ابراهيم يسري : اسرائيل تحالفت مع قوى داخلية في مصر لاسقاط مرسي

[alaa 4]

قال السفير إبراهيم يسرى، إن اسرائيل كانت تخشى من صعود الإسلاميين وتولى مقاليد الحكم فى البلاد العربية، لأنها كانت ستواجه تحديات ضخمة على كافة الأصعدة.


وأضاف يسري أن إسرائيل منذ الوهلة الأولى سعت لوأد تلك الثورات فى البلدان العربية لتدارك الخطرالذى يمكن أن يقع عليها كدولة عدو للشعوب العربية لا للأنظمة حليفتها التى أطاحت بها ثورات تلك الشعوب، قائلاً: "لا استبعد تحالفها مع قوى داخلية لإسقاط الإسلاميين".

وأشار يسري إلى أن كل ما تخشاه اسرائيل هو عدم الحفاظ على السلام القائم بينها وبين دول الجوار فى المنطقة و بخاصة دول الطوق و فى القلب منها مصر، خوفا من تهديد الأمن الداخلى للمواطن الإسرائيلى .

http://elshaab.org/thread.php?ID=96086

[pharm mega]

[QUOTE=alaa 4;5721142]قال السفير إبراهيم يسرى، إن اسرائيل كانت تخشى من صعود الإسلاميين وتولى مقاليد الحكم فى البلاد العربية، لأنها كانت ستواجه تحديات ضخمة على كافة الأصعدة.


وأضاف يسري أن إسرائيل منذ الوهلة الأولى سعت لوأد تلك الثورات فى البلدان العربية لتدارك الخطرالذى يمكن أن يقع عليها كدولة عدو للشعوب العربية لا للأنظمة حليفتها التى أطاحت بها ثورات تلك الشعوب، قائلاً: "لا استبعد تحالفها مع قوى داخلية لإسقاط الإسلاميين".

اسرائيل مع الثوره ومع الحفاظ ع الرئيس
اسرائيل انها مع او ضد ده بالنسبه لها موضوع نسبى
بمعنى انها مع الحفاظ ع الرئيس لو هتعرف تتحالف معاه ويرسلها (صديقى العزيز شيمون بريز ونتمنى لكم الاستقرار فى بلدكم)
ومع الثورات لو هتعرف بعد الثورات انها تعمل انقسام بين طوائف الشعب

وأشار يسري إلى أن كل ما تخشاه اسرائيل هو عدم الحفاظ على السلام القائم بينها وبين دول الجوار فى المنطقة و بخاصة دول الطوق و فى القلب منها مصر، خوفا من تهديد الأمن الداخلى للمواطن الإسرائيلى .



اسرائيل عمرها ما كانت عاوزه سلام بينها وبين دول الجوار
وكلنا عارفين حلمهم (من النيل الى الفرات)
وده لا يستدعى سلام
اسرائيل عمرها ما كانت دوله مسالمه او عاوزه سلام

[أ/رضا عطيه]

وعادت جبهة الضمير تطل بوجهها على الشعب من خلال الشعب أو الجزيرة
وتعرض عليهم موضوعات لافيها مصداقية ولاحتى ذرة ضمير
فياهل ترى أين كانوا حين تراجع مرسيم عما ذكره عن الصهاينة ووصفهم بالقردة والخنازير؟
وأين كانوا حين أعلن مرسيهم أنه ملتزم بكل الاتفاقات والمعاهدات الدولية ؟
يبدو أن الضمير وقتها كان فى نعاس تااااااااااااام كما هو الأن!


شكرا على نقل الخبر