|
أرشيف المنتدى هنا نقل الموضوعات المكررة والروابط التى لا تعمل |
|
أدوات الموضوع | ابحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]()
انا يا جماعه عايزة اتكلم معاكوا فى موضوع مهم اوى وضرورى جدا
وكل الناس دلوقتى بتتكلم عليه وهو اعدام صدام حسين انتوا ايه رايكوا فى الموضوع ده فى ناس شايفه ان هو يستاهل كدا وده جزات افعاله وناس تقولك لا صدام كان حاكم العراق كويس والعراق صعب ان حد يحكمها تانى زى صدام بس سواء كدا كدا معنى انهم يعدومه فى اول يوم من عيد اضحى ده معناه انها اسائة للمسلمين والعرب وانهم بيتريقوا علينا وكل الدول العربيه ساكته ومحدش اعترض خالص ولا حتى خد موقف من الموضوع ده مع ان الموضوع ده اهانه لكل المسلمين وكمان انا قريت فى كل الجرايد ان حتى اجاراءات التنفيذ مكنتش قانونية وفيها تلاعب كتير انا بجد عازية اسمع رايكوا فى الموضوع ده وكان شعركوا ايه لما بعد صلاة العيد والناس بتضحى سمعتوا خبر اعدامه بجد مستنيه رددكوا عشان اعرف رايكوا فى الموضوع ده اختكوا سمسمة |
#2
|
|||
|
|||
![]()
ايه هو الموضوع وحش ولا ايه
كنت معتقده ان الموضوع هيشدكوا على العموم انا حبيت بس اننا نتاقش كلنا فى الموضوع ده على العموم لو الموضوع مش حلو ياريت ادارة الموقع تحذفه |
#3
|
|||
|
|||
![]()
على فكره الرئيس الليبى الوحيد هو اللى عمل حداد على وفاة صدام
|
#4
|
|||
|
|||
![]()
لالا ازاى بتقولى كدا بالعكس ده الموضوع مهم جدا جدا وانا راى من رايك ان دى اهانه للمسلمين ولازم كلنا نتحرك ولازم نتحد ونشوف حل للمواضيع والمفروض رؤساء الدول يتجمعوا وكفايه كدا
وبجد ميرسى اوى اوى ليكى على الموضوع ده |
#5
|
|||
|
|||
![]()
هى من ناحية اهانة هى اهانة صحيح
وايضا ثبت مقطع جديد يضاف للقضية وفيه يظهر اثر التعذيب لإثبات عدم ديموقراطية القضية وإن أكسوها إعلاميا ً وأنها مسيسة لإعتبارات طائفية مدعومه وبمباركة أمريكية لزرع الفتنة الطائفية ولإضعاف المنطقة وجعلها غير مستقره لمساعدتها في تنفيذ أجندتها الصهيونية على المنطقة العربية وقد نجحت بذالك فا الف مبروك لهم اخطأ و يخطئ الذين يتوهمون بأن مجرد غياب الشهيد الرئيس صدام حسين عن الساحة العراقية و العربية سوف يوفر استقرارا او ان ذلك قد يؤدي الى انتهاء الأزمة التي خلقتها ادارة بوش بالتعاون مع الدوائر الصهيونية و بالتنسيق مع المعممين الصفويين اتباع طهران و قم الذين جرى تهيئتهم و تدريبهم على ايدي اجهزة المخابرات الأمريكية و البريطانية بذات الأسلوب الذي اتبعته تلك الاجهزة في افغانستان ايام وجود الأتحاد السوفياتي و نقلتهم الى جانب جيوش غزو العراق و سلمتهم مقاليد الأمور هناك بعد الغزو و اطلقت لهم العنان ليمارسوا أحقادهم العرقية و الطائفية التاريخية الكامنة منذ قرون عديدة ضد عروبة العراق و اسلام العراق و لكل طرف في ذلك اهدافه و سياسته في تلك التوجهات تحكمها اخر المطاف نظريات مريضة خطط لها في دوائر صنع القرار الأمريكي التي يسيطر عليها نفر من الصهاينة و اقرانهم ممن يطلق عليهم المسيحيون المجددون الذين يتبنون مبدأ (الفوضى الخلاقة ) فكان من حصاد تلك السياسات بعد احتلال بغداد في 9 نيسان 2003 و الى الأن شلالات من الدماء كل يوم و بلغت حصيلة القتلى من العراقيين قرابة المليون انسان متزامنة مع اعتقال الالاف و الفضائح الوحشية التي صاحبت كل تلك المجازر و الاعتقالات و كانت المقاومة و في سياق تلك المجازر و الأعتقالات التي التقت حولها احقاد جورج بوش الابن و زبانيته مع احقاد العنصريين و الطائفيين جرى في معركة انتقامية و بوشاية خيانية قتل الشهداء ابناء و حفيد الرئيس صدام حسين و التمثيل بهم و بمثل تلك الوشاية جرى الأيقاع بالرئيس ذاته و بعد تخديره و لمحاولة تشويه صورته و النيل من صموده اخرجوا مسرحية مزعومة و مكشوفة عن كيفية رصده و القبض عليه في مكان ضيق قذر لا يتسع لجسم انسان عادي البنية و ليس لجسم عملاق كجسم الرئيس الشهيد* و بدأوا بعد ذلك يعدون و يجرون له المحاكمة الصورية و يعدلون في تشكيل المحكمة و قضاتها و قوانينها لاخراج الحكم السياسي المطلوب باعدام الرئيس الشرعي للعراق و من ثم تسليمه على درجة السرعة بأمر من الحاقد الأكبر بوش الى شراذم الحاقدين الأقزام في بغداد عبد العزيز الحكيم و مقتدى الصدر و جواد المالكي و باقي العصابة لتنفيذ اعدامه على الصورة الوحشية و الأجرامية التي شهدها العالم فتنفس بوش و زبانيته و عملاءه الصعداء و قد كانوا يخشون ان تنتهي ولايته في رئاسة البيت الأسود الامريكي قبل ان يشفي غليلهم من صدام حسين. · و الأن هل يمكن للشعب العراقي و طلائعه الشريفة و مقاومته المتصاعدة ان تهدأ او تتوقف ؟ ان ذلك هو اقرب الى حلم ابليس بدخول الجنة * ففي مرحلة ما بعد الأحتلال تفجرت المقاومة العنيفة النموذج فورا و أعلنت استراتيجيتها لتحرير العراق و اقامة نظام قومي تعددي ديمقراطي و استقطبت مختلف العناصر الوطنية والعسكرية و على مدى ما يقارب اربع سنوات كان اعداؤها المتخاذلون يكابرون لعدم الاعتراف بوجودها و سطوتها الى ان اضطروا مؤخرا و لو على استحياء لذلك الأعتراف و بات امرا شبه مفروغ منه و تحت ضربات المقاومة البحث عن مخارج للهرب و الانسحاب من العراق مع محاولة لحفظ ماء الوجه دون جدوى * و كان ذلك الفشل و السقوط لبوش و حزبه الجمهوري في الأنتخابات النصفية الأخيرة ليواجه الأكثرية الديمقراطية التي لا تتفق مع سياساته * فأخذ يحاول الالتفاف و التلون الحربائي عندما استبدل وزير دفاعه المقهور رامسفيلد بوجه جديد و هو في جوهره من ذات البطانة الحاقدة لكنه مع ذلك يركب رأسه في التمادي بذات الطريق الى ان يتحطم رأسه على صخرة المقاومة العراقية . · أما عصابات الصفويين الحاقدين الأذناب الذين افرزتهم سياسات بوش الصهيونية للتسلط على العراق و النيل من وحدته و عروبته فهم الأن و بعد ما حققوه من اعدام رئيس العراق الخالد و من تنمية النزاعات العنصرية الطائفية برعاية ايران باتوا يواجهون مأزقا رهيبا حيث يعيشون الرعب وراء الحواجز و التحصينات بحماية 140 الف جندي امريكي يمكن ان يزيدهم بوش المتعنت المكابر الى 200 الف بالأضافة الى قوات وزارة الداخلية و الجيش المصطنع و المليشيات الطائفية * و مع ذلك فهم لا يستطيعون الخروج من التحصينات التي اقاموها او اقامها عليهم الغزاة الأمريكيون و على وجه الخصوص فيما يسمى بالمنطقة الخضراء في بغداد * و فوق هذا و ذاك تعاني البلاد من التدخل الأجنبي و الأيراني في السلب و النهب و الفساد و الأنهيار الأقتصادي و خطف و قتل المواطنين غيلة على ايدي عصابات الموت المدعومة طائفيا * وكانت عملية تنفيذ حكم الاعدام بالشهيد الرئيس صدام حسين وفي فجر عيد الاضحى وبتلك الطريقة الوحشية القشة التي قصمت ظهر البعير و اغلقت امامهم و بشكل نهائي سبل النجاة بجلودهم بعد ان تغادر قوات الأحتلال الأمريكي في يوم ات قريبا تجر وراءها اذيال الخيبة و الهزيمة امام ضربات المقاومة العراقية . · لا سبيل اذا امام الغزاة الخائبين و امام العصابات العنصرية و الطائفية التي جاءوا بها الا مواجهة مصيرهم بانتصار المقاومة العراقية * و قد جاءت بالأمس تصريحات المالكي من ان انه لا يرغب باستمرار فترة حكومته و انه يتمنى لو انه لم يشكل تلك الحكومة او يشارك بها تعبيرا واضحا عن معاناته و اقرانه معه في تلك العصابات بصرف النظر عن المكابرة و العنتريات المصطنعة من قبلهم . · لقد حاول تحالف اعداء العراق في الداخل و الخارج و هم مستمرون في محاولاتهم تقسيم العراق و زرع الفتن و الأحقاد بين اطياف الشعب العراقي و طوائفه و حاولوا استغلال بعض القضايا الأجتماعية و الدينية بقتل رجال الدين أو تفجير المساجد و الحسينيات و المقدسات لخلق و تعميق الشرخ بين تلك الأطياف و محاولة اثارة و تأجيج حرب اهلية بينهم و لكن وعي القيادات الشعبية و العشائرية قد عملت جاهدة و بمختلف اشكال التضحيات على احباط تلك المحاولات القذرة و قد نجحت في ذلك الى مدى بعيد و قد جاءت رسالة الشهيد القائد صدام حسين و حتى في اخر كلماته و هو على مشنقة العار تدعو الى الوحدة و رص الصفوف لمواجهة الغزاة الأمريكين الصهاينة و اعوانهم الفرس الحاقدين في ايران * و هي رسالة استوعبها العراقيون الشرفاء و عبروا عن ذلك بالمسيرات و السعي الى بيوت العزاء التي اقيمت للشهيد في كافة المدن و القرى و الأرياف داخل العراق و خارجه فيما عصابات الحاقدين الطائفين العملاء ينزوون في جحورهم او يلوذون بتحصينات اسيادهم هربا من غضب و نقمة شعب العراق المعروف باقتداره و قدرته على تمزيق اشلائهم . ان الطريق الوحيد امام الأمريكين و عملائهم للخروج من ازمتهم هي في التخلي عن المكابرة و مؤامرة الغزو و الأنسحاب الكامل من ارض العراق و تركها لشعبها كردا و عربا و سنة و شيعة و مسيحين و يزيدين و بقيادة طلائعه المقاومة يقررون مستقبل وطنهم وفق استراتيجية التحرير و البناء و الوحدة التي دعا اليها و قضى من اجلها الرئيس الشهيد صدام حسين رحمه الله . انتهى _ ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() مفكرة الإسلام قال شاهد عيان من غرفة الإعدام أن أحد الجلادين الستة المقنعين الذين أظهرهم شريط الإعدام كان هو مقتدى الصدر الذي تمارس مليشياته المسماة جيش المهدي عمليات قتل وتعذيب منظمة بحق السنة في العراق. وقال شاهد عيان كان ضمن المجموعات التي حضرت عملية الإعدام ـ بحسب ما نقلت عنه صحيفة الرياض ـ انه شاهد الصدر يرتدي القناع في غرفة جانبية قبل الدخول إلى غرفة الإعدام وكان أيضا من الحضور عبدالعزيز الحكيم رئيس الائتلاف الشيعي وغيره. وأضاف أن الصدر اشترط قبل أيام على المالكي تنفيذ الإعدام قبل نهاية العام الحالي وأن ينفذه بيده. وبالفعل تولى مقتدى الصدر جلب المجموعة التي تولت التنفيذ وكان هو احدهم ومما يعزز صدقية هذه المعلومات ـ بسب الشاهد نفسه ـ نوعية الهتافات التي صدرت عن مجموعة جيش الصدر بتحية مقتدى. وكان احد المكلفين بإعدام صدام أكد في اتصال هاتفي مع إحدى الفضائيات أن الملثمين وصلوا مع "شخصية سياسية" وسيطروا على الموقف داخل غرفة الإعدام ونفذوا عملية الشنق وهم يهتفون بهتافات طائفية.
__________________
<div align="center"> ![]() ![]() ![]() ![]() <div align="center"> ![]() THE BEAUTY OF SADNESS</div> |
#6
|
|||
|
|||
![]()
بجد ميرسى اوى اوى يا جماعه على مرركوا
وده فيلم كامل عن اعدام صدام حسين MEGAUPLOAD - The leading online storage and file delivery service يارب يعجبكوا |
#7
|
|||
|
|||
![]()
سورى يا جماعه
اللينك اهو http://forum.aljayyash.net/21038.html |
العلامات المرجعية |
|
|