اهلا وسهلا بك فى بوابة الثانوية العامة ... سجل الان

العودة   بوابة الثانوية العامة المصرية > قصر الثقافة > قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية

قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 23-06-2012, 02:32 PM
علوة حامد علوة حامد غير متواجد حالياً
عضو قدوة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2011
المشاركات: 1,684
معدل تقييم المستوى: 15
علوة حامد is a jewel in the rough
Mnn ما هو الكتاب الذي كان بيد اوباما ؟



خلفت الصورة التي إلتقطها صحفي امريكي من جريدة نيويورك تايمز يدعى مايكل مولنر بكاميرا بعيدة المدى لاوباما وهو يغادر من الطائرة لتداولتها وسائل الاعلام جدلا كبيرا داخل أوساط المهتمين بعدما تم التركيز على الكتاب الذي كان بيد الرئيس الأمريكي .

أوباما وهو يحمل "عالم ما بعد نهاية امريكا" باثناء نزوله من الطائرة ، عنوان الكتاب "عالم ما بعد نهاية امريكا" وهو كتاب مثير للجدل يتكلم عن نهاية الامبراطورية الامريكية الماسونية وصعود دولة اخرى في الشرق الاوسط لتحكمالعالم وتدمر أمريكا وطفلتها اسرائيل .

والكتاب يتحدث عن مؤشرات تكاد تلامس اليقين بأن نهاية أمريكا ستحل قريبا لإرتباطها بنهاية الانظمة التابعة لها، وستصعد دولة اسلامية على انقاض المشروع الصهيوامريكي.. ويبدو أن أوباما مهتم جدا بمعرفة النهاية الامريكية كما يصفها الكتاب .

المؤلف اسمه فريد رفيق زكريا ولد فاطمة زكريا وهو رجل مسلم من الهند يعمل محررا في النيوزويك ، ويقول أحد المواقع بأن الكتاب هو عبارة عن رؤية مسلمة لعالم ما بعد امريكا .
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 23-06-2012, 03:00 PM
الصورة الرمزية mohammed ahmed25
mohammed ahmed25 mohammed ahmed25 غير متواجد حالياً
عضو متألق
 
تاريخ التسجيل: Feb 2011
المشاركات: 2,656
معدل تقييم المستوى: 17
mohammed ahmed25 has a spectacular aura about
افتراضي

ممكن يكون اتحاد الدول العربيه زى الاتحاد الاوروبى؟
__________________
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 23-06-2012, 03:11 PM
الصورة الرمزية mohammed ahmed25
mohammed ahmed25 mohammed ahmed25 غير متواجد حالياً
عضو متألق
 
تاريخ التسجيل: Feb 2011
المشاركات: 2,656
معدل تقييم المستوى: 17
mohammed ahmed25 has a spectacular aura about
افتراضي

قراءة وعرض كتاب (عالم ما بعد أميركا)






ظهرت العديد من الكتب والدراسات خلال العامين الماضيين التي تنبأت بصورة واضحة بتراجع أكيد لمظاهر نفوذ السياسة الأمريكية على الصعيد الدولي وتناقص سيطرتها على حماية علاقات القوة السائدة على ضوء أزمتها المالية التي أظهرت مدى اعتماد أميركا على الاستثمارات وصناديق السيادة الأجنبية، وخاصة من دول الخليج العربية والصين، وفقدت بعدها الأخلاقي المزعوم بعد فضائح "أبوغريب" وغوانتانامو والتشريعات التي تسمح بالتنصت والاعتقال والترحيل.
بالنسبة لأميركا وخصومها سيبقى 11 سبتمبر، دون شك، لحظة فاصلة في تاريخ الدولة الأقوى في العالم، وفي العقلية الجماعية للشعب الأميركي أيضاً. وتؤكد ذلك إعادة إحياء ذكرى التفجيرات عاماًَ بعد عام، وما الجدل حول الأمن القومي الأميركي في الحملة الانتخابية الذي وصلت ذروته في التشكيك بقدرات مرشح الرئاسة عن الحزب الديمقراطي السيناتور باراك أوباما ومرشحة منصب نائب الرئيس عن الحزب الجمهوري سارة بالين فيما يتصل بالقضايا الأمنية والدفاعية إلا مؤشر حول مركزية الموضوع في عقلية صانع القرار في واشنطن . إلا أن الأكيد أن هذا التفكير لم يكسب أميركا الاحترام، بل زادت من تردي شعبيها وهيبتها. كما ساهمت حروب بوش التي لم ينهِ أياً منها في تراجع التعاطف معها. وتثبت استطلاعات الرأي المتعددة تنامي الكراهية لواشنطن حتى وصل الأمر إلى طرح فكرة عدم ضلوع جماعة القاعدة في اعتداءات 11 سبتمبر، بل لقد أكدت استطلاعات الرأي حتى في دول أوروبية كألمانيا وفرنسا وغيرهما أن أميركا بسياستها ومواقفها الحالية تشكل خطراً على العالم أكثر من إيران.
ولذا أصبح معتاداً أن تطلع علينا موخراً كتب بعناوين تتحدث عن (عالم بلا أحادية قطبية) و(العالم مسطح) كناية عن تراجع الهيمنة وتعثر القوة الأميركية الصلبة ويظهر تراجع قوة أميركا الناعمة، ومن أبرزها كتاب (عالم ما بعد أميركا) الذي نشر مؤخراً لمؤلفه فريد زكريا، رئيس تحرير نيوزويك إنترناشيونال (عدد الصفحات 292، الناشر: نورتون وشركاه-نيويورك- مايو 2008 ) ويوجه كتاب زكريا انتقاداته إلى سلوك أميركا وتوجهاتها وينبه إلى أن الأفق العالمي واعد بصعود قوى جديدة تتخذ لنفسها مكاناً ومكانة في ساحة العالم - لكنه لا يتنبأ - كما فعل البروفيسور كينيدي - بسقوط المكانة الأميركية، وحسبه أن يدلك في هذا الكتاب على أن الساحة العالمية ما زالت تتسع لأكثر من منافس، ويبرهن على ذلك من خلال نهج أقرب إلى الموضوعية بالنسبة إلى دور أميركا في عالم اليوم بعيداً عن التهويل أو الانبهار وبالتالي بعيداً عن الدعاية الإعلامية الفجة من جهة أو التعصب المستند إلى غرور القوة على نحو ما يتبناه «المحافظون الجدد» من جهة أخرى.
يطرح المؤلف أولى مقولات كتابه في بداية الكتاب موضحاً أنه لا يكتب عن نهاية أميركا بل هو يكتب عن بداية القوى الأخرى في العالم، ويقول (على حد قول «متشيكو كاكوتاني» ناقد النيويورك تايمز: فقد طال العهد بأميركا وهي في موقع القوة الأعظم. وربما حان الوقت لكي تجابه هذه ـ القوة ـ السوبر تحديات من نوع جديد تلخصها عبارة تقول: - إن الشمس تشرق على روابي الشرق. ونبادر لنقول ان الشرق المعني هنا يمتد من شبه القارة الهندية إلى الصين في أقصى مساحة القارة الآسيوية).
يستهل فريد زكريا كتابه قائلاً إنه يكتب عما يصفه بأنه. (التحول العظيم الذي يحدث في طول عالمنا وعرضه. وهو تحوّل يحتاج منا أن ندرك أبعاده لأنه يتجاوز حتى أبعاد عالمنا الراهن. وبالتحديد لأن التحول بدأ مبكراً وئيداً، ولكنه كان جذرياً بقدر ما جاء بتغييرات يمكن وصفها بأنها «ثورية» أطلّت على حياة الناس منذ القرن 15 وتسارعت خطاها مع القرن 18) وتلخصت بصورة درامية كما يقول المؤلف في معنى جوهري واحد هو: الحداثة التي تجسدت بدورها في متغير هام يلخصه المؤلف بمعادلة ( العلم والتكنولوجيا + التجارة والرأسمالية + الثورتان الزراعية والصناعية) وقد أفضى هذا كله إلى الهيمنة السياسية الطويلة زمنياً لدول الغرب. بعد هذه التحولات التي يراها المؤلف أقرب إلى تغيرات الأزمنة الجيولوجية، جاءت السنوات الختامية من القرن 19 لتشهد ظاهرة ما برحت مؤثرة حتى اللحظة الراهنة وهذه الظاهرة السياسية هي صعود الولايات المتحدة الأميركية.
وفي معرض التفسير يقول فريد زكريا (بعد أن أنجزت أميركا تحولاتها الصناعية، سرعان ما أصبحت أقوى دولة في العالم منذ إمبراطورية روما. ولهذا ظلت أميركا، على مدار معظم سنوات القرن العشرين تمارس دور الهيمنة بصورة أو بأخرى على مجالات الاقتصاد والسياسة والعلوم والثقافة بلا منافس أو منازع. وكانت تلك ظاهرة غير مسبوقة في التاريخ الحديث ).
يشير المؤلف إلى أن التاريخ حلقات متكاملة، فما زالت عجلة هذا التطور ممعنة في دورانها كي تصل في الفترة الراهنة إلى تحولات مستجدة يتغير معها وضع الصعود والهيمنة الأميركية إلى حيث يمكن القول مع المؤلف بصعود قوي جديد ودخولها إلى حلبة المنافسة والتأثير على مقاليد عالمنا ومقدراته. يقول فريد زكريا في هذا السياق ( في الفترات الأخيرة ما برحت أقطار شتى في العالم تحقق معدلات من النمو الاقتصادي لم تكن لتخطر على بال أحد، صحيح أن الأمر شهد طفرات وعثرات، إلا أن الاتجاه العام ظل في حال من الصعود. ورغم أن النمو جاء أبرز ما يكون في ربوع آسيا إلا أنه ليس مقصوراً عليها. ولهذا لم تذكر سطورنا هذه ما يوصف مثلاً بأنه «صعود آسيا» وحدها. فخلال سنة 2006 وسنة 2007 شهدت 142 قطراً في العالم وقد حققت نمواً بمعدل بلغ 4 في المئة أو أكثر ومنها 30 بلداً في إفريقيا أي ثلثي بلدان تلك القارة السمراء وفي هذا الإطار استقبلت الدوائر المختصة مصطلحاً جديداً هو " الاقتصادات الواعدة " التي تمتد من البرازيل والأرجنتين في أقصى غرب العالم إلى جنوب إفريقيا إلى كوريا الجنوبية والهند ثم الصين في أقصى الشرق المطل على الباسيفيك. وليس للقارئ أن يستهين بالظاهرات المستجدة على خارطة عالم اللحظة الراهنة ).
وفي معرض القراءة التحليلية لهذا الكتاب لا نملك سوى ملاحظة ذلك التفاؤل الذي تصدر عنه مقولات كتاب (عالم ما بعد أمريكا) ونكاد نصغي بين سطوره إلى أصداء مقولات سبق إليها محللون ومفكرون حاولوا أن يبشروا أو يحذروا إزاء ما يستجد على عالمنا من متغيرات، وفي هذا الصدد قد نستعيد كتابات الصحافي الأميركي «توماس فريدمان» في كتابه بعنوان «الأرض مسطحة» بمعنى أن ظاهرة العولمة أصبحت أقرب إلى شبكة الترابط الوثيق بين سكان الكرة الأرضية - وقد نعيد التأمل أيضاً فيما سبق وحذر منه البروفيسور زبغينو بري***كي - مستشار الأمن السابق في عهد الرئيس كارتر من أن أميركا مهددة بسور من العزلة وسط رقعة الشطرنج الدولية الكبرى. نفس المنطق وربما حذر منه، البروفيسور جوزيف ناي الأستاذ بجامعة هارفارد حين أصدر كتابه بعنوان «تناقض الإمبراطورية»، وأكد فيه أن أميركا لن تستطيع بمفردها أن تضطلع بمسؤوليات القطب العالمي الأكبر أو الأوحد أو فلنقل مسؤوليات الزعامة أو حتى المسؤوليات الإمبراطورية.
المهم وبحسب فريد زكريا فإن ثمة نجوماً عديدة بدأت (أنوارها تتسلل - حتى لا نقول انها تلمع أو تسطع - في سموات الأفق العالمي). ومن قبيل التناقضات أن صعود هذه النجوم في آسيا أو إفريقيا أو روسيا أو أميركا اللاتينية جاء في رأي الكاتب بفضل استيعابها مبادئ الحرية والحوافز الفردية ومهارات المشروع الرأسمالي ودينامية الفرد والمجتمع، وكلها أفكار ومبادئ ودعوات سبقت إليها أميركا بل وظلت تدعو إليها وتعمل على ترويجها عبر أكثر من 60 عاماً من عمر القرن العشرين. ويزيد التناقض وضوحاً أن هذه المبادئ ذاتها هي التي تستخدمها الدول الصاعدة لمنافسة أميركا ومزاحمتها على موقعها القيادي الفريد من خارطة العالم. يشير الكاتب إلى أن ( لأول مرة في التاريخ. بتنا نشهد نمواً عالمياً حقيقياً وهو يؤدي بدوره إلى خلق نظام دولي تكف فيه أجزاء العالم عن أداء دور «المتفرج» السلبي بل تشرع في أداء دور «اللاعب» المشارك الإيجابي كل بطريقته: باختصار نحن نشهد مولد نظام عالمي بكل معنى الكلمة ).
هنا يجب طرح السؤال الجوهري وماذا عن دور أميركا في إطار هذا النظام؟ يجيب الكاتب بالقول (على المستوى السياسي - العسكري فما زلنا قوة عظمى وحيدة. ولكن على صعيد كل من الأبعاد - المجالات الأخرى فنحن نشهد تحولات في توزيع القوة والنفوذ يستوي في ذلك المجالات الصناعية، والمالية، والتعليمية، والاجتماعية والثقافية على السواء. كلها تتحول بعيداً عن وضع الهيمنة الأميركية. ليس معنى هذا - يستدرك مؤلف الكتاب - إننا بذلك ندخل في عالم معاد لأميركا ولكننا نلج عتبات عالم ما بعد أميركا. ومرة أخرى يتبقى طرح السؤال المنطقي: ماذا يعني إذن العيش في ظل هذه التحولات. في كنف مجتمع أو مرحلة أو عالم ما بعد أميركا؟ )
يستعرض المؤلف فريد زكريا مستقبل العالم خلال الفترة المقبلة حيث يرى أن المؤشرات تشير إلى احتمال بروز قوى أخرى إذا كان من الصحيح أن الولايات المتحدة معها ستحافظ على تميزها إلا أن الفرادة لن تكون لها بالكامل. وعلى ذلك فإن الفكرة الأساسية التي يحرص المؤلف على التأكيد عليها لكي لا يساء فهمه هو أن قوة أميركا ليست إلى زوال وإنما تنتظر من يزاحمها.
يعمد المؤلف في الفصل السادس من الكتاب إلى تذكير أمريكا بمصير الإمبراطورية البريطانية التي لم تكن تغرب الشمس عن ممتلكاتها وسط البحار وفيما وراء البحار، ويحاول جاهدا التنبيه إلى ما آل إليه مصيرها، ويعقد مقارنات توازي بين مصير القوتين العظميين. ويخلص إلى نتيجة فحواها أن القوة العسكرية ليست سبب المكانة الوحيدة لأميركا بل هي نتيجة لهذه المكانة التي تستمد وقودها من القاعدة الاقتصادية والتكنولوجية التي تنفرد بها. ويقول : ( صحيح أن أمريكا قد تفقد حصة لا يستهان بها مما تتمتع به على الساحة الدولية لحساب أو لصالح القوى الصاعدة والمتوثبة الأخرى وفي مقدمتها الصين والهند - وقد نضيف روسيا وربما اليابان أو حتى البرازيل وجنوب افريقيا- ولكن ستظل أمريكا تنعم باقتصاد بالغ الحيوية شديد الفعالية وقادر على أن يظل متصدرا مسيرة العلم والتكنولوجيا والتطور الصناعي ولكن بشرط واحد وأساسي هو: أن تنجح أمريكا في التكيف والتواؤم مع التحديات التي تنتظرها عند منحنيات الطريق ).
ورغم ذلك يبادر المؤلف لينبه أيضا إلى أن الولايات المتحدة لم تعد الآن في وضع تحسد عليه: (صحيح أنها ما زالت القوة العظمى عالميا إلا أنها قوة عظمى متهالكة القوى نجد أن مشاكلها الاقتصادية واضحة،سمعتها وصورتها أصبحت سلبية في نظر قطاعات عديدة من عالمها وعصرها ومشاعر العداء لأميركا في كل مكان ما بين بريطانيا نفسها (!) في أوروبا إلى ماليزيا في جنوب الشرق الآسيوي). كل هذه الاتجاهات يراها المؤلف بمثابة فرص لكي تبقى أميركا - بفضل جاذبية ثقافتها - في موقع اللاعب الرئيسي على حلبة عالم أكثر دينامية وأشد إثارة.
في هذا السياق يرى الكتاب ضرورة أن تفسح أميركا المجال لكي يتنافس على مهاد هذه الحلبة العالمية أكثر من طرف بحيث تتخلى واشنطن عن سياسة بوش في انفراد القطب الواحد الذي أضفى نزعة من الاستعلاء مستندة إلى غرور القوة على سلوك المسئولين الأمريكيين الأمر الذي أفقدهم حتى تعاطف حلفائهم الأوروبيين أنفسهم
__________________

آخر تعديل بواسطة aymaan noor ، 23-06-2012 الساعة 07:03 PM
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 23-06-2012, 03:37 PM
الصورة الرمزية راغب السيد رويه
راغب السيد رويه راغب السيد رويه غير متواجد حالياً
معلم لغة عربية
 
تاريخ التسجيل: Jul 2010
المشاركات: 9,278
معدل تقييم المستوى: 24
راغب السيد رويه is a jewel in the rough
افتراضي

جزاك الله خيرا
__________________
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 23-06-2012, 09:46 PM
أ/رضا عطيه أ/رضا عطيه غير متواجد حالياً
عضو لامع
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
المشاركات: 37,356
معدل تقييم المستوى: 0
أ/رضا عطيه is an unknown quantity at this point
افتراضي

كتاب جميل

ياريت أبواسماعيل وحجازى والشاطر يتولى مصاريف ترجمته

ويوزع على المكتبات فى مصر ليقرأه أتباعهم

قبل حرب العراق بشهر ظهر كتاب يحمل اسم عودة صادوم

وصادوم هذا هو من سيقوم بهزيمة الأمريكان فى العراق وفى عام واحد سيحرر القدس ويطرد اليهود من فلسطين

وأعطوا علامات على صدام حسين ؟

فأين صدام وأين القدس الأن

اتعجب من أقوام تحاول تقسيم جيوشها ويتوهمون بكتب صناعة يهودية أمريكية

شكرا
__________________
الحمد لله
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 23-06-2012, 11:38 PM
علوة حامد علوة حامد غير متواجد حالياً
عضو قدوة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2011
المشاركات: 1,684
معدل تقييم المستوى: 15
علوة حامد is a jewel in the rough
Icon2 النصر قادم لا محالة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بركان الغضب2 مشاهدة المشاركة
كتاب جميل

ياريت أبواسماعيل وحجازى والشاطر يتولى مصاريف ترجمته

ويوزع على المكتبات فى مصر ليقرأه أتباعهم

قبل حرب العراق بشهر ظهر كتاب يحمل اسم عودة صادوم

وصادوم هذا هو من سيقوم بهزيمة الأمريكان فى العراق وفى عام واحد سيحرر القدس ويطرد اليهود من فلسطين

وأعطوا علامات على صدام حسين ؟

فأين صدام وأين القدس الأن

اتعجب من أقوام تحاول تقسيم جيوشها ويتوهمون بكتب صناعة يهودية أمريكية

شكرا
تحرير القدس نحن كمسلمين نؤمن به كما نؤمن بالقرآن لان هذا وعد رسولنا صل الله عليه وسلم : عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لا تقوم الساعة حتى يقاتل المسلمون اليهود فيقتلهم المسلمون حتى يختبئ اليهودي من وراء الحجر والشجر فيقول الحجر أو الشجر يا مسلم يا عبد الله هذا يهودي خلفي فتعال فاقتله إلا الغرقد فإنه من شجر اليهود

اما صعود الدول الاسلامية فها بشائره لاحت في الافق وهذا لا يعني أن النهوض والتقدم مفروش بالورد ولكن امامه عقبات وصعاب وجلد من تلك الشعوب للوصول الى المكانة اللائقة بامة العرب والمسلمين




رد مع اقتباس
  #7  
قديم 24-06-2012, 10:01 PM
الصورة الرمزية .. New life recharge
.. New life recharge .. New life recharge غير متواجد حالياً
!.. University Student
 
تاريخ التسجيل: Oct 2011
العمر: 31
المشاركات: 1,392
معدل تقييم المستوى: 15
.. New life recharge will become famous soon enough
افتراضي

بغض النظر عن كلامكم واللي بيدخل ابو اسماعيل ف الكلام
أنا بحترم الرئيس أوباما جداً . .
__________________
LOve Ur life
سابقاً وحالياً


رد مع اقتباس
  #8  
قديم 25-06-2012, 10:18 PM
الصورة الرمزية modym2020
modym2020 modym2020 غير متواجد حالياً
عضو متألق
 
تاريخ التسجيل: Dec 2009
المشاركات: 3,923
معدل تقييم المستوى: 19
modym2020 will become famous soon enough
افتراضي

هم يقرأون فيعلمون ويتعلمون مما نبأنا به الاسلام من قرووووون فيستعدون ويواجهون
لأنهم على يقين من صدق كل حرف لكنهم لن يغيروا شىء
فى حين بعض المسلمين ينكروووون ويتعجبوووون !
" وإنما توعدون لآت وما أنتم بمعجزين "
شكرا ع الموضوع
__________________



اللهم احفظ مصر من كل سوء
رد مع اقتباس
  #9  
قديم 26-06-2012, 01:45 AM
علوة حامد علوة حامد غير متواجد حالياً
عضو قدوة
 
تاريخ التسجيل: Nov 2011
المشاركات: 1,684
معدل تقييم المستوى: 15
علوة حامد is a jewel in the rough
Icon2 شكر

جزاكم الله خيراً
رد مع اقتباس
إضافة رد

العلامات المرجعية


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 06:29 PM.