ألآ يَامَنْ عَنِ العُشَّاقِ تَسْأَلْ ؛؛؛ جُمُوْعُ العَاشِقينَ غَدَتْ تُنَادي
السلام عليكم
دي قصيدة لأخي الشاعر / أحمد مصطفى
ألآ يَامَنْ عَنِ العُشَّاقِ تَسْأَلْ ؛؛؛ جُمُوْعُ العَاشِقينَ غَدَتْ تُنَادي
وَأرْهَقَها نِدَاءٌ لَيْسَ يُجْدي ،،، وَقَدْ سَأِمَ النِدا فَاهَ المُنَادي
فَمَنْ يُجِبِ العَلِيْلَ بكُلِ داءٍ ؛؛؛ أطَالَ بحُبِّهِ عِشْقَ الأعَادي
فَكَيْفَ إذَا أحَبّ لَهُ حَبيْباً ؛؛؛ يُصَافِحُني فَتَشْتَعِلُ الأيَادي
مِنَ الشَوْقِ الَّذي قَدْ بَاتَ فِيْنَا ؛؛؛ نَذُوْبُ بِلا حَيَاءٍ أو عِنَادي
نَذُوْبُ ببَعْضِنَا نُمْسِي وَنُصْبِح ؛؛؛ نُشَكِّلُ بالهَوى جَسَداً أُحَادي
|