|
اجتماعيات طالب منتدى خاص بالطلاب لتبادل المعارف والحلول للمشكلات التعليمية والمسابقات والألغاز الهادفة |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]()
قال لها: ألا تلاحظين أن الكون ذكراً؟
فقالت له: بلى لاحظت أن الكينونة أنثى! قال لها: ألم تدركي بأن النور ذكرا ً؟ فقالت له: بل أدركت أن الشمس أنثى! قال لها: أوليس الكرم ذكرا ً؟ فقالت له: نعم ولكن الكرامة أنثى! قال لها: ألا يعجبك أن الشِعر ذكرا ً؟ فقالت له: وأعجبني أكثر أن المشاعر أنثى! قال لها: هل تعرفيـن أن العلم ذكرا ً؟ فقالت له: إنني أعلم أن المعرفة أنثى! فأخذ نفسا ً عميقا ًوهو مغمض عينيه ثم عاد ونظر إليها بصمت للحظات وبعد ذلك. قال لها: يبدو أنك محقة فالطبيعة أنثى فقالت له: وأنت قد أصبت فالجمال ذكراً قال لها: لا بل السعادة أنثى فقالت له: ربما ولكن الحب ذكـرا قال لها: وأنا أعترف بأن التضحية أنثى فقالت له: وأنا أقر بأن الصفـح ذكرا قال لها: ولكنني على ثقة بأن المحبة أنثى فقالت له: وأنا على يقين بأن القلب ذكرا
__________________
![]() |
#2
|
||||
|
||||
![]() ![]() حلوة اوي بحد
__________________
C L O S E D
|
#3
|
||||
|
||||
![]() ايه الجمال ده يا اسامه
والله العظيم رووووووووووووووووووووووعه كان نفسى اكون انا اول من يعلق تقبل مرورى ام حبيبه
__________________
تباركت يا ذا العظمة و العلم و الحكمة كيف لا نعبدك وقد سجدت لك الأرض و السموات؟ و كيف لا نخشاك وعذابك في لمح البصر يجعل الديار خرابا؟ و كيف لا ندعو إليك وأنت الذي بددت بنورك سحب الظلام والأوهام؟ فاهدنا بفضلك صراطك المستقيم
|
#4
|
||||
|
||||
![]()
ولا زالت الفتنة نائمـه..
ولا زال الجـدل قائمـا ً.. وسيبقى الحوارمستمرا ً طــالــمــا أن .. الـسـؤال ذكـــرا ً .. والإجـابـة أنـثــى
__________________
![]() |
#5
|
||||
|
||||
![]() هذا الحوار إن دل فإنما يدل على ان الذكر والأنثى وجهان لعملة واحدة ولا تستقيم الحياة بدونهما
اشكر العضو أسامة على هذا الحوار
__________________
يارب ارفع عنَّا وعن مصر الفتن ما ظهر منها وما بطن واحفظ بلاد المسلمين من كل شر وسوء يا أرحم الراحمين
|
#6
|
||||
|
||||
![]()
وليس الذكر كالأنثى" ولكن لكل مميزاته وصفاته ولإن حاول أحدهم أن يكون مثل الآخر في الصفات الربانية فسد وأفسد!
فكن كما فطرت ولا تكن كما يريد غير الخالق أن تكون
__________________
![]() |
#7
|
||||
|
||||
![]()
وآية ((وليس الذكر كالانثى))
هي لصالح الانثى فلو كانت لصالح الذكر لقال وليست الانثى كالذكر لان الانثى اقل اي ليست كالذكر بل قال وليس الذكر كالانثى كما قال عالم الدين واللغة العربية الصابوني في كتابه تفسير القران حفظه الله وكثر من امثاله وهذه من علامات ان الاسلام كرم المرأة في مواضع على الرجل كما كرم الرجل على المرأة في مواضع كل خلق لما يناسبه لتستمر الحياة . . . .
__________________
![]() |
#8
|
||||
|
||||
![]()
قال تعالى
( ياأيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم إن الله عليم خبير )
__________________
![]() |
#9
|
||||
|
||||
![]()
" الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنْفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلَا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلًا إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا "(34) النساء .
تُفصل الآية الكريمة عن أسباب تفاوت درجات الناس فيما بينهم كل وفطرته في هيئته التي هو عليها بين ذكر وأنثى في نشء زوج الحياة الدنيا ، بمعنى أن الله عز وجلّ فضّل الذكر في بعض الدرجات التي تخص فطرته عن الأنثى ، كما فضّل جلّ شأنه الأنثى في بعض الدرجات التي تخص فطرتها عن فطرة الذكر لقوله تعالى " وَلَا تَتَمَنَّوْا مَا فَضَّلَ اللَّهُ بِهِ بَعْضَكُمْ عَلَى بَعْضٍ لِلرِّجَالِ نَصِيبٌ ( قسمة ) مِمَّا اكْتَسَبُوا وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ ( قسمة ) مِمَّا اكْتَسَبْنَ وَاسْأَلُوا اللَّهَ مِنْ فَضْلِهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا "(32) النساء . . . . . .
__________________
![]() |
#10
|
||||
|
||||
![]()
حوار رائع فعلاااا... بارك الله فيك
__________________
القلوب الطاهره لا تفسد أبداً!! <span class="emoji-outer emoji-sizer"><span class="emoji-inner" style="background: url(chrome-extension://immhpnclomdloikkpcefncmfgjbkojmh/emoji-data/sheet_apple_64.png);background-position:2.5% 97.5%;background-size:4100%" title="hearts"></span></span> ![]() |
#11
|
||||
|
||||
![]()
إن حقيقة العلاقة بين الرجل والمرأة في الإسلام أنها علاقة تكاملية وليست علاقة تنافسية كما هي عند الغرب . بمعنى أن كلاً منهما يكمل الآخر .
فالإسلام ينظر إلى الرجل والمرأة على أنهما شيء واحد هو الإنسان ، وأن هذا الإنسان حنسان أو قُل جزآن متكاملان هما الرجل والمرأة ، وأنهما ليسا متساويين في التكوين والقدرات ، وبالتالي فيستحيل أن يتساويا في الحقوق والواجبات ، لأن المساواة في أي شيء بين المختلفين نقص في العقل ، وظلم في الحكم . وإن من حكمة الله الخالق جل وعلا أنه لم يجعل الاختلاف بين الرجل و المرأة في التكوين الجسمي والنفسي اختلاف تضاد ، بل جعله اختلاف تكامل . فطبيعة الرجل الجسمانية مكملة لطبيعة المرأة ، وكل منهما لا يستغني عن أن يكمّل نفسه بالآخر، ولذلك أصبح الزواج ضرورة إنسانية ، نظراً لأن الحنسين لا يمكن أن يستقل أحدهما عن الآخر . كذلك فإن بقاء الحنسين في هذه الحياة لا يكون إلى عن طريق هذا التكامل ، ولو استقل كل منهما عن الآخر ليكون منافساً له – كما تصوره النظرة التنافسية العلمانية التي تدعي المساواة – لفنيَ بنو الإنسان ، وانتهت الحياة . إن قوة الرجل الجسمانية والنفسانية تناسب مواجهة ظروف الحياة الخارجية للأسرة لحمايتها وتموينها ، وإن ضعف المرأة الجسماني والنفساني يناسب الطمأنينة والسكينة التي تحتاجها الأسرة في جوها الأسري الداخلي . ولذلك فالعلاقة التكاملية بين الرجل والمرأة تحيط الأسرة بسياج أمني لحياتها المعيشية ، وجوّ مخملي لطيف لحياتها النفسية والاجتماعية . إن المرأة ليست أقل ولا أكثر من الرجل في قيمتها الإنسانية ، ولا منزلتها الإيمانية ، فهما سواء في القيمة ، ولكنهما مختلفان في الدور والوظيفة . إن كلاُ من الرجل والمرأة إنسان مكلف في الإسلام ، ولكن وظيفة كل منهما في الحياة تختلف باختلاف طبيعته الجسمانية والنفسانية ، واختلاف إمكاناته الفطرية التي فطره الله عليها . هذا هو عدل الإسلام ، ورحمة الإسلام ، وحكمة الإسلام . إن الرجل والمرأة لكل منهما في الأسرة المسلمة والمجتمع المسلم دوره الذي يكمل دور الآخر ، ووظيفته التي لا تتعارض مع وظيفة الآخر ، وقُل إن شئت إنهما شيء واحد جزآه يكمل بعضهما الآخر .
__________________
![]() |
#12
|
||||
|
||||
![]()
خلق زوج الناس على هيئة الذكر والأنثى من إنس وجان يقتصر فقط على نشء الحياة الدنيا ويرتبط به ، وإن خلق زوج الناس في نشء الدار الآخرة ليس فيه من ماهيّة أو من هيئة خلق الأنثى ... بل ليس من خلق الناس في مجمله !! ، وبالمثل نجد أن الله عز وجلّ قد نهى الناس وحذرهم أن يُسمَّوا الملائكة تسمية الأنثى ! دون الإشارة إلى أن خلق الملائكة على هيئة الذكور ( الملائكة ليست إناثاً و لا ذكوراً و لا يشربون و لا يتغوطون )، وبالمثل نستخلص مما سبق أن السبب من وراء انتفاء هيئة الذكر والأنثى في نشء زوج الدار الآخرة يقوم على انتفاء خدمة التكاثر ، وكون أن التقرير في نشء ماهيّة أو هيئة زوج الأنفس في الحياة الدنيا خالص لله عز وجلّ فيما يشاء ويقدر أن يكون عليه الناس ، لذا حرّم الله عز وجلّ على الناس أن يتمنوا هيئة أو ماهيّة أخرى غير التي هم عليها ، من حيث أن تتمنى الأنثى أن تكون ذكرا ، أو أن يتمنى الذكر أن يكون أنثى بحجة ما فَضّل الله عز وجلّ أحداً منهم على الآخر في نشء الحياة الدنيا ، بمعنى أن لكل منهم نصيباً فيما اكتسب من ماهيّة أو من هيئة بمشيئة الله عز وجلّ وبتقدير منه لقوله تعالى " وَلَا تَتَمَنَّوْا مَا فَضَّلَ اللَّهُ بِهِ بَعْضَكُمْ عَلَى بَعْضٍ لِلرِّجَالِ نَصِيبٌ ( حصّة ) مِمَّا اكْتَسَبُوا وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ ( حصّة ) مِمَّا اكْتَسَبْنَ وَاسْأَلُوا اللَّهَ مِنْ فَضْلِهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمًا "(32) النساء .
و الله أعلم
__________________
![]() |
#13
|
||||
|
||||
![]()
واحد سأل أمه ليه فيه عيد اﻷم
وما فيش عيد اﻷب ردت عليه وهي معصبة في سفن أب ....... وما فيش سفن أم وفي واتس أب ...... وما فيش واتس أم في كاتش أب ....... وما فيش كاتش إم وفي علي بابا ....... وما فيش علي ماما وفي بابا غنوج........ وما فيش ماما غنوجة في بابا نويل.. ........وما فيش ماما نويله . . . . .
__________________
![]() |
#14
|
||||
|
||||
![]() ![]() . . . .
__________________
![]() |
#15
|
|||
|
|||
![]()
بجد موضوع جميل
|
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|