|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]()
الجمل يفتح قلبه لـ "الجمهورية".. ويعترف:
تغيير فكر المعلم والتلميذ وولي الأمر.. وراء التوتر والقلق في 2008 كادر المعلمين ألغي فلسفة الترقية بالأقدمية وامتحانات الثانوية قضت علي الأسئلة النمطية الهروب إلي الأدبي.. مسئولية مشتركة مع التعليم العالي ثورة شاملة في كنترولات الثانوية وإدارة الامتحانات .. 2009 عام الأمل تعيين 80 ألف مدرس .. وتسكين بقية المعلمين بالمرحلة الثانية للكادر في حوار صريح جدا.. اعترف الدكتور يسري الجمل وزير التربية والتعليم بأن 2008 كان عام التوتر والقلق في المدارس والعملية التعليمية بصفة عامة.. قال في حديث شامل ل "الجمهورية" ان العام المنتهي شهد تغييرا جذريا في فكر المعلم والتلميذ وولي الأمر ولذلك اصطدمنا بعقبات كثيرة أدت إلي التوتر والقلق. أوضح ان اسئلة امتحانات الثانوية العامة مثلا شهدت لأول مرة خروجا عن المألوف وتضمنت جزئيات لقياس قدرات الطالب المتميز ولم تكن تقيس فقط ملكة الحفظ والتلقين لدي الطالب ولم تأت من النماذج المعتادة ولذلك زادت نسبة المعترضين عليها لكنها في النهاية أدت إلي خفض الحد الأدني للقبول بالجامعات وخاصة كليات القمة بصورة لم تحدث منذ سنوات. أشار إلي أن كادر المعلمين الذي تم تنفيذه أدي إلي الغاء فلسفة الترقية بالاقدمية واخضع المعلمين لاختبارات عقدت لأول مرة ولذلك ايضا كانت هناك مقاومة وأصوات معارضة لها. أكد الدكتور الجمل ان ما حدث من تسريب في امتحانات الثانوية العامة كانت حادثة فساد في منطقة محدودة لكنها اثرت في جميع انحاء الجمهورية واستفدنا منها كثيرا في احداث تغيير شامل في اجراءات الامتحانات سوف تتضح اثارها هذا العام. اعلن ان عام 2009 سوف يكون عامل الأمل والتفاؤل والاستقرار في العملية التعليمية مشيرا إلي أنه سيشهد مع بدايته تعيين 80 ألف مدرس طبقا لقانون الكادر الخاص واكاديمية المعلمين لأول مرة وجميعهم من المتعاقدين للعمل بالوزارة منذ يناير الماضي. قال ان امتحانات الثانوية العامة هذا العام سوف تتخذ لها كافة الإجراءات الأمنية اللازمة للحفاظ علي قدسيتها وعدم الاخلال بها وتفادي كافة الاخطاء التي وقعت عام 2008 موضحا ان هناك تغييرا شاملا في رؤساء اللجان والكنترولات وقيادات العملية الامتحانية واسلوب ندب الملاحظين والمراقبين. ** في بداية اللقاء سألنا الوزير: وصف الكثيرون عام 2008 بأنه عام التوتر والقلق فهل ترون كذلك؟ * اجاب: نعم اتفق مع هذا الوصف ولكن يجب ان نعترف ان السبب في ذلك انه كان عام التغيير والتحديث والتطوير والتغيير دائما يصاحبه نوع من التوتر والقلق رغم انه في الحقيقة كان يستهدف تحقيق المصلحة العامة. إذا نظرنا إلي موضوع الكادر الخاص للمعلمين وما صاحبه من توتر فإنه لا شك كانت هناك تحديات كثيرة أولها تحدي تشكيل قاعدة بيانات لجميع المعلمين المصريين وتدقيقها واعداد اختبارات قدرات وليست معرفية للمعلمين واجراء الاختبار الميداني لهذه الاختبارات ثم كان هناك تحد ان يجلس المعلمون في مقاعد الاختبار ومن الطبيعي ان نواجه بمقاومة خاصة ان ثقافة الترقية بناء علي معايير والخضوع لامتحانات لم تكن موجودة في أوساط المعلمين رغم انها موجودة بنجاح واستقرار في الجامعة والقوات المسلحة والشرطة والمجموعات الأخري التي لها كوادر خاصة إنما عندما تطبق علي المعلمين لأول مرة مليون و200 ألف معلم يؤدون الامتحانات في 5 أيام فقط فهذا كان التحدي لأن الفكرة نفسها تتم لأول مرة وكان علينا التعامل مع 830 ألف متقدم للامتحانات وما يتطلبه ذلك من حسن اعداد وتصميم ومسح الكتروني وكان من الطبيعي ان تظهر الاخطاء نتيجة التسجيل الالكتروني الخاطيء من جانب المعلمين انفسهم طبعا كانت تحديات كبيرة لكن لابد ان نقبلها لأن التغيير مطلوب. الأمر الثاني في 2008 كان الاحداث غير العادية واهمها واقعة تسرب امتحانات الثانوية العامة في المنيا هي حادثة فساد في منطقة محددة في لجنة واحدة لكنها اثارت الكثير من الجدل والاحداث حولها لأن الثانوية العامة لها خصوصية شديدة جدا وهي منظومة يطمئن لها المجتمع كله لتحقيق تكافؤ الفرص والعدالة وعندما يكون هناك أي نوع من الاختراق فإن التداعيات لابد ان تكون كبيرة وهذا ما حدث. هناك جزء آخر مرتبط بالامتحانات ايضا وهو أننا لأول مرة وضعنا بعض الاسئلة في الرياضيات والفيزياء لتظهر قدرات الطالب المتميز ولم تكن من القوالب النمطية التي كانت موجودة في الامتحانات السابقة وهذا ايضا كان له رد فعل أولي معارض لأن الطالب يدخل الامتحان وهو مؤهل للحصول علي الدرجة النهائية في المادة فعندما يجد جزءا من السؤال غير نمطي يصاب بحالة من الذعر رغم ان النتائج في النهاية اثبتت ان المستوي العام للامتحان كان عاديا وحقق الطلاب درجات عالية. ان امتحانات الثانوية العامة كانت رسالة توجه لأول مرة ان الاختبار هو امتحان لابد ان يتضمن بعض الاسئلة للطالب المتميز لاكتشاف قدراته. وبصراحة النتيجة كانت جيدة وادت إلي انخفاض ملحوظ في متوسط الحد الأدني للقبول بالكليات لم يحدث منذ سنوات. اليوم المجتمع مهيأ لوجود الاسئلة غير النمطية التي تقيس القدرات وليست نمطية ولا من النماذج الموجودة. اليوم ايضا اصبح مجتمع المعلمين جاهزا لأية اختبارات فنحن نعد حاليا لاختبارات الكادر لمعلمي الأزهر في فبراير ثم لاختبارات الدور الثاني للمعلمين الذين لم يجتازوا اختبارات اغسطس خلال ابريل القادم وبعدها اختبارات اغسطس القادم للمعلمين الذين لم يتقدموا لهذه الاختبارات من قبل.. جميعهم مهيأون لدخول الامتحانات ومعهم ايضا كل المعلمين الذين تم تسكينهم مؤخرا يعلمون تماما انهم سيخضعون لاختبارات أخري للترقي إلي المستويات الأعلي بعد خمس سنوات من الآن. الكل يعلم تماما الآن.. انه لا درجات ولا ترقيات بالاقدمية.. الدرجات بعدد سنوات خبرة وكفاءة وأداء متميز يتم تقييمه وفقا للمعايير. دروس ** الجمهورية: وما هي الدروس المستفادة مما حدث في امتحانات الثانوية 2008؟ * الوزير: نعم هناك دروس مستفادة مما حدث من تسريب فبناء عليها تقرر فصل امتحانات الثانوية العامة عن الدبلومات الفنية بحيث يكون بينها فاصل زمني حتي نجند كل الامكانيات البشرية والمادية المتاحة للوزارة لتأمين هذه الامتحانات مع زيادة التأمين في كل عمليات نقل وتداول الاسئلة بدءا من المطبعة السرية حتي الوصول إلي لجان سير الامتحانات بالاضافة إلي التغيير الشامل في أسلوب اختيار قيادات العملية الامتحانية سواء في الكنترولات وجميع أعمال الامتحانات أو اللجان واشراك المحافظات في عمليات التأمين والنقل. تغيير شامل ** الجمهورية: هناك ارتياح كبير خاصة من جانب العاملين بالوزارة والمديريات للاتجاه إلي تغيير رؤساء الكنترولات بالذات؟ * الوزير: هذا شيء جيد ان يتقبل الناس التغيير.. لكننا فعلا سوف نحدث تغييرا شاملا ليس في الاشخاص فقط ولكن ايضا في أسلوب العمل وتشكيل لجان الامتحانات واعداد هذه اللجان واختيار رؤسائها واعضاء الكنترولات ونقلهم من محافظة لأخري.. هذا هدف تحسين الأداء كلها أساليب تطوير ليست فقط نتيجة التسريب الحادث العام الماضي ولكن ايضا تنفيذا لتوصيات صدرت منذ عام 2005 عقب حادثة الغش الجماعي في الشقق المفروشة. الكادر مرة أخري ** الجمهورية: رغم فتح باب التظلمات من نتائج الكادر وبحث أكثر من 32 ألف تظلم وتعديل نتائج أصحابها إلا أن الشكوي مازالت مستمرة.. فهل سيتم فتح الباب مرة أخري للتظلمات؟! * كل ما وصلنا من تظلمات تم نظرها خاصة فيما يتعلق باستكمال بيانات المعلمين.. لكن للأسف هناك من يطالب بإعادة تصحيح اجابته لأنه رسب في مجال ما.. هذا نقول له لا إعادة للتصحيح.. لأنه تم الكترونياً وباستخدام المسح الضوئي.. وهناك أيضاً من تقدم بالتماس للنجاح في مجال من المجالات الثلاثة ليستفيد من التسكين استثناء رغم رسوبه.. وهذا أيضاً نقول له آسفين. ** الجمهورية: لكن حتي الآن هناك أخطاء في البيانات والمعلمون يشكون؟! * الوزير: أي خطأ من هذا النوع مستعدون لبحثه وتصحيحه ولكن حتي آخر ديسمبر الحالي فقط حتي نبدأ الاستعداد لاختبارات أبريل القادم. ** الجمهورية: المعلمون يسألون هل سيحصل الناجحون في أبريل القادم علي بدل الاعتماد الخاص بهم اعتباراً من ديسمبر الماضي؟! * الوزير: لا.. طبعاً.. بدل الاعتماد من تاريخ إعلان النتيجة.. فمن سيجتاز الاختبارات في أبريل سيحصل علي الزيادة بعد الامتحانات وليس بأثر رجعي. التقويم الشامل ** الجمهورية: نظام التقويم الشامل من أكثر الأمور إثارة للجدل حالياً.. فما رأيك؟ * الوزير: هذا تحد كبير آخر نواجهه لأنه يتطلب أولاً تغيير أسلوب التدريس كما يتطلب تغيير ثقافة ولي الأمر والتلميذ والمجتمع له نحو سياسة التقويم. فالتقويم الشامل يخصص لأول مرة 50% من الدرجات للنشاط.. والباقي للاختيارات.. والتقرير الذي يصل إلي ولي الأمر ليس به درجات وإنما تقديرات وهو ما لا يعجب أولياء الأمور الباحثون عن مجموع لأبنائهم.. لكننا في النهاية نريد أن نوجه رسالة إلي الجميع بأن المجموع في حد ذاته ليس مهماً والمهم ماذا تعلم التلميذ وكيف تعلم. هنا التحدي: أولاً.. في إعادة تدريب المعلم ليكون التلميذ مشاركاً في العملية التعليمية وليس متلقياً فقط لأن المدرس متعود علي انه هو الذي يتحدث والتلميذ يستمع.. الأمر ليس هكذا لابد من التغيير.. نحن وصلنا بالتقويم الشامل إلي الصف الخامس.. والعام القادم سيطبق علي سادسة ابتدائي وثانية وثالثة إعدادي. أما ولي الأمر فإنه لابد أن يعلن جيداً أن ما يقوم به من مساعدة ابنه في إعداد ملف الإنجاز أمر خاطئ.. فأنا عندما أكلف التلميذ برسم ما أريد أن أعلمه شيئاً وأعرف قدراته في الأنشطة المختلفة. الثانوية الجديدة ** الجمهورية: هل يمكن أن نقول إجمالاً ان نظام الثانوية العامة المقترح تطبيقه بدء من عام 2010 سيؤدي إلي اختفاء المشاكل والقلق والتوتر؟! * الوزير: أساس هذا النظام هو فك الارتباط بين المجموع الكلي ودخول الجامعة.. كما ان منظومة التقويم الشامل والتعلم النشط في هذا النظام هدفها في الأساس إعادة الدور التربوي للمدرسة.. فاستمرار الطالب في مدرسته وحضوره مخصص له 50% من الدرجة.. ومن غيرها لن ينتقل من الصف الأول إلي الثاني ولا من الثاني إلي الثالث ولن يدخل الامتحان النهائي في نهاية المرحلة الذي يعقد في المواد الأساسية: إذن أنا نجحت في إعادة منظومة التعليم الثانوي إلي وضعها الطبيعي والتقليل من الاعتماد علي الدروس الخصوصية بالاضافة إلي تعليم واستفادة الطالب من الأنشطة التي تتطلبها سوق العمل. الهروب للأدبي ** الجمهورية: الهروب من العلمي إلي الأدبي.. كانت أهم اثار امتحانات العام الماضي.. كيف تنظر إليها؟ * الوزير: هذه القضية مرتبطة بالأماكن المتاحة في الجامعات.. وحلها زيادة مساحة القبول في الكليات العملية.. وطبعاً المسئول عنها التعليم العالي بالتعاون مع التربية والتعليم.. فنحن نشجع الاتجاه العلمي لكن لابد من فتح كليات ومعاهد تكنولوجية لتقلل مستوي التنافسية علي الالتحاق بها. العنف ** ظاهرة العنف الخطيرة في المدارس.. كيف تعالجها الوزارة؟! * أولاً أنا أختلف معك في أنها ظاهرة كما انها ليست خطيرة.. هناك حدث خطير فعلاً أن يفقد طفل حياته داخل الفصل.. لكن هناك قرار وزاري منذ عشر سنوات يحارب ويمنع الضرب نهائياً وبأي وسيلة.. لكن بصفة عامة.. يجب أن نعرف أن العنف لا يقتصر فقط علي المدرسة فهي جزء من المجتمع والتلميذ يتأثر بشكل كبير جداً داخلها وخارجها والمعلم يتحمل عبئاً كبيراً.. فأمامه عدد كبير من التلاميذ في مراحل نمو خطيرة من 4 إلي 18 سنة تشمل طفولة مبكرة وطفولة ومراهقة وشباب ولابد من التعامل معهم جميعاً بحرص دون اللجوء إلي العنف.. نحن نتحدث عن مليون معلم يتعاملون مع 17.5 مليون تلميذ يتعرضون لكثير من العوامل داخل الأسرة وعلي الإنترنت والفضائيات.. والمدرس المفروض أن يتحمل أعباء وأخطاء كل هذه العوامل داخل الفصل.. والمعلم الشاطر هو الذي يفرض احترامه علي تلاميذه.. ولذلك لما عملنا اختبارات الكادر كان أهمها المجال التربوي الذي يستهدف قياس قدرة المدرس علي تحمل الضغوط وسط التلاميذ. 2009 عام الأمل ** الجمهورية: وما الجديد في 2009؟ * الوزير: لدينا الكثير من الأخبار السارة للعام المقبل بإذن الله.. ففيه سوف نستكمل تنفيذ المهام التي تتضمنها ال 12 برنامج الخاصة باستراتيجية التعليم.. وأولها التزامنا باستكمال تنفيذ إنشاءات السنة الرابعة من البرنامج الانتخابي للرئيس مبارك والتي تتضمن إنشاء 8 آلاف فصل جديد. وسيتم إعداد ألف مدرسة أخري لاستكمال معايير الجودة والحصول علي شهادة الاعتماد لتصبح هناك 2000 مدرسة جاهزة للاعتماد. وفي مجال الطفولة المبكرة نستهدف الوصول في 2009 إلي استيعاب 30% من اجمالي المستهدفين في فصول رياض الأطفال تمهيداً لتحقيق الهدف الرئيسي عام 2011 وهو استيعاب 60%. وبالنسبة للمعلم.. نتطلع إلي تسكين بقية المعلمين في المرحلة الثانية للكادر بعد اختبارات الدور الثاني في أبريل ثم اختبارات أغسطس لمن لم يتقدم للاختبارات الماضية. وسوف تبدأ الأكاديمية المهنية للمعلمين مع بداية السنة الجديدة وضع معايير الترقيات للمستويات الخمسة للكادر وإعداد التدريب الخاص بالمعلمين في كل درجة. وخاصة برامج التهيئة الخاصة بالمعلمين الجدد.. فلدينا 155 ألف معلم مساعد حتي الآن منهم 80 ألف تم التعاقد معهم في يناير الماضي وهؤلاء سيبدأون التقدم للحصول علي ترخيص مزاولة المهنة كمعلم اعتباراً من أول يناير ..2009 أي سيتم تعيينهم لأول مرة طبقاً لقانون الكادر بعد استيفاء التأهيل التربوي واجتياز الدورات التدريبية الجاهز منهم للاختبارات سيتقدم ويسجل اسمه وبياناته تمهيداً لدخول الاختبارات التي ستستخدم فيها لأول مرة البصمة الالكترونية. |
#2
|
|||
|
|||
![]() اقتباس:
كله كلام فى كلام ونصب و السلام |
#3
|
||||
|
||||
![]()
كلام فى كلام ومستوى التعليم صفروكارثة تطيبق التقويمفى الشهادات العامة
|
#4
|
||||
|
||||
![]()
"َولاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ عَلَى أَلاَّ تَعْدِلُواْ اعْدِلُواْ هُوَ أَقْرَبُ لِلتَّقْوَى وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ خَبِيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَ" [المائدة : 8]
والله هذا الكلام جميل وفيه كثير من الإيجابيات وأولها الإعتراف بالضغوط والأعباء التى يحملها المعلم وأنه ليس المسئول الوحيد عن العنف فى المجتمع وثانيا الرغبة الصادقة فى تسكين باقى المعلمين وثالثا تغيير نمطية التعليم والتحول من التعليم التقليدى إلى التعلم النشط مع تحفظاتى على أسلوب تطبيق التقويم الشامل وعدم توفير الوقت والإمكانات اللازمين لذلك فى ظل الكثافة العالية من التلاميذ .
__________________
لا تظلمن إذا كنـت مقتدرا فالظلــم ترجع عقباه إلى الندم تنام عينك والمظلـوم منتبـه يدعو عليك وعيـــن الله لم تنم |
#5
|
||||
|
||||
![]()
كلام فى كلام
|
#6
|
|||
|
|||
![]()
أشار إلي أن كادر المعلمين الذي تم تنفيذه أدي إلي الغاء فلسفة الترقية بالاقدمية واخضع المعلمين لاختبارات عقدت لأول مرة ولذلك ايضا كانت هناك مقاومة وأصوات معارضة لها.
احترنا مع هذا الوزير عندما قال سابقا مدافعا عن عقد اختبارات للمعلمين بأن هذا للتسكين وليس للترقية واليوم كما رأيتم في المقطع السابق يسميها ترقية كما يدعي بأن الاختبار يقيس قدرات وليس معلومات وهذا الكلام لايتوافق مع مارأينا في الامتحانات التي كانت تقيس معارف ومعلومات وليست قدرات لأن قياس القدرات يقتضي زيارات ومتابعات ميدانية للمعلم كفانا تخبط وتناقض ولنكن مع أنفسنا أكثرصدقا ليحترمنا الآخرون |
#7
|
||||
|
||||
![]()
اين ومتى تصرف المرحلة الثانية من كادر المعلمين سيادة الوزير رغم ان الاعتماد المادى متوافر من العام الماضى فهل الوزارة تستثمرة لصالح المعلم
|
العلامات المرجعية |
|
|