|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]()
في الوقت الذي انتهت فيه مراسم تنصيب محمد مرسي رئيسا منتخبا لمصر، فجر عضو الكونجرس الأمريكي فرانك وولف قنبلة من العيار الثقيل حيث تقدم بمذكرة قانونية للكونجرس الأمريكي يطالب فيها بالتحقيق مع الرئيس الأمريكي باراك أوباما ووزيرة الخارجية هيلاري كلينتون في المستندات المنسوبة إليهما من جهات أمنية أمريكية تفيد دعمهما لجماعة الإخوان المسلمين بحوالي 50 مليون دولار في الانتخابات الرئاسية المصرية في جولة الإعادة لصالح الدكتور محمد مرسي مرشح حزب «الحرية والعدالة»، وقال وولف الذي يعتبر واحدا من أشهر أعضاء الكونجرس عن ولاية فرجينيا إنه يمتلك الأدلة والمستندات التي تكشف كيف تلاعب أوباما وكلينتون بأموال الشعب الأمريكي لتصعيد مرشح جماعة الإخوان في مصر، وأكد أنه سيقوم بعمل حملات إعلانية في كبري الصحف العالمية لفضح مخطط أوباما وهيلاري كلينتون.. مشيرا إلي أن البيت الأبيض قرر التضحية بمصالح الشعب الأمريكي مقابل إقامة جسور من العلاقات مع الجماعة الإسلامية في مصر، وندد وولف بممارسات البيت الأبيض التي تسعي إلي خلق مناخ من الفوضي في الشرق الأوسط.. مشيرا إلي أن مساندة جماعة الإخوان المسلمين جاءت لنشر مسلسل من الفوضي في مصر ولزيادة الضغط علي الأقباط والأقليات غير المسلمة في مصر.
وقال وولف الذي يتابع ملف الأقباط في مصر منذ سنوات إنه لن يصمت ولن يتراجع عن محاكمة أوباما ووزيرة خارجيته، مؤكدا أن أمريكا ستدفع الثمن غاليا في حالة تصعيد جماعات العنف بأموال الشعب الأمريكي حسب تعبيره. وقال وولف إن أمريكا وافقت علي مساندة جماعة الإخوان بعد تعهدات شاملة من تلك الجماعة بالحفاظ علي المعاهدات الدولية خاصة اتفاقية كامب ديفيد!! ومازالت القنبلة التي فجرها وولف يتردد صداها في كل ولايات أمريكا، لكن لا توجد تحقيقات بشأنها كما أنه لم تتم مساءلة "وولف" حول المستندات التي يمتلكها وحول حقيقة الأموال التي قام البيت الأبيض بدفعها لصالح مرشح الإخوان، وتزامنت تصريحات فرانك وولف مع العديد من الزيارات التي قام بها أعضاء في حزب «الحرية والعدالة» إلي الولايات المتحدة الأمريكية وكذلك التصريحات التي أدلي بها مجموعة من قيادات الجماعة وعلي رأسهم خيرت الشاطر الذي أدلي بتصريح غاية في الخطورة في شهر أبريل الماضي لصحيفة «الواشنطن تايمز» حيث قال إن الجماعة ملتزمة تماما بالاتفاقيات الدولية وإن حماية أمن إسرائيل جزء من تلك الالتزامات، هذا وقد قام وفد من حزب «الحرية والعدالة» أيضاً بزيارة أمريكا قبل إجراء الانتخابات الرئاسية والتقي هذا الوفد مع عدد من المسئولين الكبار في البيت الأبيض، ونشرت «الواشنطن تايمز» تقريرا في صدر صفحتها الأولي قالت فيه إن جماعة الإخوان المسلمين يسعون لتحالف مع الولايات المتحدة مقابل التزامهم الشامل بمعاهدة إسرائيل وحماية أمن تل أبيب مقابل الدعم الأمريكي ووصول مرشحهم إلي الحكم!! وكان الوفد الذي قام بزيارة الولايات المتحدة الأمريكية قد ضم "عبدالموجود الدرديري" مع ثلاثة من نواب الإخوان المسلمين وكانت الزيارة لواشنطن تهدف إلي تحسين صورة جماعة الإخوان في الغرب. وقال المتحدث باسم البيت الأبيض جاي كارني إن ممثلي «الحرية والعدالة» اجتمعوا مع مسئولين من "المستوي المتوسط" من مجلس الأمن القومي، وإن هذا يعد انعكاسا لسياسة جديدة في مصر، و"دوراً بارزاً" للمجموعة اللاعبة بشكل رئيسي الآن في القاهرة، وقال كارني إن مسئولين بالمخابرات تقابلوا مع وفد «الحرية والعدالة»، لكنه لم يكشف عن تفاصيل تخص هذا اللقاء. وقال الدرديري في تصريحات للصحف الأمريكية إن جماعة الإخوان المسلمين تلتزم بوضع اتفاقات كامب ديفيد وإنها ترفض إجراء أي تعديلات عليها أو طرحها للاستفتاء كما يشاع!! وعلي الرغم من أن الرئيس محمد مرسي أكد في أول خطاب له عقب إعلان النتائج الرسمية أنه ملتزم باتفاقيات مصر الدولية، وهو ما يؤكد أن التفاهم بين البيت الأبيض والجماعة تم قبل إعلان النتائج فإن تصريحات فرانك وولف التي هزت البيت الأبيض مازالت مجرد تصريحات لم يتم التحقيق في المعلومات الواردة بها، ولاشك أن كثيراً من أوراق اللعبة الانتخابية وما جري في الكواليس قبيل إعلان النتائج الرسمية مازال مجهولاً وغير معروف، وإن كانت بعض التصريحات والتقارير المنشورة بالصحف الغربية تكشف جانبا من بعض تفاصيل تلك اللعبة. أدي محمد مرسي اليمين الدستورية وتم الانتقال السلمي للسلطة في أجواء شهد العالم بأنها غير مسبوقة، ولكن سيظل السؤال حول مستقبل مصر في علاقاتها مع أمريكا قيد البحث كما سيظل السؤال حول ما جري في الكواليس محل جدل لن يتوقف في الوقت الحالي.. فماذا حدث؟!.. ولماذا تخرج تلك التصريحات في هذا التوقيت؟! البعض يري أن البيت الأبيض كان يفضل "شفيق" باعتباره ورقة مبارك القوية وباعتباره الرجل الاقرب إلي واشنطن والذي لن يمانع في أي إجراءات قد تتخذها واشنطن، ولكن الحقائق التي تتكشف حاليا تؤكد أن أمريكا هي الأخري توقفت عن دعم رجال النظام السابق وبدأت تلعب بأوراق جديدة لتضمن ولاءهم للسياسات الأمريكية، ويعتقد البعض أن أمريكا لا يمكن أن تقيم علاقات مع جماعة الإخوان وأنها تقف منهم موقف العداء، ولكن العلاقة بين الإخوان والأمريكان ليست مفاجأة بالنسبة لمن يعرفون تاريخ الإخوان السياسي، فالتاريح شهد وقائع عديدة، فقد التقي مرشد عام الجماعة مأمون الهضيبي بمسئولي السفارة الأمريكية ف القاهرة وعقد معهم اجتماعاً استمر 3 ساعات وطلب منهم تصفية بعض عناصر الثورة خاصة جمال عبدالناصر، بل وطالب الهضيبي عبر ممثله الشخصي لدي الخارجية الأمريكية بتأييد الإخوان لمساعي التسوية مع إسرائيل من خلال اتصالات بزعماء اليهود في الخارج وفي إسرائيل، وتلك المعلومات كما أوردها الكاتب عبدالفتاح عساكر في مؤلفاته وهي عبارة عن الوثائق الأمريكية السرية التي تم الإفراج عنها عام 1984، وكان الباحث المصري الدكتور رضا أحمد شحاتة أستاذ العلاقات الدولية والسفير بوزارة الخارجية المصرية آنذاك قد جمع تلك المعلومات الموثقة من الوثائق الأمريكية وقارنها بعشرات الوثائق المكتوبة والمحفوظة في لندن وواشنطن وأصدر كتابه المهم "تطور واتجاهات الخارجية الأمريكية نحو مصر منذ الحرب العالمية الثانية وحتي انتهاء حرب السويس» المودع بدار الكتب تحت رقم 1784/1995 وأكد فيه الباحث أن اتصالات مندوب الهضيبي" محمود مخلوف" الذي تربطه علاقة مصاهرة بالهضيبي لم تتم مع السفارة الأمريكية بالقاهرة فقط بل مع إدارة الشرق الأدني بوزارة الخارجية الأمريكية ليؤكد الفائدة من توثيق صلات الولايات المتحدة بالإخوان، وأكدالدكتور رضا شحاتة أن التقارير الأمريكية المرسلة من وإلي الخارجية الأمريكية كان مرفقاً معها تقارير بخط اليد لبعض الإخوان الذين كانوا علي اتصال بالسفارة مع الهضيبي ومخلوف، ولاشك أن التطورات الأخيرة سوف تتضح أكثر في الفترة المقبلة، ولكن علينا أن نثق أن محمد مرسي رغم كل تحفظاتنا عليه ورغم كل الشكوك حول كيفية صعوده إلي الحكم كان أفضل من الاختيار الثاني وهو الفريق أحمد شفيق الذي لم يجد أمامه سوي الاحتماء بالأمريكان أيضا، فقد أدلي بتصريحات أخيرة أكد فيها أن أوباما اتصل به وأنه سمع نصائحه، وأنه سوف يواصل العمل في الحياة السياسية، في حين مازالت الأنباء تتواصل حول هروبه!! http://www.elmogaz.com/weekly/12/july/12/37992
__________________
![]() |
#2
|
|||
|
|||
![]()
مجلة الوعي العربي -خيرت الشاطر لواشنطن تايمز :”الإخوان تحالفوا مع أمريكا لدعم وصولهم لحكم مصر، وتعهدنا بضمان أمن اسرائيل واشنــــطن تايمـــز
في الوقت الذي انتهت فيه مراسم تنصيب محمد مرسي رئيسا منتخبا لمصر، فجر عضو الكونجرس الأمريكي فرانك وولف قنبلة من العيار الثقيل حيث تقدم بمذكرة قانونية للكونجرس الأمريكي يطالب فيها بالتحقيق مع الرئيس الأمريكي باراك أوباما ووزيرة الخارجية هيلاري كلينتون في المستندات المنسوبة إليهما من جهات أمنية أمريكية تفيد دعمهما لجماعة الإخوان المسلمين بحوالي 50 مليون دولار في الانتخابات الرئاسية المصرية في جولة الإعادة لصالح الدكتور محمد مرسي مرشح حزب «الحرية والعدالة»، وقال وولف الذي يعتبر واحدا من أشهر أعضاء الكونجرس عن ولاية فرجينيا إنه يمتلك الأدلة والمستندات التي تكشف كيف تلاعب أوباما وكلينتون بأموال الشعب الأمريكي لتصعيد مرشح جماعة الإخوان في مصر، وأكد أنه سيقوم بعمل حملات إعلانية في كبري الصحف العالمية لفضح مخطط أوباما وهيلاري كلينتون.. مشيرا إلي أن البيت الأبيض قرر التضحية بمصالح الشعب الأمريكي مقابل إقامة جسور من العلاقات مع الجماعة الإسلامية في مصر، وندد وولف بممارسات البيت الأبيض التي تسعي إلي خلق مناخ من الفوضي في الشرق الأوسط.. مشيرا إلي أن مساندة جماعة الإخوان المسلمين جاءت لنشر مسلسل من الفوضي في مصر ولزيادة الضغط علي الأقباط والأقليات غير المسلمة في مصر. وقال وولف الذي يتابع ملف الأقباط في مصر منذ سنوات إنه لن يصمت ولن يتراجع عن محاكمة أوباما ووزيرة خارجيته، مؤكدا أن أمريكا ستدفع الثمن غاليا في حالة تصعيد جماعات العنف بأموال الشعب الأمريكي حسب تعبيره. وقال وولف إن أمريكا وافقت علي مساندة جماعة الإخوان بعد تعهدات شاملة من تلك الجماعة بالحفاظ علي المعاهدات الدولية خاصة اتفاقية كامب ديفيد!! ومازالت القنبلة التي فجرها وولف يتردد صداها في كل ولايات أمريكا، لكن لا توجد تحقيقات بشأنها كما أنه لم تتم مساءلة “وولف” حول المستندات التي يمتلكها وحول حقيقة الأموال التي قام البيت الأبيض بدفعها لصالح مرشح الإخوان، وتزامنت تصريحات فرانك وولف مع العديد من الزيارات التي قام بها أعضاء في حزب «الحرية والعدالة» إلي الولايات المتحدة الأمريكية وكذلك التصريحات التي أدلي بها مجموعة من قيادات الجماعة وعلي رأسهم خيرت الشاطر الذي أدلي بتصريح غاية في الخطورة في شهر أبريل الماضي لصحيفة «الواشنطن تايمز» حيث قال إن الجماعة ملتزمة تماما بالاتفاقيات الدولية وإن حماية أمن إسرائيل جزء من تلك الالتزامات، هذا وقد قام وفد من حزب «الحرية والعدالة» أيضاً بزيارة أمريكا قبل إجراء الانتخابات الرئاسية والتقي هذا الوفد مع عدد من المسئولين الكبار في البيت الأبيض، ونشرت «الواشنطن تايمز» تقريرا في صدر صفحتها الأولي قالت فيه إن جماعة الإخوان المسلمين يسعون لتحالف مع الولايات المتحدة مقابل التزامهم الشامل بمعاهدة إسرائيل وحماية أمن تل أبيب مقابل الدعم الأمريكي ووصول مرشحهم إلي الحكم!! وكان الوفد الذي قام بزيارة الولايات المتحدة الأمريكية قد ضم “عبدالموجود الدرديري” مع ثلاثة من نواب الإخوان المسلمين وكانت الزيارة لواشنطن تهدف إلي تحسين صورة جماعة الإخوان في الغرب. وقال المتحدث باسم البيت الأبيض جاي كارني إن ممثلي «الحرية والعدالة» اجتمعوا مع مسئولين من “المستوي المتوسط” من مجلس الأمن القومي، وإن هذا يعد انعكاسا لسياسة جديدة في مصر، و”دوراً بارزاً” للمجموعة اللاعبة بشكل رئيسي الآن في القاهرة، وقال كارني إن مسئولين بالمخابرات تقابلوا مع وفد «الحرية والعدالة»، لكنه لم يكشف عن تفاصيل تخص هذا اللقاء. وقال الدرديري في تصريحات للصحف الأمريكية إن جماعة الإخوان المسلمين تلتزم بوضع اتفاقات كامب ديفيد وإنها ترفض إجراء أي تعديلات عليها أو طرحها للاستفتاء كما يشاع!! وعلي الرغم من أن الرئيس محمد مرسي أكد في أول خطاب له عقب إعلان النتائج الرسمية أنه ملتزم باتفاقيات مصر الدولية، وهو ما يؤكد أن التفاهم بين البيت الأبيض والجماعة تم قبل إعلان النتائج فإن تصريحات فرانك وولف التي هزت البيت الأبيض مازالت مجرد تصريحات لم يتم التحقيق في المعلومات الواردة بها، ولاشك أن كثيراً من أوراق اللعبة الانتخابية وما جري في الكواليس قبيل إعلان النتائج الرسمية مازال مجهولاً وغير معروف، وإن كانت بعض التصريحات والتقارير المنشورة بالصحف الغربية تكشف جانبا من بعض تفاصيل تلك اللعبة. أدي محمد مرسي اليمين الدستورية وتم الانتقال السلمي للسلطة في أجواء شهد العالم بأنها غير مسبوقة، ولكن سيظل السؤال حول مستقبل مصر في علاقاتها مع أمريكا قيد البحث كما سيظل السؤال حول ما جري في الكواليس محل جدل لن يتوقف في الوقت الحالي.. فماذا حدث؟!.. ولماذا تخرج تلك التصريحات في هذا التوقيت؟! البعض يري أن البيت الأبيض كان يفضل “شفيق” باعتباره ورقة مبارك القوية وباعتباره الرجل الاقرب إلي واشنطن والذي لن يمانع في أي إجراءات قد تتخذها واشنطن، ولكن الحقائق التي تتكشف حاليا تؤكد أن أمريكا هي الأخري توقفت عن دعم رجال النظام السابق وبدأت تلعب بأوراق جديدة لتضمن ولاءهم للسياسات الأمريكية، ويعتقد البعض أن أمريكا لا يمكن أن تقيم علاقات مع جماعة الإخوان وأنها تقف منهم موقف العداء، ولكن العلاقة بين الإخوان والأمريكان ليست مفاجأة بالنسبة لمن يعرفون تاريخ الإخوان السياسي، فالتاريح شهد وقائع عديدة، فقد التقي مرشد عام الجماعة مأمون الهضيبي بمسئولي السفارة الأمريكية ف القاهرة وعقد معهم اجتماعاً استمر 3 ساعات وطلب منهم تصفية بعض عناصر الثورة خاصة جمال عبدالناصر، بل وطالب الهضيبي عبر ممثله الشخصي لدي الخارجية الأمريكية بتأييد الإخوان لمساعي التسوية مع إسرائيل من خلال اتصالات بزعماء اليهود في الخارج وفي إسرائيل، وتلك المعلومات كما أوردها الكاتب عبدالفتاح عساكر في مؤلفاته وهي عبارة عن الوثائق الأمريكية السرية التي تم الإفراج عنها عام 1984، وكان الباحث المصري الدكتور رضا أحمد شحاتة أستاذ العلاقات الدولية والسفير بوزارة الخارجية المصرية آنذاك قد جمع تلك المعلومات الموثقة من الوثائق الأمريكية وقارنها بعشرات الوثائق المكتوبة والمحفوظة في لندن وواشنطن وأصدر كتابه المهم “تطور واتجاهات الخارجية الأمريكية نحو مصر منذ الحرب العالمية الثانية وحتي انتهاء حرب السويس» المودع بدار الكتب تحت رقم 1784/1995 وأكد فيه الباحث أن اتصالات مندوب الهضيبي” محمود مخلوف” الذي تربطه علاقة مصاهرة بالهضيبي لم تتم مع السفارة الأمريكية بالقاهرة فقط بل مع إدارة الشرق الأدني بوزارة الخارجية الأمريكية ليؤكد الفائدة من توثيق صلات الولايات المتحدة بالإخوان، وأكدالدكتور رضا شحاتة أن التقارير الأمريكية المرسلة من وإلي الخارجية الأمريكية كان مرفقاً معها تقارير بخط اليد لبعض الإخوان الذين كانوا علي اتصال بالسفارة مع الهضيبي ومخلوف، ولاشك أن التطورات الأخيرة سوف تتضح أكثر في الفترة المقبلة، ولكن علينا أن نثق أن محمد مرسي رغم كل تحفظاتنا عليه ورغم كل الشكوك حول كيفية صعوده إلي الحكم كان أفضل من الاختيار الثاني وهو الفريق أحمد شفيق الذي لم يجد أمامه سوي الاحتماء بالأمريكان أيضا، فقد أدلي بتصريحات أخيرة أكد فيها أن أوباما اتصل به وأنه سمع نصائحه، وأنه سوف يواصل العمل في الحياة السياسية، في حين مازالت الأنباء تتواصل حول هروبه!! http://www.elmogaz.com/weekly/12/july/12/37992ة
__________________
![]() |
#3
|
||||
|
||||
![]()
المتابع لتاريخ مصر يرى ان امريكا لابد ان يكون لها تدخل واتصالات بمعظم القيادات فى مصر
ولا يخفى علينا علاقة مبارك بأمريكا ومن قبله السادات أو علاقة المشير بأمريكا بدليل الافراج عن المتهمين الاجانب فى قضية التمويل الاجنبى بينما بقى المتهمين المصريين فى السجن ( معلش مهزلة ) طبيعى جدا - وان كنت لا اتمنى ذلك - أن يكون للاخوان علاقة بأمريكا وطبيعى جدا ان امريكا لا تسعى لأى خير فى الدول العربية .. امر لا يحتاج لدليل لكن ما الفرق ؟؟؟؟؟ أمريكا تخطط سواء مع الاخوان او مع شفيق أو مع غيره ؟؟؟ الدكتور مرسى رئيس نجح بانتخابات ولكل مرشح غيره أنصار فهل العقل أن يتظاهر انصار كل مرشح ؟؟أم يقبل الجميع بنتائج الانتخابات ؟
__________________
![]() اللهم احفظ مصر من كل سوء
|
#4
|
||||
|
||||
![]()
يمكن امريكا خططت للشعب ان يختار محمد مرسي رئيس لمصر مثل الانتخابات السابقة
ياريت الذي يضع خبر يفكر الاول كيف أتى الرئيس للجكم اتى بإنتخابات حرة وليس بــ99% هههههههههههههههههههههههههههه
__________________
![]() |
#5
|
|||
|
|||
![]()
لو عايز حد يصدقك
لازم تنتظر تلاتين سنة لحد مايعرفوا يعنى إيه سياسة إنما نظرتهم لكوادرهم بأنهم ملائكة الله هبطوا علينا من السماء!!!!!!!!!!!!! فكيف لك أن تقنعهم بغير ذلك بخبر أو خبرين ؟؟؟؟؟؟؟ شكرا جزيلا على نقل الخبر
__________________
الحمد لله |
#6
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
انتظر انت 300 سنة
لان الحكم الاسلامى سواء مرسى او اخوان او غيره سوف يظل فى مصر الى ما شاء الله
__________________
لا للفلول - لا للبلطجية - لا لقتلة الشهداء - لا للحزن الوثنى لا إله إلا أنت سبحانك إنى كنت من الظالمين أ/توفيق عزت عبدالعزيز
آخر تعديل بواسطة صوت العقل ، 24-08-2012 الساعة 08:26 PM |
#7
|
|||
|
|||
![]()
اللهم انصر الزعيم محمد مرسى
|
#8
|
|||
|
|||
![]()
اعتقد ان هذه الاخبار اخبار قديمة منذ اكثر من شهر ونصف وثبت عدم صدقها
__________________
![]() |
#9
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
لأن بصراحة قيام هذه الدولة ليست فى منهج الإخوان والسؤال هل هذا تنجيم أم حلم ؟ لو كان تنجيم فتعلم جيدا حديث المصطفى صلى الله عليه وسلم عن المنجمين ولو كان حلم ---- فالعلاج من هذه الأحلام أمره بسيط ويعلمه الكل- كلنا نأمل بما ذهبت إليه وسط كل هذا الإعصار ولكن على أيدى من يرفعوا شعار العدل والاحتواء للكل وليس الإقصاء والتخوين لكل من هم فى المقابل لهم فيتفرق الجمع ويصير فى الشتات فمن أين إذا ستأتى بالدعم - إذا تم إقصاء نصف المسلمين على الأقل فى البلد؟ شكرا جزيلا
__________________
الحمد لله |
#10
|
|||
|
|||
![]()
السياسة ذكاء ودهاءاسرائيل تشترى العالم كله بنفوذها ورجالها الموجودين فى كل العالم فى الصحافة والاعلام ورجال السياسةوبذلك تفوز بصفقات سلاح ومفاعل نووى وبنت نفسها فى اقل من 100 عام عبد ناصر خسر امريكا والعالم وفازت اسرائيل السادات لحق نفسة فى 73 بعد ان تدخلت امريكا وبعثت بالجسور الجوية لتجنب اسرائيل من هزيمة منكرةاللعب فى السياسة ليس معناه انك موال هذا او ذاك الاهم مصلحة الوطنونحن فى خاجة الى بناء دولة قوية حديثة
|
#11
|
||||
|
||||
![]()
لا اله الا الله
__________________
|
#12
|
|||
|
|||
![]()
عندما كنت أقرأ قول رب العزة جل وعلا عن قوم لوط وعدائهم له ولمن تبعه لا لشيء إلا أنهم " أناس يتطهرون " كنت أتعجب من فساد منطق هؤلاء . واليوم عندما أرى عداء البعض وهجومهم على جماعة أسست دفاعا عن ثوابت الأمة وصمدت فى أوجه الطواغيت . أدرك أن فساد المنطق ليس بشىء عجيب طالما أن هناك من هو مصر على قلب الحقائق والدفاع عن مصالح دنيوية. العجيب أن مروجى الخزعبلات يرددون نفس الترنيمات المملة . العمالة التآمر التضليل.... ويتناسى أمثال هؤلاء أننا نتعامل يوميا مع علماء ومفكرين ومبدعين وأساتذة ومعلمين من الأخوان نحسبهم من المخلصين ولا نزكيهم على الله . من منكم يدلنى على عضو من أعضاء الجماعة أمى ؟ فكيف لأمثال هؤلاء أن يكنوا مضللين ؟ المشكلة فى الإخوان أنهم ( أناس منظمون) لذلك هم مستهدفون ..
|
#13
|
|||
|
|||
![]() أولا :أنا لا أنتمى للإخوان ، و إن كان يشرف اى مسلم الإنتماء إليهم .
ثانيا :عنوان الموضوع غير محترم ، فالرئيس لا يشترى و هو رئيسك و يجب أن تحترمه . ثالثا : ما الذى يجعلك أن تصدق هذا الأمريكى ، و كثير من الأمريكان يكذبون كما يتنفسون ، و بخاصة الساسة منهم . رابعا : أنا لا أعترض على النقد للرئيس أو غيره ، و لكن النقد البناء و ليس السب و إلقاء التهم جزافا . خامسا : التهمة التى رميت بها الرئيس يلزمك فيها الدليل ، و لا يشفع لك أنك ناقل للخبر ، فكل ناقل لخبر كاذب هو مروج للشائعات و يعاقب قانونا . سادسا : إتق الله و تذكر قول الله تعالى : ( ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد )
__________________
|
#14
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
لللاسف الشديد هناك من يظهر فى المنتدى قبل الدعوات لمئوية ابو حامض بأيام قليله ويبث أخبار وافتراءات كاذبة بهدف تشتيت العقول ولكن نحن نعى الدرس جيدا ولانساق وراء هذه الخزعبلات فهؤلاء يتحركون من منطلق كرههم للتيار الاسلامى ويحركهم رجل واحد حقود نسى ابوحامد هذا ما فعله فى مجلس الشعب عندما قام بالخرطوش وفضل يسخن وينفخ فى عروقه ويقول يسقط حكم العسكر ودلوقت عامل بطل قومى وبيقول انا بحمى الثورة وتناسى ان الثورة هى من جاءت بالرئيس محمد مرسى شفيق وغيره للاسف الشديد عايزين يولعوها نار لكن بفضل الله ورحمته هتعدى زى غيرها من مئوياتهم الفاشله هم جميعا بيحسبوها كل مره بالورقه والقلم وكل مره تقع على دماغهم لانهم نسيوا اهم شيئ هو ان الله موجود الله مطلع الله يرى .
__________________
![]() |
#15
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
|
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|