب أن تقال ولن أكون كمن قالوا " أَخْرِجُوا آلَ لُوطٍ مِّن قَرْيَتِكُمْ إِنَّهُمْ أُنَاسٌ يَتَطَهَّرُونَ " وكلنا - أنا وأنتم ، المقر منَّا والمعترض - إن شاء الله إسلاميون جزيل الشكر على الموضوع آخر تعديل بواسطة د.عبدالله محمود ، 04-01-2012 الساعة 07:18 PM |
#12
|
|||
|
|||
![]()
بدأنا بدرى جدا فى الهجوم
ولا أتعجب فكأننا فى مصر الأن صرنا جميعا نقرأ الكف ونتوقع مايحد ث فى الغد والمصيبة أن رغم توقعنا يحدث بالفعل وكل مانفعله لاشىء نطوى الأيام بلا مواجهة هاهو الدور ليس على الإخوان والسلفيين فقط ولاحتى رموز المعارضة!!!!!!!!!!!!! ولكن على المجلس الذى اختاره الشعب وماهذا إلا مدخل لتأديب الشعب وعقابه على ماتحمسوا له من قلة تسير عكس الاتجاه وتمتدح من الملاعين فى كل مكان لم ولن يبقوا للشعب شيئا يعتزوا ويفتخروا به ولنتامل جيدا ماذا لو افتعلوا المؤامرات لإفشال وعرقلة هذا المجلس هل تظن أن من خرج للتصويت بكل هذا الحماس سيعاود الكرة فى المرات القادمة لا وألف لا - سيسكن فى مكانه - وهذا هو المطلوب والمدبر أن يتسلل اليأس للملايين ليفتح المجال للقلة صاحبة الصوت الأعلى ليديروا البلاد ويحق لهم الوصاية فهل نهديهم الهدايا ونمنحهم حق الوصايا؟ سؤال لأولى الألباب
__________________
الحمد لله |
#13
|
||||
|
||||
![]()
وفى التاريخ المصرى الحديث أسماء كثيرة انضمت إلى الماسونية ، كان أبرزها : ( جمال الدين الأفغانى ـ الشيخ محمد عبده ـ الزعيم محمد فريد ـ ابراهيم ناصف الوردانى قاتل بطرس نيروز غالى ـ الزعيم سعد زغلول ـ الخديو توفيق ـ الأمير عبد الحليم ـ الأمير عمر طوسون ـ الأمير محمد على ـ المفكر الإخوانى سيد قطب ـ أحمد ماهر باشا ـ محمود فهمى النقراشى ـ مصطفى السباعى ( أحد قادة القطريين للإخوان ) ـ عبد الخالق ثروت ـ فؤاد أباظة ـ خليل مطران ـ إسماعيل صبرى ـ حفنى ناصف ـ حسين شفيق المصرى ـ اللواء عزيز المصرى الأب الروحى للضباط الذين قاموا بانقلاب 23 يوليو 1952 والصديق الشخصى لحسن البنا وهو أيضا من درب شباب اإخوان على القتال وكون خلايا الضباط الذين قاموا بانقلاب يوليو 1952 وقدمهم على طبق من ذهب إلى تنظيم الإخوان ) .
هههههههههههه .. ايه دة البلد كلها بقت ماسونية ولا ايه ...... محمد عبده وجمال الدين الأفغانى و كمان سيد قطب .... لا حول ولا قوة إلا بالله ... ما الدليل على ماسونية هؤلاء ؟؟؟؟؟ ... و كمان ثورة 52 راحت للإخوان .... إزاى يعنى ؟؟؟ يعنى احنا كنا بنقرأ تاريخ غلط ولا إيه ؟؟ ![]()
__________________
![]() CHANGE THE GAME RULES !
|
#14
|
||||
|
||||
![]() أنا لست أنتمى الى جماعة الإخوان المسلمين ...
ولكن إحقاقاً للحق فالإخوان المسلمين لهم تاريخ طويل من الكفاح .. وكانت لهم أيضا كتائب تشارك فى حرب فلسطين 1948 ![]() رأى الشيخ الشعراوى فى جماعة الإخوان المسلمين :
__________________
![]() CHANGE THE GAME RULES !
|
#15
|
|||
|
|||
![]()
" أَخْرِجُوا آلَ لُوطٍ مِّن قَرْيَتِكُمْ إِنَّهُمْ أُنَاسٌ يَتَطَهَّرُونَ "
نحن جميعا انحرفنا على المسار الصحيحح للاسلام وهو علشان طلعوا مجموعه متمسكين نشوه صورتهم وخلاص ولا يخشى الانضباط الا كل متسيب ولا يخشى القانون الا من يريد ان يسير حسب اهوائه ان كل ما يحدث هو هدف واحد تفسيح المجال للعلمانيين واللبرالين ماذا اخذنا من الحرية ماذا اعطت اللبراليه او العلمانيه الغرب اعطتهم ان البنت بعد 16 سنة حره ومافيش حد ليه حكم عليها هو ده اللى قاله ربنا افكلما جاء احد ليس على هواكم تتطلعوا فيه العبر نحن جميعا الذين ابتعدنا عن مسار الاسلام فعلشان جاءوا فتيه امنوا بالله يريدون ان يرجعونا الى طريق الاسلام ندمرهم لا تُسلم قلبكَ إلا تقيّ،لأنّ التّقي سيتّقي الله فيه؛ كُلّ العواطف زائِفة إلا تلك الّتي منشؤها الأوّل “الله” ،واحترام مايرضي الله وما لايرضيه
__________________
يَاربّ . . ان كان هناك ذنب . . يحول بيني وبين توفيقك . .فأبعده عني وابعدني عنه „ واغفره لي . . يَااللـہ |
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|