#1
|
|||
|
|||
![]()
فضلها: ليلة القدر أفضل ليالي السنة لقول الله تعالى: (إِنَّا أَنزَلْنَاهُ فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ* وَمَا أَدْرَاكَ مَا لَيْلَةُ الْقَدْرِ* لَيْلَةُ الْقَدْرِ خَيْرٌ مِّنْ أَلْفِ شَهْرٍ)؛ أي العمل فيها من الصلاة والتلاوة والذكر خير من العمل في ألف شهر، ليس فيها ليلة القدر.
استحباب طلبها: ويستحب طلبها في الوتر من العشر الأواخر من رمضان؛ فقد كان النبي -صلى الله عليه وسلم- يجتهد في طلبها في العشر الأواخر من رمضان. وتقدم أنه كان إذا دخل العشر الأواخر أحيا الليل وأيقظ أهله، وشد المئزر -أي اعتزل النساء واشتد في العبادة-. أي الليالي هي؟ للعلماء آراء في تعيين هذه الليلة؛ فمنهم من يرى أنها ليلة الحادي والعشرين، ومنهم من يرى أنها ليلة الثالث والعشرين، ومنهم من يرى أنها ليلة الخامس والعشرين، ومنهم من ذهب إلى أنها ليلة التاسع والعشرين، ومنهم من قال: إنها تنتقل في ليالي الوتر من العشر الأواخر. وأكثرهم على أنها ليلة السابع والعشرين، روى أحمد -بإسناد صحيح- عن ابن عمر -رضي الله عنهما- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "من كان متحريها فليتحرها ليلة السابع والعشرين"، وروي مسلم وأحمد وأبو داود والترمذي -وصححه- عن أبيِّ بن كعب أنه قال: "والله الذي لا إله إلا هو إنها لفي رمضان -يحلف ما يستثني- والله إني لأعلم أي ليلة هي، هي الليلة التي أمرنا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- بقيامها، هي ليلة سبع وعشرين، وأمارتها أن تطلع الشمس في صبيحة يومها بيضاء لا شعاع لها". قيامها والدعاء فيها: 1 - روي البخاري ومسلم عن أبي هريرة أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: "من قام ليلة القدر إيمانًا واحتسابًا غفر له ما تقدم من ذنبه". 2 - وروى أحمد، وابن ماجه، والترمذي وصححه عن عائشة -رضي الله عنها- قالت: قلت: يا رسول الله، أرأيت إن علمت أيُّ ليلةٍ ليلةُ القدر ما أقول فيها؟ قال: "قولي: اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني" منقووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووو وووووووووووووووووووووووووووووووووووول |
#2
|
||||
|
||||
![]()
جزاك الله خير الجزاء
__________________
![]() اللهم إني أبرأ من الثقه إلا بك ومن التفويض إلا إليك ومن الذل إلا إليك ومن الخوف إلا منك ومن الإستغاثه إلا بك |
#3
|
||||
|
||||
![]()
جزاك الله خيرا كثيرا
|
#4
|
|||
|
|||
![]()
وجزاكم وشكرا عالمرور
|
#5
|
||||
|
||||
![]()
جزاكم الله كل خير
__________________
قالوا سكتُّ وقد خوصمتُ قلتُ لهم إنَّ الجوابَ لبابِ الشرِّ مفتاحُ والصمَّتُ عن جاهلٍ أو أحمقٍ شرفُ وفيه أيضاً لصونِ العرضِ إصلاحُ أما تَرَى الأُسْدَ تُخْشى وهْي صَامِتة والكلبُ يخسى لعمري وهو نباحُ ![]() |
#6
|
||||
|
||||
![]()
جزاك الله كل خير
__________________
وعساك ترضى ربى عن عبد جفا فوق التراب ضاقت به الدنيا فجائك تائبا مما اصاب ![]() |
#7
|
|||
|
|||
![]()
شكرا ليكم عالمرور
|
![]() |
العلامات المرجعية |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|