اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > مسك الكلام فى الاسلام > محمد ﷺ نبينا .. للخير ينادينا

محمد ﷺ نبينا .. للخير ينادينا سيرة سيد البشر بكل لغات العالم

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #1  
قديم 13-12-2011, 05:07 PM
الصورة الرمزية هويدااحمد76
هويدااحمد76 هويدااحمد76 غير متواجد حالياً
معلمة لغة انجليزية ابتدائى
 
تاريخ التسجيل: Jul 2008
العمر: 48
المشاركات: 7,551
معدل تقييم المستوى: 24
هويدااحمد76 has a spectacular aura about
افتراضي وصية ميت

هل فكرتم يا اخوانى بكتابة وصيتك قبل موتك
انا عمرى ما فكرت فى هذا الامر ولكن شاءت ارادة الله ان يجعل موتى صديقتى عظة وتذكرة
وجدت حديث عن الرسول ( ص ) يحث المسلم على كتابة الوصية
الوصيه مشروعة و قد دل على مشروعيتها الكتاب و السنة و الإجماع

أولاً : كتاب الله تعالى :-
قال تعالى : {كُتِبَ عَلَيْكُمْ إِذَا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ إِنْ تَرَكَ خَيْراً الْوَصِيَّةُ لِلْوَالِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِينَ بِالْمَعْرُوفِ حَقّاً عَلَى الْمُتَّقِينَ}(البقرة:180) .
و قوله تعالى : {مِنْ بَعْدِ وَصِيَّةٍ يُوصِي بِهَا أَوْ دَيْنٍ}(النساء:11) .
و قوله عز وجل { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا شَهَادَةُ بَيْنِكُمْ إِذَا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ حِينَ الْوَصِيَّةِ اثْنَانِ ذَوَا عَدْلٍ مِنْكُمْ أَوْ آخَرَانِ مِنْ غَيْرِكُمْ .......}(المائدة:106)

ثانياً : السنة النبوية الشريفة :-
1) روى البخاري ومسلم وأبو داود والترمذي عن ابن عمر رضي الله عنهما قال: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: ((ما حق امرئ مسلم له شيء يوصي فيه، يبيت فيه ليلتين إلا ووصيته مكتوبة عنده)). قال نافع: سمعت عبد الله بن عمر يقول: ما مرت علي ليلة منذ سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ذلك إلا و عندي وصيتي مكتوبة. لقد بين لنا الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم عدم طول الأمل وانتظار قرب الأجل والتفكير في الدار الآخرة والاستعداد لها بأخذ الزاد وأداء حقوق العباد ومضى الحديث أن الحزم هو هذا فقد يفاجئه الموت. وقال الشافعي: ما الحزم والاحتياط للمسلم إلا أن تكون وصيته مكتوبة عنده، إذا كان له شيء يريد أن يوصي فيه لأنه لا يدري متى تأتيه منيته فتحول بينه وبين ما يريد من ذلك.
2) وروى أحمد والترمذي وأبو داود عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( إن الرجل ليعمل والمرأة بطاعة الله ستين سنة ثم يحضرهما الموت فيضاران في الوصية فتجب لهما النار ))، ثم قرأ أبو هريرة رضي الله عنه :{من بعد وصية يوصى بها أو دين غير مضار وصية من الله والله عليم حليم}.لنساء :12) وقد أجمعت الأمة على مشروعية الوصية.

ثالثاً : الإجمــاع :-
أما الإجماع فقد أجمع العلماء من أهل العلم الذين يعتد برأيهم منذ عصر الصحابة على جواز الوصية ولم يؤثر عن أحد منهم منعها.

حكمتها :قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : (( إن الله تصدق عليكم بثلث أموالكم زيادة في أعمالكم فضعوها حيث شئتم أو حيث أحببتم )) رواه ابن ماجة عن أبي هريرة والطبري عن معاذ ابن جبل وأبي الدرداء.وقد أفاد هذا الحديث أن الوصية قربة يتقرب بها الإنسان إلى الله عز وجل في آخر حياته كي تزداد حسناته أو يتدارك بها ما فاته ، ولما فيها من البر بالناس والمواساة لهم.

حُـكــم الوصية :كانت الوصية في أول الإسلام واجبة بكل المال للوالدين و الأقربين ، بيد أن هذا الوجوب نسخ بآيات المواريث و بالسنة .
واليكم نص الوصية ويمكنكم تعديلها بما يتماشى معكم
الوصية
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على رسول الله
هذا ما أوصي به أنا /


أني أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأن محمداً عبده ورسوله وأن الساعة آتية لا ريب فيها وأن الله يبعث من في القبور وأوصي من تركت من أهلي أن يتقوا الله ويصلحوا ذات بينهم ويطيعوا الله ورسوله إن كانوا مؤمنين يقول تعالى : (فَاتَّقُواْ اللّهَ وَأَصْلِحُواْ ذَاتَ بِيْنِكُمْ وَأَطِيعُواْ اللّهَ وَرَسُولَهُ إِن كُنتُم مُّؤْمِنِينَ ) سورة الأنفال آية 1. وأوصي أهلي بما أوصى به إبراهيم بنيه ويعقوب (إِنَّ اللّهَ اصْطَفَى لَكُمُ الدِّينَ فَلاَ تَمُوتُنَّ إَلاَّ وَأَنتُم مُّسْلِمُونَ ) سورة البقرة آية 132.

(1) أوصيكم بتقوى الله والصبر عند مرضي وموتي وأن تقولوا خيراً، وتكثروا لي الاستغفار والدعاء بالرحمة ودخول الجنة والنجاة من النار، وتكثروا من قول (( لا إله إلا الله )) لما رواه مسلم وأبو داود عن أبي سعيد الخدري رضي الله عنه أن رسول الله صلّى الله عليه وسلّم قال :
(( لقنوا موتاكم لا إله إلا الله ))

(2) وإنني برئت من كل أحد يأتي بفعل أو قول يخالف الكتاب والسنة ومن كل أحد يشق جيباً أو يلطم خداً، ففي الصحيحين عن أبي موسى أنه قال : أنا بريء ممن برئ منه رسول الله صلّى الله عليه وسلّم إن رسول الله صلّى الله عليه وسلّم بريء من (( الصالقة والحالقة والشاقة )). والصالقة هي التي ترفع صوتها بالنياحة.

(3) وأوصيكم بدعوة من تيسر حضوره من الصالحين والعلماء عند إشرافي على الموت ليذكروا الله عند موتي فيذكروني بالشهادة ـ ويقولون خيراً ـ فعن أم سلمة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم : (( إذا حضرتم المريض أو الميت فقولوا خيراً فإن الملائكة يؤمّنون على ما تقولون )) رواه أحمد ومسلم وأصحاب السنن .

(4) وأوصيكم بتغميض عينيّ وبتوجيهي إلى القبلة مضطجعاً على شقي الأيمن ووجهي إلى القبلة ؛ لما رواه أحمد أن فاطمة بنت رسول الله صلّى الله عليه وسلّم عند موتها استقبلت القبلة ثم توسدت يمينها. واقرؤوا سورة يس لقول النبي صلّى الله عليه وسلّم (( ما من ميّت يموت فتقرأ عنده سورة يس إلا هوّن الله عليه )) أسنده صاحب مسند الفردوس إلى أبي الدرداء وأبي ذر.

(5) وأوصيكم بتغطيتي صيانة لي عن الانكشاف وستراً لعورتي عن الأعين. فعن عائشة رضي الله عنها: (( أن النبي صلّى الله عليه وسلّم حين توفّي سجي ببرد حبرة )) رواه البخاري.

(6) وأوصيكم بالمبادرة في تجهيزي متى تحقق موتي وإعلام قرابتي وأهل الصلاح بموتي ليشاركوا في تجهيزي وغسلي وتكفيني والصلاة علي وتشييع جنازتي؛ لما رواه أحمد والبخاري عن أنس رضي الله عنه أن النبي صلّى الله عليه وسلّم (( نعى زيداً وجعفراً وابن رواحة قبل أن يأتيهم خبرهم )).

(7) وأوصيكم بالمبادرة في قضاء الدين ( إن وجد ) ؛ لما رواه أحمد وابن ماجة والترمذي وحسنه عن أبي هريرة أن النبي صلّى الله عليه وسلّم قال : (( نفس المؤمن معلقة بدينه حتى يقضى عنه )) .

(8) ثم أوصيكم بتغسيلي بمعرفة ثقة أمين صالح لينشر ما يراه من الخير ويستر ما يظهر له من الشر لما رواه ابن ماجة أن رسول الله صلّى الله عليه وسلّم قال : (( ليغسل موتاكم المأمونون )) وتجب النية عليّ عند الغسل ثم يبدأ بعصر البطن عصراُ رفيقاً لإخراج ما عسى أن يكون بها ويزيل ما على البدن من نجاسة على أن يلف على يده خرقة يمسح بها العورة فإن لمس العورة حرام ثم يوضئني وضوئي للصلاة لقول النبي صلّى الله عليه وسلّم : (( ابدأوا بميامنها ومواضع الوضء منها )) ثم يغسلني ثلاثاً بالماء والصابون أو الماء القراح مبتدئاًُ باليمين فإن رأى الزيادة على الثلاث لعدم حصول الإنقاء بها أو لشيء آخر غسلني خمساً أو سبعاً ففي الصحيح أن رسول الله صلّى الله عليه وسلّم قال : (( اغسلنها وتراً ثلاثاً أو خمساً أو سبعاً أو أكثر من ذلك إن رأيتن )) فإن فرغ من غسلي جفف بدني بثوب نظيف لئلا تبتل أكفاني ويوضع عليّ الطيب لاستقبال الملائكة برائحة طيبة لقول النبي صلّى الله عليه وسلّم : ((إذا أجمرتم الميت أوتروا )) رواه البيهقي والحاكم وصححاه . ولا يجوز تقليم أظافري ولا أخذ شيء من شعري، وإذا خرج من البطن حدث بعد الغشل فلا يجب غسل إلا ما أصابته النجاسة.

(9) وأوصيكم بتكفيني بكفن يكون حسناً نظيفاً ساتراً للبدن لما رواه ابن ماجه والترمذي وحسنه عن ابن قتادة أن النبي صلّى الله عليه وسلّم قال : (( إذا ولّي أحدكم أخاه فليحسن كفنه )) وأن يكون الكفن أبيض لما رواه أحمد وأبو داود والترمذي عن ابن عباس أن النبي صلّى الله عليه وسلّم قال : (( البسوا من ثيابكم البيض فإنها خير ثيابكم وكفنوا فيها موتاكم )) ، وأن يكون كفني من ثلاث لفائف لما رواه الجماعة عن عائشة رضي الله عنها قالت : كفن رسول الله صلّى الله عليه وسلّم في ثلاثة أثواب بيض سحولية جدد ليس فيها قميص ولا عمامة . وأن يجمر الكفن ويبخر ويطيب وتراً .

(10) ثم صلّوا على جنازتي ويستحب تكثير جماعة الجنازة لما جاء عن عائشة أن النبي صلّى الله عليه وسلّم قال : (( ما من ميت يصلي عليه أمة من المسلمين يبلغون مائة كلهم يشفعون له إلا شفعوا )) أي قبلت شفاعتهم ، ويستحب أن يصف المصلون على جنازتي ثلاثة صفوف وأن تكون مستوية لما رواه مالك بن هبيرة قال : قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم : (( ما من مؤمن يموت فيصلّي عليه أمة من المسلمين يبلغون أن يكونوا ثلاثة صفوف إلا غفر الله له )) .

(11) وأوصيكم بالتزام الشرع الشريف في جنازتي فلا يرفع صوت معها بذكر ولا قراءة ولا غيره ، فعن قيس بن عباد أنه قال : كان أصحاب رسول الله صلّى الله عليه وسلّم يكرهون رفع الأصوات عند ثلاث (( عند الجنائز وعند الذكر وعند القتال )) ولا تتبع جنازتي بمبخرة ولا بنساء ولا يذبح أمامها عند خروجها ولا يوضع عليها غطاء كمثال اللحاف أو الملاءة أو غيره ، ولا تتعمدوا تأخير دفني إلى أوقات الكراهة . فعن عقبة بن عامر رضي الله عنه قال : ثلاث ساعات كان النبي صلّى الله عليه وسلّم ينهانا أن نصلّي فيهن أو نقبر فيهن موتانا :
ـ حين تطلع الشمس بازغة حتى ترتفع.
ـ وحين يقوم قائم الظهيرة.
ـ وحين تضيف للغروب حتى تغرب ( رواه الجماعة إلا البخاري)
ويباح الدفن في أي وقت من هذه الأوقات بدون كراهة إذا خيف على جثماني التغير.

(12) وأوصيكم بتعميق قبري قدر قامة لما رواه النسائي والترمذي وصححه عن هشام بن عامر يوم أحد قال : قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم : (( ... احفروا وأعمقوا وأحسنوا ... )) ، وأن تجعلوني في قبري على جنبي الأيمن ووجهي تجاه القبلة ويقول واضعي (( بسم الله وعلى ملّة رسول الله أو على سنّة رسول الله صلّى الله عليه وسلّم )) رواه أحمد وأبو داود والترمذي وابن ماجه والنسائي مسنداً ومرفوعاً .

ويستحب من كل واحد شهد الدفن أن يحثو ثلاث حثيات بيده على القبر من جهة رأسي لما رواه ابن ماجة (( أن النبي صلّى الله عليه وسلّم صلّى على جنازة ثم أتى قبر الميت فحثى عليه من قبل رأسه ثلاثاً )) واجعلوا لبنة أو تراباً كوسادة تحت رأسي بعد تنحية الكفن عن خدي ووضعه على التراب ، ويرفع القبر عن الأرض شبراً ليعرف أنه قبر ولا يجوز رفعه زيادة عن ذلك حيث أمر النبي صلّى الله عليه وسلّم بتسويتها ، وعدم تحصيص القبر ( اي طلائه بالجير ) ولا بأس من وضع علامة على قبري من حجر أو خشب ليعرف بها لما رواه ابن ماجه عن أنس رضي الله عنه أن النبي صلّى الله عليه وسلّم أعلم قبر عثمان بن مظعون بصخرة . ولا يحل القعود على القبر ولا الاستناد إليه ولا المشي عليه ( إلا لضرورة ) فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم : (( لأن يجلس أحدكم على جمرة فتحرق ثيابه فتخلص إلى جلده خير له من أن يجلس على قبر )) رواه أحمد ومسلم وأبو داود والنسائي وابن ماجه .

(13 ) وأوصيكم بالاستغفار لي بعد الدفن فعن عثمان بن عفان رضي الله عنه قال ك كان النبي صلّى الله عليه وسلّم إذا فرغ من دفن الميت وقف عليه فقال : (( استغفروا لأخيكم واسألوا له التثبيت فإنه الآن يسأل )) روي في سنن أبي داود والبيهقي بإسناد حسن . ويستحب أن تقرأوا علي أوّل سورة البقرة إلى قوله تعالى : ( ... وأولئك هم المفلحون ... ) وخواتيم البقرة ( ... لله ما في السموات وما في الأرص ... ) إلى آخر السورة ، فقد استحبه ابن عمر وروي في سنن البيهقي بإسناد حسن .

وأوصيكم بعدم الإسراع في الانصراف بعد دفني لكي أستأنس بكم عند سؤالي في القبر ، فعن عمرو بن العاص قال : (( إذا دفنتموني فأقيموا حول قبري قدر ما تنحر جزور ويقسم لحمها حتى أستأنس بكم وأعلم ماذا أراجع به رسل ربي )) رواه مسلم .

(14) وأوصيكم بعدم الجلوس للتعزية في سرداق أو نحوه والاكتفاء بتشييع الجنازة وعدم إقامة خميس أو أربعين أو سنوية وما إلى ذلك من الخرافات الشائعة.
ولا يجوز لقريبة لي أن تحد عليّ أكثر من ثلاثة أيام ما لم يمنعها زوجها ، فإذا منعها زوجها قلا تحد مطلقاً ، ويجب على زوجتي أن تحد عليّ أربعة أشهر وعشراً وهي عدة المتوفي عنها زوجها إلا إذا كانت حاملاً فعدتها أن تضع حملها . والحداد هو أن تترك المرأة كل ما تتزين به من الحلي والكحل والطيب والخضاب ولبس الحرير ونحو ذلك.
وأوصيكم بعدم صنع طعام للناس فإن ذلك ليس من السنة على الإطلاق، فعن عبدالله بن جعفر قال : قال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم : (( اصنعوا لآل جعفر طعاماً فإنه قد أتاهم أمر يشغلهم )) رواه أبو داود وابن ماجة والترمذي وقال حسن صحيح .

(15 ) وأوصيكم بزيارة قبري إن تيسر ذلك مع قراءة القرآن والدعاء والاستغفار لي وترك كل ما يغضب الله ، واذكروني بالخير في أوقات صلاتكم وتلاوتكم لكتاب الله عز وجل .

وهذا ما أوصي به من الديون والمعاملات والصدقات :

.................................................. ........
.................................................. ........
.................................................. ........


وأعلمكم وأشهدكم أني قد سامحت كل إنسان في حقي إن كان لي حق عليه ، وأرجو أن يسمح لي كل من يعرفني ويصفح عن حقه إن كان له عليّ .
وأوصي أهلي وأولادي بالصبر والرضا بقضاء الله .
وهذه وصيتي ( فمن بدله بعد ما سمعه فإنما إثمه على الذين يبدلونه إن الله سميع عليم ) البقرة آية ( 181 ) .
والله ولي الهداية والتوفيق .
وقد أذنت لمن يشهد ، والله خير الشاهدين .

التاريخ :
شاهد شاهد الموصي




__________________
***************************
صدقة جارية على روح صديقتى وبناتها

توفوا يوم الجمعه 22\7\2011 فى حادث
http://quransound.com/

رد مع اقتباس
 

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 05:24 PM.