سؤال

[محمدعبدالتواب عثمان]

قصة
وكان فى نيته أن يواصل غزوه على هذا النحو حتى يعصف ببلاد الشام كلها ويخلص إلى مصر لولا أن جاءته كتب بلاده تنبئه بسير جنكيز خان فطار إليها على عجل ليفرغ لخصمه العنيد وكأن الله شاء أن يعاقبه على ما أنزل ببلاد المسلمين من الخسف والدمار "
( أ ) تخير الصحيح مما بين القوسين :
1- يعاقب مضادها : ( يكافئ - يجازى - يحاسب )
2- خصم مضادها : ( أليف - وصيف - حليف )
3- يخلص مرادفها : ( ينهى - ينتهى - يرجع )
(ب) شاء الله أن يعاقب جلال الدين على ما فعله وضح مظاهر ذلك
(جـ) علل 1- لم يكمل جلال الدين غزوه حتى مصر والشام .
2- عدم قتل اللصوص لمحمود وجهاد
3- انفراد الشيخ سلامة بالصبيين
نموذج بلاغة
قال الشاعر : أيها السائل عن راياتنا
لم تزل خفاقة فى الشهب
تشعل الماضى وتسقى ناره
عزة الشرق وبأس العرب
سيرانا الدهر نمضر خلفها
وحدة مشبوبة باللهب
أمما شتى ولكن للعلا
جمعتنا أمة يوم النداء
( أ ) ما العاطفة المسيطرة على الشاعر وما أثرها فى الألفاظ
(ب) هات من الأبيات محسنا بديعيا - لونا بيانيا أسلوبا إنشائيا واذكر نوعه وغرضه
(جـ) ما نوع الأسلوب فى البيتين الثانى والثالث والرابع وما غرضه ؟ ولماذا آثره الشاعر ؟