|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]() كل عام وأنتم بخير بمناسبة شهر رمضان الكريم • انتعاش في الأسواق المالية.. والبترول يتجاوز 104 دولارات ============================== صــــــحـيفة الــــــــــــعـــــــــادل للأخبار المتنوعة اليوم / الأحد التاريخ /21 من سبتمبر عام 2008 ==================================== أهم الأخبار السياسية ================ • 19 مليون طالب وطالبة في الجامعات والمدارس اليوم • ابني بيتك يستقبل7 آلاف حاجز جديد الشهر المقبل • رفع سعر الفائدة نصف بالمائة • 4 مشروعات لتقليل استهلاك الطاقة بالقاهرة • مشروع مع أمريكا لدعم الحوار بين أطراف العملية الإنتاجية • مصر تشارك في قمة مؤتمر أفارقة الشتات بجنوب أفريقيا • البنك المركزي يقرر زيادة عائد الإيداع والإقراض نصف في المائة • طرح 22 مليون عملة معدنية • مبارك يعزي صالح في ضحايا حادث السفارة الأمريكية - ارتفاع عدد القتلى إلي17 • خلال لقائهم بوزير خارجية إيطاليا رشيد وأبو النجا وهلال يبحثون تعميق العلاقات • إجراءات أمنية مشددة بالقدس بمناسبة الجمعة الثالثة من رمضان - منظمة التحرير ترحب بدعوة أولمرت للاعتذار عن تهجير الفلسطينيين قبل إنشاء إسرائيل • القوي الكبري تبحث فرض عقوبات جديدة علي إيران - بيريز: يجب ضرب طهران في المكان الأكثر إيلاما ---------------------------------------------------------------- بينما يواجه العراقيون البسطاء انواع القهر والحيف بدءا من تراجع الخدمات لأدنى مستوياتها ومرورا بتباطؤ عمليات إعادة الإعمار والبناء وانتهاءا بمحاولات الحد من العنف والارهاب برزت على السطح تحديات جديدة غاية في الاهمية من قبيل حرب المياه الخفيّة مع دول الجوار وموجة الجفاف الحالية في البلد، واخيرا إنتشار وباء الكوليرا المرعب في العديد من المحافظات الوسطى والجنوبية. وسط تعتيم إعلامي وصحي غير مبرر بتاتاً.موضوع اليوم ============= الكوليرا فى العراق ---------------------- هذا المرض الذي كان العراق متميزا في القضاء عليه نهائيا في حقبة نهايات القرن الماضي ولكنه ما لبث ان أطل برأسه من جديد على خلفية تردي الواقع الصحي وتقادم شبكات المياه والمجاري ونضحها وتداخل ما فيها من ملوِثات لتصل الى ملايين العراقيين كمياه شرب وتصيبهم بمختلف ألوان البلاء... وفيما يستمر الإستخفاف بموجة الكوليرا من قِبل الجهات المعنية انتقد برلمانيون عراقيون، تغطية المؤسسات الإعلامية التابعة للدولة لموضوع انتشار وباء الكولير في البلاد، متهمين هذه المؤسسات بالتقصير في نقل الحقائق إلى الجمهور والإمتثال لأمر الحكومة بالتغطية على تداعيات انتشار الوباء. وقد تباينت أعداد الإصابات بوباء الكوليرا، منذ الإعلان عن أول إصابة في ميسان قبل أكثر من اسبوعين، ما أربك الرأي العام، ففي وقت تقلل الحكومة العراقية ومؤسساتها الإعلامية من حالات الإصابة وتدعي السيطرة على انتشار الوباء، تشير مؤسسات إعلامية مستقلة إلى تفاقم الوضع وتفشي حالات الإصابة بالوباء. --------------------------------------------------------------- تستعد الأسر المصرية حاليا لاستقبال العام الدراسي الجديد الذي جاء هذا العام متزامنا مع أواخر شهر رمضان وعيد الفطر المبارك ما شكل عبئا ماديا مضاعفا أثقل كاهل المصريين من ذوي الدخل المتوسط والمحدود لاسيما في ظل ارتفاع الاسعار ومعدلات التضخم.قالوا .....عن هذه الأيام فى مصر ------------------------------ وفي الوقت الذي تبذل فيه الحكومة المصرية جهودا مكثفة لتوفير السلع والمستلزمات الدراسية وضبط الاسواق للحيلولة دون تفاقم ارتفاع الاسعار يجد المواطن البسيط مشقة في الوفاء بكل هذه الالتزامات المادية التي جاءت مجتمعة في نفس الوقت بدءا من ملابس وادوات الدراسة والمصروفات المدرسية مرورا بالمصاريف اليومية لشهر رمضان ووصولا الى ملابس العيد ونفقاته. وانتقل ازدحام المواطنين سريعا من أسواق "الياميش" ومستلزمات شهر رمضان الى محلات الملابس الجاهزة بوسط القاهرة وغيرها من أسواق الملابس والمستلزمات الدراسية ذات الاسعار المعتدلة كوكالة البلح والعتبة. وأكد موظف بسكك حديد مصر ورب اسرة محمد عبد العال في تصريح لوكالة الانباء الكويتية (كونا) اثناء شرائه ملابس الدراسة لأبنائه بوسط القاهرة أنه ما ان غطى نفقات المصيف لاسرته حتى وجد نفسه أمام التزامات شهر رمضان ثم العيد وبدءالعام الدراسي متسائلا "كيف يمكن ان يتحمل المواطن البسيط كل هذه الأعباء براتبه المتواضع". وقال انه كان يتمنى ان تتسم قرارات الحكومة بالمرونة الكافية لتأجيل موعد الدراسة الى فترة ما بعد العيد "وهو ما لم يحدث حيث أصرت على أن تكون يبدأ العام الدراسي يوم السبت المقبل الذي يوافق العشر الاواخر من رمضان ثم عيد الفطر المبارك". وينتظر أن ينتظم 18 مليون طالب وطالبة بالمدارس والجامعات الحكومية والخاصة من بداية الاسبوع المقبل. أما حنان السيد وهي ربة منزل فرأت أن هذه الأعباء أثرت على فرحة البيوت المصرية بالشهر الكريم والعيد المبارك مشيرة الى ان لديها ثلاثة ابناء في مراحل دراسية مختلفة ولا مناص من توفير كافة متطلباتهم المدرسية وملابس العيد الجديدة. وأشارت الى ان مصروفات المدارس ولاسيماالخاصة شهدت ارتفاعا كبيرا هذا العام ما ضاعف من أعباء أولياء الامور لأكثر مما يطيقون. ومن جانبه اوضح الخبير الاقتصادي ورئيس قسم الاقتصاد بالطبعة العربية لصحيفة الأهرام المصرية سالم وهبي أن ارتفاع معدل التضخم الشهر الماضي الى 6ر25 في المئة يعد دليلا واضحا على الازمة الاقتصادية التي تعاني منها البيوت المصرية حاليا. وأضاف أن هذا المعدل المرتفع يعني أن المواطن المصري يحتاج الى ما يعادل اكثر من ربع دخله اضافة الى دخله الشهري ليتمكن من الوفاء بالتزاماته المادية. وحول الاجراءات التي اتخذتها الحكومة المصرية لضبط الاسواق والحد من ارتفاع معدل التضخم أشار وهبي الى أن البنك المركزي المصري قام برفع أسعار الفائدة للمرة السادسة في هذا العام لمواجهة هذا المعدل المرتفع. وأضاف أن وزارة الاستثمار تعكف حاليا على تطوير نحو 3 الاف مجمع استهلاكي لتوفير متطلبات المواطنين من الأغذية وغيرها بسعر الجملة للحيلولة دون وقوع المواطن البسيط فريسة لاستغلال التجار والممارسات الاحتكارية لبعضهم مشيرا الى انه تم بالفعل تطوير اكثر من 160 مجمعا استهلاكيا في هذا الاطار. وأشار كذلك الى قرار الحكومة باضافة الأسر الجديدة الى البطاقات التموينية الصادرة قديما بهدف توفير السلع الغذائية الاساسية باسعار مدعمة فضلا عن تعليمات مجلس الوزراء التي صدرت مؤخرا باقامة معارض متخصصة لمستلزمات المدارس بالمحافظات تتيح هذه المستلزمات من المنتج الى المستهلك مباشرة. ورغم هذه الجهود الحكومية تظل هذه الأعباءالمادية تحديا حقيقيا لا تجد الأسر المصرية أمامه سوى الدعاء في هذه الايام المباركة بأن "تمر الأيام العصيبة المقبلة على خير". الغلاء يسرق بهجة رمضان في مصر يجلس عم احمد الى جوار فوانيسه البلاستيكية التي رصها على الرصيف في انتظار زبون يشتري منه بضاعته مع بداية شهر رمضان الذي يبدو هذا العام خاليا من البهجة. ويقول عم احمد "لم تعد الامور كما كانت من قبل فهناك زبائن اقل (..) في السابق كانت الناس تشتري من دون ان تحسب". وتوجد كل انواع البضائع في الشارع التجاري الذي يفترشه عم احمد في حي السيدة زينب الشعبي في القاهرة. ويعرض الباعة كميات كبيرة من التمر المجفف والزبيب والفوانيس ولكن الزبائن قليلون. وسجلت مصر رقما قياسيا جديدا للتضخم في اب/اغسطس الماضي اذ بلغ معدله السنوي اكثر من 23% وتجاوزت نسبة الارتفاع في اسعار بعض السلع الغذائية 70%. بحس الـ فرانس برس. وتقول زينب وهي صاحبة محل صغير يتوافد عليه الزبائن اكثر من غيره ان "الاسعار ارتفعت بنسبة تفوق 50% منذ العام الماضي ويفترض ان يكون رمضان شهر البهجة ولكن هذا العام الاسعار مرتفعة للغاية والناس لم تعد تستطيع التوسع في الشراء". وتضيف "يشتري الزبائن كميات اقل من ياميش رمضان وهم يفعلون ذلك اضطرارا لانهم يجب ان يدعوا اقاربهم على الافطار في رمضان". وطبقا للتقاليد السائدة في مصر فان الاسر تتبادل في شهر رمضان الدعوات على الافطار وهي عادة يحاول غالبية المصريين الحفاظ عليها. ويقول حسن وهو مهندس في الثلاثين من عمره ورب اسرة "اصبحت الحياة لا تطاق وصار رمضان بالنسبة لي عبئا احاول ان افرح بالشهر الكريم ولكني لا استطيع". --------------------------------------------------------------------- تفاءلوا بالخير تجدوه...صورة ......كلمة ============== [URL=http://up107.arabsh.com/] ![]() بعيدآ عن السياسة ----------------------- عش ........كالفراشة -------------------------- كلمة حكيمة قد يتبادر منها الحث على التفاؤل في الحياة وعدم السماح للتشاؤم أن ينخر نفسياتنا فالفرق كبير بين متشائم يعتصر الحزن والأسى قلبه ويقطر العبوس والتجهم من وجهه ويسكن الاكتئاب والسوداوية في نفسه وآخر يموج حيوية وألقاً ويشرق وجهه ابتساماً وفرحاً ويملأ محيطه بهجة وسروراً ويدخل التفاؤل والسعادة إلى قلب كل من يتعامل معه، يرى من القمر نصفه المضيء ومن الكأس نصفها المليء ومن الإنسان صفاته الخيرة والنبيلة، ومن الناس الأخيار والصالحين لا يرى المصاعب والمشكلات تحدياً لقدرات الإنسان بل ضرورة لتلوين الحياة، وعندما يتغلب عليها ويتجاوزها يشعر بالنشوة والانتصار، ويعود ليبدأ مشوار الحياة من جديد وبإشراقة جديدة... أما المتشائم ينظر إلى الحياة بمنظار أسود وعبر زاوية ضيقة جداً فلا يرى فيها سوى سلسلة من الآلام والمتاعب ويرى أن المجتمع يعج بالفساد والرذائل والطبيعة لا تحمل سوى الكوارث والظواهر الضارة، وأن الأسرة تربي أبناءها على الخطأ والاعوجاج، والإنسان مجبول على الشر والآثام... فليس للحياة عنده طعم ولا لون وهي تخلو من كل أنواع المتعة وهي غير جديرة بأن تعاش لأنها دون جدوى، ويصبح العمر عنده مجرد عدّ للسنوات والأيام... ----------------------------------------------------- والى عدد جديد من صحيفة العادل والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخوانى أرجو أن تكون هذه الوجبة قد نالت اعجابكم وأفادتكم بشىء جديد |
#2
|
||||
|
||||
![]()
شكراً يا استاذ عادل
__________________
قالوا سكتُّ وقد خوصمتُ قلتُ لهم إنَّ الجوابَ لبابِ الشرِّ مفتاحُ والصمَّتُ عن جاهلٍ أو أحمقٍ شرفُ وفيه أيضاً لصونِ العرضِ إصلاحُ أما تَرَى الأُسْدَ تُخْشى وهْي صَامِتة والكلبُ يخسى لعمري وهو نباحُ ![]() |
#3
|
||||
|
||||
![]()
مشكووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووور
__________________
وعساك ترضى ربى عن عبد جفا فوق التراب ضاقت به الدنيا فجائك تائبا مما اصاب ![]() |
#4
|
||||
|
||||
![]()
شكرا على اخبارك القديمة جدا جدا
أخبار من 2008 كويس قوى اين المشرفين
__________________
آخر تعديل بواسطة Mr.Hani ، 14-08-2009 الساعة 02:06 PM |
#5
|
||||
|
||||
![]()
العادل للأحد 21 سبتمبر عام 2008 للأخبار المتنوعة</strong>
أفلس قسم خبر و تعليق حتى لا يوجد أخبار جديدة و المهم مشكوووووووووووووووووور شكراً بدون قراءة لماذا!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!؟ منتهى النشاط ..................................
__________________
دخول متقطع أرجو الدعـــــاء بظاهـــــــــر الغيب |
العلامات المرجعية |
|
|