انتكاسة جديدة للحكومة المصرية

[karim-elghad]

أعلن مؤتمر لأقباط المهجر عن نيته الدعوى لإلغاء نص " الإسلام دين الدولة" من الدستور
جيث تنص المادة الثانية من الدستور المصري " الإسلام دين الدولة واللغة العربية لغتها الرسمية ومبادئ الشريعة الإسلامية هي المصدر الرئيسي للتشريع "







يا خوفي يكتبوا المسيحية دين الدولة

[tarekalbolkeny]

ده يوم ما يحصل ده انا ...

بقلك ممكن تجبلنا تسجيل للمؤتمر او نسخة منه حتى

[براءة]

اللهم اجرنا فى مصيبتنا واخلفنا خيرااا منها

بات الاسلام مهانا فى ارضه !!!!

شكرا على الموضوع كريم

[karim-elghad]

شكرا على ردودكم
للأسف أنا مش عندي تسجيل مصور
لكن في مقال عن الموضوع







المؤتمر الرابع لأقباط المهجر الذي عقد الأسبوع الماضي بنيوجيرسي بأمريكا فشل قبل أن يبدأ بأيام عندما تراجع مندوب الولايات المتحدة الأمريكية في الأمم المتحدة 'جون ملتون' وهو من تيار المحافظين الجدد اليميني المتطرف عن المساندة والدعم، مما رفع عن المؤتمر غطاء دبلوماسيا كان يمكن أن يعطيه الحق في أن يعقد تحت مظلة الأمم المتحدة، غير أن إقرارات المؤتمر سعت إلي إشعال الفتنة الطائفية من جديد وكان من المقرر أن ينعقد المؤتمر بين جدران الأمم المتحدة بنيويورك في قاعة داج همرشيلد يومي الاثنين والثلاثاء الماضيين، إلا أن المنظمة رفضت استضافته لذلك قرر رعاة المؤتمر عقده في فندق هوليداي إن في نفس الموعد خلال يومي 19 و20 يونيو. برعاية ثلاثة شخصيات هم: عدلي أبادير رئيس منظمة 'الأقباط متحدون' و'الاتحاد المسيحي العالمي' وهي منظمة أهلية يصفها مؤسسوها بأنها مظلة جامعة لكافة مسيحيي الشرق الأوسط ويرأسها الدكتور منير داود، وأيضا المهندس كميل حليم وهو رجل أعمال مصري يقيم في الولايات المتحدة.
وشهد المؤتمر مشاركة من قبل شخصيات مشبوهة مصرية وعربية وأمريكية وأوربية تدور حول معظمهم الكثير من التساؤلات والشكوك وعلي رأسهم: سعد الدين إبراهيم رئيس مركز ابن خلدون للدراسات الإنمائية والصهيوني الأمريكي دانييل بايبس، والدكتور أحمد صبحي منصور الذي أسس وتزعم جماعة 'القرآنيين' وسجن بسببها ثم هاجر إلي الولايات المتحدة هو وأسرته، وعدد من نواب الكونجرس، وحاخامات يهود وعلي رأس هؤلاء، الحاخام اليهودي والعضو البارز بالمؤتمر اليهودي 'ايجن كورين' و'روبرت مينانديز' و'ستيفان روتمان' عضوا لكونجرس، والمحامي القبطي المتطرف ممدوح نخلة وأيضا الدكتور جهاد عودة استاذ العلوم السياسية بجامعة حلوان وعضو لجنة السياسات بالحزب الوطني الذي أثارت مشاركته ردود فعل ضده.
قرارات المؤتمر تؤكد فشله لاسيما في تضاربها حيث طالبوا بالتصدي بجدية وحزم باستخدام كافة السبل القانونية ضد الجماعات والحركات المتعصبة علي حد وصفهم التي تقوم بعمليات أسلمة الفتيات، وعلي النقيض راح يطالب بالعمل بكل الوسائل القانونية للمطالبة والاعتراف بأحقية كل من اعتنق الديانة المسيحية في الحصول علي هويات شخصية جديدة تثبت هويتهم المسيحية.
ومن قراراته أيضا: العمل علي تعديل المادة الثانية من الدستور بحذف عبارة 'دين الدولة الإسلام' والمطالبة باعتذار رسمي علي ما اقترفه النظام الحاكم في حق الأقباط، وقرروا تشكيل أمانة عامة للحركة القبطية مع التحذير من محاولات اختراق من قبل الإخوان المسلمين والنظام وأجهزته، وإعلان الحركة القبطية في الخارج والداخل حركة شعبية وطنية سلمية ضد الظلم والاستبداد الذي يمارسه النظام الحاكم ومؤسساته الفاسدة.
د. جهاد عودة أستاذ العلوم السياسية بجامعة حلوان وعضو لجنة السياسات بالحزب الوطني قال في كلمته أمام المؤتمر: إن السعي للتدخل الدولي لحل مشاكل الأقباط ليس صحيحا، لأن التدخل الدولي ليس نقيا وصالحا بل محمل بأجندات والصراع حول القيم والموارد الدولية، واعترف بنجاح أقباط المهجر في ذلك، ولكنه عاد ليقول: إن نجاحهم في ذلك يجعلهم في مأزق اختيار الخطوات التالية، بحيث إن استمرار ذات المقولات يطرح احتمال أن يصبح الأقباط جزءا من المشكلة الدولية لمصر وليس جزءا من حل لهذه المشكلة، فمصر تتحول ناحية مشاركة سياسية أكبر لكافة الهيئات وقوي الدولة والمجتمع، وهي علي وشك مغادرة النظام القديم وتعاني من انقباضات شديدة في رحم المستقبل.
وأكد أنه في مصر تجري حاليا حرب سياسية ثقافية وسباق وتنافس حاد بين ثلاثة نماذج للعلاقة بين الدولة والمجتمع أولها مشروع الفوضي البناءة والثاني مشروع الدولة الوطنية الديمقراطية الليبرالية، والثالث الفوضي المدنية، المشروع الأول يستدعي الأجانب لفتح الدولة والمجتمع، والثاني يدعو إلي ثورة ثقافية من أجل وطن واحد، والمشروع الثالث يدخل مصر في ظلام التاريخ، وأن أمام أقباط الخارج اختيارا واضحا إما المشاركة النضالية في صياغة وطنية جديدة للوطن الواحد وإما اختلاط الطريق أمامهم.
جهاد عودة عضو لجنة سياسات الوطني تدور حوله كثير من الأقاويل والاتهامات بأنه داعية للتدخل الأمريكي في المنطقة، وأنه يدعي تحيزه لمنظمات حقوق الإنسان ويطالب بدور أكبر لها كما أنه ليس ضد الدعم الخارجي، وأنه يعد أكثر المشاركين في المؤتمرات الأمريكية التي تسعي إلي تحسين صورتها في العالم الإسلامي من خلال حملة العلاقات العامة، وكان منها المؤتمر الذي عقد في أكتوبر 2002 الذي نظمه معهد بروكنجز بواشنطن في قطر، وقال عودة وقتها: إن أمريكا بالفعل جادة في عمل شبكة علاقات إسلامية أمريكية، ويشارك في مؤتمرات تحضر فيها شخصيات أمريكية صهيونية، كما أن دوره هذا يتضح في كتابه 'دور دبي في أحداث 11 سبتمبر'.
كما تثار حوله عدد من الاتهامات بعلاقته بالصهاينة وإسرائيل وأنه من كبار المطبعين وذلك من خلال مشاركته في احتفالات السفارة الإسرائيلية.
والأدهي من هذا أنه واحد من كبار دعاة التوريث في مصر وهو ما وضح في الكتاب الذي أعده عن جمال مبارك وقدمه فيه بأنه المصري المنتظر وصاحب الإنجازات، ناهيك عن آرائه المتهكمة علي المعارضة المصرية واتهامه لها بأنها السبب في التوتر الذي يشهده الشارع المصري.
ولكن كل هذا لم يشفع له أمام المؤتمر القبطي حيث اعتبر المشاركون أن كلام عودة يحتوي علي تهديد وهو ما نفاه عودة قائلا: 'لم أقصد أي تهديد، كما أنه لم يحمل أي وعود، مؤكدا أنه لم يشارك في هذا المؤتمر بصفته ممثلا للحزب الوطني بل بصفته الشخصية كأستاذ جامعي ومراقب للشأن السياسي المصري.
عدلي أبادير في كلمته التي ألقاها أمام المؤتمر عبر الفيديو كونفرانس من محل إقامته بسويسرا حمل بشدة علي النظام الحاكم في مصر الذي لا يريد الاستجابة لمطالب الأقباط، بل يلتف عليها، ورفض أبادير فتح أي قنوات مع النظام قبل الاستجابة لمطالب الأقباط من خلال خطوات عملية وليست وعودا ومكملة سياسية.
أما جوزيف جرجس وهو قبطي مسيحي من المهجر فقد قال خلال مداخلته تعليقا علي كلام عودة: إن مشاركة عودة لها أهمية خاصة لأنها تأتي من شخص يعلم بما يحدث، وهو ليس محللا ومراقبا سياسيا فقط، ولكنه أيضا عضو في لجنة السياسات بالحزب الحاكم وفي صناعة الوضع السياسي بشكل أو بآخر.
وراح ينتقد كلمة عودة منوها بالتناقض الذي ورد في الكلمة فمن ناحية يسعي عودة لإقناع أقباط المهجر بإمكانية تحقيق المشروع الثاني علي يد الوجه الجديد في الحزب الوطني، وفي نفس الوقت يثبت لهم أن الوجه الجديد بمساعدة الليبراليين من مسلمين ومسيحيين لم يستطع خلال 15 عاما أن يحل جزءا ولو صغيرا من المشكلة، بل إنه لم يستطع تحديد المشاكل الحقيقية للأقليات.
وراح جوزيف يؤكد أن الأقباط سيستمرون في المرحلة القادمة طالما استمرت سياسة الحكومة وسياسة الوجه الجديد من الحزب الوطني في التمويه والتمييع للقضية علي حد وصفهم.. ولا تتخذ أي خطوات فعلية جادة لحل مشاكلهم، فإنهم لن يصمتوا بل سيستمرون في فضح الظلم وفضح الحكومة والوجه الجديد للحزب الوطني، وهدد باللجوء إلي المحافل الدولية علي أساس القوانين الدولية الموقعة عليها مصر وحكومتها.
أما سعد الدين إبراهيم فقد اتهم النظام المصري الذي وصفه بالاستبدادي بأنه لعب بالقضية الطائفية لأغراض سياسية، وأن غياب الديمقراطية يجعل أحداثا صغيرة تنتشر سريعا ويخلق أزمة في الوطن كله.. ودائما ما تبحث الدولة عن تبريرات سطحية لتفسيرها.
عدلي أبادير الذي تعود دائما المزايدة علي مصر مدعيا اضطهاد الأقباط ورأس ثلاثة مؤتمرات سابقة لأقباط المهجر تحت نفس العنوان أو عنوان قريب منها كلها كان الفشل نصيبها كان آخر هذه المؤتمرات ما عقد في مارس الماضي بسويسرا ولم يخرج عنه شيء، وكان نصيب المؤتمر الثاني الذي عقد في نوفمبرالماضي بواشنطن وشارك فيه ما يزيد علي 200 شخصية برعاية بعض المؤسسات الصهيونية، كان نصيبه من الفشل أعظم حيث انسحبت منه أثناء جلساته سبع منظمات قبطية كانوا من رعاة المؤتمر بعد أن اتسعت أجندته ليشمل مناقشة قضية الديمقراطية في الشرق الأوسط بدلا من اقتصاره علي مناقشة قضايا الأقباط، واعترضوا أيضا علي دعوة شخصيات يهودية وأخري مسيحية مشبوهة للتحدث في المؤتمر، حيث انسحبت منظمات 'الهيئة القبطية في استراليا، والاتحاد القبطي، وأقباط الحرية، وجنود الصليب، والهيئة القبطية، وصوت الأقباط' وقرروا عدم الاعتراف أو تبني أي توصيات تصدر عن المؤتمر، وأيضا اعترض كل من الدكتور أحمد منصور الباحث بمركز ابن خلدون، والصحفي يوسف سيدهم علي ما قدمته نادية غالي من أكاذيب حول تنظيم لخطف الفتيات المسيحيات وإجبارهن علي الإسلام تحت إشراف الحكومة ورفضا التوقيع علي البيان الختامي للمؤتمر.
وجاءت توصيات المؤتمر الثاني لتؤكد فشله حيث خرجت بعمومية شديدة وهي عبارة عن مطالب عامة تطالب بها كل فئات الشعب المصري ومنها: إلغاء كافة القوانين والقرارات الإدارية المقيدة للحريات العامة والأساسية لحقوق الإنسان وفي الصدارة منها حالة الطوارئ، وإطلاق حرية تأسيس الأحزاب المدنية غير الدينية، وإطلاق حرية إصدار الصحف وإنشاء وسائل الإعلام المرئية والمسموعة مع إلغاء كافة القيود القائمة علي حرية التعبير، والإسراع بإصدار القانون الموحد لبناء دور العبادة لتأسيس المساواة الكاملة بين المصريين في بناء وتدعيم دور العبادة الخاصة بهم، وتجريم التحريض ضد الأديان وتسفيه المعتقدات، وتأسيس أقسام للدراسات القبطية بالجامعات المصرية، واتباع سياسات تصحيحية انتقالية لمعالجة تهميش المرأة والأقباط.
عمومية وسطحية قرارات المؤتمر الثاني جاءت بعد أن لاقت مقترحات المؤتمر الأول الذي عقد في أكتوبر 2004 بسويسرا انتقادات كثيرة من قبل المسيحيين والمسلمين، وهو ما أدي إلي فشل المؤتمر الأول أيضا، حيث جاءت أغلب توصياته لتصف الأقباط بأنهم أقلية وهو ما رفضه جموع أقباط مصر، لاسيما في جميع تصريحات البابا شنودة بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية الذي رفض جميع اقتراحات أقباط المهجر مؤكدا أن أقباط مصر هم مصريون في الأساس متساوون في الحقوق والواجبات.
الدكتور رفيق حبيب المفكر القبطي يقول: إن أقباط المهجر جزء من الأقباط وداخلهم تنوعات، وأهم ما يميزهم من السبعينيات أن المناخ الخارجي سمح لهم بحرية غير متاحة لأقباط الداخل، وأن فكرة الاستعانة بالظروف الدولية تولدت لدي بعض أقباط المهجر مبكرا، بل إنها أصبحت من المسائل التي تميز عددا من الجمعيات القبطية.
وأضاف أن جمعيات أقباط المهجر تمثل مؤسسات لها موقفها وعلاقاتها وأحيانا يحدث بينها تنافس ولها علاقاتها بالمؤسسات الدولية والتمويل أيضا، وأن هذه الجمعيات تقوم بالمزايدة علي قبطتها وذلك لاتخاذ مواقف أكثر صرامة بل راحت تطالب بالتدخلات الدولية في مصر.
وأكد حبيب أن ما يفعله أقباط المهجر إنما هو محاولة لتدويل القضية القبطية والاعتقاد بأن مشكلات الأقباط سيتم حلها من خلال تدخلات أجنبية، اتجاه خاطئ ويضر الأقباط ومصالحهم وكل ما يمكن أن ينتج عنه حلول مؤقتة لبعض المشكلات في الأمد القصير. لكن في الأمد البعيد قد يؤدي إلي تفاقم مشكلات الأقباط علي أساس تأييدهم في التدخل الخارجي، وبالتالي الواقع يؤكد أن مشكلات الأقباط لن تحل إلا في الداخل، وأننا إذا أردنا حلها بشكل دائم ومستمر فعلينا أن نعرف أن الحل الحقيقي يأتي من خلال توافق شعبي عام، يقوم علي التضامن والتلاحم بين الأقباط والمسلمين لمواجهة جميع المشاكل.
جمال أسعد المفكر القبطي طالب المصريين جميعا والكنيسة بالإعلان الفوري عن رفضهم كل ما تقوم به هذه القلة وذلك السلوك الذي ينتهجه أقباط المهجر الذين يسعون إلي تقسيم مصر، مؤكدا أن مشاكل الأقباط في مصر يعترف بها المسلمون والمسيحيون، وأن المناخ الحالي مواتي لحل مثل هذه المشاكل حيث إن العلاقات الإسلامية المسيحية بين أبناء الوطن الواحد هي الأساس من خلال التوحد الوطني الذي يأتي بحرية حقيقة ديمقراطية من خلال تفعيل حق المواطنة.
وأضاف أسعد أن أقباط المهجر لا يمثلون أيا من أقباط مصر، فهم دائما يزايدون علي مصر ويدعون التدخل الأجنبي في شئونها بل إنهم يشاركون شخصيات صهيونية وأخري مشبوهة معهم في مؤتمراتهم لا سيما ما حدث في المؤتمر الثاني الذي عقد بواشنطن الذي رعاه بيت الحرية الذي يعمل في خدمة وزارة الخارجية الأمريكية.
أما الدكتور ميلاد حنا فقد دعا إلي مبادرة وطنية لمناقشة قضايا الأقباط في مصر في إطار داخلي بين كافة القوي والتيارات الوطنية، مضيفا أنه بالفعل الأقباط لهم حقوق لم يحصلوا عليها مثلهم مثل باقي المصريين فالحكومة في وادي وهم في وادي آخر مما يزيد الاحتقان.
الدكتور عمر الشوبكي الخبير بمركز الأهرام للدراسات السياسية والاستراتيجية قال: إن هذا الجناح من أقباط المهجر والذي يرعي المؤتمر يبث كثيرا من التصريحات العنصرية المعادية للدولة وفيها كثير من ازدراء الأديان وأن ما يتم عرضه عبر مواقعهم القانونية من الممكن محاكمتهم عليه ويقع تحت طائلة القانون من سب وقذف وإهانة للبلاد.
وأضاف أن هؤلاء خارج فكرة المواطنة، وأنه يرفض التحاور مع مثل هذه الجمعيات، فما هم إلا جماعة متطرفة تعيش علي الصراع، وسياسة الجماعات المتطرفة لا يوجد لديها أي برنامج للبناء، وكل ما لديها هو مشروعات احتجاجية، ولا تمتلك جسورا حقيقية.
وفي سياق متصل، قام البابا شنودة في اجتماع المجلس الملي العام الأسبوع الماضي بإنشاء لجنة خاصة بالمواطنة تهدف إلي نشر ثقافة المواطنة وتوعية الناس بمفهومها الحقيقي، وتقوم ببحث ومناقشة القضايا والأمور المتعلقة بحقوق الأقباط ومطالبهم الشرعية بما يحقق العيش المشترك بينهم وبين المسلمين في مصر.. وأن هذه اللجنة سوف تعقد اجتماعات دورية لمناقشة المستجدات علي الساحة من قضايا خاصة بالكنيسة، وقد لقي إنشاء هذه اللجنة استحسانا كبيرا داخل الكنيسة حتي من المعارضين للبابا.

[ReceptiveGuy]

مشكور يا كريم ع الخبر ده
ما سمعتوش من حد قبل كده
يعني ليك السبق الصحفي على موقعنا يا بطل
و يا ريت ما تبطلش و ما تخافش تجيب الحاجات ديه
لحسن فيناس بتستناها
وشكراً على نقل المقالة
و يا رب نقف كلنا في وشهم إيد واحدة
عشان هما بيقطعوا فينا طول ما شايفنا بنتخانق
يا رب يقدرنا عليهم يا رب
شكراً مرة تانية يا كريم

[karim-elghad]

شكرا على ردوكم

[mR . mOstafa Fathi]

شكرااااااااااااااا
يا كريم

[am_online5]

مهي الحكومة اصلا طول عمرها منكوسة علي عينها
لا حول ولا قوة إلا بالله
.................................................. .....................

[karim-elghad]

شكرا أولا على ردودكم ....
ومش عارف ليه لما يحصل أي خلاف بين المسلمين والمسيحيين .... الحكومة بتكبر القضية خالص .
يعني على سبيل المثال
يوم الثلاثاء الموافق 27/6/2006 نشب خلاف في مدينة الزقازيق بين فرد مسلم وآخر مسيحي وقتل المسلم المسيحيى
فقامت الدنيا ولم تقعد تحول شارع فاروق في مدينة الزقازيق إلى ثكنة عسكرية واصطف جنود الأمن المركزي وأغلقوا الشارع ...
لا أعرف لماذا يسيسون القضية .....

[LA STELLA]

يا ناس ده احنا المسلمين بقينا مضطهدين فى بلد عربى اسلامى بلدنا

لا حول ولا قوة الا بالله


ربنا يستر علينا