#1
|
|||
|
|||
![]()
لفت نظري في كتاب الأضواء في البيت الأول أنه أورد استعارة تصريحية وشبهها بالزينة مع
عدم وجود استعارة وأوردها بعض الزملاء في مذكراتهم وبالمناقشة مع الزملاء في المدرسة اتفق الجميع على عدم وجود استعارة وإنما يمكن اعتبارها كناية . فما رأي الزملاء في ذلك حتى نتفق على شيء واحد ؟ |
#2
|
|||
|
|||
![]()
اتفق معكم صديقى العزيز هى كناية وليست استعارة
|
#3
|
|||
|
|||
![]()
وأنا أيضا أخي الكريم اتفق معك في كونها كناية وليست استعارة
فالتعبير ليس فيه علاقة المشابهة |
#4
|
|||
|
|||
![]()
أنا أيضا أخي الكريم اتفق معك في كونها كناية وليست استعارة
|
#5
|
||||
|
||||
![]()
كل الشكر لك وجزاك الله خيراً
الكل متفق على أنها كناية
__________________
![]() رب لك الحمد حتى ترضى أ / أحمد عبد الرحيم معلم خبير السلام بنات بديـرب نـجم شرقية لغة عربية |
#6
|
|||
|
|||
![]()
و في نفس النص أيضًا : تسح على القرطاس سح غروب ، قالها الكتاب : تشبيه تمثيلي ، و أنا أظن انها تشبيه بليغ ( مفعول مطلق مبين للنوع ) ، و أيضا في قول الشاعر ( و لا جمدت عين ) ألا ترون أن ذلك مثل الأسلوب السابق له : خبري لفظًا إنشائي معنى غرضه الدعا بألا تجف الدموع ،لأن الكتاب قال في ذلك كلامًا أظنه غريبًا ، منه أن الأسلوب لا يناسب الجو النفسي و ما إلى ذلك ، أفيدونا من علمكم أفادكم الله
|
#7
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
وستجد في النصوص القادمة أيضًا وجهات نظر غير مقنعة، ولكن نلتمس لهم العذر لأن المنهج جديد ، وأظن أنهم سيفطنون لذلك في الطبعات القادمة إن شاء الله.
__________________
إن الذي ملأاللغات محاسنًا جعل الجمال وسره في الضاد |
#8
|
||||
|
||||
![]()
هى كناية عن موصوف وهو حبيبة الشاعر فوز حيث ذكر الصفة (زين نساء العالمين) وقصد الموصوف بها (فوز)
وكتاب الأضواء يخلط أيضا بين التشبيه البليغ والتشبيه التمثيلى وفى نص (عودوا إلى مصر )الكثير من الكوارث
__________________
ورزقك ليس ينقصه التأنى ولا يزيد فى الرزق العناء |
#9
|
||||
|
||||
![]()
كتاب الأضواء به الكثير من الأخطاء ليس فى كتاب الصف الثانى وحده ولكن أيضا فى الصف الثالث ومنها انه أورد أن نص المساء حفظ وهو دراسة وغيرها الكثير ..........
__________________
الأستاذ / محمد رفعت فضل
مدرس اللغة العربية السنبـــــلاوين حى السوعة - بجوار مدرسة الشهيد مغاورى |
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|