|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]()
فى رسالة يوسف زيدان اوضح اخطاء مورسى التاريخيى الفجة
وللاسف بدل من يتحرى الناس الحقيقة اللى راح يدور على ويكابيديا وراح واحد نقل مقالة من موقع رصد الاخوانى راجل مبرراتى وبدل من ان يظهر الحقيقة سب وشتيمة http://rassd.com/5-56731_%D9%8A%D9%8...A7%D9%85%D9%8A وخرج علينا يوسف زيدان فى مقالة عنوانها الرد الشافى لزيدان للرد على اقوال الخرفان ليظهر حتى جهل الشخص مصطنع المعرفة الرد على مُعتقدِ الحقد ! . . "الجزء الأول" لا أظنُّ أن خيال "المتنبّى" كان يستطيع الوصول إلى تصوّر الحالة التى وصلت إليها مصر اليوم ، فقد رأى شاعرُ العربية الأشهر نذراً يسيراً مما نرى اليوم كثيره ، فقال بيته الشعرى الشهير " و كم ذا بمصر من المضحكات ، و لكنه ضحكٌ كالبكاء " ثم سخر من العرب المقيمين بمصر فى زمانه ، بقوله المشهور " أغايةُ الدين أن تُحفوا شواربكم ، يا أُمةَ ضحكت من جهلها الأممُ " . . فماذا سيقول المتنبى لو بُعث اليوم ، و زار مصر أو أقام بها حيناً ؟ لا أظنه سيقول أىَّ شئ ، و ربما يهجر الشعر و الكلام كله ، و يلتزم الصمت مثلما نودُّ أن نفعل الآن ، لكننا لا نستطيعُ بسبب التزامنا بهذا الوطن/ المأساة ، المسمى مصر . رئيسُ مصر يلقى أمام العالمين كلمة محشوّة بالأخطاء ، فنصحّح له ، فيهتاج أتباعه هياجاً عظيماً كأن القوم قامت قيامتهم ، أو كأنهم عدّلوا الحديث النبوى فجعلوه : انصر أخاك ظالماً أو مظلوماً ، و أيّد رئيسك مُخطئاً أو مُصيباً ! و تلك مصيبةٌ ، فوقها مُصيبةٌ أنكى هى الاستخفاف بالعقول ، و تحتها مُصيبةٌ أفدح هى الزعاق بكل وادٍ لتشويش الأذهان و تشتيت العقول . . فلله الأمر من قبل و من بعد . ماكادت نصف ساعة تمرُّ على نشرى لتصويبات الأخطاء الواردة فى كلمة الرئيس ، على صفحتى الشخصية بالفيس بوك ، حتى اندفعت فجأةً جحافلُ من تتر الغاضبين و مغول الصاخبين بغير خيرٍ و لا حقٍّ و لا هُدى و لا كتابٍ مبين . فمن مُهاجمٍ لى ، إلى شاتمٍ ، إلى مُهينٍ مستهينٍ بأبسط قواعد المنطق و الفكر الإنسانى القويم . و قد صرفتُ خاطرى عنهم جميعاً ، و أشفقتُ عليهم ، و وددتُ لو يهدأون . . فما هدأوا ، بل علا زعيقهم بالباطل مع علمهم أن الباطل لا يُغنى من الحق شيئاً . و إذا بالأحبّة و الأصدقاء و القرّاء ، يدعوننى إلى الردّ على هذه الترهات حتى لا تثبت فى أذهان الناس كأنها الحقائق ، و يلحُّون على فى ذلك حتى لا يستقر بالعقول ما يصخب به هؤلاء الزاعقون من كلامٍ غير معقول . فنظرتُ فيما كتبه المهتاجون من إخواننا الإخوان لإخوانهم ، و نشروه على الملأ ، فلم أجد فى معظمه ما يستوجب الرد ، اللهم إلا ما نشره الأخ "محمد إلهامى" على شبكة "رصد" واسعة الانتشار ، و منها تناقلت كلامه مواقع كثيرة . و قد ألحق الكاتبُ باسمه صفة "المؤرّخ" فرأيتُ ذلك مسوّغاً للرد عليه ، مع أننى لم أرَ له فيما سبق أىّ تأريخٍ ، أو إسهامٍ فى تاريخ العلم . لكنه على كل حال ، عبّر بكلامه عن "جماعة" صارت تحكم و صار لها أنصار ، و صرنا نحن فى بلادنا كالمهاجرين . . و قبل تصويبى لكلامه الذى يعتقد أنه "ردٌّ " علىّ ، أُعيد التذكير بعبارة العلّامة المعروف بيننا اليوم بلقب " ابن النفيس " و هى من فصوص النصوص التى طالما نّبهتُ أهلَ زماننا إلى أهميتها ، و إلى عبقرية صاحبها حين يقول : و ربما أوجب استقصاؤنا النظر ، عدولاً عن المشهور و المُتعارَف ، فمن قَرَعَ سمعَه خلافُ ما عهده ، فلا يُبادرنا بالإنكار ، فذلك طيشٌ ! و رَبّ شَنِعٍ حقٌّ ، و مألوفٍ مشهور كاذبٌ . و الحقُّ حقٌّ فى نفسه ، لا لقول الناس له . و لنذكر دوماً قولهم " إذا تساوتِ الأذهانُ و الهممُ ، فمُتأخّر كلِّ صناعةٍ ، خيرٌ من مُتقدّمها" بدأ الأخ "إلهامى" مقالته ببدايةٍ غير موفقة ، ينزُّ منها الخطأُ و الخطل . فقد جعل عنوان المقالة " يوسف زيدان ، الحقد يولّد الجهل " فأحرق بذلك كل كلامه ، من قبل أن يكتبه . و إلا ، فمن أين أتى بأننى أحقد على الرئيس ؟ و بأننى جاهلٌ ! . . و لم يعرف ، و هو المسكين ، إننى ما نافستُ يوماً رئيساً و لا مرؤوساً على شئ ، حتى أحقدُ على أى شخصٍ كائناً من كان . و لمّا انتصب بمصر "مولد" الانتخابات الرئاسية ، قاطعتُ المرحلة الأولى منها بسبب ما أوضحته فى مقالتى بالمصرى اليوم آنذاك ، و كان باختصار "كيف يقبل المرشحون الإقدام على وظيفة لا توصيف لها ، و لا حدود لصلاحيتها " و فى الإعادة استمسكتُ بالمقاطعة . و فاز مَن فاز ، و ندم مَن ندم ، و تحسّر على المصير معظم المصريين ! فما وجه اتهامى بالحقد ، و كيف يجوز يا "إلهامى" اتهامى بالجهل بعدما اعترف العالمُ بأهمية أعمالى ، و خصوصاً فى التراث العربى الذى نشرتُ من مخطوطاته ما يزيد عن عشرين ألف صفحة . . لا بأس ، لعل الأخ "المؤرخ" لا يعلم بذلك ! أو لعله أراد جذب الأنظار إلى ما سوف يقول ، فاختار هذا العنوان البائس و هو يظن أنه يفعل الصواب . ثم بدأ السطر الأول من مقالته المسكينة بخطأ أفدح من عنوانها ، فقال ما نصُّه : "كتب يوسف زيدان –على صفحته على الفيس بوك- رسالة يعلق فيها على خطاب الرئيس محمد مرسي في الهند . . إلخ " و هو لا يدرى بأن الخطاب كان فى باكستان ، و فى أكاديمية علمية ، و فى مناسبة جامعية هى الاحتفال بمنح الرئيس دكتوراة فخرية فى الفلسفة ! و لو كان هذا الكلام قد قيل على "مصطبة ريفية" أو كان قائله يمثّل نفسه ، ما اهتممتُ أصلا بتصويبه أو الردّ عليه . و لكنتُ قد استمعتُ لقول محمود درويش : دع كل ما ينهار ، منهاراً ، و لا تقرأ عليهم أىَّ شئٍ من كتابك . . و فى السطر الثانى من كلام الأخ "المؤرخ" يقول ما يندى له جبينُ العقلاء خجلاً ، إذ اتهمَّ تصويباتى بأنها " تغرُّ الصغار والسطحيين " و أعقب ذلك بكذبٍ صريح ، فقال : " التعليقات التي تبكي حال الرئيس المصري الجاهل ومستشاريه الجهلة " . . مع أننى لم أصف الرئيس بذلك ، و لا أحب أن يوصف به ما دام رئيساً للبلاد ، و إنما قلتُ ما مفاده أن الذى كتب الكلمة التى قرأها الرئيسُ جاهلٌ بتاريخ العلوم ، و ما كان له أن يقع فى مثل تلك الأخطاء التى تلاها رئيسُ مصر على الملأ ، فى محفل أكاديمى يملؤه المتخصّصون . و من العجب العُجاب ، أن الأخ المؤرخ "إلهامى" يقول عقب ذلك ، ما نصُّه : " و قد عجزت أن أشاهد الفيديو لأن الانترنت عندي الآن لا يسمح بهذا . . " و ما علينا من ركاكة عبارته و قوله "عجزت أن " فالأهم هنا أنه يتعرّض لأمرٍ لم يره ، و يرد على تصويبات خطابٍ لم يكلّف نفسه بالإطلاع عليه . و هذا عندى عجيب . ثم ينهمك من بعد ذلك فى الصخب الذى يظنه هو انتصاراً للرئيس ، و هو لا يعلم بأنه يُساق إلى بحرٍ من المعرفة لا يجب أن يخوضه غير المهرة من السابحين ، مهما كانوا من المسبّحين . فلا غرابة إذن فى أن أن يغرق ، و يُغرق ، و هو لا يزال وافقاً على الشاطئ ! فقد قال إن نُطق اسم "البِيرونى" بطريق الخطأ ، ليس من الخطأ ، و استدل على ذلك بسفسطة تقول ما نصُّه :" إن هذا النطق هو ما أقره جمع العلماء والمؤرخين والرحالة، منهم: الصفدي (فوات الوفيات 8/91) . . إلخ " و لم يعلم ، و هو المسكين ، أن كتاب الصفدى "خليل بن أيبك" عنوانه : الوافى بالوَفَيات . . أما كتاب "فَوَات الوَفَيات" فهو لابن شاكر الكتبى ! و فى الكتابين ، بحسب المخطوطات التى رأيتها ( و هو بالقطع لم يرها ) لم يرد الكلام مضبوطاً بالحركات ، (تعليق لى جبتك يا عبد المعين لقيتك اساسا عايز ينعان) حتى نستشهد بذلك . و لو كان مضبوطاً على هذا النحو الخاطئ ، فهذا مما لا يجوز الاستشهاد به يا مؤرّخ لا يعرف عناوين كتب المؤرّخين . و لكن ، و لله الحمد ، أقرّ أخونا المؤرخ "إلهامى" بأن نسبة اكتشاف الدورة الدموية للبيرونى ، هو بحسب كلامه : " خطأ بالفعل على الرئيس مرسي ومن كتب له الخطاب، وهو خطأ سيئ للغاية فهذه المعلومة مشهورة بالفعل، خصوصا وأن إنجاز ابن النفيس مشهور جدا . . إلخ " الأخيرة يتعقّب الأخ المؤرخ ، مفكّر الإخوان "محمد إلهامى" تصويباتى لخطاب الرئيس ، فيقول استناداً إلى إشارات بعض المؤرّخين القدامى ( و هو يخطئ مجدّداً ، فينسب كتاب "فَوَات الوَفَيات" للصفدى ) و يعتمد على قولهم بأن البِيرونى اشتغل بعلوم الحكمة ، فيخلُص من ذلك إلى أن الرئيس لم يُخطئ حين نسب للرجل النبوغ فى "علوم الفلسفة" . . و علوم الفلسفة ، يا قوم ، هى المنطق و الميتافيزيقا "الفلسفة الأولى" و غير ذلك ، و قد نبغ فيها آخرون كان يمكن لخطاب الرئيس أن يُشير إليهم ، كالكِندى و الفارابى و ابن سينا و الأبهرى و الخَوَنجى و البغدادى و صدر الدين الشيرازى ( مثلاً ) أما البيرونى ، فقد نبغ فى الرياضيات و الفلك و تاريخ العقائد و الصيدلة و أنواع الأحجار الكريمة ، و كان عبقرياً ، لكنه لم يضع كتاباً واحداً فى الفلسفة . لكن المدافع بالباطل عن خطاب الرئيس ، يقفز من توهُّماته إلى القول بعبارة حاسمة قاصداً التعريض بى عند مَن لايفهمون : " ترى ما شعور الأستاذ المتخصص الذي ثبت –ليس فقط جهله- وإنما ثقته بالجهل ونصيحته به؟!! وماذا يكون الحال إذا كان الباحثون المتخصصون الذين شابت رؤوسهم في بلادنا بهذا المستوى. . إلخ " حسناً ، شعورى سأخبرك به فى كلمة واحدة . . "الرثاء" ثم يفعل الأخ المؤرّخ ما هو أعجب ، فيقول ما نصُّه : " زعم يوسف زيدان أن كتاب جورج سارتون اسمه "دراسة في تاريخ العلم" وليس "مقدمة لتاريخ العلم"، ومن الفاضح المؤسف أن عنوان الكتاب بالإنجليزية هو "Introduction to the History of Science" أي أن الترجمة الحرفية له هي "مقدمة لتاريخ العلم" كما قال الرئيس مرسى !! . . إلخ " فيجعل تصويبى هو كلامُ الرئيس ، و كلامَ الرئيس الخطأ هو كلامى . و هذا قمةُ المغالطة ، و الجرأة على الناس بالباطل ، و قلب للحقائق بما يناسب أصحاب الأهواء . ثم يختتم الفقرة بقوله ، من دون خجل : " يا فضيحة العلم!! " . . و لن أفعل مثله ، فاختتم هذه الفقرة بقولى : بل ، يا فضيحتكم أمام العالمين . لأن كل افتضاح لكم ، يا أخى الإخوانى ، هو افتضاحٌ لكل المصريين . . ستر الله علينا جميعاً ، و أخرجنا بفضله من هذه الورطة التى جرّأت علينا القاصى و الدانى ، و الوضيع و الرفيع ، حتى قال ملك الأردن بالأمس : رئيس مصر الحالى رجلٌ سطحى ! و قالت رئيسة الألمان أمس الأول : الإخوان سوف يدمرون الحضارة المصرية التى عمرها سبعة آلاف عام ! و ينعى علىّ الأخ الإخوانى ، بلسان العِىّ ، أننى قلت إن ابن الهيثم لم يبرز فى علم الطب أو يعلّم الدنيا التشريح ، حسبما قال الرئيس . و يورد لإثبات اشتغال ابن الهيثم بالطب نصاً من كتاب "ابن أبى أصيبعة" و هو الكتاب الذى انتقدته فى دراساتى السابقة ، التى لم يرها مؤرّخ الإخوان ، و أوردت كثيراً من الشواهد على أن كتابه "عيون الأنباء" ملئ بالأخطاء . ثم يستدرك المؤرخ الإخوانى فيقول ما نصُّه : " غير أن الأمانة العلمية تقتضي أن نقول بأن بروز الحسن بن الهيثم لم يكن في الطب والتشريح بل في الهندسة والبصريات فعلا، لكن أإلى حد أن يقال "ليس له إسهام"هكذا ببساطة، وبلهجة الواثق المتمكن، فهذا أمر يخرق القدرة على الاحتمال بالفعل . . إلخ " و أقول له : تحلّى بالاحتمال قليلاً يا أخى ، فسوف أخبرك بما لم يصل لأسماعك من قبل : هناك اثنان من العلماء يحملان لقب ابن الهيثم ، أحدهما رياضى و الآخر فيزيائى ، و بحوث د . رشدى راشد فى التفرقة بينهما معروفة فى أنحاء العالم . و لا يجوز فى كلام الرئيس ، سواءً قصد الرياضى منهما أم الفيزبائى ، أن ينسب لابن الهيثم أمام جمع من العلماء ، أنه علّم الدنيا التشريح . . فهذا خطأ ، و خلطٌ و تخليط . و هو ما يؤدى إليه الاعتماد على "ويكيبديا" التى يظن الجهلاء أنها مصدر من مصادر المعرفة ، فيهرعون إليها غافلين عن أن الحابل يختلط فيها بالنابل . و لذلك لا تتسامح الجامعات المرموقة مع الطالب الذى يستقى معلوماته منها . . الطالب ، فما بال الأمر مع الأستاذ و الرئيس ! . . لقد مللتُ من كتابة هذه المقالة ، و لذلك اختتمها إجمالاً بأن الكيمياء كانت علما معروفاً من قبل "جابر بن حيّان" بقرون ، و لا يصح القول بأنه مؤسسها ، و كذلك فإن "ابن خلدون" عرّف علم العمران البشرى ، الذى سيكون لاحقاً بمثابة مقدمة مبكرة لعلم الاجتماع الذى وضع تعريفه علماؤه الغربيون من أمثال إميل دوركايم . و فى النهاية أقول للذى يرد بالنيابة عن الرئيس ، و للرئيس ، و لمن كتب له الكلام الخاطئ : لستُ عدوكم ، و لا أحب أن أكون ، و لولا غيرتى على اسم مصر و حرصى على تصويب هذا الهرج ، ما كنتُ قد اهتممتُ بهذا الأمر الذى كان يجب عليكم أن تشكرونى عليه ، لكننى فى خاتمة المطاف لا أريد منكم جزاءً و لا شكوراً . . و حسبى الله ، و هو أرحم الراحمين من جهل الجاهلين |
#2
|
|||
|
|||
![]()
أنا شاهدت تعليقه على أون تيفي مع القرموطي، والحقيقة شيء محزن أن تجد رئيسا للجمهورية يخطئ كثيرا، والمشكلة انها ليست اول مرة، فعندما ذهب لألمانيا أتحف الناس بلغة إنجليزية لا علاقة بالواقع، وفي باكستان قال اخطاء لا يجب ان تقال من رئيس... للأسف واضح انهم يعملون مثل الهواة
|
#3
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
المحزن اكثر من ينجر بلا عقل ويبرر ويبرر وفى خلال ذلك تسقط من اشياء عزيزة |
#4
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
وهذا هو الرد
|
#5
|
|||
|
|||
![]()
أما أخطائي التي أعترف بها ولا أتكبر عليها فهي:
1. قولي بأن كتاب الصفدي هو "فوات الوفيات" والصحيح أن كتابه هو "الوافي بالوفيات" وعنه نقلت، وأما كتاب "فوات الوفيات" فهو لابن شاكر الكتبي.. وهذا والله من فلتات اللسان والقلم لا من الجهل به. 2. خطأي في فهم المسألة الثالثة من المسائل السبع موضع الجدال، فقد أخطأت في عكس الكلام، وظننت أن الرئيس مرسي هو من قال "مقدمة في تاريخ العلم" بينما تصحيح د. يوسف زيدان هو الصحيح والخطأ من نصيب مرسي. وعلى هذا الخطأ الثاني دارت كل ردود أنصار زيدان، رغم أني أقول بعدها مباشرة هذه الجملة: "على أنه وبافتراض أن مرسي قد أخطأ في عنوان الكتاب، فما البأس؟!! إن الخطأ في عناوين الكتب في المحاضرات العامة، بل وفي الأبحاث العلمية أحيانا يقع من الباحثين والمتخصصين –نسيانا أو جهلا أو غير ذلك- ولا ينكر بعضهم على بعض في هذا الأمر التافه، فهو في حق رئيس الجمهورية الذي يلقي خطابا دبلوماسيا وليس محاضرة علمية أمر أشد تفاهة.. وإن التقاط زيدان لهذا الأمر دليل على ضغينة نفسية قبل أن يكون أمانة علمية". وهو الخطأ التي شمل مساحة الأسد من رد يوسف زيدان أيضا، رغم أن الرجل بحضوره للندوات والمؤتمرات العلمية لا شك يرى أمامه كثيرا هذا الخطأ سهوا أو حتى جهلا ولا يرى المجتمعون ضرورة التعليق على صاحب الورقة بأنه اخطأ في اسم الكتاب.. فكيف نحاكم رئيسا في خطاب شرفي بما لا يحاكم به المتخصصون أنفسهم في المحافل العلمية؟!! ويشهد الله أني انتبهت لهذا الخطأ مبكرا من خلال التعليقات وقد كنت قادرا على محوه بعد ظهور المقال بدقائق، لكني منهجي (الذي لا يرضى عنه كثيرون من الأصدقاء) أني أعتبر المقال وثيقة تاريخية وأنه وبمجرد نشرها فقد حرم علي التعديل فيها، فلا أصحح حتى أخطاءها النحوية التي أكتشفها لأن هذا عندي بمثابة "تزوير في الوثيقة"، رغم ما قد يسببه هذا من آثار سلبية، ولكني رضيت بهذا المنهج على كل حال. ولو أن النوايا صادقة لقرأ الجميع اعترافي في بداية المقال بأني لم أسمع خطاب الرئيس لأن سرعة الانترنت عندي لم تسمح بتشغيل الفيديو، وأني –لهذا السبب- أخذت في الرد على يوسف زيدان مُسَلِّما له بكل ما قال، ومفترضا فيه دقة النقل والأمانة العلمية. الرد من العبد لله على كاتب المقال الاصلى أما الناقل فدعه يتلولو: 1- للاسف جايب كلام واحد بيعترف انه لسانه مفوت يعنى اى حد يقول اى هجص ومعلش يبقى مفوت وطبعا لانه يبرر فما المشكلة المهم يبرر بجهل بغباوة بعبط طالما فيه اللى بيطبل له واخيرا من المخطئ والجاهل 2- خطأ فى فهم الرسالة هذا يدل على حمق وغباوة وبالبلدى طالما أنت لم تفهم بتهلفط ليه ولا عشان اللى وراك بيرددوا بجهالة وخلاص 3- الخطأ والسهو ده لما يكون يرتجل محدش علمو اهلك (كاتب المقال) أن لما تكون بنقرأ من ورق لا مجال للخطأ والسهو والعيب على من كتب الكلمة فهو جاهل جهول كيف فى محفل علمى يخرج من يعتبر رئيس مصر بهذه الكمية من الاخطاء تدل على الجهل للكاتب 4- كيف تعتبر نفسك باحث وتعتبر اى مقالة وثيقة تاريخية فعليك أن تذهب للجامعة ليعلموك مش عيب 5- وتبرير يدل على ان سيادتك منغمس فى الجهل لاذنيك وتجر ورائك من عديمى الفهم كيف لم تسمع الخطاب اساسا وترد فهذا اكبر دليل على ان حضرتك جاهل متوارثه. 6- واخيرا قبل أن تسمع وتعى وتفهم وتبحث خرجت على شخص عالم بالسب واتهمته فى عنوان مقالك بالجهل وهو ليس اخلاق علماء اعترافك يدل على خطأك وجهلك المدقع فهل تمتلك من الحياء أن تتوارى يا جاهل يمكن تترقى قفى يوم وتبقى وأخيرا لناقل الموضوع: يا أخى انا حطيت عليك ييجى ست سبع مرات نقلت موضوع ومنتاش عارف اللى فيه وقولت لك لا تردد ما لا تعرف اين الخجل ولماذا تصر ان لا تعترف بخطأك ولماذا شتمت من قبل وكل ما تريد ان تثبت أنك على صواب تقع فى الخطأ وأخيرا جايب واحد يعترف انه مفوتاتى وبتقول ده دليل هههههههههههههههه عجبت لك يا زمن |
#6
|
|||
|
|||
![]()
حلوة منتاش دى
بتفكرنى بالبرادعى أسيبك أنا هنا وأنتقل لمواضيع أكثر أهمية |
#7
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
أحسن بس حوش اللى وقع منك |
#8
|
|||
|
|||
![]()
موضوع فى غاية الروعه والاهميه
|
العلامات المرجعية |
|
|