|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
![]()
إرشادات طبية.. للتعامل مع الإصابة بإنفلونزا الخنازير
حدّثت «الإدارة الأميركية لمراقبة الأمراض والوقاية» (CDC) إرشاداتها حول المدة الزمنية التي يتعين على المصاب بالإنفلونزا قضاؤها بعيدا عن الغير والاختلاط بالناس. وأعطى هذا التحديث مزيدا من الوضوح حول كيفية تطبيق «الابتعاد عن مخالطة الغير» كوسيلة لتقليل انتشار الإصابات بالإنفلونزا، وتقليل احتمالات إصابة الأشخاص الأكثر عُرضة للمعاناة من مضاعفات خطرة للإنفلونزا.
والتفصيلات المهمة التي اشتملت عليها الإرشادات الجديدة، تعطي أهمية أكبر لممارسة إعطاء «الإجازات المرضية»، والمدد الزمنية اللازم على المصابين الابتعاد خلالها عن العودة إلى المدرسة أو العمل أو ممارسة الأنشطة الاجتماعية. ومن أبين أبرز ما جاء في الإرشادات، النقاط الخمس التالية: 1. مراجعة ومعلومات وكانت الإرشادات القديمة تنص على أن: «أي إنسان أصيب بالإنفلونزا، عليه البقاء في المنزل لمدة 7 أيام بعد بدء ظهور الأعراض المرضية عليه. أو أن يبقى لمدة 24 ساعة إضافية بعد زوال الأعراض المرضية عنه، مهما طالت مدة بقاء تلك الأعراض لديه». وهذا التشديد كان الهدف منه تقليل انتشار الإنفلونزا. ولكن خلال الأشهر الماضية توافرت معلومات طبية مفيدة جدا في فهم مدى احتمالات نشر المصاب للفيروسات حوله، خاصة بالنسبة لوجود الأعراض لديه وبالنسبة للمدة الزمنية. وتحديث الإرشادات مبني على مجمل المعلومات المتوافرة من الدراسات الميدانية في المجتمعات حول خطورة حصول مضاعفات صحية خطرة أو وفيات. والهدف نتج من التوازن بين عنصرين هما: ـ تخفيف احتمالات حصول مضاعفات صحية خطرة ووفيات جراء انتشار الإصابة بالإنفلونزا بين عموم الناس. ـ محاولة تقليل كمية التعطيل الاجتماعي الناجم عن ابتعاد المصابين عن مخالطة الغير في المدارس وأماكن العمل وغيرها من أمكنة اللقاء الاجتماعي قدر الإمكان. ولذا وفي الخامس من أغسطس الماضي، قالت الإدارة: «تنصح إدارة (CDC) جميع الأشخاص الذين أصيبوا بحالات مرضية شبيهة بالإنفلونزا، بأن يبقوا في منازلهم إلى ما بعد مرور 24 ساعة من حين زوال ارتفاع حرارة الجسم لديهم عن 100 درجة فهرنهايت (أي ما يعادل 37.8 درجة مئوية). واشترطت بأن يكون زوال الحرارة طبيعيا، وليس نتيجة لتناول أحد أدوية خفض الحرارة. 2. مواقع التطبيق وأوضحت نقطة مهمة جدا، وهي أن الإرشادات الجديدة موجهة للتطبيق بالمدارس والمعسكرات وأماكن العمل وأماكن التجمعات العامة، وغيرها من الأماكن الاجتماعية، التي غالبية الناس فيها هم من الذين لا ترتفع لديهم خطورة حصول مضاعفات الإنفلونزا جراء إصابتهم بها. وشددت على أن هذه الإرشادات الجديدة ليست موجهة للتطبيق في أماكن الرعاية الصحية، أو غيرها من الأماكن التي يوجد فيها أشخاص يصنفون بأنهم أكثر عرضة لخطورة الإصابة بمضاعفات الإنفلونزا. وفي هذه الأحوال، يترك للسلطات الصحية المحلية، في الأماكن المختلفة، تقرير إرشادات أكثر صرامة في زيادة مدة الابتعاد عن الاختلاط بالغير، أي إلى حين زوال كل الأعراض عن الشخص المصاب. خاصة عند احتمال عودة هذا الشخص المصاب إلى مخالطة أشخاص من «ذوي الخطورة العالية» لاحتمالات حصول مضاعفات الإنفلونزا لديهم. وهذه الفئة تشمل: ـ الأطفال الأقل من عمر 5 سنوات. ـ الأشخاص الأكبر من عمر 65 سنة. ـ الأطفال والمراهقين، الأقل من عمر 18 سنة، حينما يكونون ملزمين طبيا بتناول علاج الأسبرين. ـ الحوامل. ـ الأطفال والبالغين الذين لديهم إما مرض الربو أو أمراض مزمنة بالرئة، أو أمراض مزمنة بالقلب والأوعية الدموية، أو بالدم، أو بالجهاز العصبي، أو الجهاز العصبي العضلي، أو مرضى السكري. ـ الأطفال والبالغين الذين لديهم انخفاض في مناعة الجسم، سواء نتيجة تناول أدوية أو نتيجة فيروس نقص المناعة المكتسبة. ـ المقيمين بدور الرعاية التمريضية أو غيرها من مرافق العناية الطبية المزمنة. 3. فئتان من المرضى وقالت الإدارة: «المعلومات التي تم تجميعها في ربيع 2009، وجدت أن غالبية المُصابين بإنفلونزا (إتش 1 إن 1) كان لديهم ارتفاع في حرارة الجسم، ومن النادر أن تحصل العدوى بإنفلونزا الخنازير دون ارتفاع في حرارة الجسم». وأضافت: بالنسبة إلى «المصابين بإنفلونزا الخنازير ممن لم يحتاجوا إلى الدخول للمستشفى، كانت لديهم حمى ارتفاع حرارة الجسم. واستمرت لديهم الحمى ما بين 2 إلى 4 أيام. وهو ما يتطلب في غالب الأحوال تطبيق وسيلة «الابتعاد عن الغير» لمدة تتراوح ما بين 3 إلى 5 أيام بالنسبة لهذه الفئة». «أما فئة من أصيبوا بحالة مرضية شديدة، فكان الغالب لديهم استمرار ارتفاع حرارة الجسم لمدة أطول. ولذا على هذه الفئة من المرضى البقاء في المنزل إلى حين ما بعد 24 ساعة من زوال كل الأعراض عنهم. وعليهم خلال فترة (الابتعاد عن الغير) البقاء في المنزل، ولا يُغادرونه إلا لضرورة الخروج لتلقي رعاية طبية، في المستوصفات أو المستشفيات. وتحديدا، على هؤلاء الأشخاص الامتناع عن الالتقاء بالغير». وعللت الإدارة الأمر، بأن بقاء المرضى، الذين لديهم حمى، في منازلهم، يقلل من عدد الأشخاص الذين يمكنهم أن يصابوا بالعدوى. والسبب أن وجود حالة «ارتفاع حرارة الجسم» لدى مريض الإنفلونزا، مرتبط بارتفاع نثرهم ونشرهم للفيروس. 4. نشر الفيروس إضافة إلى ما تقدم، أفادت الإدارة بأن كثيرا من المُصابين بإنفلونزا (إتش 1 إن 1)، سيستمرون في إخراج الفيروس لمدة 24 ساعة من بعد زوال الحمى عنهم. ولكن هذا لا يعني أن أجسامهم توقفت عن نثر ونشر الفيروس بعد هذه المدة الزمنية القصيرة، بل سيستمر بعضهم في إخراج كميات قليلة من فيروسات هذه الإنفلونزا لمدة تصل إلى 10 أيام من بعد زوال ارتفاع الحرارة عنهم. وهو ما أكدته نتائج الاختبارات والتحاليل بتقنية (RT ـ PCR). ولذا، كما قالت الإدارة في إرشاداتها الجديدة، حينما يعود هؤلاء الأشخاص الذين أصيبوا بالإنفلونزا إلى أماكن العمل أو المدرسة أو غيرها من تجمعات الناس، عليهم الاستمرار في ممارسة «إتيكيت» جيد خلال عملية العطس أو السعال، أي تغطية الفم بالمنديل أو (كُم) القميص، وممارسة غسل اليدين، وتجنب الاختلاط المباشر بالأشخاص الذين يصنفون بأنهم «ذوو خطورة عالية» المتقدم ذكرهم. ولأن بعض المصابين بالإنفلونزا قد ينثرون وينشرون الفيروس قبل بدء ظهور الأعراض المرضية لديهم، ولأن هناك قلة من المرضى لا تظهر عليهم الحمى، فإن من المهم الاستمرار بتطبيق وسائل الوقاية الأولية، كإتيكيت السعال والعطس وغسل اليدين وغير ذلك. 5. الأدوية المضادة للفيروسات وقالت الإدارة إن هذه الإرشادات لا علاقة لها بتناول المريض لأحد الأدوية المضادة للفيروسات (antiviral medications)، أي سواء تلقى الشخص هذه الأدوية أم لم يتلقها. وأضافت معلومة مهمة، وهي أن المرضى الذين يتناولون أحد الأدوية المضادة للفيروسات، قد ينشرون نوعية من الفيروسات التي لديها قدرة على مقاومة مفعول هذه الأدوية. وهو ما يجعل المشكلة أكثر تعقيدا على الذين يصابون بالعدوى من ذلك الشخص. ولذا، لتقليل فرصة نشر ونثر فيروسات ذات قدرة على مقاومة مفعول الأدوية المضادة للفيروسات، فإنه من الضروري على الأشخاص المرضى الذين يتناولون هذه النوعية من الأدوية، الاهتمام بشكل صارم بمنع نشر ونثر الفيروس بين من هم حولهم |
#2
|
|||
|
|||
![]()
بارك الله فى حضرتك وجزاكم الله خيرا
ووقانا الله والمسلمين شر هذا البلاء
__________________
معلم نفسه ومؤدبها أحق بالإجلال من معلم الناس ومؤدبهم من أقوال أمير المؤمنين عمر بن الخطاب
رضى الله تعالى عنه |
#3
|
|||
|
|||
![]()
شكرا استاذة امال
على الارشادات الطبية القيمة ولاهمية الموضوع نرجو من كل الزملاء متابعته حتى يكشف الله عنا البلاء بفضله وكرمه ويدا بيد لتوعية ابنائنا طلاب المدارس الذين يمثلون شريحة هائلة من المجتمع . |
#4
|
||||
|
||||
![]()
بارك الله فى حضرتك وجزاكم الله خيرا
ووقانا الله والمسلمين شر هذا البلاء
__________________
![]() |
#5
|
||||
|
||||
![]()
بارك الله فيك
__________________
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() تحيــــاتي وتقــديري للجمــــيع ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() <CENTER></CENTER><CENTER></CENTER> |
#6
|
||||
|
||||
![]()
إلى السادة المدرسين وإدارة المدرسة
1- فيروس الأنفلونزا المزعوم لا يزيد عن كونه احد الفيروسات التي تؤثر على الجهاز التنفسي 2- الانتشار عن طريق الرذاذ 3- فترة الحضانة من4-7 أيام 4- أهم الأعراض ارتفاع في درجة الحرارة -رشح عديم اللون-سعال -إسهال -قيء 5- المضاعفات تحدث في اقل من 0.2%وهى صعوبة في التنفس -زرقان الأظافر واللسان-سعال شديد-آلام عضلية مبرحة 6- -المصاب ينشر العدوى من 1يوم قبل ظهور الأعراض إلى 5يوم بعداختفاء الحمى بدون أدوية 7- -الحوامل لهم مناعة ضعيفة نسبياواجنتهم بمثابة معامل تفريخ للفيروس لذا يجب عليهم عدم الاختلاط بالناس. آخر تعديل بواسطة محمد الداليس ، 13-09-2009 الساعة 10:40 PM |
#7
|
||||
|
||||
![]()
بارك الله فيك
__________________
بوابة الثانوية العامة |
#8
|
||||
|
||||
![]() اقتباس:
ووقانا الله والمسلمين شر هذا البلاء إضافة سؤال وجـواب عن أنفلونـزا الخنازيـر أنفلونزا الخنازير هو مرض فيروسي يصيب الخنازير ويسببه نوع من فيروسات الأنفلونزا ( أنفلونزا " أ " ( , وتحدث التفشيات الوبائية للأنفلونزا بين قطعان الخنازير على مدار العام وبمعدلات كبيرة في شهور الشتاء. 2 – كيف يمكن أن تنتقل أنفلونزا الخنازير بين الخنازير ؟ غالبا ما ينتقل فيروس أنفلونزا الخنازير عن طريق الاختلاط المباشر بين الخنازير وغالبا عن طريق الأدوات الملوثة التي تستخدم بين الخنازير المصابة وغير المصابة . وأن القطعان التي تم تحصينها ضد أنفلونزا الخنازير قليلا ما تصاب بالمرض او يظهر عليها علامات المرض 3 –كيف يمكن أن تنتقل أنفلونزا الخنازير إلى الإنسان ؟ · التعامل المباشر مع الخنازير المصابة · الاتصال غير المباشر كالتعامل مع مخلفات وفضلات الخنازير المصابة · استنشاق الهواء الملوث بالفيروس في الأماكن المصابة 4 – ما هي أعراض المرض في الإنسان ؟ مع وجود تعامل مباشر مع الخنازير المصابة يسبب المرض أعراضا مشابهة للأنفلونزا الموسمية العادية التي تصيب الإنسان ومنها : الحمى , السعال , إفرازات من الأنف , الآم الحنجرة والمفاصل , موجات البرد والإعياء , وصعوبة في التنفس. 5 – ما هي أعراض المرض في الخنازير ؟ ارتفاع في درجة الحرارة , إفرازات من الأنف , قلة الإخصاب , وزيادة معدل الإجهاض عند إناث الخنازير 6 – هل يمكن أن ينتقل المرض من إنسان إلى آخر ؟ أفاد مركز مكافحة الأمراض باطلنطا ( CDC ) بأنه قد سجلت بعض حالات انتقال المرض من إنسان إلى إنسان آخر. 7 – هل يمكن الوقاية من أنفلونزا الخنازير في الخنازير ؟ · تحصين القطعان · استخدام الوسائل الآمنة · تشجيع أساليب العمل الآمنة بين عمال مزارع الخنازير · استخدام أجهزة التهوية السليمة في مزارع الخنازير 8 – ماذا عن لقاحات الأنفلونزا للخنازير ؟ لقاحات الأنفلونزا للخنازير يمكن أن تساعد ولكن ليس بنسبة 100% وذلك لاختلاف السلالات العديدة للأنفلونزا التي تستطيع أن تصيب الخنازير مما يجعل اللقاح لا يحمى ضد كل السلالات. 9 – هل يمكن أن تنتقل أنفلونزا الخنازير بين الإنسان عن طريق أكل لحم الخنازير ؟ ليس هناك دليل أو إثبات أن أنفلونزا الخنازير تستطيع أن تنتقل عن طريق لحم الخنازير المطهى وكذلك منتجات الخنازير , وتكون اللحوم آمنة عند وصولها لدرجة ( 71 درجة مئوية ) خلال الطهي وذلك لقتل الفيروس. 10 – ما هي الإجراءات المتبعة للسيطرة على انتشار المرض بين الخنازير ؟ · التنظيف والتطهير للمزارع التي بها إصابة · الإبادة السريعة لكل الحيوانات المصابة والتخلص السليم منها · عمل نظام استقصاء ومتابعة مستمرة للاماكن الخطرة 11 – كيف يمكن التعامل مع الحيوانات النافقة أو المصابة ؟ · تبليغ الجهات المسئولة ( اقرب وحدة بيطرية ) · يجب ارتداء القفازات ووضع واقي للأنف والفم · يتم تطهير المكان بأكمله بالفنيك او الكلور · يجب غسيل الايدى بالماء والصابون 12 – هل هناك لقاح ضد أنفلونزا الخنازير للإنسان ؟ لا يوجد أمصال أو لقاحات للإنسان للوقاية من هذا المرض حتى الآن. واللقاحات الخاصة بالأنفلونزا الموسمية المتوفرة لا علاقة لها بالحماية من أنفلونزا الخنازير. 13 – هل هناك علاج للمرض ؟ نعم , هناك أدوية مضادة للفيروسات لعلاج المرض واهمها عقار ( ( oseltamivir, وهذه الأدوية تقوم بتخفيف حدة الأعراض والمضاعفات الناتجة عن المرض . ويجب أن يبدأ العلاج من بداية أعراض المرض حتى يكون العلاج أكثر فعالية. 14 – هل يمكن احتواء هذا الفيروس؟ عندما يبدأ الفيروس في الانتشار حول العالم , يرى الخبراء ان احتواءه سيكون من الصعوبة فى زمن ينتقل فيه آلاف الأشخاص يوميا حول العالم. |
#9
|
||||
|
||||
![]() الوضع الوبائي في جمهورية مصر العربية حتي يوم 17 سبتمبر2009
عدد حالات الوفاة ( حالتين ) |
#10
|
||||
|
||||
![]()
جزاكم الله خيرا
|
#11
|
||||
|
||||
![]()
جزاكم الله خيرا
__________________
ليت الذي بيني وبينك عامر وبيني وبين العالمين خراب حمادة فهمى جمعة عمر اخصائى مكتبة اعدادى |
العلامات المرجعية |
|
|