|
#1
02-09-2014, 05:55 AM
|
|||
|
|||
شموع
شموع
لنجعلْ شعارنا يومياً: يوم بلا معصية. ولنتأكد قبل النوم من التزامنا بذلك. •••• اجعلْ غدَك يوماً مختلفاً غيِّر كل عاداتك فيه في الطعام والشراب والنوم ستشعر عندها أنك تحيا حياةً أخرى. •••• لا يَعلمُ ما في قلب الأُمِّ من المشاعر إلا الذي أودعها فيه. •••• إذا كنّا نؤمنُ أنَّ الله على كل شيء قديرٌ فلماذا لا نتوكل عليه؟! •••• كن ناصحاً ولا تكن فاضحاً فالأول يسر ويستر، والثاني يعلن ويفتن. •••• خصص لنفسك مفكرة واكتب فيها كل ليلة قبل النوم ما أنجزته في ذلك اليوم لتعرف في نهاية السنة حصادك فيها، وهل كانت سنة مثمرة أو مقفرة، وهل كانت هذه المفكرة روضة منعشة أو مقبرة موحشة؟ •••• التوكل يسيرٌ على مَنْ يسره الله عليه: جهز الأسباب، وقبل المباشرة والتنفيذ ارجعْ إلى ربك بقلبك وقل: يا رب لك الأمر ومنك النجاح والتوفيق. هكذا في كل أمر. ثم بعد هذا يغلب عليك استحضارُ جلال الله في كل الأوقات. •••• الحقدُ أهونُ من ادّعاء الحب. •••• •••• ولو كنتَ كسرى وﻻ تتكبرْ ولو كنتَ قيصر. •••• إذا أردتَ ذلك فاﻷمرُ سهل صلِّ في الصف اﻷول. •••• قدِّم للحياة شيئاً إيجابياً يزيد في سعادة اﻹنسان. ولو على مستوى أسرتك. •••• •••• •••• •••• •••• وجودُه زينةٌ للأشياء، وغيابه شينٌ لها. هكذا قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم: (ما كان الرفق في شيء إﻻ زانه، وﻻ نزع من شيء إﻻ شانه). ليت البشرية ترفع هذا الحديث شعاراً... •••• تعالوا نجعل الحبَّ لغةً عالميةً مشتركة... •••• اليوم يستحي التاريخُ مِنْ ذكر بعض الجرائم. •••• واﻷنبياء فضلوا السجنَ على المعصية... انظرْ كيف يفكرون... •••• وبعضُهم يكون هو خير الصباح... •••• فانظرْ إلى حال أم تنتظرُ ابنها على باب غرفة العمليات... •••• ويرحلُ آخرُ فتلعنه الشعوب. •••• فكيف لو غاب أسبوعاً؟ ومع ذلك نحن ﻻ نعترف بأهميته وفضله! •••• ﴿ وَلْيَعْفُوا وَلْيَصْفَحُوا أَلَا تُحِبُّونَ أَنْ يَغْفِرَ اللَّهُ لَكُمْ ﴾ [النور: 22]. د. عبدالحكيم الأنيس
__________________
 
|
| العلامات المرجعية |
«
الموضوع السابق
|
الموضوع التالي
»
العرض الشجري
|
|
جميع الأوقات بتوقيت GMT +2. الساعة الآن 02:43 AM.
