|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() مرشد الإخوان: مصر تملك مقومات الاقتصاد القوي.. و"لو ضرب سور حولها ما احتاجت لأحدٍ أبدًا" المسلمين، أن مصر تمتلك كل عوامل بناء الاقتصاد القوي وتحقيق الرخاء سواء كانت عوامل بشرية أو طبيعية، مستشهدًا، من خلال صفحته الرسمية على "فيسبوك" بقول الجاحظ "لو ضُرب سور حول مصر ما احتاجت لأحدٍ أبدًا". كان المرشد العام للإخوان المسلمين، قد وجَّه على صفحته بـ "فيسبوك" في ساعة متأخرة من مساء أمس الخميس، كلمة للشعب المصري، قائلاً: إن النظام السابق ترك اقتصادًا منهارًا، ودولة دب الفساد في كل أركانها، ونخر السوس في عظامها، وأكل مفاصلها"، حسب قوله. وتابع أن ما سبق يلقي على كاهل أبناء الأمة أمانة عبء ثقيلين، يوجب علي الجميع التعاون في العمل على تنظيم شئونها الاقتصادية، إذ هي أهم الشئون في هذه العصور، ولم يغفل الإسلام هذه الناحية، بل وضع كلياتها، ولم يقف أمام استكمال أمرها. المصدر
__________________
استودعكم الله ..
![]() |
#2
|
||||
|
||||
![]() بديع يدعو المُوسرين إلى الجود.. ويقول: نعم الله تخرجنا من "غبراء مظلمة وتدفع كل بلاء وتكشف مكر الماكرين"
قال الدكتور محمد بديع، المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين، أن نعم الله سبحانه وتعالي تشهدها مصر منذ ثورة الشعب العظيم، في إشارة لثورة 25 يناير، مؤكدًا أنها هى التي "تخرج البلاد من كل غبراء مظلمة وتدفع عنها كل بلاء وتكشف بآياته الناصعات مكر الماكرين، وتظهر بالبراهين الواضحات كيد الكائدين؛ لتضع مصر اليوم قدميها بخطى واثقة ثابتة، على أول طريق الاستقرار والبناء والإنتاج، وتعود إلى ريادتها للأمة، وقيادتها لحرية الشعوب، وتتبوَّأ مكانتها على مستوى العالم أجمع". وشدد "مرشد الإخوان"، في رسالته الأسبوعية اليوم الخميس، على وجوب أن يتوجه الصادقون الشرفاء إلى الله تعالى شاكرين لنعمائه؛ ليجلبوا المزيد من فضل الله ونعمه وتدوم لهم النعم السابقة مستشهدًا بقوله سبحانه (لَئِن شَكَرْتُمْ لأَزِيدَنَّكُمْ) (إبراهيم: 7)، وقال تعالى وسَنَجْزِي الشَّاكِرِينَ)(آل عمران: 145). ودعا الدكتور محمد بديع، إلى المزيد من العمل، فالإنتاج هو شعار المرحلة، حسب قوله، موضحا أنه يقصد هنا النوع العملي لمعني الشكر لله، إلى جانب المزيد من التقوي والعطاء المعنوي والمادي لمن حرم منها وقال: "فمثلا إذا رزقك الله سبحانه حلمًا وصبرًا وجب عليك أن تجود به على من فقد الصبر أو ضاق بالبلاء، ويأتي أيضًا الإنفاق من الماديات كدليل على شكر النعمة في المرتبة الثانية.. والأمة تحتاج من كل القادرين والمُوسرين في ظروفنا الاقتصادية الصعبة أن يجودوا بالنعم على مستحقيها "، وذلك فضلا عن الصبر على تكاليف العمل ودفع ضريبة البذل والعطاء، وعدم استعجال الثمار، والسير بخطوات متدرجة، فالصبر والشكر يسيران معًا، حسب قوله المصدر
__________________
استودعكم الله ..
![]() آخر تعديل بواسطة صوت العقل ، 03-01-2013 الساعة 03:54 PM |
#3
|
||||
|
||||
![]()
جزاكم الله خيررا
__________________
أغيثوا معتقلى العقرب بالدّعاء |
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|