|
قضايا سياسية وأخبار مصرية وعربية وعالمية منتدى يختص بعرض كافة الأخبار السياسية والإقتصادية والرياضية في جميع أنحاء العالم |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]()
أفتى الداعية السلفى عمرو عبد اللطيف، بعدم جواز مشاهدة الأطفال للقنوات الخاصة بالنشء نظرا لأنها تحتوى على موسيقى. جاءت فتوى "عبد اللطيف"، ردًا على سؤال: "ما حكم مشاهدة الأولاد للقنوات الخاصة بالأطفال وبها موسيقى؟". وأجاب "عبد اللطيف" فى فتواه التى ألقاها خلال برنامجه على قناة البصيرة: "لا يجوز للأطفال مشاهدة القنوات الخاصة بهم طالما فيها موسيقى"، داعيا أولياء أمورهم لمنعهم عن هذه القنوات.
http://www.youm7.com/story/2016/6/4 آخر تعديل بواسطة العشرى1020 ، 04-06-2016 الساعة 02:11 PM |
#2
|
||||
|
||||
![]()
نشب جدال بين مفتى الجماعة الإسلامية ودار الإفتاء المصرية، بعدما أفتى عبد الآخر حماد، مفتى الجماعة الإسلامية، بأن المواظبة فى الصلاة على النبى، صلى الله عليه وسلم- قبل الأذان غير مشروعة، وتعتبر بدعة، الأمر الذى ردت عليه باستنكار مرصد الفتاوى التكفيرية والآراء المتشددة بدار الافتاء المصرية الفتوى، مؤكدا أن هذه الفتوى تحتوى على أخطاء شرعية. وقال عبد الآخر حماد فى فتوى له: "الصلاة على النبى صلى الله عليه وسلم مطلوبة فى كل وقت لكن تخصيص ما قبل الأذان بها، بمعنى أن يتعود المؤذن أن يصلى على النبى صلى الله عليه وسلم قبل الأذان فهذا غير مشروع، بل المواظبة عليه من البدع، لأن الأذان عبادة لا يجوز لنا أن نزيد فيها لا قبلها ولا بعدها شيئاً لم يرد فى السنة الصحيحة.. والله أعلم". وبدوره رصد مرصد الفتاوى التكفيرية والآراء المتشددة بدار الافتاء المصرية الفتوى التى أفتى بها عبد الآخر حماد، الملقب إعلاميًا بـ"مفتى الجماعة الإسلامية"، وادعى أن المواظبة على الصلاة على النبى، صلى الله عليه وسلم، قبل الأذان بدعة غير مشروعة، معللًا ذلك بأن العبادة لا يجوز لنا أن نزيد فيها ولا قبلها ولا بعدها شيئًا لم يرد فى السنة. وقال المرصد، إن هذا النمط من الفتاوى يجمع بين عدد من الأخطاء الشرعية والأخطار الاجتماعية؛ فقد دلت القطعيات الشرعية على أن الصلاة على النبى، صلى الله عليه وسلم، من المستحبات التى تزيد فى درجة من يلتزم بها حتى قال النبى، صلى الله عليه وسلم، لمن يجعلها دعاءه وذكره “إِذًا يَكْفِيكَ اللَّهُ مَا أَهَمَّكَ مِنْ أَمْرِ دُنْيَاكَ وَآخِرَتِكَ“، كما دلّت الأدلة الشرعية على أن تخصيص العبادة المشروعة بأصلها بوقت ما ليس فيه نهى شرعى بل هو وارد فى فعل الصحابة الكرام فى حياة النبى، صلى الله عليه وسلم، من غير نكير منه بل مع ثنائه على من فعل ذلك، وبعد انتقاله، صلى الله عليه وسلم، كما أثنى النبى، صلى الله عليه وسلم، على بلال، رضى الله عنه، كما فى الصحيح، بعدما رأى عظيم ثوابه فى الجنة، وأخبره بلال بأن ذلك لأنه اعتاد أن يصلى ركعتين كلما توضأ وهو ما يعرف فقهيًا بركعتى الوضوء، وكما حدث الثناء على ما فعل خبيب بن عدى، كما فى الصحيح، لما أحدث ركعتى ال***. كما فعل أمير المؤمنين عمر بن الخطاب، رضى الله عنه، لما أثنى على إحداث أُبَى بن كعب لتجميع الناس على صلاة التراويح فى رمضان، فقال عمر بن الخطاب، كما فى الصحيح، نعمة البدعة هى، أى ما أحدثه من تجميع الناس فى هذا الوقت على الصلاة، كما أحدث عثمان الأذان الثانى يوم الجمعة على الزوراء بالمدينة، وغير ذلك من الوقائع والأدلة التى استقر لدى علماء المسلمين بسببها أن العبرة أن يكون الفعل مشروعًا يدل له أصول التشريع وأن تخصيص مثل ذلك بوقت لا يضر، وعلى هذا مضى فعل السلف والخلف. وأضاف مرصد الإفتاء، أن مصدر خطورة هذا اللون من الفتاوى يأتى من تعطيل حركة الاجتهاد بإغلاق باب إلحاق المسكوت عنه من الأمور بالمنصوص عليه، وفى ذلك تعطيل لحركة الإبداع والاجتهاد، حيث يلجأ من يزعمون ذلك إلى تحريم كل جديد ووصفه بأنه بدعة من دون توجيه الهمة إلى إعمال العقل فى العمليات الأصولية والفقهية المعروفة من قياس وإعمال عمومات واستصحاب الأصل وغير ذلك من الأصول المعروفة المدروسة لطلاب العلوم الشرعية فى الأزهر الشريف وغيره من المدارس العلمية المعتمدة، ويجد كثير ممن ينفذون أعمال العنف فى هذه الفتوى وأمثالها مبررات لأعمالهم فلا تتوقف عند حد التفكير بل تصير أصولا - ولو متوهمة - للعنف.
|
#3
|
||||
|
||||
![]() فتح شيوخ الأزهر وأعضاء مجمع البحوث الإسلامية، النار على السلفيين، بعد انتشار فتاويهم بوجوب ختان الإناث، فى ظل وفاة طالبة بمحافظة السويس نتيجة الختان، مؤكدين أن ختان الإناث ليس واجب شرعى، وأن الأسانيد التى تعتمد عليها السلفية ضعيفة ومعلولة. وقال الدكتور عبد الفتاح أدريس، أستاذ الفقه المقارن بجامعة الأزهر، أن فتاوى السلفيين بأن ختان الإناث واجب هى فتاوى غير دقيقة وليس لها أصل فى الشرع، موضحا أن الختان ليس له نهى من الشارع بخصوصه واقل ما يقال فيه أن الأمر فيه على الإباحة وبعضهم رفعه إلى درجة المسنون ومعنى هذا إذا قلنا أنه مباح فإنه ليس مطلوبا من قبل الشارع لأن الإباحة دخيل بين الفعل والترك. وأضاف إدريس فى تصريحات لـ"اليوم السابع" أن من يرى أن الختان مطلوب فإن الذى يقدر مصلحته بالنسبة للأنثى هو أهل الاختصاص فإذا وجدوا من خلال خبرتهم وعلمهم أن الأنثى فى حاجة إليه فإنه إثراء للضوابط التى تضمن سلامة وصحة من يجرى لها وإذا رأوا عدم المصلحة فيه لها فإنهم لا يجرونه وإجراؤه فى هذه الحالة التى لا يكون فيها مصلحة يعد اعتداءا على بدن آدمى حى عمدا عدوانا ويستحق فاعله ومن إذن فيه والمشاركون معهم العقوبة المقرر شرعا. أكد الدكتور أحمد كريمة، أستاذ الفقه المقارن، بجامعة الأزهر أن فقهاء الشريعة الإسلامية أجمعوا على أن ختان الرجال مشروع ومندود والمعنى بسنن الفترة من أيام سيدنا إبراهيم عليه السلام إلى أبد الأبدين أما ختان الإناث فليس من الشعائر العبادية بل من الأمور العادية وهو بمثابة العملية التجميلية إذا وجدت المقتضيات والدواعى. وأضاف كريمة فى تصريح لـ"اليوم السابع" أن الفقهاء قالوا فى مفهوم ختان الإناث كسط الجلدة إذا كانت فى أعلى الفرد وتفاحشت، موضحا أن الفقهاء يتفقون مع الأطباء بأنه لا علاقة بالاعتداء على البظر". وتابع كريمة: "أما عن أحاديث التى تتحدث حول ختان الإناث فحقق الإمام الشوكان فى "نيل الأوطان" أن كلها ضعيفة ومعلولة ولا يستدل بها على المشروعية ولذلك تركت كثير من الدول الإسلامية والعربية فى وقت باكر ختان الإناث". ووجه كريمة رسالة إلى السلفيين الذين يفتون بوجوب ختان الإناث قائلا: "الختان ليس سنة تتبع أو بدعة تجتنب بل من أمور المعيشية بمقتضايتها، أما ما يمارس فى مصر وجيبوتى هو توارث قبلى قبل الإسلام لا علاقة له بالشريعة الإسلامية". فيما قال الدكتور محمد الشحات الجندى، عضو مجمع البحوث الإسلامية، أن الختان واجب للذكور فقط وليس الإناث، وما يتذره به السلفيين من وجوب ختان الإناث فى الاسلام هى حجج واهية ، من قبيل أن هذا يزيد من عفة المرأة والفتاة المسلمة. وأضاف عضو مجمع البحوث الإسلامية، لـ"اليوم السابع" أن العفة لا تكون إلا بالتربية والتنشئة الصحيحة، وليس من ختان الإناث الذى لا يوجد أى دليل على وجوبه فى القرآن أو أحاديث الرسول.
آخر تعديل بواسطة العشرى1020 ، 04-06-2016 الساعة 02:32 PM |
#4
|
||||
|
||||
![]()
أعادت واقعة وفاة طالبة فى محافظة السويس بسبب الختان، فتاوى السلفيين التى أصدرها مشايخ السلفية فى مصر، بوجوب ختان الإناث، بجانب هجومهم على من ينكرون أو يحرمون الفتاوى التى صدرت تحرم ختان الإناث، والزعم بأنها ليست من الشرع. ختان الإناث مصطفى العدوى: واجبة فى فتوى للشيخ مصطفى العدوى، الداعية السلفى، الذى قال إن ختان الإناث هى سنة تتأكد فى حق ما تحتاج إليه، والطبيبة ترى إذا كانت البنت تحتاج للختان فعلت وإن لم تحتاج لا تفعل. وأضاف العدوى فى فتواه أن هناك من قال بالوجوب فى ختان الإناث وهم أكثرية، وهناك من قال لا يجز وهو قول منبوذ وشاذ. الشيخ أبو اسحاق الحوينى يهاجم من يحرمون ختان الإناث وفى فتوى أخرى للشيخ أبو اسحاق الحيونى الداعية السلفى علق فيها على من يحرمون ختان الإناث قائلا: "لا استطيع أن استوعب أن دارسى الفقه يقولون إن الختان يفتى فيه الأطباء، ليس من حق الطبيب أن يفتى بعمل ختان أم لا، الطبيب عليه توصيف الحالة فقط"، مهاجما من يقولون إن ختان الإناث بدعة أو انه غير وارد فى الشريعة. ويضيف الحوينى فى فتوته قائلا: "فتوى تحريم ختان الإناث ليست فتوى شرعية ولكن فتوى سياسية، فختان الإناث واجب". الشحات يهاجم من يشوهون ختان الإناث ويعلق عبد المنعم الشحات المتحدث الرسمى للدعوة السلفية على ختان الاناث قائلا :"الختان من سنن إبراهيم -عليه السلام- ومن سنن أنبياء بنى إسرائيل من بعده، وأنه ليس أمراً قد اخترعه اليهود من عند أنفسهم، ومما زاد من شراستهم فى هذه المعركة وجود قناعة لدى معظم المسلمين أن من أهم فوائد ختان الأنثى العمل على اعتدال شهوتها، مما دفع بعض المسلمين جهلاً منهم بالسنة النبوية فى ختان الإناث إلى العمل بالختان الجائر الذى يقضى على شهوة المرأة بدلاً من أن يهذبها، وحيث أن الغرب يحب إشاعة الفاحشة فى الذين آمنوا على الأقل من باب ودت الزانية لو زنت النساء جميعاً، فإنهم لا يمكنهم السكوت على القضاء على شهوة المرأة بالختان الجائر (وهو ما لا يرضينا بلا شك بل هو من المثلة المحرمة شرعاً)، ولكنهم لا يريدون حتى ضبط هذه الشهوة، وهم على استعداد أن يتحملوا الأضرار الناشئة عن ترك ختان الأنثى طالما مازال من الممكن علاجها أو تلافيها، حتى لا يساعدوا على ضبط واعتدال الشهوة عند النساء، ومن قبل ذلك حتى يكونوا أوفياء قدر الإمكان لشعار خبيث قديم عندهم ألا وهو ترك الختان، ولكنهم عندما يروجون لهذه الفكرة الخبيثة لا يعلنون دوافعهم الحقيقية، وإنما يتمسحون فى حقوق الإنسان صنم العجوة الجديد للنظام العالمى الجديد الذى يذوب ألماً وحسرة على قطعة من الجلد تقطع من الفتاة الصغيرة لكى تهيئ لها حياة صحية ونفسية أفضل فيما بعد إن شاء الله، بينما لا يتحرك لهم ساكن لأطفال محاصرين فى غزة لا يصل إليهم العيش والدواء، ولا لقذائف ضالة فى العراق تهدم ملاجئ الأطفال، ولا لغارات إسرائيلية على أمهات ثكالى يهربن بأطفالهن من جحيم الحرب فى لبنان. وتابع الشحات فى فتوته: "فقط تلك القطعة من الجلد التى تشغل أذهان الأشاوس فى النظام العالمى الجديد، مع أن مسألة حق الفتاة فى التصرف فى جسدها لو عُمِّم فسيؤدى إلى القبول بمنع ختان الذكور أيضاً، والغرب فى مسألة حقوق الإنسان هذه كشأنه فى عامة المسائل لا يرى إلا نفسه أو بالأحرى لا يعترف إلا بجهوده، وإن كانت مسلوبة أو مقتبسة على الأقل من الآخرين".
آخر تعديل بواسطة العشرى1020 ، 04-06-2016 الساعة 02:29 PM |
![]() |
العلامات المرجعية |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|