|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() الخبر عودة للدكتاتورية والسلطة المركزية وقمع الحريات والتعليم الموجه الوزارة تقر بعدم الثقة في المعلمين قال الدكتور رضا مسعد السعيد، رئيس قطاع التعليم العام بوزارة التربية والتعليم، إن الوزارة قررت تغيير طريقة وضع امتحانات النقل بالمدارس بدايةً من النصف الثانى من العام الدراسى الجارى. وأكد رئيس قطاع التعليم العام، فى تصريحاتٍ لـ"اليوم السابع"، أن الوزارة كلفت موجهى العموم فى الإدارات التعليمية بالإشراف على وضع امتحانات النقل بدايةً من النصف الدراسى الثانى، وقال "كل موجِّه عموم سيشرف على وضع امتحان النقل وسيكلف الموجهين العاملين معه فى الإدارة بوضع الورقة الامتحانية، على أن يكون كل موجه مسئول عن مجموعة من المدارس". وأرجع "السعيد" قرار الوزارة إلى رغبتها فى تلافى الأخطاء التى وقعت فى امتحانات النقل خلال النصف الأول، وتوقع أن تقضى الآلية الجديدة لوضع الأسئلة على هذه الأخطاء وأبرزها تسييس الامتحانات، مشيراً إلى توقيع المديريات التعليمية فى المحافظات عقوبات خصم من الراتب على المعلمين واضعى هذه الأسئلة. وتابع "نثق فى جميع المعلمين ولكننا قررنا إسناد مهمة وضع امتحانات النقل لموجهى العموم لمنع وقوع أخطاء فى الأسئلة"، لافتاً إلى صدور تعليمات من الوزارة للمديريات بالتحقق من التزام مكاتب الموجهين فى الإدارات بمهمتها الجديدة. وكانت امتحانات النصف الأول بعدة مدارس قد أثارت جدلاً لما احتوته من أسئلة "مسيَّسة" دفعت قطاع التعليم العام بالوزارة إلى التنبيه على واضعى الأسئلة بتجنب الملفات السياسية والدينية والتركيز على قضايا قومية لا تحتمل خلافا. التعليق شكرا أستاذ مسعد وتحت شعار الشفافية ومنعا للأخطاء التي وقعت بإقحام نتائج الانتخابات في سؤال التعبير عدت بنا للعصر البائد ، رغم عقاب المُدرسة واضعة الامتحان والموجه والموجه العام ومدير الإدارة ومقدري السؤال وعجبي لماذا لم يعاقب الفراش لسماحه بدخول الطلاب للجان وتأدية الامتحان والإجابة عن هذه الأسئلة لم يذكر أحد في أي جريدة أو موقع الوزارة لماذا تم عقاب مقدري الدرجات بخصم يومين هل كان ينبغي عدم التصحيح ؟ أم أنهما من تقدم بشكوى وتسريب الخبر لوسائل الإعلام ؟ معلومة موثقة الامتحان فور أدائه يسمح للطالب بالاحتفاظ بورقة الأسئلة وبالتالي يمكنه نشرها على اليوتيوب والفيس بوك وتويتر وغيرها من مواقع التواصل الاجتماعي ولا يوجد قانون يمنع حصول الطالب على ورقة الامتحان إلا في الامتحان التجريبي الذي عقده الوزير الأسبق د / أحمد زكي بدر بل الأكثر منع المدارس من نشر وتوزيع النتائج هل نسى أحد ذلك وعجبي الآن نتأكد جميعا أن أفكار الدكتور حسين كامل بهاء الدين - القريب من قرينة رئيس مصر السابق - وأفكار الدكتور أحمد زكي بدر نجل وزير الداخلية الأسبق والذي قال عنه الفريق شفيق عندما غيره أن أفكاره تصادمية لم تتنتهي بعد وقد أكد ذلك أيضا عودة جهاز التفتيش الوزاري تحت قيادة الأستاذ ، أحمد حلمي وبقوام 140 مفتشا وزاريا وكان نجل وزير الداخلية الأسبق يريد عودته لكن لم تسعفه الظروف و الأحداث تلاحقت وقال الأستاذ أحمد أنه مهمة هذا الجهاز ليس تصيد الأخطاء بل العمل على إزالتها ولم يقل لنا كيف سيتم ذلك وما الأشياء التي لن تتهم فيها المدرسة والمعلم بالتقصير وبالطبع يمكن لعضو هذا الجهاز مجازاة أي معلم ولكن لا يمكن لأحد أن يعطي مكافأة لأي مجد سوى الوزير فقط بحكم العادة فيما ينص قانون الكادر الحالي على أحقية مدير المدرسة في منح مكافأة لنسبة 10 % من العاملين شهريا لكن لا احد يفعل ذلك رغم أن المكافأة على الأساسي والخصم على إجمالي الراتب وما أكثر الخصومات التي تصرف فائض ميزانية وعجبي لا نقبل اقحام الطلاب في الأحداث و إن كانوا مقحمين بل هم من صنع الأحداث لكن هل كانت واضعة سؤال ارسال برقية التهنئة لحزب الحرية والعدالة بعد فوزه في الانتخابات الحرة النزيهة الأخرية ترسخ قيمةوجوب تهنئة الفائز بروح رياضية عالية وبأخلاق الفرسان من الخاسر قبل المهزوم كان هذا مقبولا في موضوع داخل الفصل ويكون عاما أيضا بمعني أن يكون السؤال هكذا اكتب برقية تهنئة لزميلك الفائز في مسابقة الخطابة بعد خسارتك هكذا يتم تدريس وتعليم قيم التسامح والمنافسة الشريفة وتحفيز الخاسر بالمضي قدما نحو الإجادة للفوز في المرة القادمة مش كده ولا إيه ولذلك كان يجب توعية المدرسين وتبصيرهم بدورهم في المرحلة القادمة التي ستنقل مصر إلى آفاق رحبة واسعة في عالم الديمقراطية والحرية المشروطة الحرية التي تنتهي عندما تبدأ حرية الأخر لا أن يصادر المسؤول الكبير حرية التعبير ويقمع الفكر ويقتل الطموح و الإبداع لدي كل معلمي مصر هل يجرؤ وزير التعليم العالي على إجبار كل قسم داخل كل كلية على وضع أسئلة امتحان أي مادة دراسية دون الرجوع للدكتور مدرس المادة ؟ وهل يجرؤ وزير لتعليم العالي على توحيد امتحانات الكليات ونظائرها داخل كردون كل محافظة أي القاهرة بها جامعات حلون وعين شمس والعديد من الجامعات الخاصة والجيزة بها جامعة القاهرة والعديد من المعاهد والجامعات الخاصة وهكذا لماذا يثق وزير التعليم العالي في أساتذته على مر العصور ويخون وزير التربية و التعليم ورجاله كل المعلمين ويتهمونهم بنهم جميعا يسعون للدروس الخصوصية وبيع الامتحانات للطلاب وبعدم القدرة على تحمل المسؤولية ولماذا لا يناقش أحد معلمي مصر في السياسات التعليمية وما الأهداف والرؤى المنوط بها في النظام السابق كان التعليم موجها ليكون الطالب والمواطن مغيبا أم الآن فما الاستراتيجيات الجديدة للتعليم في زمن ما بعد ثورة يناير ومن سيضعها هل هم أصحاب الفكر القديم أم من ؟!!! هل هذه تعليمات وفقا للمقولة المصرية " السيئة تعم والحسنة تخص " هل يحاسب كل معلمي المحروسة على خطأ معلمة شكرا على ثقتكم في معلمي مصر وشكرا وزراء التعليم العالي على مر العصور لعدم المساس بكرامة أعضاء هيئات التدريس بالجامعات المختلفة عفوا لانريد عودة للوراء وكما نطالب بالتغير في هياكل الداخلية و الإعلام لابد من المطالبة بالتغيير في هياكل كل الوزارات وخاصة وزارتي التربية والتعليم والتعليم العالي والمنوط بهما تشكيل فكر وثقافة المواطن المصري منذ الطفولة حتى الشباب ولحمايته من الثقافات الغربية في زمن العولمة عفوا أستاذي الفاضل أتمنى العدل فلا تزر وازرة وزر أخرى |
العلامات المرجعية |
|
|