|
المواضيع و المعلومات العامة قسم يختص بعرض المقالات والمعلومات المتنوعة في شتّى المجالات |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() السلام عليكم و رحمة الله و بركاته 10 تطورات فى المستقبل ستغير وجه العالم 1- طباعة بلا حبر طباعة الصور من دون حبر: مخترع الطباعة جيمس غوتينبيرغ قد يكون تقلب في قبره سخطا على ما قام به العاملون في “زنك ايميجينغ إل إل سي”، فقد ازالوا الحبر من عملية النشر متخلصين من عامل اساسي للطباعة منذ صدور الكتب الاولى من المطابع في عام 1456. وقد قام العلماء في معامل والتهام في ولاية مساتشوسيتس بدلا من ذلك بالتركيز على جزء آخر مهم من صيغ الطباعة: الورق الذي هو السحر بحد ذاته، كما يقول ستيفن هيرشين كبير المسؤولين عن التقنية في شركة “زنك” Zink.” التي تعني اختصارا “صفر حبر”zero ink. وكانت شركة “بولارايد” قد اخترعت هذه التقنية التي تممتها على وجهها الاكمل شركة “زنك” عن طريق استخدام ملايين من بلورات الصباغة التي لا لون لها، المتكتلة في طبقات تحت الورق المطلي بالبوليمرات، مما يجعل الصور المطبوعة تدوم طويلا. ولدى تسخين البلورات هذه بدرجات حرارة مختلفة في مراحل زمنية محددة تذوب في الورق بالاسلوب العادي من الالوان التقليدية مثل الاحمر الارجواني والازرق الداكن والماجينتا والاصفر والاسود التي تستخدم عادة في طابعات الحبر النفاث والليزر والطابعات الأخرى. وبلورات الصباغة هذه المبيتة في ورق خاص تصبح ملونة عندما تسخن رؤوس الطباعة لتنشطها ويقول المحلل رون غلايس من مؤسسة “آي دي سي” بأن هذه التقنية جديدة ومبتكرة، لكن من غير المتوقع لها ان تحل محل الطابعات العادية للكومبيوتر في وقت قريب سؤالى : معنى كده لما ملايين البلورات ديه تسيح على الورق و تخلص سوف نضطر لشراء طابعة اخرى ولا انا فاهمه غلط ارجو الاجابة سوف تكون المعلومات على حلقات حتى لا يمل القارئ و شكرا
__________________
Man is the artificer of his own happiness
Helen Keller تقريبا كده نهاية الخط |
#2
|
||||
|
||||
![]()
جاري النقل للملومات العامة
|
#3
|
||||
|
||||
![]()
شكرا علي الموضوع الجميل وكان ليا طلب من حضرتك لما حضرتك تيجي تكملي الموضوع ياريت تكمليه في نفس التوبيك
وشكرا مره تانيه علي الموضوع الجميل
__________________
26/6 |
#4
|
||||
|
||||
![]()
معلومة غريبة فعلا منتظرين الباقى
![]() |
#5
|
||||
|
||||
![]()
على فكره الموضوع جميل جدا
بس انتى فاهمه غلط لأن اعتقد ان البلورات الى فى الورق دى هتسخن كل بلورات لها درجة حراره معينه وى الى هتحدد ده الطا بعه لان كلما زادت درجة الحراره كلما زادت كثافة اللون والله اعلم يعنى الطابعه مش هيبقى دورها الا زى مكواه كده اوك وشكرا تانى على الموضوع الجميل ده
__________________
أعتذر لكل من اخطأت بحقهم ويارب يسامحونى عشان انا غلبان
|
#6
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
__________________
|
#7
|
||||
|
||||
![]() شكرا انا فعلا كنت مش ارفة اضعه فى خبر و تعليق ولا هنا ![]()
__________________
Man is the artificer of his own happiness
Helen Keller تقريبا كده نهاية الخط |
#8
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
نورتنا يا مشرف القسم بالمناسبة القسم ده رائع انا لا اخرج منه شكرا
__________________
Man is the artificer of his own happiness
Helen Keller تقريبا كده نهاية الخط |
#9
|
||||
|
||||
![]()
شكرا لرؤيتك الموضوع
ان شاء الله حكمل الان بس ارد عغلى باقى المشاركات على فكرة لسه الغريب جاى ديه عينة صغنونة ![]()
__________________
Man is the artificer of his own happiness
Helen Keller تقريبا كده نهاية الخط |
#10
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
والله انا فعلا فرحانة ان حد جاوب على السؤال شكككككككككككككككككككككرااااااااااااااااااااااااااا ![]() وشكرا لرؤيتك الموضوع
__________________
Man is the artificer of his own happiness
Helen Keller تقريبا كده نهاية الخط |
#11
|
||||
|
||||
![]()
ههههههههههههههه
طيب سيبك من الاختراع ده و شوف التغير رقم 2 شكرا لرؤيتك الموضوع
__________________
Man is the artificer of his own happiness
Helen Keller تقريبا كده نهاية الخط |
#12
|
||||
|
||||
![]() 2-العينان...لتصفح الكمبيوتر آي بوينت”.. تصفح الشبكة بالنظر: ان العمليات الكومبيوترية المتزايدة تفتح الطريق إلى أساليب جديدة للتفاعل مع أجهزة الكومبيوتر، إذ يستخدم نظام “آي بوينت” الذي طوره الباحث الدكتور مانيو كيومر من جامعة ستانفورد عملية من أربع خطوات التي تشمل يدي المستخدم وعينيه لزيادة عامل الدقة والتخلص من الأخطاء التي تتأتى من استخدام حركة العين فقط. علاوة على ذلك فان التقنية هذه تجلب معها أسلوبا طبيعيا أكثر للتفاعل بالنسبة إلى نطاق أوسع من المستخدمين. ان “استخدام الفنون التفاعلية التي أساسها التحديق يجعل النظام يبدو أكثر ذكاء وتحسسا للاستخدام” كما يقول كيومر الذي اردف قائلا: “ان العديدين من المستخدمين افادوا انهم غالبا ما شعروا كما لو ان النظام كان يقرأ أفكارهم”. لقد جعل التحديق بالنظر بديلا حيا عن الماوس بالنسبة إلى التأشير اليومي واختيار الإعمال المرغوبة كتصفح الشبكة مثلا. واليكم كيف يعمل هذا النظام: لدى النظر إلى الشاشة يقوم المستخدم بالكبس على مفتاح ساخن على لوحة المفاتيح مما يكبر المساحة التي يجري النظر إليها. ويقوم المستخدم عند ذاك بالنظر إلى الوصلة ضمن المساحة المكبرة ليطلق المفتاح الساخن بعدها مما ينشط هذه الوصلة. وتعقب العينين وهي التقنية الموجودة منذ عقود، تستخدم الأجهزة العاملة بالأشعة تحت الحمراء المركبة في جهاز أو سماعة الرأس أو في إطار لوحة العرض. وتقوم هذه الأجهزة بتعقب بؤبؤ عيني المستخدم، وبالتالي حساب ذلك الجزء من الشاشة الذي يجري النظر إليه. لكن الأسلوب هذا ابتلى بالعديد من الأخطاء مما حد من استخدامه باستثناء الأشخاص الذين يعانون من معوقات بدنية تحول دون استخدامهم لوحة المفاتيح والماوس. واجهزة تعقب العينين هي دقيقة لغاية درجة واحدة من زاوية النظر. ولدى النظر إلى شاشة بوضوح 1280 × 1024 بيكسل من مسافة 20 بوصة، فان ذلك يعادل انتشار مقداره 33 بيكسل في إي اتجاه من النقطة التي ينظر اليها المستخدم. وهذا ليس دقيقا بما فيه الكفاية للتركيز على وصلة الربط. ويقول تيد سيلكر الاستاذ المساعد في مختبر تقنيات الوسائط والفنون التابع لمعهد “إم آي تي” ومدير مختبر عمليات “كونتيكست أوير” الكومبيوترية “ان أساليب تعقب حركة العينين تستخدم قنوات من الاتصالات التي كانت غير موجودة بتاتا لمصممي واجهات الاستخدام قبل خمس سنوات". ويقول روبرت جايكوب استاذ علوم الكومبيوتر في جامعة تفس في ميدفورد في ولاية مساتشوسيتس “ان مسعى كيومر في استخدام حركة العينين بشكل ذكي بدلا من ان يكون بديلا مباشرا عن الماوس هو الاسلوب الصحيح". ويضيف سيلكر ان تعقب العينين قد يصبح واجهة الاستخدام العادية المتبعة في الكومبيوتر خلال السنوات الخمس المقبلة. لكن حاليا فان العقبة الرئيسية هي الكلفة العالية للعتاد الخاص بتعقب العينين، رغم ان الاعتماد الكثيف للجماهير له من شأنه تخفيضها.
__________________
Man is the artificer of his own happiness
Helen Keller تقريبا كده نهاية الخط |
#13
|
||||
|
||||
![]()
شكرا لحضرتك.............. على المعلومات
|
#14
|
||||
|
||||
![]()
لا شكر على واجب
![]() شكرا على رؤيتك للموضوع
__________________
Man is the artificer of his own happiness
Helen Keller تقريبا كده نهاية الخط |
#15
|
||||
|
||||
![]()
3- شريحة بيانات لاسلكية
"ميموري سبوت” شريحة لاسلكية صغيرة لا يتعدى حجم شريحة المعلومات اللاسلكية هذه الـ 2×4 مليمترات والتي يمكن تلصيقها أو تبييتها في إي جسم. وهي “كصورة ناطقة” كانت فكرة جيدة على سبيل المبدأ، لكنها كانت غير عملية ابدا. وفي أواخر التسعينات قام باحث في مختبرات “هيوليت - باكرد”(HP) بإلصاق شريحة مساحتها بوصة مربعة على ظهر صورة لكي تبث تسجيلا يتعلق بالصورة هذه لدى قبسها ووصلها إلى جهاز خاص. لكن المشكلة ان المستخدمين لم يفكروا بالصورة الالكترونية على انها صورة، كما ان الشريحة الملصقة كانت عرضة للتحطم. “ولم تكن تطبيقا جيدا” كما يقر هوارد توب المدير المشارك في مختبرات HP في مدينة باولو التو في ولاية كاليفورنيا. لكن الصورة الناطقة هذه جعلت HP تشرع في سلوك اسلوب في العام الماضي لانتاج “ميموري سبوت” Memory Spot ، وهو جهاز لاسلكي صغير مساحته 2×4 مليميترات يمكن تركيبه، كما ذكرنا سابقا، على إي شيء. وهو يعمل كبطاقة تعريف لاسلكية RFID قادرة على تخزين نصف ميغابايت من المعلومات. وهي تعمل عن طريق هوائي مبيت داخلها بسرعة 10 ميغابت في الثانية الواحدة، كما انها تتضمن معالجا رقميا ودارات تناظرية لاغراض الاشارات الراديوية. و”ميموري سبوت” لا تحتاج إلى بطارية لانها تتلقى الطاقة عبر اسلوب يدعى “التقرين الحثي” بحيث يمكن للاجهزة الالكترونية بث الطاقة عبر مجال مغناطيسي مشترك. وتعمل HP مع شركة “نير فيلد كوميونيكيشن فورام” للتأكد مما اذا كانت قارئات “ميموري سبوت” يمكن وضعها في الهواتف الجوالة
__________________
Man is the artificer of his own happiness
Helen Keller تقريبا كده نهاية الخط |
![]() |
العلامات المرجعية |
|
|