مش هنبقى «قد الدنيا»

[حمدى حسام]

مش هنبقى «قد الدنيا»

معتز بالله عبد الفتاح الأربعاء 06-05-2015 22:04
http://www.elwatannews.com/news/details/724815


عندى خبر مزعج.. وهو عنوان المقال.. مش هنبقى «قد الدنيا»، لأننا مش عارفين نبقى «زى الدنيا» الأول، وبعدها نبقى «قد الدنيا».
فى دبى وعمان والدول المتقدمة بيتعاملوا مع أصل المشاكل، مش مع نتائجها.
فى السعودية وقطر والدول المتقدمة يجيدون استغلال الموارد وتوجيهها لخدمة القضايا الأكبر. فى إيران وتركيا والدول المتقدمة يضعون أفضل العقول فى أهم مراكز صُنع القرار حتى يستفيدوا منهم.
سألت صديقى سامح صدقى: هو لو كان «لى كوان يو»، رئيس وزراء سنغافورة الأسبق، أو الشيخ محمد بن راشد، حاكم دبى، رئيساً لوزراء مصر كان عمل إيه؟
قال لى: كان عمل حاجات كثيرة؛ منها إنه يدرك أن سلوك الحكومات المتعاقبة جعل الأرض التى نعيش على 6 بالمائة منها هى أغلى مورد من الناحية السوقية بسبب القيود المفروضة على تملكها أو حتى الانتفاع بها. لو كان أحدهما رئيس وزراء مصر، لكان أعطى الأرض لكل مستثمر يريد أن يبنى مدرسة ببلاش، شرط أن يبنى بجوارها مدرسة أخرى تساويها تماماً: الأولى يملكها والثانية تسلم للدولة ببلاش. والدولة اللى تختار أى واحدة تأخذها، وأى واحدة هو يحتفظ بها.
كل واحد عايز يعمل مستشفى، يأخذ الأرض ببلاش، بس يبنى بجوارها مستشفى مماثل له تماماً ويسلمه للدولة، وهكذا فى المساكن متوسطة السكن وأراضى العشوائيات. قلت له يا سامح: ده شكل من أشكال صيغة بندرّسها للطلبة تحت اسم «ppp» أو (public private partenership)، الحكومة تملك الأرض التى لا يملكها القطاع الخاص، والقطاع الخاص يملك الفلوس والتكنولوجيا التى لا تملكها الحكومة، وتحدث شراكة بين الطرفين. وافقنى الرجل، وهو منجم أفكار غير تقليدية لا تصلح للعقول الخام التى تحكمنا. العقل الخام يصدِّر الخام ويستورد المصنّع. العقل الخام يرفض الأفكار الجديدة. «لوميير»، كاتب مسرحى فرنسى، حكى عن صاحب ورشة زجاج وعمره ما رأى الألماظ فى حياته، فلما صادف ألماظة افتكرها حتة زجاج بايظة فرماها. وهكذا نحن.
إيه اللى هيحصل بعد أنا ما كتبت الكلمتين دول؟
أولاً، ممكن محدش يقراهم، أو يذكروا فى التقارير اللى بيكتبها شباب مركز معلومات مجلس الوزراء أو هيئة الاستعلامات أو الأجهزة السيادية تحت عنوان: «شخص بيقترح أى كلام فاضى».
ثانياً، ممكن حد يهتم بهذا الكلام، وتكون نقطة البداية هى التعرّف على من هو «سامح صدقى»، فيتم إرسال اسمه إلى كل الجهات الرقابية اللى فى البلد، فيطلع 3 تقارير من 3 جهات، كلها بتتنافس فى تشويهه، خوفاً من أن الجهة الأخرى تكتشف عنه عيباً أو مشكلة، ولم تذكرها الجهة الأخرى، فيطلع «سامح» إخوان فى تقرير، وفلول حزب وطنى فى تقرير، وعميل سنغالى فى تقرير ثالث، وسارق مال النبى فى كل التقارير.
ثالثاً، يتم تجاهل أفكار «سامح»، لأنه شخص «خطر على الأمن القومى».
رابعاً، «سامح» يعرف كل اللى حصل ده، فيتصل بيا ويقول ليا: «منك لله يا موع موع، فاكرك بتفهم».
خامساً، أزعل لصديقى الذى أعرف أنه ما أراد بالوطن إلا الخير، فأكتب مقالة تانية أشتم فيها اللى هيخربوا البلد وهم يحسبون أنهم يحسنون صُنعاً.
سادساً، أو يمكن الرئيس يدرك المأزق الذى هو ونحن فيه، ويبدأ فى وضع تصوّر بجد يستفيد فيه من تراكم خبراته العسكرية، فيكون عنده من يهتم بالتخطيط الاستراتيجى على أعلى مستوى، مثلما نخطط للحروب، ويكون عنده من يهتم بالشئون المعنوية والتربوية والأخلاقية للمواطنين، ويكون عنده توجه فعّال نحو مواجهة أصول المشاكل وليس نتائجها.. وهكذا.
أختم بكاريكاتير مثير للتأمل. واحد بيكلم ثلاثة أشخاص وكل واحد فيهم معه طبلة، فبيقول لهم بانفعال شديد: انتم مش مدركين المأزق الصعب الذى تمر به البلاد، لازم تطبلوا أكتر من كده.
قال لى الرئيس مرة، ويا رب مايكونش نسى: أنا مش عايز حد يخدّم عليا، أنا عايز الناس تعمل للبلد، حتى لو كانوا معارضين ليا.
أستأذنك يا ريس: أنا خلاص معارض للطريقة التى تدير بيها البلاد وحاسس إنك رُحت بعييييييد قوى عن النقطة التى بدأت منها.
ومع ذلك، لو وجدت من قراراتك خيراً، فسأكون أول المهنئين.
هذا لمصر، وليس لـ«السيسى».
تحيا مصر، تحيا الجمهورية.

[mrmorsy]

تحيا مصر، تحيا الجمهورية.
رغم انف الحاقدين والفشلة امثال من يأتون بموضوعات ليس الغرض منها الا نشر الفوضى الذين هم يدمنوها
والذين هم بالدين متاجرون وبنسائهم وشرفهم مضحون ومتاجرون

على رأى ابلة فاهيتا يا سوسو
انا معرفش انت طايق نفسك ازاى

[mrmorsy]

معتزبالله عبد الفتاح
قال الدكتور معتز بالله عبدالفتاح، أستاذ العلوم السياسية لـ"الوطن"، إن مكتب التواصل والإعلام التابعة لرئاسة الجمهورية تواصلوا معه لمناقشته في سلسلة مقالاته الأخيرة، خاصة مقاله الأخير بجريدة "الوطن" الذي حمل عنوان "مش هنبقى قد الدنيا".

وأضاف عبدالفتاح، أنهم طلبوا منه رقم تليفون سامح صدقي الذي تناولته في مقالي للتواصل معه والاستماع لأفكاره، معربًا عن شكره لمؤسسة الرئاسة علي تواصلها واستجابتها لما يطرح من أفكار، متمنيًا الخير لمصر.


http://www.elwatannews.com/news/details/725277

[حمدى حسام]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mrmorsy

تحيا مصر، تحيا الجمهورية.
رغم انف الحاقدين والفشلة امثال من يأتون بموضوعات ليس الغرض منها الا نشر الفوضى الذين هم يدمنوها
والذين هم بالدين متاجرون وبنسائهم وشرفهم مضحون ومتاجرون

على رأى ابلة فاهيتا يا سوسو
انا معرفش انت طايق نفسك ازاى

التناقض الفكرى : كيف تتصل الرئاسة بشخص مقاله يهدف الى نشر الفوضى
أختم بكاريكاتير مثير للتأمل. واحد بيكلم ثلاثة أشخاص وكل واحد فيهم معه طبلة، فبيقول لهم بانفعال شديد: انتم مش مدركين المأزق الصعب الذى تمر به البلاد، لازم تطبلوا أكتر من كده.

[mrmorsy]

انت وامثالك الارهابيين من يريد نشر الفوضى

[حمدى حسام]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mrmorsy

تحيا مصر، تحيا الجمهورية.
رغم انف الحاقدين والفشلة امثال من يأتون بموضوعات ليس الغرض منها الا نشر الفوضى الذين هم يدمنوها
والذين هم بالدين متاجرون وبنسائهم وشرفهم مضحون ومتاجرون

على رأى ابلة فاهيتا يا سوسو
انا معرفش انت طايق نفسك ازاى

واستنكر أستاذ العلوم السياسية مأمون فندي بعثرة ما أسماهم"المبذرين السياسيين" لرصيد السيسي السياسي.

وقال في تغريدة بثها عبر "تويتر": "جاء الرئيس السيسي للحكم برصيد سياسي ضخم، بعثره المبذرون سياسيا".

وأضاف: "هذا الرصيد وأدخلوا الرجل مداخل لا مخارج لها، اللهم احم مصر من البطر والغباء".

http://www.masralarabia.com/%D8%B3%D...A4%D9%88%D9%84

[حمدى حسام]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mrmorsy

انت وامثالك الارهابيين من يريد نشر الفوضى

واستنكر أستاذ العلوم السياسية مأمون فندي بعثرة ما أسماهم"المبذرين السياسيين" لرصيد السيسي السياسي.

وقال في تغريدة بثها عبر "تويتر": "جاء الرئيس السيسي للحكم برصيد سياسي ضخم، بعثره المبذرون سياسيا".

وأضاف: "هذا الرصيد وأدخلوا الرجل مداخل لا مخارج لها، اللهم احم مصر من البطر والغباء".

http://www.masralarabia.com/%D8%B3%D...A4%D9%88%D9%84
__________________

[mrmorsy]

اللهم احم مصر من البطر والغباء
يا سوسو لم ولن نرى اغبى من الاخوان قى العالم ..لان الله اعطاهم الحكم وبغبائهم لم يتمكنوا من المحافظة عليه

[aymaan noor]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمدى حسام

مش هنبقى «قد الدنيا»

معتز بالله عبد الفتاح الأربعاء 06-05-2015 22:04
http://www.elwatannews.com/news/details/724815


عندى خبر مزعج.. وهو عنوان المقال.. مش هنبقى «قد الدنيا»، لأننا مش عارفين نبقى «زى الدنيا» الأول، وبعدها نبقى «قد الدنيا».
فى دبى وعمان والدول المتقدمة بيتعاملوا مع أصل المشاكل، مش مع نتائجها.
فى السعودية وقطر والدول المتقدمة يجيدون استغلال الموارد وتوجيهها لخدمة القضايا الأكبر. فى إيران وتركيا والدول المتقدمة يضعون أفضل العقول فى أهم مراكز صُنع القرار حتى يستفيدوا منهم.
سألت صديقى سامح صدقى: هو لو كان «لى كوان يو»، رئيس وزراء سنغافورة الأسبق، أو الشيخ محمد بن راشد، حاكم دبى، رئيساً لوزراء مصر كان عمل إيه؟
قال لى: كان عمل حاجات كثيرة؛ منها إنه يدرك أن سلوك الحكومات المتعاقبة جعل الأرض التى نعيش على 6 بالمائة منها هى أغلى مورد من الناحية السوقية بسبب القيود المفروضة على تملكها أو حتى الانتفاع بها. لو كان أحدهما رئيس وزراء مصر، لكان أعطى الأرض لكل مستثمر يريد أن يبنى مدرسة ببلاش، شرط أن يبنى بجوارها مدرسة أخرى تساويها تماماً: الأولى يملكها والثانية تسلم للدولة ببلاش. والدولة اللى تختار أى واحدة تأخذها، وأى واحدة هو يحتفظ بها.
كل واحد عايز يعمل مستشفى، يأخذ الأرض ببلاش، بس يبنى بجوارها مستشفى مماثل له تماماً ويسلمه للدولة، وهكذا فى المساكن متوسطة السكن وأراضى العشوائيات. قلت له يا سامح: ده شكل من أشكال صيغة بندرّسها للطلبة تحت اسم «ppp» أو (public private partenership)، الحكومة تملك الأرض التى لا يملكها القطاع الخاص، والقطاع الخاص يملك الفلوس والتكنولوجيا التى لا تملكها الحكومة، وتحدث شراكة بين الطرفين. وافقنى الرجل، وهو منجم أفكار غير تقليدية لا تصلح للعقول الخام التى تحكمنا. العقل الخام يصدِّر الخام ويستورد المصنّع. العقل الخام يرفض الأفكار الجديدة. «لوميير»، كاتب مسرحى فرنسى، حكى عن صاحب ورشة زجاج وعمره ما رأى الألماظ فى حياته، فلما صادف ألماظة افتكرها حتة زجاج بايظة فرماها. وهكذا نحن.
إيه اللى هيحصل بعد أنا ما كتبت الكلمتين دول؟
أولاً، ممكن محدش يقراهم، أو يذكروا فى التقارير اللى بيكتبها شباب مركز معلومات مجلس الوزراء أو هيئة الاستعلامات أو الأجهزة السيادية تحت عنوان: «شخص بيقترح أى كلام فاضى».
ثانياً، ممكن حد يهتم بهذا الكلام، وتكون نقطة البداية هى التعرّف على من هو «سامح صدقى»، فيتم إرسال اسمه إلى كل الجهات الرقابية اللى فى البلد، فيطلع 3 تقارير من 3 جهات، كلها بتتنافس فى تشويهه، خوفاً من أن الجهة الأخرى تكتشف عنه عيباً أو مشكلة، ولم تذكرها الجهة الأخرى، فيطلع «سامح» إخوان فى تقرير، وفلول حزب وطنى فى تقرير، وعميل سنغالى فى تقرير ثالث، وسارق مال النبى فى كل التقارير.
ثالثاً، يتم تجاهل أفكار «سامح»، لأنه شخص «خطر على الأمن القومى».
رابعاً، «سامح» يعرف كل اللى حصل ده، فيتصل بيا ويقول ليا: «منك لله يا موع موع، فاكرك بتفهم».
خامساً، أزعل لصديقى الذى أعرف أنه ما أراد بالوطن إلا الخير، فأكتب مقالة تانية أشتم فيها اللى هيخربوا البلد وهم يحسبون أنهم يحسنون صُنعاً.
سادساً، أو يمكن الرئيس يدرك المأزق الذى هو ونحن فيه، ويبدأ فى وضع تصوّر بجد يستفيد فيه من تراكم خبراته العسكرية، فيكون عنده من يهتم بالتخطيط الاستراتيجى على أعلى مستوى، مثلما نخطط للحروب، ويكون عنده من يهتم بالشئون المعنوية والتربوية والأخلاقية للمواطنين، ويكون عنده توجه فعّال نحو مواجهة أصول المشاكل وليس نتائجها.. وهكذا.
أختم بكاريكاتير مثير للتأمل. واحد بيكلم ثلاثة أشخاص وكل واحد فيهم معه طبلة، فبيقول لهم بانفعال شديد: انتم مش مدركين المأزق الصعب الذى تمر به البلاد، لازم تطبلوا أكتر من كده.
قال لى الرئيس مرة، ويا رب مايكونش نسى: أنا مش عايز حد يخدّم عليا، أنا عايز الناس تعمل للبلد، حتى لو كانوا معارضين ليا.
أستأذنك يا ريس: أنا خلاص معارض للطريقة التى تدير بيها البلاد وحاسس إنك رُحت بعييييييد قوى عن النقطة التى بدأت منها.
ومع ذلك، لو وجدت من قراراتك خيراً، فسأكون أول المهنئين.
هذا لمصر، وليس لـ«السيسى».
تحيا مصر، تحيا الجمهورية.

جزيل شكرى وتقديرى لحضرتك على نقل هذا المقال
أولا : يتميز الدكتور معتز بالله عبد الفتاح بوطنيته الشديدة و صدقه فيما يكتب ، فهو ليس ممن يتصيدون الأخطاء أو يكتبون لمجرد الكتابة ، و لكنه يسعى دائما الى تحليل المشكلات و تقديم مقترحاته لكيفية حلها الى جانب تخصصه فى مجال العلوم السياسية و مقارناته التى يعقدها دائما فى مقالاته حتى نعرف مكاننا الحقيقى بين الدول التى سبقتنا فى مجال الديموقراطية و حقوق الانسان .
ثانيا : خاتمة هذا المقال من وجهة نظرى الشخصية تعتبر جرس انذار للرئيس و القائمين على حكم البلاد بضرورة المراجعة و تصحيح الأخطاء ،
- نعرف و نقدر حجم المشكلات والفساد الموجود ، و نعرف و نثق فى أن القائمين على حكم البلاد مخلصين فى حبهم لوطنهم دون منفعة شخصية ، و لكن هذا وحده لا يكفى لتحقيق حلم المصريين فى مجتمع متقدم ، فلابد من المراجعة و تصحيح الأخطاء والانصات الى المتخصصين والخبراء
جزاك الله خيرا وبارك الله فيك

[aymaan noor]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mrmorsy

معتزبالله عبد الفتاح
قال الدكتور معتز بالله عبدالفتاح، أستاذ العلوم السياسية لـ"الوطن"، إن مكتب التواصل والإعلام التابعة لرئاسة الجمهورية تواصلوا معه لمناقشته في سلسلة مقالاته الأخيرة، خاصة مقاله الأخير بجريدة "الوطن" الذي حمل عنوان "مش هنبقى قد الدنيا".

وأضاف عبدالفتاح، أنهم طلبوا منه رقم تليفون سامح صدقي الذي تناولته في مقالي للتواصل معه والاستماع لأفكاره، معربًا عن شكره لمؤسسة الرئاسة علي تواصلها واستجابتها لما يطرح من أفكار، متمنيًا الخير لمصر.


http://www.elwatannews.com/news/details/725277

جزيل شكرى وتقديرى لحضرتك أستاذى الفاضل على هذا الرد
و هذا ما يجعلنا نطمئن الى من يحكموننا و أن القادم أفضل ان شاء الله
فالاهتمام بما يكتبه المتخصصين أمر ضرورى لمعالجة الأخطاء والسلبيات و تصحيح المسار
جزاك الله خيرا وبارك الله فيك

[حمدى حسام]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة aymaan noor

جزيل شكرى وتقديرى لحضرتك على نقل هذا المقال
أولا : يتميز الدكتور معتز بالله عبد الفتاح بوطنيته الشديدة و صدقه فيما يكتب ، فهو ليس ممن يتصيدون الأخطاء أو يكتبون لمجرد الكتابة ، و لكنه يسعى دائما الى تحليل المشكلات و تقديم مقترحاته لكيفية حلها الى جانب تخصصه فى مجال العلوم السياسية و مقارناته التى يعقدها دائما فى مقالاته حتى نعرف مكاننا الحقيقى بين الدول التى سبقتنا فى مجال الديموقراطية و حقوق الانسان .
ثانيا : خاتمة هذا المقال من وجهة نظرى الشخصية تعتبر جرس انذار للرئيس و القائمين على حكم البلاد بضرورة المراجعة و تصحيح الأخطاء ،
- نعرف و نقدر حجم المشكلات والفساد الموجود ، و نعرف و نثق فى أن القائمين على حكم البلاد مخلصين فى حبهم لوطنهم دون منفعة شخصية ، و لكن هذا وحده لا يكفى لتحقيق حلم المصريين فى مجتمع متقدم ، فلابد من المراجعة و تصحيح الأخطاء والانصات الى المتخصصين والخبراء
جزاك الله خيرا وبارك الله فيك

شكرا لمرور حضرتك
افتقدنا شرف مرورك منذ فترة؟

[sheeps hunter]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمدى حسام

شكرا لمرور حضرتك
افتقدنا شرف مرورك منذ فترة؟

----------------------------------------------------

هههههههه ؟؟؟؟؟؟ هههههههه

[أ/رضا عطيه]

مش هنبقى «قد الدنيا»، لأننا مش عارفين نبقى «زى الدنيا» الأول، وبعدها نبقى «قد الدنيا».














هو دا المبدأ وهو دا العنوان

فقل لى يامعتز ياصديقى كيف لدولة أن تكون قد الدنيا وفيها هذا الكم من الخرفان

ومرضى الكراهية والبغضاء