لداعية أبو إسلام: الناشطات السياسيات عرايا سافرات.. و"رايحين التحرير علشان يُغتصبوا"

[لافانيا]

لداعية أبو إسلام: الناشطات السياسيات عرايا سافرات.. و"رايحين التحرير علشان يُغتصبوا"



تناول الداعية السلفي، أحمد محمود عبدالله، الشهير بـ"أبو إسلام" مالك قناة "الأمة" الخاصة، حالات ال****** والتحرش بالنساء المتظاهرات بميدان التحرير بوسط القاهرة، رافضًا اعتبارهن خطًا أحمر، وفقًا لموقع "العربية نت".
وقال أبو إسلام في مقطع فيديو تم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي، أمس الأربعاء: "إنهن إما صليبيات أو "أرامل".
ووجه النقد اللاذع -خلال الفيديو أعاد موقع العربية نت، بثه- للناشطات السياسيات اللواتي يتواجدن في ميدان التحرير مطالبات برحيل النظام بأنهن يذهبن للتحرير لكي يتم ******هن متنازلات عن أنوثتهن، واضاف:" إنهن "نساء عرايا سافرات رايحين علشان يُغتصبوا".

وأضاف: "تسعة أعشارهن صليبيات، والعشر (روتاري وليونز) وأرامل ما لهمش حد يلمهم أو يخافوا منه أو يختشوا"، على حد قوله.
وواصل أبو إسلام تصريحاته المثيرة للجدل، فوصفهن حين يتكلمن بأنهن يصبحن كالـ"الغول"، يتكلمن "من دون حياء أو أدب أو خوف ولا حتى أنوثة"

[gmailwan]

صراحة سأدلي برأيي

قد يكون الرجل جانبة الحق لكن اسلوبة وتعبيراته وطريقتة القائة قاسية جدا ولا تتناسب مع رحمة الدعوة الي الله بل قد تنفر الناس منه ولان الدعوة الي الله فن وله اصوله فهو غليظ في استخدام الالفاظ والتعبيرات والحق الا لم يصل الي الناس بطريقة حسنة قد يبدو الحق باطلا فأنصحة لله وفي الله او وقبل كل شيء بالتروي في الحديث واستخدام تعبيرات تؤدي نفس المعني بدون جرح ولا تجريح وحتي يتضح كلامي فسوف اقول مثال للتوضيح

يحكي ان رجل ذهب الي مفسر احلام فقال له اني رأيت ان اسناني قد وقعت فقال له المفسر سيموت كل اهلك فسمئز الرجل وحزن حزنا شديد ثم ذهب الي مفسر الي فقال له ستكون اخر اهلك موتا

برغم ان المعني واحد تقريبا الا ان حستن تعبير الاخير جعل الرجل يعني لم ييأس من حياته بل علي العكس بينما الاول تعبيره شديد يلقي في النفس الاسي والحزن

الدعوة فن