|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() في ظل الاتجاه للتكنولوجيا ومواكبة مقتضيات العصر يحلم رجال التعليم بتطبيق نظام المدرسة الالكترونية في جميع المدارس. يري المؤيدون للفكرة أنها ضرورة عصرية لابد منها في ظل اجتياح التكنولوجيا للتخلص من الأساليب التقليدية وتوفر الجهد والوقت وترتقي بالتعليم في مصر وصولا للمستوي المنشود من الجودة التعليمية. http://www.algomhuria.net.eg/algomhuria/today/brains/
__________________
الكلمة الطيبة صدقة
|
#2
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
|
#3
|
||||
|
||||
![]()
الأستاذ الفاضل جمعة التعليم الإلكترونى لا يلغى المعلم ولكن يغير فقط من طريقة أدائه.
__________________
لا تظلمن إذا كنـت مقتدرا فالظلــم ترجع عقباه إلى الندم تنام عينك والمظلـوم منتبـه يدعو عليك وعيـــن الله لم تنم آخر تعديل بواسطة أفنان أحمد ، 09-01-2009 الساعة 07:42 AM |
#4
|
|||
|
|||
![]()
لا يزال الوقت مبكرا للحديث عن المدرسة الالكترونية ولكن يمكن التجريب علي نطاق محدود قبل التعميم وتحتاج تدريبات طويله للمعلمين الذين لا يزال منهم الكثير لا يحسنوا التعامل مع الكمبيوتر فضلا عن البرامج المطلوبة والتطبيقات المساعدة فأنا أري أن الطريق طويل ولكن هيا نبدأ بطريقة منهجية منظمة
أخيكم من التعليم الفني الزراعي |
#5
|
||||
|
||||
![]()
المدرسة الإلكترونية بين التأييد والرفض
المؤيدون: تخلصنا من الأساليب التقليدية والمعارضون: تهمش دور المعلم في ظل الاتجاه للتكنولوجيا ومواكبة مقتضيات العصر يحلم رجال التعليم بتطبيق نظام المدرسة الالكترونية في جميع المدارس. يري المؤيدون للفكرة أنها ضرورة عصرية لابد منها في ظل اجتياح التكنولوجيا للتخلص من الأساليب التقليدية وتوفر الجهد والوقت وترتقي بالتعليم في مصر وصولا للمستوي المنشود من الجودة التعليمية. بينما يري المعارضون أن الفكرة تؤدي لتهميش دور المعلم وتحتاج لمزيد من التدريب علي استخداماتها وأساليبها والتخطيط جيدا قبل البدء في التنفيذ. مواكبة للمتغيرات أكد سعيد عمارة وكيل أول وزارة التربية والتعليم بحلوان أن المدرسة الالكترونية نتطلع إليها خاصة أن العالم يتطور بسرعة هائلة ولابد من التواكب مع المتغيرات العالمية. أضاف ان تطبيق تجربة المدرسة الالكترونية سيؤدي لانجاز الكثير من الأعمال الشاقة في وقت قصير والتخلص من الأساليب العنيفة في مدارسنا ورفع مستوي التلاميذ والمدرسين. ويشاركه في الرأي عادل حسين وكيل وزارة التربية والتعليم بحلوان ووكيل المديرية موضحا ضرورة التدريب والتأهيل الجيد للمدرسين والطلاب علي استخدام الأساليب التكنولوجية الحديثة لتنمية مهاراتهم. يضيف ان حلم المدرسة الالكترونية ليس صعبا علي الانجاز خاصة بعد الاتجاه نحو تطبيق الجودة في مدارسنا. بث المفاهيم يقول مصطفي حسن مدير القاهرة الجديدة التعليمية: ان تجربة المدرسة الالكترونية جيدة ومواكبة للعصر لكنها تتطلب تهيئة لجميع العاملين في المدارس لتقبلها والتعامل معها عن طريق بث قناعات داخلية لديهم بمدي فاعلية وأهمية التحول لاستخدام التكنولوجيا الحديثة في كافة مراحل العملية التعليمية وما يصاحبها من أنشطة ادارية لأنه من المعروف أن الأفكار الجديدة لا تلاقي اجماعا بالموافقة من جميع الفئات بل ان هناك أفرادا ترسخ لديهم مفهوم الثبات علي الأسس والأساليب المجربة والمتعارف عليها خوفا من المرور بتجربة الفشل إذا ما تم استخدام أساليب مستحدثة. أضاف ان العديد من مدارسنا مهيئة إلي حد ما لخوض تجربة الميكنة الالكترونية خاصة بعد جعل الحاسب الآلي مادة أساسية في المرحلة الاعدادية وتوفير معامل كمبيوتر بجميع المدارس ومن هنا نستطيع القول بأن القاعدة المبدئية للمشروع متوافرة بنسبة ما في معظم مدارسنا باستثناء عنصر التدريب علي ممارسة الأعمال المعتادة باستخدام التكنولوجيا بدلا من الدفاتر والورقيات. أوضح ان المشروع يعد أحد عناصر التمويل الذاتي للمدارس عن طريق انتاج برامج متميزة واستخدامها أو تسويقها كما سيسهم المشروع إذا ما تم تنفيذه في توفير المزيد من الوقت والجهد المستغرق في أداء الأعمال بالأساليب التقليدية المتعارف عليها. يضيف ان تجربة المشروع في البداية علي نسبة محدودة من المدارس أمر هام للغاية لدراسة مدي جدوي ونجاح المشروع قبل الشروع في تعميمه علي نظام واسع. برامج مطورة تضيف نهي فتحي مدير مدرسة بنت الشاطيء التجريبية بحلوان ان مشروع المدرسة الالكترونية بلاشك يعد مشروع المستقبل الذي يجب أن يعمل الجميع لانجاحه خاصة أن هناك خطوات مبدئية فعالة اتخذت في هذا الصدد حيث يوجد بالمدرسة نظام استخدام برامج متعددة لتسهيل العمل واتمامه بشكل الكتروني عبر برامج الحاسب المتطورة حيث تم عمل قاعدة بيانات تشمل شئون العاملين وشئون الطلبة والنشاط المسرحي والفني ونشاط الصحافة المدرسية وسجلات الموظفين والعاملين وهناك موقع رسمي للمدرسة علي شبكة الانترنت يتم التواصل من خلالها مع الطلبة وأولياء الأمور وأيضا المسئولين حيث يتم عرض جداول الامتحانات عبر الموقع بشكل دوري وأيضا النتائج فور اعلانها بالاضافة للبرنامج المتميز الذي يقوم بحساب المستحقات المالية لكل مدرس علي حدة "برنامج حوافز التجريبي" الذي يتم من خلاله ادخال كافة بيانات المدرس وأيام الحضور والغياب والاجازات الرسمية والطارئة والأعمال الاضافية التي يقوم بها ومساهمته في أعمال الامتحانات والكنترول ليعطي البرنامج في النهاية نسبة الحوافز المستحقة للمدرس أو العامل وأيضا المرتب الأساسي المستحق مما يقلل من العبء الواقع علي الموظفين بقطاع شئون العاملين بل ويجعل دورهم تكميليا للاشراف علي مدي سلامة النتائج وصحتها ومطابقتها للواقع الفعلي. أكدت ان تطبيق المشروع علي نطاق واسع ليس بالأمر المستحيل خاصة في ظل اتجاه وزارة التربية والتعليم إلي النهوض بمستوي التعليم لتصل جميع مدارسنا لمستوي الجودة والاعتماد والمدرس في ظل النظام الالكتروني الجديد سيصبح دوره فرعيا وليس أساسيا نظرا لاتساع نطاق تعامل الطلبة مع التكنولوجيا المتطورة التي ستطغي بالفعل علي مصطلحات وأساليب اعتدنا عليها لفترة طويلة من تاريخ التعليم في مصر. التخطيط تقول زينب عبدالفتاح مديرة مدرسة المستقبل بحلوان: ان عصر الورقة والقلم انتهي وحان الوقت للاعتماد علي التكنولوجيا الحديثة في أداء المهام التي طالما أرهقت القائمين عليها من العناصر البشرية. أضافت ان الفكرة ستكون ناجحة بالفعل إذا ما تم التخطيط المنظم لها مع الأخذ في الاعتبار أن عنصر السرعة وأسلوب الثورة الشاملة لن يتوافق مع طبيعة المجتمع المصري وأيضا نظام التعليم في مدارسنا. تري انه من الضروري أن يكون لكل مدرسة موقعها الالكتروني علي شبكة الانترنت ليمكنها من التواصل مع العالم الخارجي ويكون بمثابة نافذة العرض المستمر لجميع أنظة المدرسة سواء للمسئول أو لأولياء الأمور والطلبة. توضح أن المستوي العلمي المقدم وجودة المضمون وأساليب تقديمه ستظل هي المعيار الأول لجودة التعليم وليس بالمظاهر فقط يمكننا الحكم علي مستوي التعليم ولكن الأهم هو الجوهر الذي يتم تطبيقه وفق خطة معدة مسبقا بدقة متناهية علي مختلف المستويات والتعليم الالكتروني أو التكنولوجي ينطبق عليه نفس الأمر فالمهم هو مدي استفادة الطالب والمدرسة من هذا المضمون وهذه الأساليب بشكل فعلي وليس القول بوجود مستوي عال من التكنولوجيا الشكلية التي لا تؤثر بشكل ملموس في العملية التعليمية ككل. أكدت ان هناك العديد من الوسائل التكنولوجية مستخدمة بالفعل في بعض المدارس مثل السبورة الذكية ومعامل "المالتي ميديا" والكمبيوتر التعليمي والتعليم باستخدام "السيديهات" مما يجعل من مشروع المدرسة الالكترونية أمرا قابلا للتحقيق علي أرض الواقع وليس مطلبا بعيد المنال وأيضا مشروع التعلم النشط الذي يتم تطبيقه حاليا علي نطاق كبير من خلال تفاعل الطالب مع المعلم والأدوات التكنولوجية المساعدة مما يعد خطوة نحو الميكنة الكاملة للمدارس المصرية. المتابعة أشارت إلي عنصر المتابعة الدورية للطالب كأساس هام لنجاح مشروع المدرسة الالكترونية من خلال عمل ملف انجاز يتم فيه تسجيل جميع الدرجات التي يحققها الطالب بشكل اسبوعي دوري بداية من المرحلة الابتدائية ووصولا للمرحلة الثانوية حيث يظل هذا الملف مصاحبا للطالب طوال فترة انتقاله عبر المراحل التعليمية المختلفة ويتم فيه أيضا تسجيل مدي امكانية تعامله مع التكنولوجيا واستجابته للبرامج الحديثة وتفاعله معها والتطور الذي يحققه في استخدامها مما يتيح فرصة أكبر للمدرس والمدرسة لمتابعة التطور الذهني للطالب ومدي تفاعله واستدعائه للتكنولوجيا الحديثة. خطوات فعلية تقول عبير عاطف مدير إدارة التطوير بحلوان: ان هناك خطوات فعلية تم اتخاذها في سبيل الوصول إلي المدرسة الالكترونية بشكل تام حيث توجد شبكات داخلية ببعض المدارس لربط المكاتب والادارات المختلفة بها بالاضافة لاشتراك معظم مدارسنا في خدمات الانترنت حرصا علي مواكبة التطورات العالمية من حولنا كما تم انشاء العديد من المواقع لعدة مدارس تحتوي علي قواعد بيانات خاصة بالطلبة والعاملين ونشاط المكتبة وبيان بانجازات المدارس وخطتها السنوية للتطوير ووسائل وسبل هذا التطوير وتوجد أيضا برامج تقيمية لتقييم العمل السنوي للمدرسة ككل لمعرفة مدي نجاح الادارة في أداء دورها وتنفيذ الخطة المستهدفة من عدمه مما يسهم في تكوين صورة عامة عن الجهاز الاداري بالمدرسة ومدي نجاحه ومستوي عمله والاحتياجات التدريبية التي يحتاج إليها في العام القادم ويسمي هذا البرنامج ببرنامج ال sms)". الضمانات يضيف سيف الدين زكي مدير إدارة مايو ان نظام المدرسة الالكترونية أسلوب عصري ويتوقع له النجاح بنسبة كبيرة في اطار الناحية التعليمية والعلاقة بين المدرس والتلميذ أما نسبة نجاحه في أسلوب الادارة المدرسية فانه يتطلب المزيد من التجربة للتأكد من نتائجه قبل الاصطدام بها بعد التنفيذ فمثلا النظام المتبع في الامضاء للحضور والانصراف من جميع العاملين كيف سيتم استبداله بالتوقيع الالكتروني؟ وكيف نضمن أن الموقع هو نفس الشخص فعلا ولابد من الدراسة المتأنية قبل البدء في التنفيذ. أضاف سيف الدين ان مشروع المدارس الالكترونية يعد حلقة هامة في برنامج الحكومة الالكترونية الذي يهدف لادخال السبل التكنولوجية الحديثة في جميع المؤسسات والهيئات كوسيلة هامة من وسائل تيسير العمل وتوفير الوقت والجهد. وسيلة للتوثيق وأيضا توفير الفاقد من الأدوات التي يتم استخدامها في الوسائل التقليدية للعمل من دفاتر وأوراق يتم تكديسها في المصالح والهيئات والمؤسسات مما يشكل اعاقة لسير العمل وفقد بعض المستندات والوثائق الهامة نظرا للاهمال مما يضع المؤسسات والهيئات الحكومية في مأزق لا تستطيع الفكاك منه كما يؤدي لضياع حقوق المواطنين الذين يتعرضون لهذا الموقف لذا فان استخدام تكنولوجيا التوثيق الالكتروني وميكنة النشاط الاداري والتعليمي بالمدارس سوي يودي بلاشك إلي انتهاء مثل هذه المشاكل للأبد وامكانية الاحتفاظ بالمعلومات والوثائق الهامة لأكبر فترة ممكنة دون الخوف من ضياعها بمرور الوقت. |
#6
|
||||
|
||||
![]()
شكرا لمرورك القدير استاذ جمعة وماذال للمعلم الدور الفعال
__________________
الكلمة الطيبة صدقة
|
العلامات المرجعية |
|
|