اللغة العربية للصف الثالث الإعدادي - الفصل الدراسي الأول - أجر العاملين
س1- قال الله تعالى: "وسارعوا إلى مغفرة من ربكم وجنة عرضها السموات والأرضُ أعدت للمتقين الذين ينفقون فى السراء والضراء والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس والله يحب المحسنين".

أ- تخير الصواب من بين الأقواس:
- مرداف (سارعوا): (اعملوا - بادروا - اذهبوا)
- تنكير (مغفرة) : (للعموم - للترغيب - للتعظيم)
- (والكاظمين الغيظ): تعبيرٌ يوحي: (بقوة النفس- بزيادة الغيظ - بالعجز عن رد الإساءة)

أ- مرادف (سارعوا): بادروا تنكير (مغفرة): للتعظيم (والكاظمين الغيظ): تعبير يوحي قوة ضبط النفس والتحكم فيها.

ب- بم يأمرنا الله تعالى فى الآية الأولى؟ وما وجه الجمال فى الجمع بين (السراء - والضراء)؟

ب_ يأمرنا الله تعالى فى الآية الأولى بالمسارعة إلى التوبة والاستغفار والفوز بالجنة التى أعدها الله تعالى لعباده المتقين.
وجه الجمال فى الجمع بين السراء والضراء تضاد لإبراز وتوضيح المعنى.

ج- ما صفات المتقين المفصلة فى الآية الثانية؟ وما أثرها فى المجتمع؟

ج- صفات المتقين المفصلة فى الآية الثانية أنهم:
كرماء ينفقون فى السراء والضراء، صبورون يكتمون غيظهم. متسامحون يعفون عن الناس، محسنون.
أثر هذه الصفات فى المجتمع أنها تجعله مجتمعاً متسامحاً متعاوناً متحاباً مترابطاً.

د- لماذا استعمل الفعل الماضى (أعدت)؟ والمضارع (ينفقون)؟ ولماذا حُذف المفعول به للفعل (يُنْفِقُون)؟

د- استعمل الفعل الماضى (أُعدت) ليطمئن المؤمنين على أن النعيم ثابت لهم ومهيأ فى انتظارهم، واستخدم المضارع (ينفقون) للدلالة على الاستمرار فى الإنفاق. وحذف المفعول به لإفادة العموم والشمول.

هـ- ما دلالة قوله تعالى: (عرضها السموات والأرض)؟ وما سر تنكير (جنة)؟

هـ- دلالة قوله تعالى (عرضها السموات والأرض) تدل على الاتساع ليطمئن الناس على مكانهم في الجنة، سر تنكير جنة يفيد التعظيم.

و- لماذا خُتمتْ الآية الكريمة بقوله تعالى: "والله يحبُ المحسنين"؟

و- خُتمت الآية الكريمة بقوله تعالى: "والله يحب المسحنين" للترغيب فى الإكثار من الأعمال الحسنة التى ترضى الله.

س2: اكتب الآية الدالة على التوبة وعدم الإصرار على الخطأ واضبطها بالشكل.

- قال الله تعالى: "والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا لذنوبهم ومن يغفر الذنوب إلا الله ولم يصروا على ما فعلوا وهم يعلمون".
س3: "والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا لذنوبهم، ومن يغفر الذنوب إلا الله ولم يصروا على ما فعلوا، وهم يعلمون..."

أ- تخير الإجابة السليمة:
- جمع (فاحشة): (فُحشٌ - فَواحِشُ - فَحْشَاءُ)
- ذكروا الله : (باللسان - بالقلب - باللسان والقلب)
- الاستفهام في: (ومن يغفر الذنوب إلا الله) (حقيقى - للاستبعاد - للنفى)

أ- جمع (فاحشة): فواحش - (ذكروا الله): باللسان والقلب
- الاستفهام فى (ومن يغفر الذنوب إلا الله) للنفى

ب- متى يغفر الله الذنوب؟ وما دلالة ذلك؟

ب- يغفر الله الذنوب عندما يستغفر العبد ويُقلع عن المعاصى ولا يعود إليها وذلك يدل على رحمة وفضل الله على عباده وفتحه لباب التوبة أمامهم.

ج- ماذا ترى من قيمة فى المعنى فى استخدام الفاء فى (فاستغفروا)؟

ج- قيمة المعنى في استخدام الفاء في: (فاستغفروا) لإفادة سرعة التوبة عقب اقتراف الذنب.

س4: ما أثر ذكر الله عند ارتكاب الذنب؟

- ذكر الله يدفعنا إلى الإقلاع عن الذنوب والاستغفار والتوبة.

س5: ما معنى يظلم الإنسان نفسه؟ وما أثر ذلك عليه وعلى غيره؟

- يظلم الإنسان نفسه بارتكابه الذنوب وتعريض نفسه للعذاب فى جهنم وأثر ذلك عليه وعلى غيره الضرر والضياع فى الدنيا والآخرة، وكراهة الناس له ونفورهم من أعماله.

س6: ما الذى تُرشدنا إليه الآية الكريمة من قيم فى الحياة؟

- الذى ترشدنا إليه الآية الكريمة من قيم فى الحياة هو:
- ضرورة ذكر الله عز وجل في كل وقت وحين.
- سرعة الاستغفار من الذنب عقب ارتكاب الخطأ.
- عدم الإصرار على المعصية والتراجع عنها.
س7: "وسارعوا إلى مغفرة من ربكم (وجنة) عرضها السموات والأرض أعدت للمتقين الذين (ينفقون فى السراء) والضراء (والكاظمين الغيظ) والعافين (عن الناس) والله يحب (المحسنين)"

أ- اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين:
1- (المتقين): مرادفها (الخائفين من عقاب الله - الضعفاء - المساكين)
2- (العافين): مضادها : (القاسين - المنتقمين - الهاربين)
3- (الكاظمين الغيظ) توحى بـ (قوة الشخصية - قوة العضلات - قوة ضبط النفس)

أ- 1- الخائفين من عقاب الله 2- المنتقمين 3- قوة ضبط النفس

ب- اشتملت الآية الثانية على بعض صفات المتقين. وضحها مبيناً قيمة الترتيب بينها.

ب- صفات المتقين:
1- الإنفاق: في السراء والضراء.
2- كظم الغيظ.
3- التسامح والعفو:
قيمة الترتيب بين هذه الصفات أن كل صفة من هذه الصفات مرتبة على ما قبلها ومرتبطة بتنفيذها.

ج- (سارعوا - جنة - عرضها) ما قيمة استخدام الأمر فى الأولى، وماذا أفاد تنكير الثانية؟ وما الذى أفاده ذكر العرض دون الطول؟

ج- (سارعوا): أمر يفيد النصح والإرشاد.
- (جنة) : جاءت نكرة لإفادة التعظيم.
- (عرضها) : ذكر العرض دون الطول لإفادة مدى اتساع الجنة لتشمل كل مؤمن متقٍ. كما يفيد كثرة خيراتها.
س8: "أولئك (جزاؤهم مغفرة) من ربهم وجنات تجرى من تحتها (الأنهار خالدين) فيها ونعم أجر (العاملين).

أ- من المشار إليه بـ (أولئك)؟

أ- المتقون الذين ينفقون فى السراء والضراء، والكاظمون الغيظ والعافون عن الناس، والمحسنون ...

ب- (وجنات تجرى من تحتها الأنهار) بمَ يُوحى هذا التعبير؟

ب- هذا التعبير يوحى باستحضار الصورة ويدل على جمال الجنات ونضرتها فالأنهار تجرى بين أشجارها فتجعلها ناضرة فوّاحة وذلك يوحى بالنعيم والراحة فى ظلالها.

ج- ما قيمة كلمة (أجر) فى الآية مع أن نعيم الجنة منحة من الله وتفضل منه سبحانه؟

ج- قيمة كلمة (أجر) ضمان لحسن الثواب وجعلها أجرًا مستحق الأداء مع أن الجنة منحة وتفضل من الله عز وجل وكذا المغفرة.

د- أعرب ما بين الأقواس: