#1
|
|||
|
|||
![]()
أقسم بالله حرام لما يجبر من يمتحنون بالقراءات من الذهاب للقاهرة لامتحان الشفوي ، نساء كبيرات في السن يحشدون في سفر طويل ليمتحنوا على يد المعصوم النزيه العالم الأوحد أبو زيد الأمير
هل فقد الأزهر وجود الكفاءة والثقة في عشرات الألاف من علمائه ، ولم يعد به عالم ثقة أمين يخاف على الأزهر سوى أبو زيد الأمير ؟ لماذا لا تأتي هذه اللجان على أضعف الإيمان والوقت أمامها إلى المناطق الأزهرية لتعقد هذا الامتحان ؟ إن مصر ليست دولة صغيرة مثل قطر أو البحرين حتى نأخذ بالمركزية إن المركزية اتهام صريح بتخوين علماء الأزهر وفيها نوع من العشوائية والظلم ، فلن يكون هناك عدل قط في هذه الحشود الممتحنة بمكان واحد ، وهذا ما أكده الكثير ممن يحفظون القرأن جيدا وبقية المواد الممتحنون بها ، وقابلهم الأمير الذي لا علاقة له بالعمل التربوي مطلقا بالتبشير بالرسوب ، ولا تأخذ الفتاة أو الرجل امامه لحظات ، وكله ظلم وسبوبة ، وأهداف أخرى يمكننا أن نقول إما أن هناك جهل مطبق وعشوائية وإما هناك أهداف خبيثة لتطفيش هؤلاء الطلاب فهل يعلم شيخ الأزهر بهذا ؟ وهل يعلم الشيخ وكيل الأزهر بهذا التعنت والتعسف والظلم ؟ |
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|