|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]()
بنات البلاك بلوك .. والبينك بلوك ..الثورة بقي لونها بمبي
![]() ولأن المرأة نصف المجتمع أرادت فتيات مصر أن تثبت ذلك فبعد أن انتشرت جماعة البلاك بلوك وأثارت جدلا كبيرا بين الأوساط السياسية والمجتمع أيضا شكلت بعض الفتيات صفحات تجمل "بنات بلاك بلوك" على نفس منهج الشباب، .................................................. .................................................. ...... في حين أنشأت بعض الفتيات مجموعة " البينك بلوك" مستخدمة اللون البينك شعارا لهن. ويبدو أن فتيات مصر قد أعجبن بشباب البلاك بلوك فقد تم إنشاء أكثر من أربع صفحات تحت عنوان " بنات بلاك بلوك " وقد امتلأت الصفحات بصور وأخبار عن الشباب البلاك بلوك وكثرة تعليقات الفتيات والتي تظهر مدي إعجابهن بهؤلاء الشباب . وقد حملت احدي الصفحات اسم " بنات بلاك بلوك" وكتبت "إحنا مجرد فكره ضد الإخوان ضد الظلم إحنا ولا جماعه إرهابيه ولا بنخرب ف البلد إحنا عايزين الحق وهنفضل وراه الحق والثورة مستمرة". ثورة باللون البمبي أما صفحة Black Bloc girls فهي الصفحة الأكثر نشاطا وجذبت العديد من العضوات واللاتي أشرن انه تم غلق صفحة مماثلة لهم من قبل . .................................................. .................................................. .............. وفى سياق متصل أنشئت سبع فتيات صديقات مجموعة تحت عنوان "البينك بلوك" وكتب فى الصفحة "الموضوع مش مرح، إحنا كده كده موجودين مع الناس فى الصفوف الأمامية للاشتباكات، بنلبس اسود ومش ناقص غير إن الناس تعرف إننا موجودين، من خلال هدوم مميزة، لذا اخترنا اللون البمبى، لأننا بنات". مى هى احدي مؤسسات الصفحة وهى تدرس فى الثانوية الأمريكية، تلقى بنفسها في المواجهات، جنباً إلى جنب مع شباب الصف الأول، ترى أن ثقافة المجتمع تحصر البنت فى أدوار معينة، ولا تراها سوى كائن هش، يقضى يومه فى التبرج ووضع طلاء الأظافر، لكنها أرادت من خلال تنظيمها لمجموعة الـ"بينك بلوك" أن تكسر حاجز الخوف داخل الفتيات. كان 30 يناير الماضى هو أول أيام الـ"بينك بلوك" فى الشارع؛ حيث اتفقت "مى" مع صديقاتها على ارتداء ملابس وردية اللون والوجود فى أماكن الاشتباكات "مى" أن معظم أعضاء الـ"بينك بلوك" من الطالبات، أكثر من يضايقها وصديقاتها حين تكتشف الشرطة أنهن بنات فتبدأ حرب الشتائم القذرة وهو ما يدمر معنوياتنا. وقد اختلفت آراء الفتيات حول فكرة "بنات بلاك بلوك".. سارة عبد الله طالبة بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية تقول "في الأول أعجبت بهؤلاء الشباب ولكن هناك الكثير الذين يدخلون فى وسط هؤلاء الشباب ويخربون ويمارسون أعمال *** وشغب وأنا لا أحبذ فكرة نزول بنات ملثمين فهذا سيعرضهم للخطر ولن نستطيع آن نفرق بين الحابل والنابل". "................................................. .................................................. .......... أما نواره يوسف فرفضت وجود "البنات بلاك بلوك" وأكدت أن هذا سوف يعرضهم للخطر ولن يرجع حق الشهداء ولن يحقق أهداف الثورة بل سيزيد الأمر سوء وأكدت أن الجميع سوف يلوم على هؤلاء الفتيات بعد ذلك. http://dostor.org/component/content/...بقي-لونها-بمبي
__________________
|
العلامات المرجعية |
|
|