خبر كاذب

[محمد وهب الله]

الاخوة والاخوات القراء واعضاء المنتدى
يقول تبارك وتعالى فى كتابة الكريم وهو اصدق القائلين ( يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )
اشارة الايه الكريمة بالنداء الاول :- الى المؤمنين
وثانيا :- الشخص الاتى بالخبر ومجهول الحال
وثالثا :- النبأ والخبر والمعلومه عن الشخص المخبر عنه
ورابعا :- التدقق والتاكد فى مصداقية الشخص الاتى بالخبر والنبأ والمعلومه والمعلومه نفسها
خامسا :- وصف الاشخاص والاتيان بانباء عنهم بما ليس صيحيح ومطابق للحال
سادسا :- الندم من الشخص الاتى بالخبر اذا كان مؤمنا وعنده ضمير واخلاق سيندم على نقل الخبر الكاذب وان كان من اصحاب الكلام ومن يمشى بين الناس بالاقوال فسيندم فى الاخرة عند محاسبتة على ذلك واخذ حق الغير منه والاخذ من حسناته الى حسنات لاخر او من مسيئات الاخر وطرحها علية جزاء ما فعل فكلا الحالات سيندم فى النيا وفى الاخره

وهو ما قيل عن شيخ الازهر :- هو غير صحيح بالمره وذلك عن طريق المتابعة باحد الاخوة والمقربين جدا لنا فى مشيخة الازهر وبا شخاص مقربين للشيخ
وبعد التاكد وطرح الخبر تبين انه لا صح ةلما قيل عنه وهو من باب التلفيق والزعزعه والحقد


والخبر منقول اليكم كالتالى نصه :-
مصر: شيخ الأزهر يتقدم باستقالته للمرة الثانية والقوات المسلحة تقبلها
تم منعه من دخول مقر المشيخة.. و مصدر مقرب منه قال لـ«الشرق الأوسط»: حالته سيئة
القاهرة: وليد عبد الرحمن
دخلت الأزمة في أهم مؤسسة دينية في مصر منعطفا جديدا، حيث منع موظفو مشيخة الأزهر الشريف بالقاهرة، الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر من دخول مقر مكتبه بالمشيخة، مطالبين برحيله وإقالة جميع المستشارين الذين تم تعيينهم في عهده، ما دفعه لتقديم استقالته للمجلس الأعلى للقوات المسلحة.
وأغلق الموظفون باب المشيخة أمام الدكتور الطيب، الذي ظل واقفا لبعض الوقت دون أن يتمكن من الدخول، مما جعله يتوجه إلى مقر القوات المسلحة، لمقابلة المشير عبد الفتاح السيسى
رئيس المجلس الأعلى للقوات المسلحة، الذي تولى إدارة البلاد عقب خلع مرسى حسب مصدر قريب الصلة من شيخ الأزهر - وتقدم باستقالته، إلا أن المشير رفض الاستقالة، مبررا ذلك بأن البلاد تمر بمرحلة صعبة، وطالب الإمام بالصبر.
وقال المصدر إن الدكتور الطيب توجه عقب لقاء المشير إلى منزله رافضا التعليق على ما حدث، ووصف المصدر الحالة النفسية للطيب بـ«السيئة للغاية».
وتعالت أصوات داخل مؤسسة الأزهر عقب انقلاب ثورة «30 يونيو» للمطالبة باستقالة الازهر
بعد تبنيه الانقلاب على الرئيس مرسى حسب وصفهم

[hema102]

ماذا تنتظر يا مولانا : من أناس يتاجرون بالدين ألا يتاجرون بالوطن والعباد .هداهم الله