|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]()
من المحزن ان يأتي اليك شخص يدعي انه يحمل مشروعا للنهضه ويستجدي ابناء شعبه لأيأخذ اصواتهم في الانتخابات مقابال وعود منه بمشروع نهضه شارك في اعداده 1000 باحث وعالم ثم يتضح بعد ذلك انه لا يوجد ما يسمي بمشروع النهضه وهو مجرد فهلوه من هذا الشخص.... مش هي ده المشكله! المشكله انه ينتمي الي تيار يدعي انه اسلاميأ!!!
ويعطي أملا للمصريين للنجاة من هذه الفترة العصيبة ... وفجأه كل شئ بدا كالسراب الا وصول الجماعه المحظوره سابقا إلى حكم مصر وتوالت الصفعات للمصرين و تلاشى مشروع النهضه واصبح بقدرة قادر فنكوش الاخوان او فنكوش صلاح فؤاد وميرفت أمين والدكتور عبد الجواد أيوب!!! ألا يجب على "الاخوان" ود مرسى الاعتذار للشعب المصرى على أكذوبة مشروع النهضة ؟؟؟ خصوصا بعد تصريحات مهندس مشروع النهضه الذي خرج من السجن حديثا م. خيرت الشاطر والتى اكد فيها ان "النهضة" مشروع "مبدئى" سيخضع لوجهات نظر التيارات السياسية الأخرى.وأنه فكره وليس مشروع والاعلام هو اللي فهم غلط؟!!!!!!!!!!!!!!!!! اعلام قليل ادب... ازاي يفهم غلط؟!! العيب علي الاعلام مش عليك يا شاطر ما معني هذا الكلام؟ معناه ان احنا اتعرضنا لنصب دعائي من قبل شخص محسوب علي التيار المسمي بالاسلامي.... الشعب كله لبس العمه!! ما عدا ال12 مليون بتوع شفيق.....انما ال13 مليون بتوع مرسي ..3 منهم اخوان و3 سلفيين وال7 الباقيين من القوي الثوريه اللي اتضحك عليها!! فين النهضه اراده شعب ؟ وليه تنتخب شخص لما ممكن تنتخب مشروع ؟ فين المشروعات اللي كانت بتتوزع في ورق الدعايه في الشارع اللي كاتبين عليها اشرف عليها 1000 عالم من داخل مصر و كام الف استشاري وكام الف مهندس وكام الف خبير....... ازاي اشرفوا عليه وهو مش موجود من الاصل!!! اين انت يا صلاح يا فؤاد؟ وأين ذهب د عبد الجواد أيوب؟ وفين راحت ميرفت أمين؟ بصراحه مشروع النهضه يعتبر اول اقتباس عملي من فيلم لعادل امام... امتياز في الاداء والدعايه!! ننتقل لموضوع اخر القرض...القرض وسنينه فى عام 2005 رفض النائب محمد مرسى قرض صندوق النقد الدولى، بعدما كاد يقسم بأغلظ الإيمان تحت قبة البرلمان أنه ربا وحرام شرعا، وفى عام 2011 طلب الرئيس محمد مرسى قرضا من صندوق النقد الدولى، ثم تبين أن«الضرورات تبيح المحظورات»، دون أن يعرف أحد لماذا لم تكن «الضرورات تبيح المحظورات» فى زمن المخلوع؟، مأساة قرض الصندوق لا تكمن فيما إذا كان القرض حراما، حسب النائب محمد مرسى، أم حلالا حسب الرئيس محمد مرسى لأنه هو من سوف يحاسب عليه ، لكنها تكمن –أولا- فى حكاية «الضرورات» التى لم يكشف لنا أحد سرها، لا تجار الدين أفتونا، ولا جهابذة الاقتصاد والسياسة أفادونا، دون أن يعنى ذلك أنها من أسرار الدولة، فالضرورات التى أباحت المحظورات تكمن فى عجز الموازنة العامة للدولة، واستمرار عجز الموازنة نتيجة طبيعية لعجز الرئيس عن مواجهة كبار الفاسدين المنتشرين فى مفاصل الدولة وزواياها. لم يكن مطلوبا من الرئيس محمد مرسى ولا من جهابذة الاقتصاد والفتوى المتأسلمين إعادة اختراع العجلة، حيث أن روشتة العلاج واضحة ومعلنة، تبدأ بإنهاء «عمل» ألاف المستشارين المنتشرين فى كل مؤسسات المحروسة، والذين هم بلا عمل حقيقى، ويتقاضون مرتبات شهرية تقدر بمئات الملايين من الجنيهات، ثم تمر إلى حصر الصناديق الخاصة، وفيها مبالغ تقدر بمليارات الجنيهات، وضمها إلى ميزانية الدولة، وصولا إلى تحديد الحد الأقصى للدخول، وبما يوقف هدر ملايين الجنيهات تصب شهريا فى جيوب من لا يستحق. وتؤكد الأرقام، وهى معلنة ومعروفة، إن هذه البنود الثلاثة وحدها كانت كافية لسد عجز موازنة الدولة، وبما يقينا شر اللجوء إلى «الضرورات التى تبيح المحظورات»، لكن البادى أمامنا أنه فى زمن حكم المرشد أصبحت «الضرورات» هى عدم الاقتراب من الصناديق الخاصة، وعدم المساس بدخول كبار الموظفين، وعدم قطع رزق السادة المستشارين، وعدم الاقتراب عموما من أوكار الفساد، وهكذا أصبح ما كان محظورا عام 1995 مقبولا عام 2012. لقد كشفت الجماعة أن مشروع نهضتها ليس سوى فنكوش عادل إمام، حيث لا مشروع ولا نهضة ولا يحزنون، بل مجرد أفكار ورؤى أولية تحتاج (حسب قول الشاطر) لمزيد من الحوار مع قوى المجتمع لإنضاجها، لأن الاشتراكى قد يكون له رؤية مختلفة عن الإسلامى!!، حسب ما قال عبقرى الجماعة وصاحب مشروع نهضتها خيرت الشاطر، دون أن يقول لنا ما هى علاقته برؤية الاشتراكى؟ وهل جاء الرئيس الإخوانى محمد مرسى ليطبق البرنامج الإسلامى، أم لينفذ رؤية الاشتراكى؟ أى حوار وأية قوى وإنضاج ماذا؟ لقد صدعت الجماعة رؤوسنا بالجهد الخارق الذى يقوم به خيرت الشاطر (وقد تبين أنه خيرت الفهلوى) فى إعداد «مشروع النهضة»، باعتباره مشروع جماعة الإخوان المسلمين، القادر على حل أزمات مصر ومشاكلها (بما لا يخالف شرع الله) فى الإسكان والتعليم والعلاج والبطالة والأسعار والفقر...الخ.... فإذ بالرجل يعترف أنه ليس لديه شيئا، وأن جماعته عاجزة عن وضع أى برنامج لحل مشاكل وأزمات مصر، وأن كل ما لديه مجرد أفكار أولية وتصورات مبدئية، وأن كل طموحه ينحصر فى أن يقدم لنا–بالفهلوة- مشروعا كوكتيل، مزيج من رؤى اليسار على أراء الليبراليين على تصورات الاشتراكيين، ملفوفا بورق سيلوفان إسلامى، فإن لم يكن هذا دجلا وخداعا، فماذا يكون إذن؟ وهل كان على خطأ من قال إن مصر أكبر من جماعة محظوره ليس لها وضع قانوني الي الان!!!، تخصص سرقة ثورات !! الطريف فى الأمر، إن كان ثمة ما يمكن أن يكون طريفا فى مثل هذه المأساة، أن خيرت الشاطر يستجدى رؤى وأراء اليسار بينما عصام العريان يهاجم اليسار!! ننتقل لموضوع اخر الليبراليه والاسلام ليبرالية أو اللبرالية -من "līberālis" (ليبِرَالِس) اللاتينية وتعني "حر"- هي مذهب سياسي أو حركة وعي اجتماعي، تقوم على قيمتي الحرية والمساواة. تختلف تفسيرات الليبراليين لهذين المفهومين وينعكس ذلك على توجهاتهم، ولكن عموم الليبراليين يدعون في المجمل إلى دستورية الدولة، والديمقراطية، والانتخابات الحرة والعادلة، وحقوق الإنسان، وحرية الاعتقاد. ويمكن أن تتحرك الليبرالية وفق أخلاق المجتمع الذي يتبناها وقيمه، فتتكيف الليبرالية حسب ظروف كل مجتمع. الليبرالية أيضاً مذهب سياسي واقتصادي معاً؛ ففي السياسة تعني تلك الفلسفة التي تقوم على استقلال الفرد والتزام الحريات الشخصية وحماية الحريات السياسية والمدنية. وبخصوص العلاقة بين الليبرالية والأخلاق، أو الليبرالية والدين، فإن الليبرالية لا تأبه لسلوك الفرد ما دام محدوداً في دائرته الخاصة من الحقوق والحريات، ولكنها صارمة خارج ذلك الإطار؛ فالليبرالية تتيح للشخص أن يمارس حرياته ويتبنى الأخلاق التي يراها مناسبة، ولكن إن أصبحت ممارساته مؤذية للآخرين مثلاً فإنه يحاسب على تلك الممارسات قانونياً. كما تتيح الليبرالية للفرد حرية الفكر والمعتقد. ترى الليبرالية أن الفرد هو المعبر الحقيقي عن الإنسان، بعيداً عن التجريدات والتنظيرات، ومن هذا الفرد وحوله تدور فلسفة الحياة برمتها، وتنبع القيم التي تحدد الفكر والسلوك معاً. فالإنسان يخرج إلى هذه الحياة فرداً حراً له الحق في الحياة والحرية وحق الفكر والمعتقد والضمير، بمعنى حق الحياة كما يشاء الفرد ووفق قناعاته، لا كما يُشاء له. فالليبرالية لا تعني أكثر من حق الفرد - الإنسان أن يحيا حراً كامل الاختيار وما يستوجبه من تسامح مع غيره لقبول الاختلاف. الحرية والاختيار هما حجر الزاوية في الفلسفة الليبرالية، ولا نجد تناقضاً هنا بين مختلفي منظريها مهما اختلفت نتائجهم من بعد ذلك. بخصوص العلاقة بين الليبرالية و الدين , ليس هناك أى تعارض بين الليبرالية و الدين فالمجتمع المصرى حين يطبق الليبرالية لن يطبقها كما يطبقها مثلا الدانيماركيون أو اليابانيون لأن المصريين بطبيعتهم شعب متدين سواء كانوا مسلمين أو مسيحيين. لذلك من المؤكد أن المجتمع المصرى سوف يقوم بتعديل الليبرالية لكى تتفق مع الدين و الثقافة المصرية. مش زي اللي قالوه تجار الدين... ليبرالي يعني كافر... وامك تقلع الحجاب واختك تلبس ع الموضه والكلام الفارغ اللي بنسمعه من هؤلاء السفهاء هما عايزين يبقي فيه مرشد اعلي غير الله! زي ايران كده....اللي يقوله المرشد يمشي علي الكل... هيهات!! الليبراليه هي اساسا ضد السلطويه والديكتاتوريه والقهر من قبل الحكام هي حركه تحرريه وليست ضد الاخلاق والقيم في عرف هؤلاء... اما السمع والطاعه واما انت علي غير الدين!!! ولو طبقو شرع الله والذي ينادو به الان... وأنا أقصد شرع الله وليس شرعهم وشرع مرشدهم وشرع شيخهم............انما شرع الذي خلقهم من تراب.... سوف يعرفو انهم لا يطبقو منه الا ما يتماشي معهم فقط!!! فلا يجوز في شرع الله قتل المسلم بغير حق ولا ترويع المسلم ولا تكفير المسلم!!! هذا الحديث الي مشايخ الصور العاريه قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " لَيْسَ الْمُؤْمِنُ بِالطَّعَّانِ وَلا بِاللَّعَّانِ وَلا الْفَاحِشِ وَلا الْبَذِيءِ " واحد لسانه متعود علي السب واللعن والكلام البذئ لا يدعي انه يريد تطبيق الشريعه... والا طبقها علي لسانه اولا! ام انتم تقولون ما لا تفعلون؟
__________________
The deeper you look, the more you will find
|
#2
|
|||
|
|||
![]()
__________________
![]() |
#3
|
|||
|
|||
![]()
جزاكم الله خيرا
__________________
الحمد لله |
#4
|
||||
|
||||
![]() جزاك الله خيرا وبارك الله فيك
|
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|