#1
|
|||
|
|||
![]()
عودة كتب التراث للتدريس في الأزهر سلبيات أكثر من ايجابيات
الطلاب يجدوا صعوبة كبيرة جدا في فهم الكتب وتفسير الفاظها الصعبة وأعتقد أن كتب الشيخ طنطاوي عليه رحمة الله كانت في منتهى السهولة واليسر وتتميز بمواكبة قضايا العصر وسهولة ألفاظها ومحتواها |
#2
|
||||
|
||||
![]()
أختلف معاك جداً في رأيك هذا...
__________________
|
#3
|
|||
|
|||
![]()
اتفق معك كل الطلاب تشتكي من هذا المنهج هذا العام
|
#4
|
|||
|
|||
![]()
احترم جدا اختلافك في الرأي ولكن لماذا تختلف معي في الرأي ؟
|
#5
|
|||
|
|||
![]()
نعم وهذا رأيته في كثير من المعاهد
|
#6
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
حاجات كتييير... بس ها أقولك حاجة واحدة: المادة العلمية في كتب التراث لا تقارن بأي كتاب من الكتب الحديثة ولو بنسبة واحد في المائة... خُد مثلاً جزء من كتاب "المجموع" للإمام النووي وليكن باب الطهارة... وقارنه بأحد كتب المعاصرين... ثم أخبرني برأيك... عندها ستجد اختلافاً شاسعاً... وقتئذٍ ستدرك معنى إختلافي معك. أراك تقول: أن المادة العلمية لكتب التراث أثقل.. وأن مستوى الطلاب ضعيف... وليسوا بقادرين على استيعابه جيداً... والجواب عن ذلك يرجع إلى مدرس المادة.. فكلما كان معلم المادة أتقن لمادته مُلماً بجوانبها... عالِماً بفروعها.. كلما كانت المادة أيسر وأسهل على الطلاب ومِن ثَمَّ ازدادوا عِلماً ومعرفةً أكثر.. وعندئذٍ تتحق الغاية المنشودة من التعليم داخل الأزهر الشريف. والله المستعان
__________________
|
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|