مراجعات على القصة ثانوية عامة مرحلة أولي

[asdmamdouh]

س1: استطاع الملك المظفر إلى هذا الحين أن يكبت حزنه على زوجته الشهيدة منذ سمعها تقول له وهي في السياق: لا تقل وا حبيبتاه قل وا إسلاماه فحبس دمعه واستمر منطويا على لوعته ما كان خطر التتار قائما في بلاد الشام.
أ ـ تخير أدق إجابة مما بين القوسين لما يلي:
ـ مرادف (يكبت): (يحبس ـ يرفع ـ يقلل ـ يبعد)
ـ مضاد 0 لوعته): (ألمه ـ راحته ـ فرحه ـ سعادته)
ـ مفرد (دمع): (دمعة ـ دامع ـ دامعة ـ تدامع)
ـ جمع (حزن) (حوازن ـ محازن ـ أحزان ـ حزن)
ب ـ صف الحالة النفسية للملك المظفر بعد أن تذكر جلنار.
ج ـ لماذا اختار الملك المظفر صديقه القديم بيبرس لينزل له عن الحكم؟
د ـ بم تعلل: كتم الملك المظفر عن الناس أمر اختياره بيبرس؟
الإجابة
أ ـ (يحبس ـ راحته ـ دمعه ـ أحزان)
ب ـ أجب بنفسك
ج ـ لأنه رآه على ما فيه من الخديعة والمكر، والتكالب على الرياسة، والحكم أقوم المسلمين جميعا بالأمر، وأقدرهم عليه، وأجدرهم أن يسوق الناس بعصاه، ويحملهم على ما فيه استقامة أمورهم، ودوام عزتهم وقوتهم، وبقاء هيبة الغسلام في صدور أعدائه.
د ـ خوفا من الفتنة وخشية من انتقاض الأمراء والمماليك واختلافهم إذا سمعوا بذلك، ولا سيما المعزية منهم: إذا كانوا يرون أنفسهم أولي من غيرهم بالحظوة، والتقدم عند المظفر.
س2: طغي الحزن الجبار على تلك النفس القوية، فوهنت وعلى تلك العزيمة الماضية، فكلت وعلى تلكل الهمة الطائرة فهيض جناحها، وعلى ذلك الرأي الجميع فانتقض غزله من بعد قوة إنكاثا، وأصبح الملك المظفر يائسا في الحياة يستثقل ظلها، ويستطيل أمدها.
أ ـ تخير أدق إجابة مما بين القوسين لما يلي:
ـ مرادف أمدها: (أعطاها ـ طولها ـ زمنها ـ نهايتها)
ـ مضاد وهنت: (ظهرت ـ قويت ـ وضحت ـ سمت)
ـ مفرد أنكاثا: (نكيث ـ ناكث ـ أنكث ـ نكث)
ب ـ لم أصبح الملك المظفر يائسا في الحياة؟ وما أثر ذلك عليه؟
ج ـ (طغي الحزن على الهمة الطائرة فهيض جناحها؟
وضح الخيال في التعبير السابق ثم بين أثره في المعني.
د ـ بم تعلل: تولية قطز نيابة حلب لأحد ملوك الشام، ومنعها عن صديقه بيبرس الذي طلبها منه؟
الإجابة
أ ـ (نهايتها ـ قويت ـ نكث)
ب ـ اصبح قطز يائسا لاستشهاد زوجته جلنار التى كانت تشاطره همومه وآلامه، وتمسح بيدها الرقيقة شكواه، وتطرد عن نفسه اليأس، وتنعش في قلبه الأمل، وتذكي في فؤاده الرغبة في الحياة والمجد، وأثر ذلك عليه: مل الحياة، واستثقل ظلها، واستطال أمدها، وأظلمت الدنيا في عينيه، وضاقت عليه الأرض بما رحبت، وتمني الموت ليلحق بحبيبته جلنار.
ج ـ صور الهمة، وكأنها طائر قد كسر جناحه، فأصبح ضعيفا لا يقوي على الطيران، وهذا يوضح تاثير الحزن على إضعاف همة السلطان قطز.
د ـ خوفا من أن يستقل بيبرس بحكمها، ويسعي لضم سائر البلاد إليه ويسبب الانشقاق بين السملمين، كما أن قطز كان يريد أن يوليه سلطانا على مصر، فهو أصلح الأمراء المماليك لهذا المنصب.
س3: إنك يا بيبرس ـ ما علمت ـ لشرس الطباع سريع البادرة ولعل الله جعل في ذلك خيرا للمسلمين، فاجتهد ألا تستعمله في غير موضعه، وأعلم أني ما أردت بمحاجتك إلا أن تثوب إلى رشدك.
أ ـ هات في جمل تامة: ـ مرادف البادرة ـ المقصود بـ محاجتك ـ مفرد الطباع.
ب ـ متي قيلت العبارة السابقة؟
ج ـ كيف انتهت حياة قطز؟
د ـصف شعور الشيخ ابن عبد السلام لما بلغه موت تلميذه العظيم.
الإجابة
أ ـ الغضبة ـ مجادلتك ـ الطبع.
ب ـ قيلت العبارة حينما دارت مناقشة حامية ببين قطز وبيبرس وكان بيبرس يكتم غضبه، ويعتب على قطز أنه أخلف وعده في أن يملكه ولاية حلب.
ج ـ انتهت حياة قطز بمؤامرة بيبرس عليه ومعه الأمراء المماليك حيث أثاروا أحقاد بيبرس القديمة، وأقنعوه بتدبير الخطة لقتله، وبالفعل تمت المؤامرة.
د ـ لما بلغ خبر موت قطز إلى الشيخ ابن عبد السلام بكي وانتحب وكان مما قال فيه: (رحم الله شبابه، لو عاش طويلا لجدد شباب الإسلام.
س: 4: وما خرج الأمير بيبرس من عند السلطان حتى تلقاه جماعته الذين كانوا في انتظاره، فرأوه أشد غما، وأكثر حيرة مما كان قبل مقابلته السلطان في قلعة دمشق، فبدءوه السؤال عما جري بينه وبين الملك المظفر.
أ ـ هات في جملتين تامتين: ـ مرادف غما. ـ مضاد حيرة.
ب ـ لماذا كان الأمير بيبرس أشد غما، وأكثر حيرة بعد مقابلة السلطان؟
ج ـ كيف أوغرت جماعة بيبرس صدره ضد السلطان؟
د ـ متي قال السلطان: (حسبي الله ونعم الوكيل)؟ وما رأيك في موقف بيبرس؟
الإجابة:
أ ـ حزنا أو كربا ـ ثبات وإقدام).
ب ـ لأن السلطان قطز لم يمنحه إمارة حلب، أو مشق كما طلب ولم يكن يعلم أن السلطان قطز يحتفظ له بخير منهما.
ج ـ قالوا له: يفهم من كلام السلطان معك أنه ينوي قتلك عندما يعود إلى مصر حيث ستلقي مصرعك في قلعة الجبل، كما لقي صاحبك أقطاي.
د ـ قالها السلطان قطز عندما أراد بيبرس وأعوانه قتله حيث ضرب أحدهم عاتقه بالسيف، وتعلق به آخر، فألقاه عن فرسه، ورماه ثالث بسهم في صدره.
أكتب رأيك في موقف بيبرس.
س5: وأدرك بيبرس غرض الأتابك من تبكيته، فلم يقل شيئا، بل مشي متثاقلا إلى الأريكة حتى جلس عليها، وبقي برهة واجما يغالب عبرة تترقرق في عينيه ثم قال: يرحم الله صديقي المظفر ! هلموا نفذوا وصيته.
أ ـ هات في جملتين تامتين: ـ مرادف تبكيته. ـ جمع عبرة.
ب ـ ما الوصية التى طلب بيبرس تنفيذها؟
ج ـ كيف كان خبر مصرع الملك المظفر على الناس؟
الإجابة:
أ ـ (توبيخه ـ عبرات.
ب ـ طلب من الأتابك أن ينفذوا وصية قطز، فيحلفوا لسلطانهم الجديد (الملك الظاهر) ومد يده فصافحه الأتابك، وحلف له، ثم حلفت العساكر جميعا.
ج ـ عراهم هم عظيم، وحزنوا عليه حزنا شديدا، وبكوه بعيونهم وقلوبهم برهة، ثم خشوا السلطان الجديد، فكفت عيونهم عن البكاء، ولكن قلوبهم ظلت تبكيه.

[lily2222]

ana 3aesa mmolakas lel story