|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]()
نشرت صحيفة الجارديان مقالا للمؤرخ والكاتب البريطانى "تيموثى جورتون إش" عن مصر بعد مضى أكثر من عام على ثورتها، وقال إن البلاد ممزقة بين جهاز أمن الدولة الراسخ والدهاء السياسى للإسلاميين والثوريين القلقين.
ويرى الكاتب أن هناك صورتين متناقضين للثورة المصرية، والربيع العربى من ورائها، فى الأذهان الغربية. الأولى صورة جميلة لشباب الفيس بوك وتوتير والنساء الثوريات يعبرون بلغة إنجليزية ممتازة عن أهدافهم العلمانية والليبرالية. أما الصورة الثانية فهى قاتمة لرجال باللحية الإسلامية يستغلون فترة وجيزة من شبه الديمقراطية ليفرضوا "قمعهم الدينى العنيف الكاره للنساء"، على حد وصفه. ويمضى جورتون أش قائلاً: "كما هو الحال فى كثير من الأحيان، هناك شىء من الحقيقة فى كل صورة. فهناك نساء وشباب شجعان ومشرقون واجهوا أنواعا كثيرة من التخويف سواء برصاصات الشرطة أو التحرش ال***ى، ويستحقون من الغرب الدعم الكامل والتضامن غير المحدود. وهناك بالفعل بعض "الوحوش الإسلامية"، لكن تلك الصور النمطية تفتقر إلى حقائق أكبر وأكثر أهمية. الأولى وهى أن العقبة الأكبر والأكثر إلحاحا فى مصر أمام الحرية اليوم هى أن القوة التى تحاول بنشاط دحر الثورة ليست الإخوان المسلمين ولكن أمن الدولة الذى يهيمن عليه الجيش والذى أدار مصر على مدار 60 عاما، فالمجلس الأعلى للقوات المسلحة، هو الذى قام مؤخرا ببناء جدران خرسانية عملاقة، تذكر بحائط برلين فى أيامه الأولى، لمنع الوصول إلى التحرير والمكاتب الحكومية. فقد أرعب هذا المجلس العلمانيين والسلفيين والمسيحيين والناس العاديين على مدار عقود. ومؤخرا قام بمحاكمة مدونين لأنهم تجرؤوا وانتقدوه. كما أنه يسيطر على أجزاء كبيرة من الاقتصاد ما بين 10 إلى 40% . والمجلس العسكرى هو من يختلف مع البرلمان المنتخب من أجل إبقاء وزارتى الدفاع والداخلية بعيدة عن التدقيق. ورغم أنه يتلقى مساعدات عسكرية من واشنطن تقدر بـ 1.3 مليار دولار، إلا أنه قام بمحاكمة نشطاء أمريكيين فى قضية المنظمات. باختصار، لا يزال هذا المجلس هو العقبة الأكبر فى طريق مصر نحو الحرية، فى حين أن العقبة الثانية تتمثل فى الإسلاميين الذين فازوا بأغلبية فى الانتخابات البرلمانية، وإن كان هذا الأمر ليس مدهشا فى مجتمع أغلبيته من المحافظين. ويعقد جزءاً من هؤلاء الإسلاميين ممثلين فى حزب الحرية والعدالة صفقات مع المجلس العسكرى لكنهم سيحاولون فى نفس الوقت قصقصة أجنحته.
__________________
![]() |
#2
|
||||
|
||||
![]()
__________________
LOve Ur life
سابقاً وحالياً |
#3
|
|||
|
|||
![]()
الاستاذ العزيز لابد من الرئيس القادم ان يعرف ان لابد ان تكون هناك كرامه اولا ................
|
#4
|
|||
|
|||
![]()
ويرى الكاتب أن هناك صورتين متناقضين للثورة المصرية، والربيع العربى من ورائها، فى الأذهان الغربية. الأولى صورة جميلة لشباب الفيس بوك وتوتير والنساء الثوريات يعبرون بلغة إنجليزية ممتازة عن أهدافهم العلمانية والليبرالية. أما الصورة الثانية فهى قاتمة لرجال باللحية الإسلامية يستغلون فترة وجيزة من شبه الديمقراطية ليفرضوا "قمعهم الدينى العنيف الكاره للنساء"،
مالى لهذا الرجل كم طيب من الأمهات كما لى أنا المسلم فلى عدد يشرفنى أن تكون أمهاتى كما هن أمهات المسلمين بل كل نساء الغرب لاتقدر عندى بكلمة حدثتنا بها امى عائشة عن نبينا الكريم - أليس هؤلاء نساء ومن تبع دينهم ليوم الدين من يكره النساء ؟ من يحاول حفظها أم من يتاجر بها تحت إدعاء الحرية المطلقة ؟ إن كان البعض يردد أن شوارعنا اختفى منها شهامة المصرى وقيمه فليراجع نفسه فربما تكون هذه المقولة نقلت عن كاتب مثل هذا البشر ليسوا بملائكة ولكننا بقيمنا نقتلهم غيظا هذا سبيلهم وللأسف بعضنا نصفق لفكرهم لم ارى بعد رجل ملتحى يجبر السيدات على ارتداء ماترغب فيه من رأى هذا فليخبرنى فربما صرت مغيبا عن واقع بلادى هذا عداء واتهام لدينكم مبطن ببعض الشكليات وللأسف تجد منا من يحاول فرض صدق أقواله على واقع نعيشه جميعا لاحول ولاقوة إلا بالله شكرا جزيلا
__________________
الحمد لله |
#5
|
||||
|
||||
![]() ![]() |
#6
|
||||
|
||||
![]() ![]()
__________________
Mr. Mohammed Saleh
English Teacher |
#7
|
||||
|
||||
![]()
جزاك الله خيرا
__________________
![]() |
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|