|
#1
|
|||
|
|||
![]() يا جماعه فى حد توقف أمام المشكله دى ، ولا قابلتنى انا لوحدى * هو بيقول عن المسلمات :- 1- دون الحاجة إلى البرهنة عليها :- ما معنى دون الحاجة ؟ هل يعنى انها لا تحتاج لبرهان !!! 2- ثم يذكر ان سبب التسليم بها هو اتخذاها اساساً فى البرهنة على غيرها ، فهل نستطيع اثباتها لكننا نتوقف عن ذلك لعدم السقوط فى مالانهاية من البراهين 3- يعود ليذكر ان سبب تسليمنا هو اننا نعجز عن البرهنة عليها ، فهل تحتاج لبرهان لكننا نعجز عن التوصل اليه ؟!! 4- يذكر بعد ذلك انها تتضمن حدود هندسية كالنقطة ،والخط - رغم انه يأتى بمثال للبديهية يتضمن الحدود ذاتها !!! ارجو من السادة الزملاء التكرم بالايضاح ، شكراً |
#2
|
|||
|
|||
![]()
المسلمة قضية يستخدمها الباحث بدون البرهنة عليهاحتى لايقع فيما لانهايةمن البراهين ويسلم بها بدون برهان ليس لوضوحوها الذاتى ولكنه يستخدمها للبرهنة على غيرها من القضاياولكن سيدى الفاضل التناقض ليس فى هذاكله لان كل ده نعرفه من المنهج السابق التناقض ان قال ان المسلمات قضايا تركيبية ونحن نعرف ان القضايا التحليلية هى وحدة العلم الرياضى فمن المفروض ان تكون البديهيةوالمسلمة قضايا تحليلية
|
#3
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
|
#4
|
|||
|
|||
![]()
يا استاذ عوضنا على الله
ده مش منهج وكل الكلام ده غلط يا استاذ مين يقول ان المسلمه قضيه تركبيه ياستاذ عايزين نعمل حمله لمحاكمه من وضع هذا الكتاب انا قلت احنا مدرسين الفلسفه هنكون ضحكه المدرسين وعلى فكره مافيش فرق بين البديهيه والمسلمه لا نها قضايا واضحه يستطيع العقل يميزها دون الرجوع للواقع |
#5
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
|
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|