#1
|
|||
|
|||
![]()
رأيي الشخصى انه هذا هو الأصح شرط ان يطبق حرفيا دون ان تستغل مراكز الفتوى الازهرية لجهات سيادية فى أى وقت وأى عهد |
#2
|
|||
|
|||
![]()
هذا من حيث الواقع زمانه مضى ، بعد عولمة الفكر بالانترنت وما يشبهه
ثانيا: من حيث الشرع يكون دور الأزهر ليس دور الوصي على الدين بل المحتسب فقط ، فلا يعقل أن يقال أن العلماء بالأزهر فقط ، وإن كان أغلبهم من خريج الأزهر ، لكن تذكروا طلب المنصور من الإمام مالك أن يحمل الناس على كتابه، فلم يجبه إلى ذلك، وذلك من تمام علمه واتصافه بالإنصاف، وقال: (إنَّ الناس قد جمعوا وأطلعوا على أشياء لم نطلع عليها). |
#3
|
|||
|
|||
![]() رأى حضرتك يحترم
ولكن فتح باب الفتوى لغير المتخصصين نتج عنه كوارث وصل لحد احتقار مؤسسة الازهر بأكملها من قبل من ينتمون لتيارات فكرية والاصل فى الفتوى هى التخصص وكونك تدافع عن هذا تجنبا لهذه الكوارث فليس بالضرورى ان نسميه وصاية هل يسرك ان تكون جالسا فى مجلس من المجالس وانت مثلا تخصص مواد شرعية ثم يتوجه السؤال لحد مدرس انجليزى؟ هذا ما يصنعه الكثيرون الان واغلبهم من التيارات التى لاتحترم الازهر وكونهم يتجاهلون حتى الوعاظ واساتذة الجامعات الازهرية هل هذا التصرف صحيح؟ كل هذا نتاج ان هذا البيان لم يصدر من قبل مسئولين ازهريين غيوريين على الازهر الا متأخرا ولكن ليس معنى ذلك ان نسلم بهذا وفتح الباب على مصراعيه لكل من هب ودب مثلا فى فتاوى الطلاق الامر رفعلا يحتاج لمن درس الفقه واصوله دراسة عميقة جدا وكذلك فى المواريث وغالبا لن تجد متخصصا ضليعا الا خريج الازهر سواءا كان استاذا جامعيا متخصص او اماما او واعظا او مدرس شرعى |
#4
|
|||
|
|||
![]()
ربما حدث لغط كبير في هذا الزمان ولكن العلة مستوطنة في كلا الاتجاهين سواء بالأزهر أو في غير الأزهريين ، والفتاوى الشاذة التي قصمت ظهر كل محب لدينه للأسف خرجت من أساتذة أزهريين مثل صاحب رضاع الكبير وطامات الهلالي ، وبالطبع في الجانب الآخر من ينتمون للأحزاب الإسلامية غالبيتهم أزهريون ، إلا إذا قصدت الأزهر الرسمي فقط فهذا يحتاج لأعادة بناء الثقة ثانية بالأزهر إعلاميا واستقلال الأزهر على غرار استقرار الكنيسة حيث يمتلك قراره كاملا .
|
#5
|
|||
|
|||
![]()
قصر الفتوى على الجهات الرسميه راى صحيح
|
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|