هل سنحتاج لجمعيات لحقوق الرجل؟؟؟؟
خطوة خطوة ، بداية من محكمة الأسرة ، ثم قانون الخلع ، والتعيين كمأذون وقاضي في الدستورية العليا ورئيس للنيابة الادارية واقرار نظام الكوتة للمجالس النيابية
ثم الآن يتحدثن ، أعني هنا الميليشيات الأنثوية التي تقودها نساء غالبهن يعنين فشل أسري من السهل إكتشاف ثقافتهن الغربية و لن أقول أن الغرب يغدق عليهن ، ويمول لهن تلك المراكز الأنثوية تلك المراكز التي لا هم لها سوي تحويل المجتمع من الذكورة إلي الأنوثة ، المدهش أنهن وهن متبرجات وبلا أدني خجل يتحدثن ويفتين في الدين كأنهن أخذن تصريحا من دار الإفتاء ، يتحدثن عن وضع شروط في عقد الزواج تلزم الزوج بطاعة الزوجة وضرورة حصول الزوج على إذن الزوجة قبل السفر
والقادم أكثر مرارة ،
فقط أشير هنا إلي أن المجتمعات الأنثوية هي مجتمعات هشة ضعيفة ويبدو أن هذا هو نحن متجهون إليه وبقوة
نجد أن هناك عدة جمعيات تطالب بحقوق الرجال فهل هي للفرقعة الاعلامية ام بداية رفع الراية البيضاء
فما رأيكم في ما يجري؟؟؟؟
آخر تعديل بواسطة علاء سيف ، 20-02-2010 الساعة 01:26 PM
|