|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]()
يا من زرعتم الإرهاب .. نرفض أن نحصده نحن
http://www.masralarabia.com/%D8%A7%D...86%D8%AD%D9%86 ![]() ريهام حماد ليلة أخرى بكت فيها سيناء وبكى فيها كل مقهور على هذا الوطن، لم يكن فيها ثمة جديد سوى تجدد أنهار ترتوي بدموع ودماء مصريين أبرياء، وفيما عدا ذلك فكل ما فيها مكرر. طلقات رصاص، دوي انفجارات، اتهامات من الجميع للجميع، تعازي بعضها غارق في الشماتة وبعضها الآخر غارق في الوعيد، بيانات رسمية تبشرنا بمتابعة الموقف عن قرب وتتعهد بمواصلة الحرب على الإرهاب حتى القضاء عليه أياً كان الثمن، يلي هذا كله هدوء نسبي قبل أن يطل علينا المشهد ذاته من جديد وربما بشكل أكثر قسوة وبشاعة. مشكلة الإرهاب ليست وليدة اليوم أو البارحة، هي مشكلة قديمة تتجدد في ظل غياب من يحاول حلها بشكل جدي مسؤول، تجددت منذ فترة ليست ببعيدة إبان حكم الرئيس السابق محمد مرسي، وحينها وصل الضغط الإعلامي المطالب بالثورة على من لم يستطع القبض على ***ة جنودنا في رفح إلى ذروته، بالتوازي مع تصاعد المطالبة بأن يحكم مصر رئيساً ذو خلفية عسكرية بدعوى أنه (هو الأقدر على مكافحة الإرهاب الذي تسلل إلى بلادنا بمعاونة خفية من الرئيس المدني الخائن). بالعودة إلى تسريبات السيد عبد الفتاح السيسي وقت أن كان وزيراً للدفاع نجد أنه كان مؤمناً تماماً بحتمية فشل الحل الأمني في مواجهة الإرهاب في سيناء مهما كانت قوة الجيش المصري وقسوة رده على الإرهابيين، وأوضح أن تطبيق هذا الحل لن يفلح سوى في خلق الخصومة والثأر بين المصريين وجيش بلدهم، فقال لضباط الجيش أنه يعلم كما يعلمون جميعاً بأنه يستطيع محاصرة رفح والشيخ زويد وإخلائهما من سكانهما تماماً ونسف البيوت هناك، ولكن هذا كله لن يحقق الأمن، فقال بالنص: "ممكن نعمل كده .. حد ضرب نار؟ طلع قدام النار دي ميت نار، مات اتنين تلاته أبرياء .. إنت في الآخر بتشكل عدو ضدك وضد بلدك لإن بقى في تار بينك وبينه .. إنت تشكل أمن بالتواجد مش بالقتال". كانت هذه هي رؤية السيد عبد الفتاح السيسي قبل أن يصبح رئيساً للجمهورية وسبحان مغير الأحوال، فبعد أن أصبح رئيساً لم يتوانى عن تبني حل أمني بحت متمثلا فيما أطلق عليه إعلامياً الحرب على الإرهاب، وكان الهدف من هذه الحرب كما قال السيسي بوضوح تام في أحد لقاءاته التليفزيونية: "فرض سيادة الدولة وعدم السماح بأن تشكل أحد أراضي مصر تهديداً لأمن إسرائيل". مضى السيسي إذاً حتى النهاية في حربه ضد الإرهاب، فأغلق المعابر ودمر الأنفاق وشن الغارات البرية والجوية وهجر سكان سيناء ودمر منازلهم ووسع الشريط الحدودي، باختصار طبق كل ما أعلن أنه سيحقق أمن إسرائيل، ولكن فاته شيء واحد فقط، هو أن يفرض سيادة الدولة وأن يحقق أمنها! لقد أعلن السيسي منذ أكثر من سنة أنه سيعيد إلينا سيناء متوضئة، وكان المانشيت الرئيسي لجريدة الأهرام القومية في 23 سبتمبر 2013 أن السيسي سيعلن عن مصر خالية من الإرهاب في غضون أيام "لتبدأ معركة جديدة مع ما يسمي بـ الطابور الخامس, الذي يضم سياسيين وصحفيين وأعضاء بمنظمات مجتمع مدني, خاصة ما يتعلق منها بحقوق الإنسان" وفقاً للتعبير الحرفي للجريدة، فماذا حدث؟ لقد قفز النظام مباشرة إلى حربه الوهمية الخاسرة مع من يسميهم بالطابور الخامس، وفشل في دحر الإرهاب الذي ازداد شراسة وقوة من ناحية أخرى، وسط ما يقارب التأييد من بعض أهالي سيناء الذين نجح في استثارة خصومتهم وخلق ثأر بينه وبينهم كما تنبأ هو بنفسه في تسريبه، وبعد أن ارتكب في حقهم مجازر لم تكشف للجميع بعد. على مسار آخر ظهرت مؤخراً بعض الحركات التي تتوعد ضباطاً بعينهم وتعد بالرد عليهم جزاء ما اقترفوه من فظائع في حق ذويهم الذين اعتُقلوا أو ***وا ظلماً أو تم ******هم في أقسام الشرطة في إطار الحرب على الإرهاب. من أنشأ وتبنى هذه الحركات لم يولد إرهابياً ولم يلجأ إلى هذا الحل إلا نتيجة ما رآه من غياب لعقاب أي من *** أو عذب أو اغتصب. وربما لم يكن نشر مقال موقع باسم (فارس الثورة) على الموقع الإلكتروني الرسمي للإخوان المسلمين مؤخراً إلا انعكاساً ليأس تيار من داخل الإخوان من جدوى أي عمل سلمي وتلميح باللجوء إلى القوة في مواجهة نظام لا يستعمل سواها. أما الشعب، مدفوعاً بآلة الكراهية والتحريض التي لا تهدأ والمسماة بالآلة الإعلامية، فقد لجأ إلى حرق بيوت عدد من الإخوان في كفر الشيخ والشرقية والمحلة وسط مباركة غير رسمية من النظام الذي "يثمن جهود الشعب الهادفة إلى حماية مصر". فهل تأزم الوضع فجأة أم كان له مقدماته؟ لقد أوضح "الطابور الخامس"، الذي يحاربه السيسي كما يحارب الإرهاب، مراراً أن الإرهابي لا يلجأ إلى السير في مظاهرات يطالب فيها بحقه ولا يشترك في مسيرات يعرض من خلال هتافاتها قضيته على العامة، وحذر هذا الطابور من أن سد جميع منافذ العمل السياسي السلمي المعلن سيدفع الإخوان إلى العودة إلى العمل السري أو اللجوء إلى القوة وال***، كما حذر من أن المناخ العام الحالي للبلاد يشكل بيئة حاضنة مثالية لتوغل الإرهاب وتقوية شوكته، لكن جميع هذه التحذيرات ذهبت أدراج الرياح وتم اتهام أصحابها بأنهم يحاولون نشر الفتنة والفزع في المجتمع، فهل هناك فتنة وفزع أكبر مما نعيشه الآن؟ وهل هناك حاكم أكثر فشلاً من حاكم حول السلمي إلى إرهابي وحول الإرهابي العادي إلى إرهابي أكثر احترافاً ووحشية وشراسة وحول المجتمع المسالم إلى مجتمع على شفا حرب أهلية؟ لم يقصر أحداً في معاونة السيسي في حربه المزعومة، لقد تم منحه كل ما يلزم وما لا يلزم من تفويض وتصفيق ودعم، ولكن المعضلة الكبرى تكمن في أن الطريق الذي يسلكه السيسي خاطئٌ أصلاً، ولن تُحل الأزمة بتفويضه من جديد أو بحثه على المضي في طريقه إلى آخره أو حتى باللجوء إلى الإنكار وادعاء أن العمليات الإرهابية جاءت رداً على نجاح الجيش في مواجهة الإرهاب. لن يفيدنا كثيراً الآن الاستغراق في شجب الحادث ووصف منفذيه بالإرهابيين، فالمجرم لا يُلام على خطؤه والإرهابي لا يُنتقد على ممارسة ما يراه طبيعياً، كما لن يفيدنا أيضاً الآذان في مالطا والمطالبة بمحاسبة المسؤولين المقصرين، فالتجربة أثبتت أن لا مسؤول يحاسب مادامت البلد في حالة حرب، ومادام المقصر الأكبر مازال في موقعه وقد تمت "بروزته" في صورة البطل محارب الإرهاب. مازلنا نؤمن أن هناك فرصة أخيرة إن أحسنا التصرف، بوقف التحريض الإعلامي وتغليب العقل وتعمير سيناء وتحقيق المصالحة المجتمعية والسماح لجميع من لم يقترف جرائم بالعمل السياسي السلمي، والأهم من هذا كله الإطاحة بالنظام الذي لا يسمح بهذا كله ولا يضع نصب عينيه سوى كرسي السلطة ولو كانت سلطة وطن يحترق! تنقسم الغالبية الآن بين مواطن خائف على وطنه يحاول جاهداً ترميم شروخه، وبين مواطن مذعور يصدق أكاذيب النظام أو يبتلعها رغماً عنه خوفاً على وطنه مما هو أسوأ فيعمق شروخ هذا الوطن دون أن يدري، وفي النهاية لا يستحق أي منهما دفع ثمن فشل النظام وأنانيته، كما لا تستحق مصر هذه الانتكاسة بعد ثورتها العظيمة. يا من تجلسون على كرسي السلطة، زرعتم الإرهاب ببطشكم وسوء إدارتكم وسدكم لجميع منافذ العمل السياسي السلمي وفشلكم رغم كل المعاونة الممنوحة لكم، لا يوجد أي نجاح حققتموه في أي مجال يشفع لكم إخفاقاتكم ولن نسمح لكم بدفع وطننا نحو مصير أسود لا يبدو أنك ترونه أصلاً. يا من زرعتم الإرهاب نرفض أن نحصده نحن .. فارحلوا.
__________________
![]() ![]() |
#2
|
||||
|
||||
![]()
بالعودة إلى تسريبات السيد عبد الفتاح السيسي وقت أن كان وزيراً للدفاع نجد أنه كان مؤمناً تماماً بحتمية فشل الحل الأمني في مواجهة الإرهاب في سيناء مهما كانت قوة الجيش المصري وقسوة رده على الإرهابيين، وأوضح أن تطبيق هذا الحل لن يفلح سوى في خلق الخصومة والثأر بين المصريين وجيش بلدهم، فقال لضباط الجيش أنه يعلم كما يعلمون جميعاً بأنه يستطيع محاصرة رفح والشيخ زويد وإخلائهما من سكانهما تماماً ونسف البيوت هناك، ولكن هذا كله لن يحقق الأمن، فقال بالنص: "ممكن نعمل كده .. حد ضرب نار؟ طلع قدام النار دي ميت نار، مات اتنين تلاته أبرياء .. إنت في الآخر بتشكل عدو ضدك وضد بلدك لإن بقى في تار بينك وبينه .. إنت تشكل أمن بالتواجد مش بالقتال".
كانت هذه هي رؤية السيد عبد الفتاح السيسي قبل أن يصبح رئيساً للجمهورية وسبحان مغير الأحوال
__________________
![]() ![]() |
#3
|
||||
|
||||
![]()
فالمجرم لا يُلام على خطؤه والإرهابي لا يُنتقد على ممارسة ما يراه طبيعياً، كما لن يفيدنا أيضاً الآذان في مالطا والمطالبة بمحاسبة المسؤولين المقصرين، فالتجربة أثبتت أن لا مسؤول يحاسب مادامت البلد في حالة حرب، ومادام المقصر الأكبر مازال في موقعه وقد تمت "بروزته" في صورة البطل محارب الإرهاب.
__________________
![]() ![]() |
#4
|
|||
|
|||
![]() لست ادرى لماذا تتركك ادارة المنتدى؟؟؟
حفاظا على الامن القومى يجب على ادارة المنتدى العمل على زرع الحب والخوف على الوطن وليس زرع الفتنة والكراهية للوطن حافظوا على البلد اذا كان لديكم وطنية العمليات الارهابية الاخيرة جمعت الشعب الوطنى المخلص لبلده حول قيادته وزادته كرها فى الجماعات الارهابية التى اتخذت من الدين ستارا لجرائمها تحيا مصر |
#5
|
||||
|
||||
![]() الأرهاب ومن يؤيد الأرهاب في خندق واحد
|
#6
|
||||
|
||||
![]()
عن مغالطات النظام وحلفائه أحمد عبدربه
![]() نشر فى : الأحد 1 فبراير 2015 - 8:00 ص | آخر تحديث : الأحد 1 فبراير 2015 - 8:00 ص http://www.shorouknews.com/columns/v...5-0dcc83274ce3 أكثر من عام ونصف العام من المغالطات والإصرار على خلط الأوراق بلا كلل أو ملل ومازالوا مستمرين. رغم كل الشواهد والحقائق مازالوا يمارسون هوايتهم فى قلب الحقائق والدفع بأقوال الحق التى يراد بها الباطل. لا تعنينى نية هؤلاء ولا التفتيش فى ضمائرهم، فقط أرد عليهم بما أدعيه علما وبحثا، بعيدا عن الكلام المرسل تارة بمخاطبة العواطف، وأخرى باستخدام الدين، وثالثة بالبكاء على الوطن المنهار الذى لا يقدره أبناؤه! فيما يلى أفند أكبر سبع مغالطات تتردد منذ يوليو ٢٠١٣ وحتى الآن بواسطة النظام وحلفائه والمدافعين عنه من مثقفين وفنانين وسياسيين وإعلاميين ومدعى التنوير. لست فى خصومة شخصية مع أحد ولكنى أدعى أنى أدافع عن نفس الوطن الذى يتباكون عليه مستخدمين كل الحيل والألاعيب عمدا أو جهلا أو سذاجة أو انتهازية.. العلم عند الله. ••• أول المغالطات التى يرددها هؤلاء أن المعارضين للنظام هم من الخلايا النائمة الإخوانية أو الطابور الخامس أو العملاء لجهات أجنبية ومخابراتية تسعى لهدم الوطن. تورط فى ترديد ذلك مفكرون كنا نحسبهم كبارا وإعلاميين أو هكذا يدعون، فضلا عن سياسيين اعتقدوا بسذاجة أن حرق الخصوم سيوفر لهم مكانا آمنا بجانب النظام. لن أعلق على مصير بعض هؤلاء الآن رغم كل ما قدموه من خدمات جليلة فى تشويه معارضى النظام، فلعل غيرهم يتعظ. ولكنى أعود للرد على هذه الاتهامات بأنها مجرد ترهات لا دليل عليها، فكثيرون من معارضى النظام الحالى ناصروه فى البداية ثم ثبت لهم خطأ حساباتهم، وكلهم خصوم أفكار الإخوان وسياساتهم، كانوا ومازالوا يذكرونهم بانتهازيتهم وشموليتهم التى أوصلت الأمور إلى ما وصلت إليه، لكنهم كانوا ومازالوا يتحفظون على سياسات الإقصاء والشيطنة ليس دفاعا عن خصمهم الذى طالما انتقدوه وثاروا ضده ولكن للحفاظ على مكتسبات ثورة كانوا يعلمون أن انحيازات النظام الحالى مجرد خطوة لتحويلها إلى شعارات خالية من المضامين. وقد كان. أما العمالة للخارج لو كان هناك قانون يحاسب هؤلاء على اتهام الناس بالباطل وبدون دليل لما تجرأ أحد على توزيع الاتهامات جزافا. ولو كانت حقائق لما ترددت أجهزة الدولة فى القبض عليهم حتى ولو بشكل تحفظى.ثانى مغالطاتهم أنه إذا كان الأمن القومى فى خطر فلا حديث عن حقوق الإنسان! وهى العبارة التى نسبوها إلى رئيس الوزراء البريطانى وثبت كذبها ونفتها السفارة البريطانية والسفير البريطانى مرارا. لا يفهم هؤلاء أن حقوق الإنسان ليست موضة غربية أو رفاهية نخبوية كما اجتهدوا لاقناع الناس، ولكنها أحد أهم أعمدة الأمن القومى بمعناه الواسع، فانتهاكات حقوق الناس، بغض النظر عن خلفياتهم الفكرية أو انتماءاتهم السياسية، تهدر قيم العدل والقانون، ويدفع هؤلاء الضحايا للتطرف الفكرى والحركى مشتملا ال*** والإرهاب. فأى أمن قومى حفظناه منذ ٢٠١٣ وحتى الآن؟ أى أمن قومى تحقق ومازال الإرهاب يضرب من الداخل ويحصد أرواح الضحايا؟ أى أمن قومى ومازال الشباب يتساقط قتيلا أو جريحا ومن يفلت يجد مصيره السجن؟ أى أمن قومى وكل هذا الشعور بالغضب يملأ النفوس؟ ••• أما ثالث المغالطات فهى أن المعارضين للنظام الحالى أو المتحفظين على سياساته لا يبكون لوقوع ضحايا بين رجال الجيش والشرطة، ويبكون فقط إذا ما سقط إخوانى هنا أو هناك. هذه ليست فقط مغالطة ولكنها انتهازية ومتاجرة بالأرواح أيضا، فالضحايا من جميع الأطراف هم وقود معركة حامية الوطيس يدفع الوطن ثمنها، لا تفرقة إذا بين الضحايا، لكن هناك فرق بين البكاء والشجب والاستنكار وبين تحليل أسباب ال*** ودفع مختلف الأطراف إلى تحمل مسئولياتها القانونية والدستورية إزاء دماء هؤلاء، هناك فرق بين أن أتاجر بدم ضحايا رجال الجيش والشرطة وبين أن أبحث عن أسباب تزايد ال*** والإرهاب وأحمّل النظام وسياساته القمعية المسئولية عن ذلك!رابع هذه المغالطات أن المعارضين يدعون للمصالحة مع الإرهابيين، وهذه حيلة أخرى لخلط الأوراق، لا حاجة للتأكيد على أن أى إنسان عاقل يرفض الإرهاب ويشجبه ويستنكره، ولكن مرة أخرى هناك فرق بين أن أدافع عن الإرهاب والإرهابيين وهو قطعا مرفوض، وبين أن أدعو النظام إلى اتباع الوسائل القانونية فى ضبط وإحضار هؤلاء المتهمين وفى عدم شيوع الاتهام بالإرهاب وهى السياسة الفاشية الغبية التى تؤدى بالفعل لتزايد أعداد الإرهابيين وتجعل لل*** أسبابا منطقية عند الكثيرين. لا ندعو إلى المصالحة مع الإرهابيين، ندعو إلى تطبيق قواعد القانون والعدالة فى الاتهام والضبط والإحضار والمحاكمة، وندعو لدمج الملتزمين بالقانون حتى لو اختلفنا معهم فكريا حتى لا يصبحوا قنابل موقوته تنفجر، وانفجرت بالفعل فى المجتمع. ••• خامس هذه المغالطات أن هناك مؤامرة على مصر تهدف إلى هدم الدولة والايقاع بمؤسسات الجيش والشرطة! وفى الواقع هذا ما نسميه قول الحق الذى يراد به الباطل.. هناك مؤامرة. وما الجديد؟ أى دولة محورية لابد وأنها تتعرض للمؤامرات، لكن هنا ثلاث ملاحظات: الأولى أن هناك فرقا بين الإقرار بوجود مؤامرات والبحث عن حلول إصلاحية ديموقراطية لسد الطريق أمامها، وبين الترويج لها وتسويقها بأسماء دعائية كأسطورة حروب الجيل الرابع واستخدامها كمبرر لاتخاذ مزيد من السياسات القمعية الفاشية ضد المخالفين. أما الملاحظة الثانية، فهى أن الداعين لإصلاح الداخلية وإبعاد الجيش عن السياسة لا يهدفون لهدم هذه المؤسسات، بل من يبررون القمع والتنكيل وخلط الحياة المدنية بنظيرتها العسكرية هم من يسهمون فى دفع هذه المؤسسات الوطنية إلى الهاوية لا قدر الله. إصلاح الداخلية ومنظومة العدالة ككل، فضلا عن دفع الجيش بعيدا عن حلبة السياسة، هو نداء للحفاظ على الدولة، هو السبيل الوحيد لتحقيق هيبتها، وليس العكس. أما الملاحظة الأخيرة فى هذا السياق أن الغالبية العظمى من الدول التى تم اتهامها بالتآمر على مصر هلل لها المغالطون حينما اقترب منها النظام وصالحها أو عقد صفقات سلاح معها. فهل يعقد النظام صفقات سلاح مع متآمرين؟ هل يصالحهم؟ ثم تأتى المغالطة السادسة لتحدثنا عن شباب مصر الذى يهدمه ربما عن عمد أو عن جهل. ونسأل هؤلاء من *** شيماء الصباغ ومئات غيرها طوال السنوات الأربع الماضية؟ هل مازلتم ترددون أسطورة الطرف الثالث؟ هل تمت تحقيقات نزيهة ومحايدة؟ هل تم حساب أحد؟ هل تحمّل النظام مسئوليته؟ من السبب فى قبوع آية حجازى ومئات غيرها، فى الحبس الاحتياطى لما يقرب من تسعة أشهر دون محاكمة؟ من السبب فى إجبار مواطنين مازالوا فى طور الاتهام بنزع اعترافات مسجلة بواسطة الداخلية والتلفزيون المصرى وعرضها فى نشرات الأخبار؟ هل هذا قانونى؟ وإن كان لا فمن نحاسب إذا؟ لماذا يموت محمد سلطان بالتصوير البطىء فى محبسه؟ وما المطلوب من الشباب بعد كل ذلك؟ ••• ثم تأتى أكبر المغالطات وأخطرها: عليكم أن تساعدوا السيسى وتمدوا يدكم إليه فلن يفعل شيئا وحده وقد قالها لكم منذ البداية فلا تلوموه!... حقا؟ بالفعل؟ أسأل: من روج له إذا على أنه أسطورة شعبية مقدسة ومحمية من الإله لإنقاذ مصر؟ من ردد أنه لا يحتاج إلى برنامج سياسى بتوقيتات محددة للإنجاز لأنه رجل دولة قوى يعرف خباياها؟ من بذل الغالى والنفيس لتأجيل انتخابات البرلمان بحجة عدم تعطيل الرجل عن القيام بمهامه؟ من يحكم البلاد لشهور بسلطات تنفيذية وتشريعية وبمساندة إعلامية ودعم إقليمى غير مسبوق، من كان ومازال ينصحه بألا يكون له حزب سياسى لأنه لا يحتاج، ما الذى يقيده إذا؟ من الحاكم ومن المحكوم وما هى آليات كل ذلك أيها المغالطون؟
__________________
![]() ![]() |
#7
|
||||
|
||||
![]() اولا .... قبل النواح على جنودنا الذين استشهدوا فى سيناء ..... هل تمت محاسبة المقصرين .... فالحادث يتكرر بنفس الطريقة ونفس الاهداف ونفس عدد القتــلى تقريبا
ثانيا ... هل انتم جادين فعلا فى محاربة الارهاب ام انتم من تحرثون له الارض ؟؟ |
#8
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
كلامك ينم عن شماتة مستخبية وراء فكر ارهابى
|
#9
|
|||
|
|||
![]()
وخرج النمل من بياته الشتوى على أمل خداع جديد فى وقت حاجته للاستحياء كحاجة الأحياء للماء
إداروا إداروا فطوفان الغضب مش هيخلى لافلول سابقون ولا خرفان لاحقون ولاعملاء متثقفون |
#10
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
![]() نشر فى : الأحد 1 فبراير 2015 - 8:00 ص | آخر تحديث : الأحد 1 فبراير 2015 - 8:00 ص http://www.shorouknews.com/columns/v...5-0dcc83274ce3 أكثر من عام ونصف العام من المغالطات والإصرار على خلط الأوراق بلا كلل أو ملل ومازالوا مستمرين. رغم كل الشواهد والحقائق مازالوا يمارسون هوايتهم فى قلب الحقائق والدفع بأقوال الحق التى يراد بها الباطل. لا تعنينى نية هؤلاء ولا التفتيش فى ضمائرهم، فقط أرد عليهم بما أدعيه علما وبحثا، بعيدا عن الكلام المرسل تارة بمخاطبة العواطف، وأخرى باستخدام الدين، وثالثة بالبكاء على الوطن المنهار الذى لا يقدره أبناؤه! فيما يلى أفند أكبر سبع مغالطات تتردد منذ يوليو ٢٠١٣ وحتى الآن بواسطة النظام وحلفائه والمدافعين عنه من مثقفين وفنانين وسياسيين وإعلاميين ومدعى التنوير. لست فى خصومة شخصية مع أحد ولكنى أدعى أنى أدافع عن نفس الوطن الذى يتباكون عليه مستخدمين كل الحيل والألاعيب عمدا أو جهلا أو سذاجة أو انتهازية.. العلم عند الله. ••• أول المغالطات التى يرددها هؤلاء أن المعارضين للنظام هم من الخلايا النائمة الإخوانية أو الطابور الخامس أو العملاء لجهات أجنبية ومخابراتية تسعى لهدم الوطن. تورط فى ترديد ذلك مفكرون كنا نحسبهم كبارا وإعلاميين أو هكذا يدعون، فضلا عن سياسيين اعتقدوا بسذاجة أن حرق الخصوم سيوفر لهم مكانا آمنا بجانب النظام. لن أعلق على مصير بعض هؤلاء الآن رغم كل ما قدموه من خدمات جليلة فى تشويه معارضى النظام، فلعل غيرهم يتعظ. ولكنى أعود للرد على هذه الاتهامات بأنها مجرد ترهات لا دليل عليها، فكثيرون من معارضى النظام الحالى ناصروه فى البداية ثم ثبت لهم خطأ حساباتهم، وكلهم خصوم أفكار الإخوان وسياساتهم، كانوا ومازالوا يذكرونهم بانتهازيتهم وشموليتهم التى أوصلت الأمور إلى ما وصلت إليه، لكنهم كانوا ومازالوا يتحفظون على سياسات الإقصاء والشيطنة ليس دفاعا عن خصمهم الذى طالما انتقدوه وثاروا ضده ولكن للحفاظ على مكتسبات ثورة كانوا يعلمون أن انحيازات النظام الحالى مجرد خطوة لتحويلها إلى شعارات خالية من المضامين. وقد كان. أما العمالة للخارج لو كان هناك قانون يحاسب هؤلاء على اتهام الناس بالباطل وبدون دليل لما تجرأ أحد على توزيع الاتهامات جزافا. ولو كانت حقائق لما ترددت أجهزة الدولة فى القبض عليهم حتى ولو بشكل تحفظى.ثانى مغالطاتهم أنه إذا كان الأمن القومى فى خطر فلا حديث عن حقوق الإنسان! وهى العبارة التى نسبوها إلى رئيس الوزراء البريطانى وثبت كذبها ونفتها السفارة البريطانية والسفير البريطانى مرارا. لا يفهم هؤلاء أن حقوق الإنسان ليست موضة غربية أو رفاهية نخبوية كما اجتهدوا لاقناع الناس، ولكنها أحد أهم أعمدة الأمن القومى بمعناه الواسع، فانتهاكات حقوق الناس، بغض النظر عن خلفياتهم الفكرية أو انتماءاتهم السياسية، تهدر قيم العدل والقانون، ويدفع هؤلاء الضحايا للتطرف الفكرى والحركى مشتملا ال*** والإرهاب. فأى أمن قومى حفظناه منذ ٢٠١٣ وحتى الآن؟ أى أمن قومى تحقق ومازال الإرهاب يضرب من الداخل ويحصد أرواح الضحايا؟ أى أمن قومى ومازال الشباب يتساقط قتيلا أو جريحا ومن يفلت يجد مصيره السجن؟ أى أمن قومى وكل هذا الشعور بالغضب يملأ النفوس؟ ••• أما ثالث المغالطات فهى أن المعارضين للنظام الحالى أو المتحفظين على سياساته لا يبكون لوقوع ضحايا بين رجال الجيش والشرطة، ويبكون فقط إذا ما سقط إخوانى هنا أو هناك. هذه ليست فقط مغالطة ولكنها انتهازية ومتاجرة بالأرواح أيضا، فالضحايا من جميع الأطراف هم وقود معركة حامية الوطيس يدفع الوطن ثمنها، لا تفرقة إذا بين الضحايا، لكن هناك فرق بين البكاء والشجب والاستنكار وبين تحليل أسباب ال*** ودفع مختلف الأطراف إلى تحمل مسئولياتها القانونية والدستورية إزاء دماء هؤلاء، هناك فرق بين أن أتاجر بدم ضحايا رجال الجيش والشرطة وبين أن أبحث عن أسباب تزايد ال*** والإرهاب وأحمّل النظام وسياساته القمعية المسئولية عن ذلك!رابع هذه المغالطات أن المعارضين يدعون للمصالحة مع الإرهابيين، وهذه حيلة أخرى لخلط الأوراق، لا حاجة للتأكيد على أن أى إنسان عاقل يرفض الإرهاب ويشجبه ويستنكره، ولكن مرة أخرى هناك فرق بين أن أدافع عن الإرهاب والإرهابيين وهو قطعا مرفوض، وبين أن أدعو النظام إلى اتباع الوسائل القانونية فى ضبط وإحضار هؤلاء المتهمين وفى عدم شيوع الاتهام بالإرهاب وهى السياسة الفاشية الغبية التى تؤدى بالفعل لتزايد أعداد الإرهابيين وتجعل لل*** أسبابا منطقية عند الكثيرين. لا ندعو إلى المصالحة مع الإرهابيين، ندعو إلى تطبيق قواعد القانون والعدالة فى الاتهام والضبط والإحضار والمحاكمة، وندعو لدمج الملتزمين بالقانون حتى لو اختلفنا معهم فكريا حتى لا يصبحوا قنابل موقوته تنفجر، وانفجرت بالفعل فى المجتمع. ••• خامس هذه المغالطات أن هناك مؤامرة على مصر تهدف إلى هدم الدولة والايقاع بمؤسسات الجيش والشرطة! وفى الواقع هذا ما نسميه قول الحق الذى يراد به الباطل.. هناك مؤامرة. وما الجديد؟ أى دولة محورية لابد وأنها تتعرض للمؤامرات، لكن هنا ثلاث ملاحظات: الأولى أن هناك فرقا بين الإقرار بوجود مؤامرات والبحث عن حلول إصلاحية ديموقراطية لسد الطريق أمامها، وبين الترويج لها وتسويقها بأسماء دعائية كأسطورة حروب الجيل الرابع واستخدامها كمبرر لاتخاذ مزيد من السياسات القمعية الفاشية ضد المخالفين. أما الملاحظة الثانية، فهى أن الداعين لإصلاح الداخلية وإبعاد الجيش عن السياسة لا يهدفون لهدم هذه المؤسسات، بل من يبررون القمع والتنكيل وخلط الحياة المدنية بنظيرتها العسكرية هم من يسهمون فى دفع هذه المؤسسات الوطنية إلى الهاوية لا قدر الله. إصلاح الداخلية ومنظومة العدالة ككل، فضلا عن دفع الجيش بعيدا عن حلبة السياسة، هو نداء للحفاظ على الدولة، هو السبيل الوحيد لتحقيق هيبتها، وليس العكس. أما الملاحظة الأخيرة فى هذا السياق أن الغالبية العظمى من الدول التى تم اتهامها بالتآمر على مصر هلل لها المغالطون حينما اقترب منها النظام وصالحها أو عقد صفقات سلاح معها. فهل يعقد النظام صفقات سلاح مع متآمرين؟ هل يصالحهم؟ ثم تأتى المغالطة السادسة لتحدثنا عن شباب مصر الذى يهدمه ربما عن عمد أو عن جهل. ونسأل هؤلاء من *** شيماء الصباغ ومئات غيرها طوال السنوات الأربع الماضية؟ هل مازلتم ترددون أسطورة الطرف الثالث؟ هل تمت تحقيقات نزيهة ومحايدة؟ هل تم حساب أحد؟ هل تحمّل النظام مسئوليته؟ من السبب فى قبوع آية حجازى ومئات غيرها، فى الحبس الاحتياطى لما يقرب من تسعة أشهر دون محاكمة؟ من السبب فى إجبار مواطنين مازالوا فى طور الاتهام بنزع اعترافات مسجلة بواسطة الداخلية والتلفزيون المصرى وعرضها فى نشرات الأخبار؟ هل هذا قانونى؟ وإن كان لا فمن نحاسب إذا؟ لماذا يموت محمد سلطان بالتصوير البطىء فى محبسه؟ وما المطلوب من الشباب بعد كل ذلك؟ ••• ثم تأتى أكبر المغالطات وأخطرها: عليكم أن تساعدوا السيسى وتمدوا يدكم إليه فلن يفعل شيئا وحده وقد قالها لكم منذ البداية فلا تلوموه!... حقا؟ بالفعل؟ أسأل: من روج له إذا على أنه أسطورة شعبية مقدسة ومحمية من الإله لإنقاذ مصر؟ من ردد أنه لا يحتاج إلى برنامج سياسى بتوقيتات محددة للإنجاز لأنه رجل دولة قوى يعرف خباياها؟ من بذل الغالى والنفيس لتأجيل انتخابات البرلمان بحجة عدم تعطيل الرجل عن القيام بمهامه؟ من يحكم البلاد لشهور بسلطات تنفيذية وتشريعية وبمساندة إعلامية ودعم إقليمى غير مسبوق، من كان ومازال ينصحه بألا يكون له حزب سياسى لأنه لا يحتاج، ما الذى يقيده إذا؟ من الحاكم ومن المحكوم وما هى آليات كل ذلك أيها المغالطون؟
__________________
![]() ![]() |
#11
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
ردي على موضوع حضرتك هي بديهيه مسلم بها الأرهاب ومؤيدي الأرهاب في خندق واحد رد حضرتك بموضوع كوبي لاعلاقه له بمشاركتي وكنت اتمنى ان يكون رد حضرتك اما مؤيد او مخالف لما جاء في مشاركتي وهذا الرد مكرر ونفس الرد على مشاركة الاستاذ رضا تحياتي لحضرتك |
#12
|
||||
|
||||
![]()
شرفنا مروركم
__________________
![]() ![]() |
#13
|
||||
|
||||
![]() الغضب لن يولد الا تهورا ..... والتهور لا ياتى الا بالفشل ..... والفشل نعالجه بالغضب ... وهكذا ندور فى دائرة مفرغة من الغباء الشديد
قليل من الحكمة يعالج الامور ... ومن يزرع الموت لن يجنى الا جماجم .... اوليس منا رجل رشيد ؟؟؟ |
#14
|
|||
|
|||
![]()
ياسيد وائل وياسيد الواثق بالله
الرجل الرشيد غرق فى فرع رشيد من كتر الخونة والبجاحة فى العمالة والشماتة على الهواء فى أولاد الكادحين فهل هذا الأمر يحتاج لرجل رشيد للرد عليهم ؟؟؟؟!!!!! |
#15
|
|||
|
|||
![]()
الام الخلف بينكم الام وهذى الضجة الكبرى علام يا اخواننا احنا بيتلعب بينا زى الاولاد ما بتلعب الكرة احنا ابناء مصر صرنا اشتاتا متفرقين يخون بعضنا بعضا و يلعن البعض الاخر و هذا هو المطلوب و هذا هو المراد لنا كشعب كابناء وطن واحد لو سقط لا قدر الله و ابدا ان شاء الله تعالى لن يسقط فلن يعانى الا نحن و نحن اقصد عموم الشعب الكادح الذى اشتاق لنسمات الحرية و العيش و العدالة الاجتماعية و يا حبذا من اعمال العقل فيما يحدث و تجنيب الهوى لابد ان نتجرد من اهوائنا لله مرة و ننظر لما يدور حولنا و يحاك ضدنا سنعرف بالتاكيد من عدونا المستفيد مما يحدث لنا و من هى ادواته المتشحه برداء الوطنية الزائفة والتى تلعب بالعواطف و المشاعر و الواقع يكذبهم فيا شعبنا اليس منكم رجل رشيد
|
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|