|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]()
شارك في تأييد قرارات الدكتور محمد مرسي رئيس الجمهورية، العديد من الحركات والائتلافات الثورية منها حزب الوسط وحزب النور والجماعة السلفية والجماعة الإسلامية وحزب البناء والتنمية، وحزب الحضارة وحزب الجبهة، وبعض مصابي الثورة وأهالي شهدائها، وكان هناك ظهور واضح لمشايخ الأزهر الشريف، كما شارك مواطنون أكدوا أنهم لا ينتمون إلى أي أحزاب سياسية أو تيارات، وإنما جاءوا فقط تأييدا للقرارات.
قالت أم مينا دانيال: إنها جاءت عند قصر الاتحادية من أجل تأييد قرارات الرئيس التي أعادت للشهداء والمصابين حقوقهم، ومحاكمة قتلة الشهداء، وما أقره من معاش استثنائي لأسر الشهداء والمصابين. وأنشد محمد ربيع، مطرب الثورة، العديد من الأناشيد الوطنية، منها يا بلادي يا بلادي أنا بحبك يا بلادي، معلنا أهدائها للشهيد مصطفى الصاوي وكل شهداء الثورة. ورفع مؤيدوا قرارات الرئيس أيدهم إلى أعلى وحركوها على هيئة موجة، وظلوا يرددون: كل رايات النصر مرسي رئيس بيطهر مصر، ونقول للفلول مش ناسيين حق الشهداء والمصابين. وقال وائل رمضان أحد مصابي الثورة يوم 28 من يناير- إنه يؤيد قرارات الرئيس ولا يطمع في معاشات ولا أي أموال، محذرا الإعلام ورموز الفلول وغيرهم من المزايدة عليهم، واستغلالهم في أمور ومصالح شخصية. وأضاف منسق الجبهة الثورية لحماية الثورة أنه جاء أمام الاتحادية لا لتأييد مرسي كفرد، ولا لتأييد جماعة الإخوان المسلمين كجماعة، ولا لتأييد حزب الحرية والعدالة في كونه، إنما جاء لدعم الثورة المصرية التي يراها تنتصر وظل يردد: "سير يا مرسي سير سير واحنا وراك بالملايين". كما قال حزب مصر البداية - تحت التأسيس- إننا قادرون على تحقيق أهداف الثورة، وإنهم مؤيدون لقرارات الرئيس الثورية، والتي تبين إيفاءه بعهده في تطهير كل مؤسسات الدولة. وقال مصطفى عبد الغني رئيس المكتب السياسي لحزب البناء والتنمية: إن اليوم يعد ثورة جديدة، الثورة المصرية الحديثة التي أسست منذ صدور قرارات الرئيس الجريئة التي أثلجت صدورنا، لافتا إلا أنه لا يوجد مؤسسات بلا استقرار وبلا أمن إلا بعد القضاء على الفساد من خلال قرارات الرئيس. وأضاف كان يراهن الرئيس دائما على أن هؤلاء العلمانيين قد يعودون إلى صوابهم ورشدهم، لكنهم أبوا، وأصروا على الفوضى، فما كان منه إلا أن أخذ هذه القرارات، متسائلا: أليست هذه هي القرارات التي كانوا يطالبون بها وينادون بها من قبل، لماذا يرفضونها الآن؟. وأكد أن قرارات الرئيس تحمي هيبة الدولة والمؤسسات من المخربين المتاجرين بدم الشهداء، وأن د. مرسي لم يكن يوما مستبدا أو ديكتاتوريا، بل دائما ما ينادي بالعدل والديمقراطية والدولة الحديثة، ولو كان كما يدوعون مستبدا فلن نقف بجواره، مشيرا إلى أن هذه القرارات تأخرت كثيرا وطال انتظارها، واليوم هو يوم عيد. http://www.elmokhalestv.com/index/de...SAb54.facebook
__________________
![]() |
#2
|
||||
|
||||
![]() جزاك الله خيرا وبارك الله فيك
|
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|